Fethi Storm

فتحت له عواصف الحياة بوابة إنسان من عالم آخر ..

501 نقاط السمعة
25.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
حماية الإبن لا تكون بهذه الطريقة الخاطئة غير المراعية لنفسيته و مشاعره بل كان على الأب أن ينتهج أسلوب الإقناع و السعي إلى تحذير الطفل من سلبيات صديقه و ليس بإبعاده عنه تعسفيا لأن الطفل سيصبح غاضبا و مصدوما و مؤذيا لما حوله من الناس و ستتحول إلى ذهنية كارهة و حاقدة .. لأن الأطفال يحتاجون إلى الاكتشاف و إلى الصداقات بحكم أنهم لا يزالون في مرحلة التعلم ..
الإنطلاق من النفس ليس عيبا بل أرى أنه الأساس .. فإذا لم تكن حقوقك متوفرة كيف تستطيع أن تخدم الآخرين من عائلة و أصدقاء و مجتمع و وطن ؟ .. فإذا لم تنهض أنت أولا كيف تتحدث عن نهضة عائلة و نهضة مجتمع ؟ .. لذلك بناء الفرد و بناء الذات هو الأساس و هذا الشيء لا علاقة له بالأنانية و النرجسية .. و لا يجوز الخلط بين ضرورة حب الذات و الاهتمام بها و بين الأنانية التي هي اعتقادات
المسألة كلها تقع هنا : هل بالفعل أضر به بتصرفي أم أنه يدعي ذلك ؟ لكن يجب أن يكون تقييم موضوعي .. كيف لي أن أتحقق من أنه لا يدعي و لا يمثل و أنه قد تضرر فعلا من ممارسة حق من حقوقي المشروعة ؟ و هل الإشتكاء يعتبر من البيانات و الدلائل التي تثبت فعلا حصول الضرر ؟ و أيضا على فرض أننا قد سلمنا مبدئيا أننا اكتشفنا بالدليل الواضح و المعترف به أن ممارسة حق من حقوقنا قد
دائما ما تقف حدود حقوقك عندما تضر بالأخر طيب هذا الكلام يحتمل الكثير حسب ما أرى .. و أول الأسئلة المحيرة فيه هي كيف لنا أن نتحقق فعليا بأن حقوقنا تضر بالآخرين ؟ .. و ثانيا ما هو الحل الذي أنتهجه كفرد بعد أن أدرك أن حقوقي تضر أشخاصا آخرين مع تجنب التضحية بحقوقي التي هي تضرني أيضا ؟
[@wafa_lazie] بعد الإذن لدي تعقيب على هذه الجملة ( حريتك تنتهي عندما تمس بحرية الأخر ) .. إذا صدق توقعي فإن الكاتبة قصدت بها ( حريتك تنتهي عند المساس بحقوق الآخرين المشروعة ) و لكن ماذا لو كانت حقوقي المشروعة تتقاطع مع حقوق الآخرين المشروعة ؟ كيف نوازن و نعدل بين الحقوق بحيث لا نبخس حق أحد سواء كان حقا فرديا أو حقا جماعيا ؟
المستقبل هو اللحظة الموالية التي ستأتي بعد اللحظة التي نحن فيها الآن .. فإذا كنت تحلم [ الآن ] بإمتلاك سيارة جيدة و تتخيل نفسك راكبا فيها ( هذا اسمه التخيل ) .. و لأجل تحقيق و تجسيد ذلك التخيل و تحويله إلى حقيقة واقعية ملموسة .. عليك أن تبذل الأسباب و تنطلق في العمل و جمع المال و أثناء فعل ذلك و مع مرور الأيام سيبقى حلمك و تخيلك لم يتحقق بعد و قد تأتي ظروف و أقدار تعرقلك
بالطبع آنسة رنا لأن نجاح الزواج لا يشترط تفاوت السن بقدر ما يشترط الحب و المودة و التفاهم و الانسجام النفسي و هذا كلام يؤكده خبراء العلاقات الزوجية و الأسرية و معظمهن دكاترة نساء لهن حكمة و دراية واسعة و عميقة بالحياة الزوجية و هي استنتاجات مدروسة بعناية و ليست مجرد آراء شخصية مقتصرة على عينات خاصة من المجتمع ، بالنسبة لرأيي الشخصي في فارق الزواج ذكرت ( عدم تجاوز رقم 05 ) لزيادة نسبة و حظوظ أن يكونا شريكا
اعفو و اصفح ذلك الأريح لقلبك و لكن لا تنسى تعلم الدرس فالمؤمن لا يلدغ من نفس الجحر مرتين ..
و بما ان الزواج من أحد الاقدار المحتومة على الانسان اذا شاء الله هذا .. أعتقد أن الإنسان حر في اختيار عدم الزواج لذلك هو اختياري و ليس إجباري و ليس محتما .. أما إذا اختار الإنسان الزواج ( ذكرا كان أم أنثى ) أعتقد أن الفارق العمري لا يستحب أن يتعدى 5 سنوات و لا يهم إذا كانت الأنثى تفوق الذكر سنا أو العكس ، فالمهم هو التوافق الشخصي و الفكري و العاطفي لأجل تجنب حصول مشاكل و خلافات
هناك مسافة معينة قدرها الخالق لتكون بين الأرض و الشمس لو اقتربت الأرض بسكانها قليلا ستحترق جميع مظاهر الحياة على سطحها كذلك هي بعض العلاقات ينبغي أن تبقى عن بعد و في حدودها الرسمية لأن الاقتراب سيكون حارقا ..
