خونة وعملاء الداخل.. المسلمون مبتلون بالمنافقين من بني جلدتهم أكثر من أعدائهم الظاهرين.
ما المشاكل التي تواجه بناء دولة إسلامية؟
التوجه الإسلاموي لتبني فكرة بناء دولة إسلامية فقط لمجرد الاسم "إسلامية"
هو توجه ضحل وفاشل ويدل على السخف والانحطاط، فالأديان لا تعبر عن منظومة متكاملة من التوجهات والمذاهب!!
بل تدل على استئثار بالرأي ونفي بقية التوجهات "حتى لو لم يحصل في الواقع فهو يحدث نظريا"!!
لذلك فإن إنشاء الدول" الغير تبعية للفاسدين يستلزم نظرة شاملة بأكبر قدر ممكن وعند النظر في المزاجات والتوجهات نجدها ليست محصورة ومنحصرة عند البشر "إلا إن كنت تنوي إنشاء ديكتاتورية"
لذلك إن كنت حقا تريد دولة إسلامية صحيحة وذات توجه فاضل عالمي فعليك بتبني التعدد والتجانس والتقارب + إذا كنت تطبق الإسلام وتعطي كافة الديانات تنظيمات ذات علاقة بديانتهم وجعلت جوهر الدين وأساسه ومثله وقيمه الأعلى هي المطبقة فعندها لن تحتاج لأن تتاجر باسم دولتك عن طريق الدين!! "كما نعاين ونرى في الدول العربية الإسلامية المتاجرة باسم الدين لخدمة مصلحتها!
فإذا عليك بأساس التوافق والتنوع وتحسين تطبيق الدين ولو فعلت فلن تحتاج لمجرد اسم! ;-)
هي نفس المشاكل التي تواجه بناء اي دولة لا فرق ان كانت دولة مسلمة او غير مسلمة
بالبسيط و المباشر يوجد شروط اذا تحققت تقوم دولة و حضارة و اذا لم تتوفر لن يتحقق هدفك .
قيام الدول يحدث نتيجة ايمان مجموعة صغيرة بالفكرة و سعيها لتحقيقها اما اذا تقصد قيام دولة اسلامية اي تعتمد على الشريعة الاسلامية فذلك يتم بعد ان يتصرف الشخص مع نفسه بالشريعة الاسلامية و يصلحها ثم اهله ثم جيرانه ثم مجتمعه بالنهي عن المنكر و الامر بالمعروف و البحث العلمي فتكون الدولة الاسلامية .
المشكلة بسيطة.. العالم لا يحتاجُ شيئاً اسمهُ دولة إسلامية، ولا حتى المسلمُون أنفسهم، لكن جمهور أمّتنا يُحبّون الأسماء البرَّاقة مثل هذه.
لو نظرتَ إلى أيّ دولة حديثة في العالم الأول، مثل السويد في أوروبا، أو اليابان في آسيا، أو أستراليا في جنوب العالم، فسوفَ تجدُ دائماً أنَّ هذه الدول تُطبّق أسمى وأفضل الأنظمة التي توصلَّت لها البشرية في تنظيم حياة الإنسان. ولا أعني - بالطّبع - أن هذه الدول مثالية، فمن السَّهل جداً أن تجمعَ قائمة بمشاكل تُزعجك عن أيّ مكانٍ في العالم، لكن هذه الدول تُقدّم أفضل نموذج واقعي، في عالمنا، للحضارة الإنسانية.
