يذكر معظمنا الألعاب الاستراتيجية التي كانت تُلعب عبر المتصفح، مثل "زعيم المافيا" و"ترافيان". كنا نقضي ساعات طويلة في أيام العطل المدرسية، منغمسين في اللعبة، نبني العلاقات، ونتبادل الاقتراحات والمشاكل في المنتدى الخاص باللعبة. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك ألعاب فلاش مثل ألعاب إدارة الفنادق والمطاعم. فهل لا يزال أحد يلعب الألعاب التي تُقدم عبر المتصفح؟ وهل ترون أن من المجدي لشركات تطوير الألعاب العودة لإنشاء مواقع لهذه الألعاب؟

عندما أبدأ دورة جديدة لتعلم مهارة ما أو إتقان عمل بهدف الوصول إلى شيء معين، يرسل لي عقلي الباطني دائمًا شعورًا بالخوف والتساؤل: هل يعني استمرار السعي حتمية الوصول أم لا؟ كيف يمكنني التغلب على هذا الخوف والمضي قدمًا في التطور واستمرار السعي؟

التسويق منخفض التكلفة هو مجموعة من الاستراتيجيات والتقنيات التي تستخدمها الشركات للترويج لمنتجاتها أو خدماتها دون الحاجة إلى إنفاق الكثير من المال. تركز هذه الأساليب على تحقيق أقصى قدر من الوصول والتفاعل من خلال استخدام الإبداع والموارد المتاحة بشكل فعال، مثل وسائل التواصل الاجتماعي، والتسويق عبر البريد الإلكتروني، والتعاون مع الشركاء، والترويج الشفهي. يمكن استغلال التجمعات السكانية لترويج الخدمات التي نقدمها من خلال توزيع برشورات دعائية توضح الخدمات، وأماكن تواجدنا، وطرق التواصل معنا. بالإضافة إلى ذلك، يمكن الاستفادة من التجمعات

نرى العديد من المواقع الإلكترونية التي تساعدك على جمع التبرعات أو إطلاق مشروعك التجاري على شكل مساهمات من الأفراد. ما رأيكم بتطبيق هذه الفكرة بين الأصدقاء، وطرح الفكرة مقابل أسهم في الشركة؟ لدي صديق يرغب في إنشاء شركة "كول سنتر" تستهدف المطاعم في العاصمة، بالإضافة إلى تقديم خدمات التسويق والتوصيل للمطاعم والدعم اللوجستي. ولكن ما كان يعيقه هو رأس المال. لقد فكر في كيفية الحصول على تمويل جماعي. تم تسجيل شركة مساهمة في السجلات التجارية، لتمكين الأفراد من امتلاك أسهم

مرحباً، أنا صخر، أعمل في مجال ضبط الجودة، ولدي خبرة في عدة شركات محلية في الأردن في هذا المجال، بالإضافة إلى تحليل متطلبات الأعمال. حالياً، أعمل كمستقل في مجال ضبط الجودة وتحليل وإدارة المشاريع البرمجية. لقد تعلمت ضبط الجودة من خلال التعليم الذاتي، وعلى الرغم من أنني لست خريجًا من تخصص له علاقة بمجال تكنولوجيا المعلومات (IT)، إلا أن شغفي بهذا المجال وإدارة المشاريع، بالإضافة إلى خبرتي في حاضنات الأعمال ومسرعات المشاريع، أكسبني خبرة كبيرة في التحليل. أتطلع لمشاركة خبرتي

إن فرصة الحصول على مقابلة مع مستثمر أو عرض الفكرة على مجموعة من المستثمرين تعد فرصة حقيقية لنمو مشروعك والحصول على تمويل من أجل انطلاق النمو والتوسع في المشروع. من خلال تجربتي، كان هناك تخوف من الفشل أمام المستثمرين وعبء كبير عليّ في إنجاز هذا التحدي. لقد مررت بالعديد من التدريبات من أجل عرض الأفكار أمام المستثمرين خلال فترات الاحتضان في مسرعات الأعمال، وتدريب مع حاضنات الأعمال، مما شكل لدي خبرة في طريقة العرض . التركيز على العرض التقديمي، وترتيب

