ما هو الشيء الأكثر إنتاجية الذي يمكنك القيام به على الهاتف الذكي لتمضية وقتك؟

بالنسبة لي هاتفي اضع به كما هائلا من كتب PDF

ناهيك عن برنامج واتباد الذي اقرأ منه بعض من روايات الصاعدين الجدد التي اراها تناسبني . .

ايضا لا انسى كلا من برنامجي بودكاست وساوند كلاود الذي اسمع من خلالهما الكتب الصوتية وغيرها من البودكاست عبر سماعات الاذن وانا امارس عملي او اقوم برياضة او اقود السيارة ، فالبودكاست لا يأخد من وقتك حيث انك لن تقرأه .

اما بالنسبة لبقية تطبيقات السوشيال ميديا فلا أستمع منها إلا يوتيوب بين الحين والاخر وانستاقرام اوقات العطل .

ان دخلت إلى اعدادات الهاتف ثم إلى التطبيقات ستجد كما هائلا من التطبيقات التي لا تسعملها ، قم بحذفها ولن تندم .

صحيح ابدعت اصبح الهاتف يسرق منا اوقاتنا و جهدنا و طاقتنا طبعا في حال تم استخدامه بشكل غير مجدي

و اذا اردنا استغلال هذه الاداء لنصبح منتجين من خلالها

فتطبيقات المشي و التمارين الرياضيه و التذكير بشرب الماء مفيدة

ايضا برامج المحادثات باللغه الانجليزية و تعلم المفردات بشكل يومي ممتاز

يوجد العاب تركيز خاصة بالعقل و مفيده

يوجد قنوات على اليوتيوب مفيدة مثل تعلم الطبخ او الاعمال اليدوية

وايضا اصحاب قنوات ع اليوتيوب او الفيس بوك محتواهم فعلا يكون دائما مفيد

ربما أنا من النادرين الذين لا يستخدمون الهاتف إلا نادراً. لا أحب الهواتف و لا اللوحيات، نظراً لسوء تجربة الاستخدام التي تقدمها هذه الأجهزة. لا أحب وسائل التواصل الاجتماعي و لا تهمني كثيراً إلا في معرفة الأخبار التي تهمني. أقضي وقتي في البيت في مشاهدة المسلسلات أو لعب الألعاب الإلكترونية. أستخدم الهاتف فقط في أماكن الانتظار في قراءة الكتب الإلكترونية التي خزنتها. أستخدم واتساب للتواصل عند الحاجة فقط، قد تمر أكثر من عشرة أيام دون تفقد واتساب.

نصيحتى لك مثلا

أن تتابع الصفحات المفيدة التى تضيف لك شيئا جديدا ، معلومة لم تكن تعرفها ، شخصية أول مرة تسمع عنها .

قم بتنظيف قائمة الاصدقاء عندك ، ليس كل من يوجد على صفحتك يمكن متابعتهم ، فخاصية عدم المتابعة مفيدة فى أوقات كثيرة .

حدد وقتاً محدد لك لاستخدام وسائل التواصل ، فاذا انتهى الوقت ،أغلق هاتفك .

ما رايك ؟

أرى أفضل طريقة هي تحديد وقت لمتابعة الشبكات الاجتماعية وعدا ذلك أغلق التنبيهات حتى لا أصاب بالتشتت وقلة التركيز

من الممكن أن تتابع قنوات مفيدة على اليوتيوب حيث تضيف إلى ثقافتك بشكل كبير وتشعر بالمتعة في نفس الوقت، أو استخدام تطبيقات لتعليم اللغات فهي ممتعة ومفيدة في نفس الوقت، أو اللعب بالألعاب التي تنمي الذكاء أو تفيد الذاكرة.

ارى ان هذه العادة ، تتناسب طردا مع الفراغ .

فأفضل حل ، هو شغل الوقت بشئ مفيد .

طريقة صيام الدوبامين ، واحدة من افضل الحلول التي لا تحل هذه المشكلة فقط ، بل عدد كبير من مشاكل الاكتئاب .

اول شيء فعلته منذ عامين للتخلص من ادمان مواقع التواصل، هو غلق حساباتي على الفيس بوك والانستجرام لمدة 5 اشهر متواصلة بدون ان مقدمات، فقط قررتُ الأمر في لحظة ونفذته فورًا!

وفرقت معي كثيرًا، اكتشفتُ أنني لا احتاج سوى الإرادة فقط، وان الأمر لم يؤثر معي في شيء!