على الجانب الآخر، الشيء المُسمَّى "الدولة الإسلامية" هو محضُ نظرية فلسفيَّة لا وُجود لها في العالم، بل ولا أحد يدري كيف يجبُ تطبيقها، أو كيف يمكن ذلك، أو لماذا أصلاً. فما السَّبب الحقيقي الذي يجعلُنا نحتاجُ دولة في مُسمَّاها "الإسلام"، لو كانت بالفعل لدينا دولٌ حضاريَّة وتُؤمّن الحياة الكريمة للإنسان دون أن تكون "إسلامية"؟
يُمكنك أن تتحجَّج بأنَّ لا أحد في العالم يفهمُ دين الإسلام بطريقته الصَّحيحة، وأنا ما من دولةٍ نجحت بتطبيق مبادئ الإسلام كما يُفترض أن تُطبَّق، أو بأن كل العالم الإسلامي يخضعُ لتلاعب قوى شيطانية خارجية.. لكن مهما جمعت من هذه المُبرّرات، فالحقيقة الواقعةُ هي أنَّ النماذج المُطبَّقة الوحيدة لدينا لدولة الإسلام هي الآن في بعضٍ من أسوأ دول العالم وأكثرها فساداً وشراً، مثل السعودية، وإيران، وبالتأكيد داعش... لا أدري عنك، لكني أُفضّل النماذج الواقعية الناجحة على الفرضيَّات الخُرافيَّة التي يُناقشها الناس لساعاتٍ وأيام دُون أي طائل.
الدول التي ذكرت دول غنية، حرفيا ألقت عليها الولايات المتحدة أموالها في القرن الماضي لتثبت أن الرأسمالية أفضل من الشيوعية. ولربما قيمتها أنها الأفضل بناءا على مظاهر الغنى التي فيها. وهي نفس النظرة التي تعطى للإمارات في الدول العربية مثلا. ليست تحليلية وإنما شمولية على شكل "هؤلاء الناس يظهر لي أنهم بخير".
في المقابل هناك دول ليست لا غنية ولا ديموقراطية وهي ناجحة في مجالات أخرى، الصين كمثال بما فيها ناجحة في كونها بلد آمن، بأرقام صغيرة في القتل والإغتصاب على عكس الدول الغربية. السويد نفسها تتصدر عدد حالات الإغتصاب عالميا... كثير من الدول العربية تتصدر قائمة الدول الأكثر آمانا... قطر الأولي، الإمارات 5، السعودية 13، السويد 68، أمريكا 73.
شيئان أختلف معك فيهما، تقييم دولة اعتمادا على ال PR المعطاة لها... والزعم أن الإجابة هي إجابة واحدة في اتجاه واحد.
أوروبا نفسها تبنت الكثير من السياسات الإشتراكية منافسة مع الإتحاد السوفياتي كي لا يتجذب المواطن نحو الشيوعية.
أنا في رأيي، أن يدخل الكل السياسة ويدافع الكل عن وجهة نظره، فلا وجهة نظر تستحق الإقصاء. الشيوعي، والإشتراكي، والإسلامي، والعدمي... لا يهم. أسوأ شيء هو أن تعيش في نظام لا يهدده بديل "ثوري"، لأن النظام نفسه لا يعمل بجدية ليظهر أنه أفضل من ذلك البديل "الثوري" (مثل الشيوعية كبديل ثوري ومرادف للثورة في القرن الماضي).
كلامك خطأ تماماً.
1.انت صاحب الأسماء البراقة فمن أين أتيت بمسمي الدولة الحديثة !! أى حداثة يا رجل فى بلدان يتم تغذيتها وعمل ما يسمي بالدفعة الإقتصادية " فى أدبيات بنى يهود " من أصل أموال وسرقة بلدان كاملة منهم والبقية على موارد المسلمين ونفطهم وغازهم و..الخ .
ثم أى حداثة فى قوم ٍ يتاجرون بالنساء فى الأسواق ويتاجرون بكل الأعراف الصحيحة لصالح محفلهم الماسونى الذى يتسمك بإسلوب ما تسميه انت " دينى " يعتمد على توراة مزعومة ومحرفة وإستراتجية شيطانية بحتة يسمونها دين , وفى أفضل مسميات يداعبون بها " البهاليل" يسمونها علمانية , ليبرالية , مدنية , مهلبية......الخ .