دخلت عالم الوظائف منذ ما يقارب ثلاث سنوات، وألاحظ حجم المتطلبات الوظيفية التي قد تصل إلى أن تكون "3 في 1"، بمعنى أنك بحاجة إلى امتلاك مهارات متنوعة للحصول على وظيفة واحدة. إذا عدنا بالزمن إلى الوراء، وليس بعيدًا جدًا، في عام 2005 مثلاً، كان بإمكان الخريج الجديد الذي يمتلك مهارات استخدام الكمبيوتر وبرامج مايكروسوفت الحصول على وظيفة بسهولة وبسرعة. لكن، هل ترون أنه في المستقبل ستكون هناك حاجة لامتلاك المزيد من المهارات للحصول على وظيفة؟ وكيف يمكنكم تقليل الآثار

لا شك أن رأس المال مهم جدًا في بداية أي مشروع ريادي، فهو لا يقتصر فقط على تمويل المشروع وإطلاقه. لكن في بعض الأحيان، نرى أن هناك أفكارًا تُنفذ بنجاح دون الحاجة لرأس مال يُذكر، وتتحول مع مرور الوقت إلى شركات ريادية ناجحة. لدي صديق أسس شركة توصيل في الأردن عام 2019 دون أن يمتلك سيارة واحدة! في تلك الفترة، كانت هناك مشكلة في قطاع توصيل الطلبات من المحلات التجارية والمطاعم إلى الزبائن. قام بالتعاون مع مجموعة من أصدقائه لتأسيس

أهمية العلاقات في مجال ريادة الأعمال لا شك أن العلاقات تلعب دورًا مهمًا جدًا في رحلة الريادي، خلال جميع مراحل المشروع، حيث تساهم في تسريع نمو المشروع وتقديم بعض التسهيلات. كيف يمكنك بناء العلاقات؟ كيف يمكنك الاستثمار في العلاقات؟ ما هي دور وأهمية وجود شبكة العلاقات في مشروعك الريادي؟

حاضنات الأعمال لها تأثير كبير على المشاريع الريادية وتلعب دورًا مهمًا في تطوير مشروعك الريادي، من خلال توجيهك في النمو وطريقة تطوير مشروعك عبر التدريبات المكثفة في مجال ريادة الأعمال وإدارة المشاريع. هذا يساعد على النمو في مشروعك وتطويره من أجل الانطلاق إلى الأسواق. هل تعتقد أن حاضنات الأعمال في الوطن العربي توفر الدعم الحقيقي لتوجيه وتطوير المشاريع الريادية؟ ما أهمية وجود حاضنات الأعمال في بدايات مشروعك الريادي؟ وما مدى تأثير دورها في تطوير مشروعك ودعمه؟

في مجال ريادة الأعمال، يُلاحظ إهمال كبير من قبل رواد الأعمال تجاه أهمية تجهيز MVP لمشاريعهم التقنية. فالفرضيات والسيناريوهات المتوقعة للعميل غالبًا ما تختلف بين ما هو مكتوب على الورق وبين ما يحدث فعليًا عند التنفيذ. هذا الفارق يظهر عند تطوير المنتج النهائي للمستخدمين، مما يؤدي إلى تكاليف إضافية غير متوقعة ويخل بميزانية المشروع بالكامل. أرى دائمًا أن MVP في المشاريع التقنية أمر بالغ الأهمية من أجل الانطلاق بنجاح ما هو MVP ؟ الحد الأدنى من قابلية المنتج (MVP) هو

نرى في الوطن العربي ترويجًا كبيرًا لريادة الأعمال وتأسيس المشاريع الخاصة، والتشجيع على الاعتماد على مشروعك الخاص وترك الوظيفة المملة والاعتماد على الراتب، باعتبار أن الراتب لا يحقق لك أهداف الثراء. صحيح أن الراتب الوظيفي لا يحقق أيًا من أهداف الثراء أو الاستقلال المالي، لكن هل يمكننا جميعًا أن نكون رواد أعمال ولدينا مشاريع مستقلة؟