Sakher Qawasmeh

صخر قواسمة من الاردن ريادي اعمال في العديد من حاضنات ومسرعات الاعمال في دولة الاردن ولدي العديد من الخبرات الادارية ، في مجال ادارة المشاريع وكتابة الخطط الاعمال ودراسة الجدوى.

19 نقاط السمعة
247 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الاحتيال موجود في كل المجالات ليسى في العمل الحر فقط كشخص لديه الخبرة ما يقارب العامين في مجال العمل الحر اقوم في الاحتياط ولدي عدت قواعد للعمل 1.في حال العمل كان من خلال احد المواقع الالكترونية لا اقبل في التعامل الخارجي من ناحية الامور الماديه ابدا 2.في حال العمل كان من المعارف او العلاقات القوم في تويقع اتفاقية عمل اقوم بالاضافة الى توزيع المابلغ المالية الى عدت دفعات
ليس كل المشاريع الريادية تفشل بسبب عدم التمويل. صحيح أن التمويل يعد أحد أكبر العوائق، لكنه ليس العامل الوحيد الذي يحدد نجاح الفكرة أو فشلها.
بالتأكيد، مفهوم الريادة لا يقتصر فقط على الشركات ورجال الأعمال. يمكن أن يكون السباك رياديًا من خلال الطريقة التي يتعامل بها مع العملاء، واهتمامه بالتزامه بالمواعيد، وجودة الخدمة التي يقدمها، ومتابعته مع العملاء لتجنب المشاكل. هذه الجوانب تعكس روح الريادة في أي مهنة.
لقد أثر الترويج الكبير لإنشاء الشركات وترك الوظائف المملة في عقول الكثيرين، ولاحظنا ذلك بشكل خاص بين الشباب الموظفين. أصبح الجميع يرغب في أن يكون صاحب مشروع خاص أو فكرة مبتكرة، مما يدفعهم إلى التفكير في الاستقالة من وظائفهم للتركيز على مشاريعهم. ولكن، للأسف، لا يدرك الكثيرون صعوبة الأمر والتحديات التي يواجهونها عند محاولة إنشاء شركة أو عمل تجاري خاص بهم.
بالطبع، أتفق معك تمامًا. تحتاج المجتمعات إلى جميع المهارات العادية والبسيطة. لا يقتصر مفهوم "الريادة" فقط على الأشخاص الذين يؤسسون الشركات ويجلبون الاستثمارات. يمكن لأي شخص أن يكون رياديًا في عمله البسيط الذي يقدمه لعملائه، مما يعكس الإبداع والابتكار في مجاله.
بالطبع، فإن المغامرة والتجربة تفتح آفاقًا جديدة للفرد، وهذا ما عشته خلال أيام دراستي الجامعية. قمت بتأسيس حوالي أربعة شركات ناشئة مع أصدقائي، ومررنا بفترة احتضان للمشاريع، بالإضافة إلى فرص التدريب واكتساب الخبرات. يمكنني القول الآن إن خبرتي وشخصيتي قد تشكلت بفضل تلك الشركات التي واجهت الفشل.
أتذكر في الماضي القريب، وأسمع من أجدادي وأقاربي قصصًا عن كيف كانوا يبيعون أراضيهم أو المواشي التي كانوا يعيلون منها من أجل تعليم أبنائهم. كانوا يتخذون هذه الخطوات الصعبة من أجل ضمان حصول أبنائهم على التعليم الذي يرون أنه ضروري. لا شك أن التعليم هو الهدف الأساسي لكل إنسان على وجه الأرض لتحقيق الإعمار المطلوب منا كبشرية. أرى أن الأشخاص الذين باعوا أراضيهم أو مواشيهم من أجل تعليم أبنائهم لا يندمون على تلك القرارات، بل يشعرون بالرضا بسبب وضعهم المالي
أهم الفرق بين MVP و Prototype هو: MVP (المنتج القابل للتنفيذ بالحد الأدنى) هو أقل مجموعة من المتطلبات الأساسية التي يمكن اختبارها مع العملاء أو المستخدمين النهائيين. يتم تطويره ليكون منتجًا فعليًا يمكن استخدامه وجمع ملاحظات حوله، ويتضمن الوظائف الأساسية التي تلبي احتياجات المستخدمين. Prototype (النموذج الأولي) هو نموذج تصوري يعرض فكرة المنتج أو التطبيق. لا يمكن استخدامه فعليًا من قبل المستخدمين، ولا يُجرى عليه تجارب حقيقية. يتم استخدام النموذج الأولي لاختبار الأفكار والتصميمات في مراحل مبكرة قبل تطوير المنتج
مفهوم القيمة المضافة في المشاريع يعني تعزيز وتقديم ميزات أو فوائد إضافية تجعل المنتج أو الخدمة أكثر جاذبية وفائدة للعملاء. تصميم نموذج القيمة المضافة يساعد صاحب المشروع على التوسع في تقديم الخدمة بأفضل شكل ممكن، مما يعزز القدرة على جذب العملاء المحتملين وزيادة الأرباح. أنا دائمًا أرى أن التحليلات المتعلقة بنموذج العمل التجاري، بالإضافة إلى تحليل احتياجات العميل، أمران في غاية الأهمية قبل الانطلاق في أي مشروع. تهدف المشاريع في النهاية إلى خدمة العميل، لذا يجب أن نركز على تحسين
تعتبر تنوع المهارات في العمل الحر أمرًا إيجابيًا، لكنه يحمل جوانب سلبية أيضًا. من الإيجابيات، أن امتلاك مجموعة متنوعة من المهارات يمكن أن يزيد من فرص العمل ويوسع مجالات النشاط، مما يجعل الشخص أكثر قابلية للتكيف في سوق العمل. ومع ذلك، من السلبيات، أن التشتت وعدم التخصص في مسار واحد قد يؤثر على النمو والتقدم في مجال محدد. رغم ذلك، تظل الإيجابيات تفوق السلبيات بفضل تنوع المهارات، حيث أصبح هذا التنوع مطلوبًا جدًا في سوق العمل الحالي. مثلاً، كنت أعرف
بالتأكيد، الأمر لم يكن سهلاً في البداية، لكن مع التكرار أصبح روتينًا. أحيانًا أستغل الوقت في مشاهدة مقاطع فيديو قصيرة لتعلم مهارات جديدة أو اكتشاف مهارات أخرى.