ثم أى حداثة فى بلدان لا تقم إلا على المحفل الماسونى !! ولولا ما يفعله بنى يهود فى الأرض والسرقات العظمي لما كان لديهم كل هذه الرفاه , أى حداثة فى قوم ٍ يشترون المرتزقة من العرب المنافقين والمرتدين وأصحاب محبك العظيم الحاخام "داروين" ومن جنود يهود من إسرائيل المزعومة ومن جنود مدربةمن الجيش الأمريكى والعسكرين من سويسرا عاصمة الجيوش الخاصة ليصنعوا بها شو "show " إعلامي يسمونه " داعش " قليل من الكومبارس والفيديوهات ليمرورا على الناس مفهوم " الإرهاب الإسلامي " VS " الإرهاب الفعلى ,الإرهاب اليهودي " .
أى حداثة يا رجل , ولو فتحت خارطة العالم الإسلامي ستجد كل الدماء بأيدي اليهود على بلدان المسلمين وسرقة كل مواردهم وآثارهم والآن يعملون على نيل مصر بشكل نهائى ورسمي !! أى حداثة !! إن كنت تريد أن تكون بهلول فكن . أو أنك منهم وتعمل بعمل لى الألفاظ والتلاعب بالكلمات وهو أمر أصبح كثير بحسوب .
أى حداثة, ولديهم قائمة طويلة جداً من الجرائم والكوارث على الجنس البشري أجمع , ربما تخدعك بعض مقاطع الإعلانات الزاهية الألوان أو افلام هوليود , أو الألفاظ الخداعات عن الإختراعات وكتب العلم .
ثم تخفى فى صدرك مالم تبديه وتقول أنه مهما جمعنا من مبررات " بل هى حقائق " وحقائق تعملون أنت وهم أن كنت منهم أو ذيل لهم على طمسها وجعلها طى النسيان لتصبح كومبارس الدواعش هى الصورة والمثال الحى لديكم والذى أنشأتموه أنتم وآباؤكم من قبل.
ثم تزعم أن السعودية وإيران ؟؟!!! أين الليل الأسود من النهار الواضح . السعودية مسلمون . إيران يهود دونمة وهى طائفة من بنى اليهود يحكمها حاخامات معممين وأسس تلك الطائفة " سبتاي " حاخام يهودي , كما اسس ابن إخيه الحاخام داروين " قولته " وليس نظريته الشهيرة . فكيف تضع السعودية مع اليهود ؟ هل تريد تمرير مسرحية إيران على القراء كما هى عادتكم فى إحتراف مهارة التمرير ولى الكلمات والتلاعب بالألفاظ منذ أن أرسل الله لكم موسي عليه السلام !!
وتزعم فى أواخر عهدك بكتابة المقالة أن السعودية تمثل الدولة الإسلامية , وأنها من أسوأ دول العالم . ولم تمن علينا بوضع أمثلة على هذا السوء , هل تقصد بالسوء بيع النساء فى المحلات ووضع الأسعار كما تفعل بلدتك المزعومة بإسرائيل ! أم فرنسا ذات المحفل الماسونى العتيق ! أم تريدهم يأكلون الكلاب والأجنة وصغار سقط الأطفال كما تفعل بعض البلدان الأوروبية , أم السوء لديك فى كون أغنى أغنياء العالم من الكوكاين وأشد المخدرات سمية هو أمريكي , ام السوء فى الحرب العالمية الأولى ضد المجتمع الإسلامي , والحرب العالمية الثانية والثالثة ضد المجتمع الإسلامي ايضا ً , أم السوء فى أنها أنشأت الحرية فى إعطاء الرجل الرجل عضوه الذكري من خلفه وإنشاء طن من الفيروسات التى تدمر صحة الإنسان كما فى أمريكا صاحبة الوسام الأعظم فى نشر هذا العمل العظيم .
أخيراً: النماذج الواقعية الناجحة لم تكن كذلك لولا سرقة بلدان المسلمين وقيام حروب 3 عالمية ضدهم ومازالوا فى سرقة ونهب وقتل. شئ من الخجل .
