لنأخذ مثالا عن كون شخص معين ( أحمد مثلا ) ذاهب للتسوق و بينما أحمد يمشي صادف أمامه شيئا مفاجئا و هو أن باحة السوق قد تم إغلاقها قبل الموعد المعتاد للإغلاق و عندما سأل أحمد أحد الحراس المكلفين بتنظيم السوق عن سبب هذا الإغلاق المبكر أخبره بأن السبب هو أنهم تلقوا تعليمات بغلق السوق و هم نفذوا ذلك و وضعوا لافتة تشير إلى أن السوق قد أغلق .. الشيء الملاحظ في هذا المثال هو أن ذلك الحارس قد أخبر
حوار العقول
1.5 ألف متابع
مجتمع يهتم بالحوار التطويري و جعل النظرة للمبدأ حيث مخاطبة العقل وتطوير الذات
الحديث عن أقصى إمكانيات الإنسان ! الخوارق !❕
ما نعرفه عن الإنسان بصفة عامة هو أنه كائن حي يتشابه في بعض الأشياء مع الحيوانات بينما يختلف عنها في أشياء أخرى .. و في هذا الموضوع بالذات نريد أن نتعرف على ما يمكننا معرفته من إمكانيات و خصائص لهذا الكائن الحي المثير للدهشة عند التأمل و التفكر فيها .. و هناك سؤال يراودني بودي طرحه لمن له جواب و هو كالتالي : هل يستطيع الإنسان أن يحدث معجزات و خوارق غير اعتيادية كما نراها في أفلام الخيال العلمي ؟
دراسة المعلومة في حد ذاتها أم دراسة قائلها ؟
عندما يتم عرض ( فكرة أو معلومة أو خبر أو أي كلام ) عليك لكي تفصل فيه برأيك حسب عقلك و شخصيتك و ظرفك و مستوى وعيك و تعليمك .. ما الذي يجعلك حينها تتأكد من صحة و حقيقية و دقة ما عرض عليك ؟ هل أنت ممن يميلون إلى التحقق المباشر بنفسك من صحة الأفكار عن طريق الاختبار و التجريب و المقارنة و القياس أو أنت من الذين يصدقون المعلومات بناءا على دراسة شخصية قائلها و دراسة مدى نزاهته
نقاش مفتوح عن "الوحدة"
حدثوني عن الوحدة أود أن أسمع منكم
هل فات الاوان
-بيما انا جالسة انظر الى جهاز الحسوب استمع الى شرح حول موضوع اشغلني كثيرا والمتمثل في علم الفضاء والكواب كنت على الوشك ان اقع ارضا من تعبي وارهاقي وفي زحمة لتفكير تلك جاءتني رسالة من صديقتي تدعوني لنزول لتسوق والاستمتاع بوقتنا حسننا لن انكر انني لو نزلت معها ساستمتع كثيرا بوقتي وسانسى التعب كليا حاولت ان اقنع نفسي بانه قد فات الاوان لاتعلم شيئا جديدا فحقا لقد اكتشف الكون علماء قبلنا وحتى لو اصبحت مثقفة فما الفائدة حقا فانا لن
هل الخداع أسلوب غريزي فطري طبيعي في بني البشر أم أنه شيء اصطناعي ؟
الخداع قد يأخذ أشكالا و أبعادا أخرى في ( العالم الحيواني غير الإنساني ) فهو يستعمل في تضليل الحيوانات المفترسة أو ربما قد يستعمل في عملية الافتراس نفسها .. و لكنه في ( العالم الإنساني ) غامض و غير مفهوم و يفتح الكثير من التساؤلات ( لماذا بات الإنسان يحتاج إلى خداع إنسان آخر مثله ؟ هل إلى هذه الدرجة نزل مستوى البشر حتى بات من الصعب تمييز أساليبهم عن أساليب الحيوانات ؟ ) ( ما الغرض الذي يؤديه الخداع
لو طلب منك أن تتبنى أحد هذين الخيارين لا ثالث لهما !؟