بالتأكيد، ريادة الأعمال تحتاج إلى صبر وعزيمة. دائمًا أقول إن الفائز في النهاية هو من يمتلك النفس الطويل والقدرة على التحمل ومواجهة التحديات والعقبات، نظرًا لوجود الكثير منها في هذا المجال.
سوف اختصارها كيف يمكن للإنسان أن يكون منضبطًا في حياته وعمله إذا لم يتمكن من الالتزام بخمسة صلوات يوميًا؟ الانضباط الحقيقي يبدأ بالالتزام بالصلاة.
أتفق معك تمامًا، فهناك فرص كبيرة في ريادة الأعمال الحقيقية، خاصة مع توفر التمويل من الجهات المعنية. هذا يساهم في نمو الاقتصاد وخلق فرص عمل جديدة. وأعتقد أن كل شخص يستطيع تحويل خبرته إلى خدمات وبيعها عبر الإنترنت هو ريادي بحد ذاته، لأنه تمكن من خلق فرصة عمل جديدة وتحسين دخله.
أواجه دائمًا مشكلة مع الانتظار ولا أستطيع التعامل معها أبدًا، حيث أشعر بالاستفزاز مباشرة عند حدوث أي تأخير. لكنني تعلمت السيطرة على هذا الشعور من خلال بعض الأنشطة البسيطة. على سبيل المثال، عندما يتأخر أحد العملاء عن موعد الاجتماع، أستغل الوقت في تحضير أعمالي الأخرى أو إنجاز بعض المهام البسيطة التي تنتظرني. وفي بعض الأحيان، أستغل هذا الوقت للتواصل مع أحد الأصدقاء، فأرى فيه فرصة للاطمئنان على أحوالهم.
ألاحظ أن العديد من الأصدقاء والمعارف يتفاخرون بحالة الحزن التي يعيشونها، من خلال نشر مقاطع وتصاميم وأغانٍ تعبر عن هذا الحزن على وسائل التواصل الاجتماعي. أرى أن هذا الحزن في كثير من الأحيان يبدو مصطنعًا أو كأنه موضة انتشرت في مجتمعاتنا. من حق الإنسان أن يشعر بالحزن وأن يعبر عنه، لكن الطريقة التي يتم بها ذلك قد تبدو في بعض الأحيان مفتعلة أو مبالغًا فيها، وكأن الهدف هو جذب انتباه الآخرين أكثر من التعبير عن مشاعر حقيقية.
بالتأكيد، لكل إنسان قدراته الخاصة ويجب علينا أن نحترم الفروقات البشرية. لا يمكن للجميع أن يصبحوا أثرياء أو أن يكونوا أصحاب شركات عملاقة، فكل فرد له مساره الخاص في الحياة ومجالات تميزه.
إدماني للعمل كمستقل، إلى جانب وظيفتي الخاصة وتعاملي مع مجموعة من العملاء الذين أقدم لهم خدماتي بشكل مستمر، جعلني أشعر بعدم الراحة. ولحل هذه المشكلة، قمت بالتالي: 1.تخصيص يوم راحة في الأسبوع خلال هذا اليوم، لا أستقبل أي مكالمات من العملاء أو العمل، مما يسمح لي بالتجديد النفسي والجسدي. 2.وضع خطوط حمراء في العمل الظروف الاجتماعية والعائلية تعد خطًا أحمر لا أستطيع تجاوزه. على سبيل المثال، في حالات الوفاة - لا قدّر الله - أو مرض أحد أفراد العائلة -
دائمًا ما تنشأ المشاريع الناجحة من محاولة حل مشكلة معينة، حيث أن أنجح المشاريع هي التي تحقق عائدًا ماليًا كبيرًا لصاحب الحل المقدم. تعتمد المنهجية المتبعة على تحليل المشكلة وكأنها نموذج تجاري، خاصة في كيفية تقديم الحل إلى الفئة المستهدفة. من خلال التعمق في تحليل المشكلة وتوسيع الأفكار حول الحلول الممكنة باستخدام نموذج التحليل، يمكننا الوصول إلى حل فعلي قابل للتحويل إلى مشروع ريادي ناجح.
دائمًا ما أشعر بالقلق بشأن استمرارية العمل الحر، والقلق الناتج عن البحث المستمر عن المشاريع. لكن في الفترة الأخيرة، وبفضل الخبرة الكبيرة التي اكتسبتها في مجال العمل الحر، توصلت إلى حلول مجدية جدًا لتحسين الدخل: 1.التعلم المستمر تعلم المزيد من المهارات التقنية المطلوبة، واكتساب الخبرة لتحويلها إلى خدمات مصغرة. 2.تقديم خدمات شهرية للعملاء مقابل راتب شهري .مراقبة السيرفرات وتحسين أداء المواقع. .كتابة المحتوى. .تصميمات لوسائل التواصل الاجتماعي. 3.تقديم الاستشارات كل شخص لديه المهارات الكافية في مجاله يمكنه تقديم النصائح والاستشارات