بكلّ صراحة، لو عدت إلى هذا التعليق وقرأته بعد عدَّة سنوات، أُخمّن أنك لن تكون راضياً عن أيّ كلمةٍ كتبتها. خطابُك مليءٌ بالمشاعر والانفعالات، ويُمكن تمثيلُ ذلك بأفضل طريقة بكيفَ أنَّك صنَّفتني يهودياً/مواطناً إسرائيلياً - بصُورة تلقائية - لأن تعليقي لا يتوافقُ مع معتقداتك، كما في هذا النصّ أدناه، وهو أمرٌ غريبٌ جداً، لأنّي لم أزُر إسرائيل في حياتي.
بلدتك المزعومة بإسرائيل !
لديَّ لك اقتراحٌ بسيط، أتمنّى أن تأخذه بجدية، وهو أنَّ الانغلاق داخل فكر المؤامرات على الأمة الإسلامية وكيف أنَّ العالم كُلَّه هيئة شريرة تُريد تدمير المسلمين، هو أسوأ أمرٍ يُمكن أن تفعله في حياتك. حتى ولو كان كلُّ كلامك صحيحاً، وكل معتقداتك صادقة 100%، فإنَّ التفكير بهذه الطريقة لن يجلبَ لك أي شيء جديد، فجميعُ المسلمين العالقين بهذه الدوامة يقضُون حياتهم بالإحباط والتشكّي والتباكي على حالهم، ويفقدُون القُدرة على الإتيان بأيّ تغييرٍ مُفيد.
أريدك فقط أن تُفكّر بموقف اليابان بعد الحرب العالمية الثانية، عندما اعتدت عليها دولة أجنبيَّة وارتكبت مجزرةً بنصف مليون من مواطنيها بالسّلاح النووي، ويُمكنك أن تعتبر هذه مؤامرة عالمية على اليابان، أو أنَّها محضُ لحظة صعبةٍ من تاريخك تلك الدولة استطاعت أن تتجاوزها وتتغلَّبَ عليها عوضاً عن التشكّي عديم الفائدة.
الدولة الاسلامية تتنافى تماما مع النظام العالمي السائد . و الخطا الذي يقع فيه أغلب الناس هو محاولة جعل الدولة الاسلامة خاضعة للمنظومة العالمية و القوانين الدولية و هيئة الأمم المتحدة . في حين أن الدولة الاسلامية في جوهرها هي ثورة على كل هذه الأنظمة الوضعية وكل آلات الهيمنة السياسية و الاقتصادية و الثقافية التي يدور في فلكها أغلب البشر .
قد تكون أصعب عقبة تواجه بناء أي دولة عظمى هي وجود نظام استخباراتي قوي، فأغلب الدول القوية تملك نظام محكم وقوي يدير البلاد من الداخل والخارج، ولكن السؤال المطروح، هل يمكن بناء نظام بنفس ذاك المستوى بدون الدناءة والظلم والاضهاد والخبث والمكر والكذب والتدليس والفتن وغيرها الذي تبنى عليه تلك الأنظمة ؟ لا!
الإتحاد السوفيتي كان يمتلك أقوى جهاز مخابراتي لدرجة أنهم زرعوا جاسوسهم "كيم فيليبي" في أعلى مناصب المخابرات البريطانية .
ومع ذلك انهار الاتحاد السوفيتي بسبب تدهور الاقتصاد .
العقبة الأكبر برأيي هي وجود دستور مقدس يتفق عليه أبناء الوطن ، ويضمن ذلك الدستور تداول السُلطة بشكل متفق عليه ، وتوزيع السلطات كي لا تقع جميعها في يد ديكتاتور ، وعدالة توزيع الثروات ، وضمان حياة جيدة للمواطنين .
والأهم من ذلك وجود أجهزة تعمل على حماية ذلك الدستور .
لربما يقصد سيقاطعها العالم، لكن الأمر ليس بصحيح واقعيا.
السعودية دولة إسلامية (اتفق أو اختلف العالم يعتقد أنها كذلك) وليست مقاطعة، في المقابل سوريا ليست كذلك وكانت مقاطعة حتى قبل الثورة...