1_ الخيار الأول : أكاذيب متلاعبة بالحقيقة لكنها جميلة و مداهنة للمشاعر و مرطبة للنفس 2_ الخيار الثاني : حقائق مؤكدة مثبتة معترف بها لكنها مؤلمة للنفس صادمة للمشاعر يصعب تقبلها أيهما تختار ؟ مع تقديم التعليل و الأسباب ( لماذا ؟ ) ➕ 👍 مع تقييم و شكر موصول لكل مشارك (ة) 😉😎
ذهنيتان 💬 💬 ❗
لاحظت خلال تعاملي مع الناس و ملاحظة كلامهم عند تصديرهم للأحكام على أشخاص آخرين وجود صنفان من العقول أو بالأحرى ذهنيتين هما : الصنف A : بعد رؤيتهم لمشهد ظاهري يزعجهم من شخص معين تذهب أذهانهم إلى إساءة الظن و إلى التشكيك مباشرة في نوايا ذلك الشخص غاضين النظر و الطرف عن أي أعذار أو أسباب أو دوافع أو خلفيات .. هؤلاء يرون أن كل شيء يخطط للإساءة إليهم عمدا بحيث لا يوجد في قاموسهم مجال و أي احتمال لحصول
مصادرة الحرية في الإختيار و الحكم و القرار ..
أعتقد أن الكثير منا عاشوا في فترات ما من حياتهم أنواع شتى في الحرمان من حرية الإختيار و الحكم و بناء القرار الشخصي و من مصادرة الرأي في الشؤون الخاصة التي من المفترض أن يعود فيها الأمر و الحكم و القرار الشخصي لهم كونهم المعنيون بالدرجة الأولى .. لعل ذلك قد حصل معك في الطفولة مع الأسرة أو في أماكن العمل مع المدراء أو مع موظفي حكومة البلد .. هناك الكثيرون مارسوا بوعي أو بغير وعي السيادة على حقوقك و
هل تستطيع المرأة الاستغناء تماما عن .. ؟
تحية طيبة و بعد .. من بين أكثر القضايا المجتمعية التي استثير بشأنها النقاش و الجدل هي ( قضايا حقوق المرأة ) .. و ذلك طبيعي لأنه لو لم تكن المرأة مضطهدة بالفعل لما برزت الحاجة إلى منظمات و هيئات تبرز حقوقها و تدافع عنها .. و قد حصلت ملايين القصص الحقيقية المأساوية في حق المرأة ( كالإجبار و الإكراه على الزواج دون مراعاة سنها و مشاعرها و كذا التفريق بينها و بين الذكور في بعض الحقوق المستحقة ) و
ماذا تعني السعادة ؟
لطالما اعتقدت ان السعادة تكمن في الوصول الى اهدافنا و السعي لتحقيق احلامنا لكني و منذ فتره حققت الكثير من الامور التي رغبت بها و مع ذلك لم اكن بالسعادة التي تخيلتها و انا شخص راضي عن كل ما لدي و ان اردت شيء بذلت جهدي لاحصل عليه لذا بدات اتسال عن معنى السعادة و كيف نحققها ؟؟؟
التهاون في حقوق الغير!
في زمننا أصبح جزء من عادتنا التهاون في حقوق الغير؛ والسبب واضح وهو مرجعنا! فلم يعد مرجعنا لا أخلاق ولا دين؛ بل عادات اعتدناها! فمن واقع معيشتي في سكن للطلبة أتعرض لهذا كثيرًا، أرى هذه تأخذ من حاجيات الآخرى دون استئذان وقد يكون دون إعلامٍ لاحق؛ لقله ما أُخذ! فكما يقولون إنه لاشيء يذكر فلما سيهتم الطرف الآخر؛ حتى أنه لن يلحظ اختفائه، ولا تدرون حقًا كم من المشاكل التي تحدث جراء هذا! وإذا كنت أنت الشخص الذي يستأذن لهذا
ابرز الحيل النفسية التي يستخدمها 98% بالمئة من الناس في العالم !
