في شركتنا، التي تعمل على توظيف الأشخاص ذوي الإعاقات البصرية عن بُعد في الوظائف التي يحتاجها السوق المستقبلي، نواجه أحياناً تحديات تتعلق بانخفاض الإنتاجية. لكننا وجدنا حلاً يعتمد على التواصل المستمر والدعم الشخصي.
نحرص على إقامة اجتماعات منتظمة تضمن أن كل موظف يشعر بالاتصال المباشر مع الفريق والإدارة. هذه الاجتماعات ليست فقط لمتابعة سير العمل، بل تمتد لتقديم الدعم النفسي والمعنوي. نؤمن بأن الحفاظ على روح الفريق والانتماء يعزز من إنتاجية الموظفين.
لكننا نعرف أن هناك دائماً مساحة لتحسين وتطوير أساليبنا. لذلك، أدعوكم لمشاركة أفكاركم وحلولكم الإبداعية للتعامل مع انخفاض الإنتاجية في بيئة العمل عن بعد. ما هي الاستراتيجيات التي استخدمتموها ووجدتموها فعالة؟
التعليقات