السعودية ليست دولة إسلامية خالصة - حالها حال العديد من الدول - فهي تطبق الكثير من الأشياء الكافرة مثل الاقتراض بفائدة أو سندات الدين بفائدة
وسوريا مقاطعة فقط من أمريكا وهذا معروف سببه هو اسرائيل
و ما حاجة المجتمعات لقيام دولة اسلامية
كيف ستكون افضل من الدول المدنية العلمانية؟ في مجال العدل و الاقتصاد و العلم؟
ثانيا قد تم بالفعل بناء دول اسلامية بالعصر الحديث
فلدينا السعودية و ايران ثم افغانستان(تحت حكم طالبان) و غزة تحت حكم حماس و اخيرا داعش
دول او حكومات اسلامية الواحدة اسوء من الاخرى
السعي لقيام دولة اسلامية ثم خلافة حلم ديني لن ينتج الا الخراب
عدة اسباب
ماذا بعد الدولة الاسلامية؟
هل تتوسع الدولة وتنشر كلمة الله ام تبقى في حالها؟
ان توسعت هل تتوقع ان باقي الدول الغير اسلامية سوف تتركها تتوسع هذا ان تركوها لكي تنشأ من الاساس؟
والخلافات ايضاً
لك في احكام الدول مثال جيد. تجد في كل دولة اسلامية احكام مختلفة في الاسلام وليس هناك اتفاق موحد والخلافات لا تنتهي ولن تنتهي والخلافات سوف تؤدي لاحزاب وقد تدخل الدولة في حرب اهلية بسبب تعدد الاحكام.
ايضاً ماذا لو كانوا ابناء الدولة غير مسلمين لانه فقط خرجوا ووجدوا نفسهم مسلمين ولكن داخلهم ليس مقتنعين بالاسلام عندها ماذا سوف يحدث؟
ان اعلنوا انهم غير مسلمين سوف يموتون حينها سيكون الحل النفاق والخيانة.
طبعاً لن اتحدث ايضاً عن الاقتصاد والتطوير والتكنولوجيا .. الخ
انا شخصياً لا اعتقد أن هناك ضرورة لبناء دولة إسلامية أو اي دولة قائمة على أساس دين معين
غالباً سنصل الى نهاية مأساوية كما في مشكلة اليهود ودولتهم وبأعتقادي حتى الدين ليس هناك اتفاق عليه عندما عشرات من الطوائف والملل تحت مسمى الإسلام وكل جماعة تعتقد أن طريقتها هي الصحيحة.
الدولة المثالية في نظري تقوم على مبداً القانون والعدل بغض النظر عن الدين أو المسمى.
الدين لله والوطن للجميع
بالنسبة لايران تنتشر فيها الشركيات بشكل يصعب تصديقه وتنتشر فيها الخرافات والاكاذيب بخصوص الاولياء والصالحين.
اما بالنسبة للسعودية من وجهة نظري يقعون في عديد من المغالطات المنطقية فتراه من ناحية يقول الخروج عن ولاة الامور خطأ وفي نفس الوقت يبجل ثورة الشيخ محمد بن عبدالوهاب على العثمانيين !
ومن المعروف انه من اهم القواعد اللتي تبني عليها الدولة الاسلامية هي الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
فتجد السعودية تحرم على اهل البلد الموسيقى والحفلات وتجد الامراء يلهون ويلعبون في الخارج! .
من ابسط الامثلة هو الوليد بن طلال يملك مالايحصى من الشركات في دول العالم وبالتأكيد انها تتعامل بالفوائد ، ويملك سلسلة روتانا و الكثير من الاشياء اللتي لا يجوز امتلاكها والتعامل بها في النظام الاسلامي ! ولكن لا احد يستطيع ان يقف في وجهه او حتى يجمد امواله داخل السعودية.
الخلاصة انه لا يوجد دولة اسلامية تطبق الاسلام بالمفهوم الصحيح في الوقت الحالي.
التعليقات