يقوم الناس في بعض الأحيان بممارسة بعض الأفعال التي تؤثر نفسيا بسلبية على الأشخاص سواء بطريقة مقصودة أو حتى عفوية ! و تبرز عادة تلك الأفعال و التصرفات في أغلب الأحيان أثناء الشجار ، أو سوء الفهم ، لذلك ستجد في هنا ابرز الحيل التي يستخدمها 98% بالمئة من الناس في العالم ! سبدأ أول بالحيل الدارجة ثم ننتقل تدريجيا إلى الحيل التي تتطلب شرحا مفصل .. 1 - الصمت العقابي : أصبح الكثير من الناس يعرفون ماهية الصمت العقابي
التضليل في الساحة العلمية
• بدأ علم الجهل في التسعينات الميلادية، بعدما لاحظ الباحث دعايات شركات التبغ التي تهدف إلى تجهيل الناس حول مخاطر التدخين. ففي وثيقة داخلية تم نشرها من أرشيف إحدى شركات التبغ الشهيرة، تبيّن أن أبرز استراتيجية لنشر الجهل كان عن طريق «إثارة الشكوك في البحوث العلمية التي تربط التدخين بالسرطان». ومن حينها انطلقوا رؤساء التبغ في أمريكا لرعاية أبحاث علمية مزيّفة هدفها تحسين صورة التبغ اجتماعيا ونشر الجهل حول مخاطره. وفي هذا العصر الرقمي، بات الجهل والتضليل سلعة يومية تُنشر
لماذا تبالغ المرأة في تعطير نفسها
تساؤل يراودني أحيانا .. لماذا تبالغ كثير من النساء في إستخدام العطور في خروجها ،؟ أحيانا يصل رائحة العطر لمدى كبير ،، حدث أمس أن دخلت إمرأة لمطعم برائحة عطر قوية .. وملحوظة جدا لدرجة أنني شعرت بالإختناق
يقولون للأنثى في هذا الزمان؛ سلاحكِ عملك، فهل هو سلاحٌ فعليّ لها أم بدعة ابتدعها النسويون.؟
ما بين نداءاتٍ بضرورة نزول المرأة لسوق العمل، وتشجيعها لتحمل ما قد يتحمله الرجل من مهام ، بل وتنافُسيَّةٍ كبيرةٍ في المناصب، حتى أصبحت مديرةً ومُؤسِسةً وصاحبةَ رؤيةٍ . وبين " أمانُ المرأةِ بيتها " وأنَّ لا شيء يُضاهي أن تكون أسرتها هي أولوية أمرها، فيُبذَل جهدها وطاقتها في تربية نشأها .. وتُحفَظ أنوثتها في قدسية بيتها. هل العمل أصبح يُفقِد الأنثى مفاهيمًا أساسية بشأن الحياةِ ويُنسيها الكثير من الأولويات ؟! أم أنه سلاحٌ في زمن يُفقَد فيه الكثير من
هل مازلنا نحتفل حقا بالعيد
كان هذا العيد كغيره من الأعياد في حقيقه الأمر لم يكن العيد يحمل اي معنى مميز لي فأنا أراه كغيره من الايام فقد رقم جديد على رزنامتي ترددت أكان يجب أن أرفض تلك النقود او اقبلها مع ابتسامه وكلمه شكر ومعايده؟ في الحقيقه لم احتاجها ولم أكن اتوقعها في المقام الأول أو حتى اتطلع إليها كان لدي أسبابي العديده منها اني لا أهتم بالعيد فالعيد الحقيقي لديه معنى مختلف في قاموسي عيدي هو مساعده الفقراء والغرباء، رؤيه ابتسامه الأطفال البريئه
هل الوحدة قوة ام ضعف؟