منذ تلك اللحظة وانا اعتدتُ على غلق حسابات التواصل الاجتماعي ولا اتوجه لتلك المواقع الا للضرورة من وقت لأخر، ولم أعد مُدمنة عليها او استخدمها بشكل عشوائي مثل قبل!

اما عن امور بديلة يُمكن القيام بها عبر الهاتف، فلدي تجربة مع تطبيق دولينجو لتعلم اللغات، وأشعر بالمتعة والفائدة وانا استخدمه، لذلك انصح به الى حد كبير.

أشعر أن الهاتف يُقيدني، ألا يراودك شعور كهذا؟

لكني لا أستطيع التخلي عنه! رغم المحاولات العديدة، أضعه جانباً وقت عملي وكل فترة أنظر له وأتصفحه وأنشغل عن العمل، وأتسائل أين يضيع الوقت!

لكن بالحقيقة هناك أمور جيدة بداخله، فأحياناً أقرأ كتاباً او استمع له من خلاله، والتطبيقات الجيدة ساعدتنا بذلك، فهناك تطبيقات مثل tedex تحدث الآن، ناس يروون تجاربهم، اعجبني الأمر وأصبحت مطلعة أكثر على لقاءات كهذه، وكذلك تطبيقات مفيدة مثل تنظيم الوقت، ولكني بطبعي إنسان لا ينتظم.

رغم المميزات العديدة التى قدمها لنا الهاتف ومنها أننى هنا أرد على محتواكِ العظيم، لكنه أصبح أداة ذهبية لمضيعة الوقت.

لكن إذا استخدمناه مثلا فى تحميل تطبيقات مثل zamerican English

day challenges 21

بعض التطبيقات الخاصة بالأذكار والأدعية.

منصة youtube التى يجهل الكثير قيمتها فربما تقضى وقتك فى مشاهدة الفيديوهات الممتعة والمفيدة.

إدراك وغيره من تطبيقات الدورات المجانية

كما أنه فرصة لتحميل كتب لا تستطيع شرائها وقراءتها.

كما توجد تطبيقات للرياضة.

وغيرها التى تساعدنا على الإلتزام بعادات يومية جيدة.

سوف نجد تغييرات عظيمة فى شخصياتنا وآرائنا.

يمكنك اللعب على الوثر بالطريقة العكسية، بأن تستغل نفس الأمور التي من شأنها أن تضيع الوقت، إلى أكور فعالة تؤدي مثلا لكسب مهارات قد تعود بالنفع عليك في المستقبل..

مثلا أنا وجدت أن شبكة الانستغرام لوحدها تأخذ من وقتي الكثير الكثير، وهذا في الملهيات والاشياء التي لا تزيد أو تغير مني شيئا..

قمت أولا بغربلة كل المتابعات التي كانت صفحات ضحك وفرفشة وأشياء غير مفيدة، وبدأت ابحث عن مؤثرين مفيدين، وايضا صفحات التحفيز والتنمية الذاتية..

اﻵن حين أدخل أجد نوعا من المعرفة وألتقط العديد من الافكار الايجابية، وأيضا أنا أتصفح كعادتي..

لا شيء يبدو قد تغير ولكن معرفتي بدأت تزداد

الإستعمال السليم مأتاه التفكير السليم.. بالنسبة لي أقوم باستعمال عدة تطبيقات أراها مفيدة مثل "حصن المسلم" تطبيقات تعليم اللغات، كتب بصيغة pdf رغم أني لا أحبذ القراءة الإلكترونية كثيرا وأحب لمس الكتب ومطالعتها، أتابع عدة قنوات يوتيوب مثل TED،

عديد القنوات العلمية المفيدة مثل it's ok to be smart ... وغيرها الكثير.

اريد اضافة شئ .

في مرة من المرات ، كنت اذاكر رفقة اصدقائي في الجامعة ، مر احد الاساتذة علينا ، القينا التحية وتبادلنا بعض اطراف الحديث ، لاحظ اننا نذاكر من الهاتف ، نصحني نصيحة ذهبية ، قال :" الهاتف ، من موانع العلم " ثم اضاف قائلا :" بعد مدة قليلة ، سيشعرك بالملل ، من الافضل دائما ، طباعة الدروس والدراسة من الاوراق " .

فعلا لاحظت انه كلما حاولت الدراسة من الهاتف ، او حتى قراءة كتاب او رواية ، تجدني اشعر بالملل بعد فترة طفيفة .

أنا أضع وقت محدد لوسائل التواصل ، ثم باقى الوقت فى استخدام الهاتف يكون بمشاهدة الفيديوهات المفيدة على اليوتيوب أو تعلم عن بعد من موقع كورسيرا أو غيره من المواقع التعليمية .