هناك اختبارات تشخيصية تقدمها مواقع و شركات التوظيف قبل توجيه طالب العمل إلى وظيفته المناسبة له و التي يجدها مريحة و مقبولة و يستطيع العمل فيها بشكل صادق و بابداع و احترافية و بلا تذمر أو شكوى ، قد يفيدك زيارة الموقع التالي لكي تفهم أكثر عن ذلك : https://www.for9a.com/personality-test
هل انتهت جميع الحلول عند المعلم و المربي و هل جرب جميع الخيارات فلم يجد سوى خيار الضرب لينتهجه ؟ لماذا أشعر و كأننا لا نزال منغلقين فكريا و همجيين و بدائيين جدا بالقياس إلى الأمم الأخرى التي تقدمت علينا بسرعة الضوء تربويا و نفسيا و علميا و في كل شيء ..
ولم يضع توضيحا بين التفكير العاطفي والعقلاني وسلوكهما؟ التفكير العاطفي : هو التصرف بناءا و وفقا للحالة الشعورية التي يشعر بها الشخص بمعنى آخر أن الشخص يعطي الأولوية لعواطفه للقيادة و التحكم و هذا تفكير يناسب الأعمال الإنسانية و الإبداعية التي لا تتطلب الصرامة و الأنظمة و العمل بقوانين محددة .. التفكير العقلاني : هو التصرف بناءا على قواعد و قوانين و أنظمة معينة عن طريق تحكيم العقل و إعطاءه الأولوية و هو مناسب للأعمال التي تتطلب التعامل مع الجمادات
هذا ما يحصل في حالة ما إذا كانت شخصية الأب ضعيفة و مهزوزة و تتأثر بالتقييم المجتمعي و يستمد الصواب و الخطأ منهم ، و أيضا إذا كان الأب يعتقد اعتقادا خاطئا بأن إبنه لا يحق له تكوين شخصيته المستقلة .. هذا كله يقف وراء تعنيف الأب .. و شخصيا أقف مع حرية الإبن طالما أنها مجرد تحفيفة شعر لا تنفع و لا تضر ..
هذا ما يحصل في حالة ما إذا كانت شخصية الأب ضعيفة و مهزوزة و تتأثر بالتقييم المجتمعي و يستمد الصواب و الخطأ منهم ، و أيضا إذا كان الأب يعتقد اعتقادا خاطئا بأن إبنه لا يحق له تكوين شخصيته المستقلة .. هذا كله يقف وراء تعنيف الأب .. و شخصيا أقف مع حرية الإبن طالما أنها مجرد تحفيفة شعر لا تنفع و لا تضر ..
احترام حرية الشاب و رغبته طالما أنها مجرد تسريحة شعر لا ضرر من ورائها ..
هناك قواعد و معايير تضبط نزاهة القضاء و عدم تحيزه ، و القاضي بالعدل هو مراقب أيضا و تتم محاسبته من سلطات أعلى فضلا عن شهود العيان ، هناك ضبطية لكل شيء ..
نعم يتم ذلك وفقا لشرع الله و وفقا لتقدير القانون المعمول به ، و هناك نقطة مهمة أردت الإشارة إليها و هي أن الميراث لا علاقة له بالتكافؤ و المساواة بين الجنسين ، حتى لو كان ميراث الرجل أكثر هذا لا يعني بتاتا أن المرأة أقل مرتبة من الرجل كما يحاول بعض شياطين الإنس ترويجه بل يعني أن الرجل أحوج من المرأة خاصة في ميراث الأرض ..
النصب عبارة عن خيانة و طعن في الثقة و من أحد أسباب الإكتئاب و فقدان الثقة في الناس و لكنه يمنح الدروس كذلك
أنا مع إعطاء كل ذي حق حقه كل واحد يأخذ ما يعطيه له أبوه و أمه و عائلته حسب شرع الله و مع ذلك فإن الرزق الذي يمتلكه الأب و الأم لهما حق التصرف فيه و توزيعه حسب نظرتهما و حسب مرجعيتهما الشرعية أما إذا لم يتوزع و بقي معلقا بعد وفاتهما فالميراث يفصل فيه قاضي بالعدل موثوق و نزيه يقسم الميراث بالعدل و بما يرضي الجنسين معا ..
نعم يحتاج لكن ليس بكثرة و لا يحتاج إلى الإنطلاق من الصفر مقارنة مع غير الموهوب ..
[@rana_512] الموهوب في التمثيل لا أعتقد أنه سيحتاج إلى تدريبات و تحضيرات كثيرة لأنه يجيد التحكم في عواطفه و لغة جسده و نبراته ليجعل نفسه سعيدا أو حزينا أو غاضبا حسب ما يتطلبه المشهد ، أما بالنسبة لغير الموهوب فهو يحتاج إلى بذل مجهودات أكبر لإتقان الأدوار و عن نفسي أراني غير موهوب لكنني أحب فكرة التمثيل و القيام بأداء أدوار شخصيات معينة تختص بأفلام الخيال العلمي و الفنتازيا و أيضا المغامرات و الأكشن ..
الكثير من الناس لا يعترفون بالحق ولا بالحقوق بل يعترفون بالقوة و بقانون القوي يأكل الضعيف و بأن الحياة لا تعترف بالضعفاء و لا تنصرهم و لا تبالي بهم إلا إذا أصبحوا أقوياء و أثرياء هم أيضا ..
نعم هي موهبة ضرورية و لكن لا يستطيع احترافها الجميع ، هناك من هم صادقون في كلامهم و مشاعرهم بعفوية دون اعتبار و دون أن يأخذوا بالهم من أن يتحول صدقهم إلى نقاط ضعف يستخدمها و يستغلها أعداؤهم و حسادهم ضدهم ..
موهبة الخداع و التلاعب العاطفي و إظهار عكس ما أفكر و أشعر به ..