الكثير من الناس تاعني من الوحدة لكن يختلف الشعور بالوحدة من شخص لآخر وهذا مالا أفهمه قابلت وسمعت عن اشخاص عانوا من الوحدة لفترات طويلة وقد اوصلتهم وحدتهم للإصابة ببعض الامراض ومنها الاكتئاب كنت ولازلت اتفاجأ من سماعي لخطورة الوحدة حتى عائلتي تنصحني دائما بعدم الجلوس وحيدة لكن بالنسة لي مفهوم الوحدة مختلف تماما فأنا اعتبره كهدية لي استمتع جدا بقضاء الوقت وحدي ولاأشعر بالملل مطلقا و بعد ذهابي لمناسبة اجتماعي او بعد وجودي بوسط اجتماعي اشتاق جدا لقضاء بعض
اسباب تدمر الاجيال الجديدة مناقشات حادة مابين الجيل القديم والجيل الجديد
السلام عليكم ورحمة الله جميعنا عشنا فترة من الزمن نجد فيها صعوبة التواصل مع من هم اكبر منا ومن المحتمل ان يكون العكس ولكن ماسبب هذا الاختلاف الكبير وعدم تقبل اي منا لافكار الاخر هل بسبب اختلاف البيئة التي تربينا فيها ؟! وباعتباري من الجيل الحديث فبل طبع اواجه هذه المشكلة بالتواصل مع والدي مثلا فكرت كثيرا في هذا الموضوع لكن لم استطيع ايجاد سبب مقنع لهذه المعارضة الشديدة بل اصبحت اشعر ان الاجيال الجديدة اصبحت محتقرة والجميع يقول ...هذا
هل المنطقيون و الواقعيون عديمو الإحساس؟؟
كنت قد بدأت أتساءل عن هذا منذ زمن ووجدت الإجابة بعد وقت وقررت نشرها بداء الامر معي عندما دخلت مراهقتي بعد ان كنت طفلا شديد الحساسية لدرجة اني كنت احمل اغراضي وارحل من المنزل اذا لعب احدهم بحاجياتي (لا استطيع إخفاء ابتسامتي كلما تذكرت الامر ) وابكي اذا لم يعرني احد الاهتمام لكن كل ذلك تغير بعد فترة دخولي المدرسة و رؤية العالم من عين أوسع و التعرف على اللغز المسمى الحياة فمع دخولي المجتمع و الاختلاط به بدأت افهم
مناجاة الفرص
القلب قد يعتصر ندماً مرتين؛ الأولى حينما يشعر؛ إذ أنه يشعر مسبقاً أنه على وشك فقدان فرصته الأخيرة لقول شئ ما مهماً ومختلفاً لأحدهم، والثانية وهي الأصعب حينما يفقد فعلياً تلك الفرصة الثمينة. دعني أتخطى السؤال عما تلاقت حياتك هذة الخيبة من قبل أم لا؛ لأنه لا يحمل إلا إجابة واحدة، وأسألك؛ كم مرة عقدت النية لقول شئ أو زيارة شخص ما وإنتهى الأمر قبل بدايته! الحياة قصيرة بأوقاتها ومسافاتها لكنها تدفعنا باللحظة التي نتخذ فيها القرار إلى السنين العديدة
تفاحة الدحيح أم نظارة القنيبي؟
https://www.arageek.com/blogs/da7eeh-vs-qunibi
كلام من القلب
الجميع يريد التدخل في حياتك ولا احد يسأل عن شعورك واحساسك كلامي منبعه القلم ليس بضغط عن ازرار اجعل لكل شخص حدود معك
تجارب الشباب في النظرة الشرعية قبل الزواج ؟
##السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ###اكتب لكم هذه الكلمات بعد ان قمت بالبحث فلم أجد موضوع يتكلم عن تجارب الشباب في مجتمعنا الخليجي او العربي في موضوع النظرة الشرعية هل كان الجمال معيار اساسي؟ هل شعرت برحة نفسية او تردد؟ هل اخبرتهم أنك موافق قبل الخروج من بيت اهل البنت او قمت بالاستخارة ثم رديت عليهم في يوم اخر؟ إذا كنت رديت عليهم في نفس وقت الزيارة بالقبول هل شعرت بتردد او ندم من ناحية أنك استعجله في الرد؟