ماذا عن معجزات الأنبياء و خوارقهم ؟ و ماذا عن خوارق المسيح الدجال الذي جاء في ديننا أنه يأمر السماء فتمطر و يأمر الأرض فتنبت و تتبعه كنوز الأرض كيعاسيب النحل ؟ .. فالدين يقول أن هناك خوارق ..
حوار العقول
1.49 ألف متابع
مجتمع يهتم بالحوار التطويري و جعل النظرة للمبدأ حيث مخاطبة العقل وتطوير الذات
فالأجدر أن يقوم بعدم الحكم عليه والصمت فالصمت في بعض الأحيان حكمة ورجاحة عقلي لكن القدرة على الحكم وتكوين انطباع مسبق عن الأشخاص الذين تتعامل معهم بالحياة قد يكون مفيدًا بطريقة ما. هذه ملَكة ونعمة رزقنا الله إياها لسبب ما، وأرى أن لها جانبها الجيد. فهذا يُسمى الحدس، والحدس كثيرًا ما يصدق. لا يمكن أن نغض الطرف ونتخلى عنه تمامًا. في أحيانٍ كثيرة تكون هناك علامات بارزة على شخصية الإنسان الذي تتعامل معه، وهذا يسهل عليك اتخاذ قرارك في تحديد
بالطبع لكل شيء استثناء لأن هنالك أناس واضحين جداً في تصرفاتهم ومن السهل الحكم عليهم ولكن هناك أناس لا يمكننا الحكم عليهم بسهولة ومن المهم طبعاً معرفة كيفية التعامل مع الأشخاص حسب تقييمنا لهم ولكن لا ينبغي الحكم عليهم أمام الناس دون معرفتهم جيداً هذا ما كنت أقصده لأنه من الممكن أن يؤدي للكثير من سوء الفهم بسبب تصورات مسبقة لم يكن لها أساس من الصحة والحدس لم ينعمه الله على كثير من خلقه لذا الأفضل عدم تقييم الناس الذين
حقاً عندما أجد الآباء يودون من أبنائهم حث الخطى والسير في نفس طريقم وتيارهم الذي من الممكن أن يكون سبب فشلهم في بعض الأحيان أتمنى لو أنني استطعت توضيح رأيي لأولائك الآباء وتعريفهم عن أهمية اعتماد ابنائهم على أنفسهم لقد واجهت ذلك نوعاً ما ولكنني بإصراري الذين يسمونه عناداً استطعت اختيار ما أريد وللأسف أن أغلب المجتمعات العربية لا ترضى بما يسمى بالانفصال عن القطيع لأنهم يرون أنهم محقّون في كل تصرفاتهم التي هي غالباً ما تكون نابعة من أعراف
الوحدة ليست أن تكوني وحيدة بالمعنى المعروف لأن هناك الكثير من الناس يحبون تلك الوحدة عندما يجلسون لوحدهم يقرأون كتاباً ويشربون مشروبهم المفضل ويفعلون ما يحبون لوحدهم دون الحاجة لأي شي أو أحد وإنما هي أن تكوني وسط أناس يرهقون روحك بطرقهم الملتوية وأحاديثهم السخيفة وتفكيرهم السطحي لدرجة تودين فيها أن تصرخي في وجوههم عن مدى تفاهتهم وسطحية تفكيرهم أو أن تكوني مع نفس الأشخاص الذين لطالما ضحكت معهم وأحببتهم وجميع ما حولكِ كما هو ولكن روحكِ هي التي اختلفت
فكرة التقسيم نفسها هي من تخلق الاختلاف والكره، فمثلا لديك بالرياضة فريق شبيبة القبائل و شباب بلوزداد وحتى الأهلي والزمالك لدينا، هناك عداء بين جماهير هذه الأندية بطريقة غريبة فعليا، فكل شخص يشجع نادي يكون لديه شعور بالانتماء لدرجة رؤية أي شخص خارج هذا الإطار هو عدو، ولديك أيضا بالسياسة، لكن لو هناك مظلة واحدة يجتمع بها الكل كأن نشجع اللعبة الحلوة ستجد نفسك تشجع هذا مرة وهذا مرة، لذلك نحن بحاجة لتعزيز التفكير النقدي لا نكون مجرد تابعين، وأن
نحن بحاجة لتعزيز التفكير النقدي لا نكون مجرد تابعين، وأن نتقبل التنوع اكثر ليكون هناك مساحة لتقبل الاختلافات هذا ما يحتاجه الناس بشدة فعلا 👍😉 فكرة التقسيم نفسها هي من تخلق الاختلاف والكره، فمثلا لديك بالرياضة فريق شبيبة القبائل وشباب بلوزداد وحتى الأهلي والزمالك لدينا، هناك عداء بين جماهير هذه الأندية بطريقة غريبة فعليا، فكل شخص يشجع نادي يكون لديه شعور بالانتماء لدرجة رؤية أي شخص خارج هذا الإطار هو عدو .. هذا نموذج و مثال عن التعصب الحيواني الذي
شكرا لك سيدة إيمان على هذه الحلول السديدة التي بلا شك ستنمي الوعي بضرورة تجنب الإملاءات السطحية المتسرعة و تعويضها بأسلوب الإقتراحات التي فيها إقناع و شرح و عمق .. لأنه ببساطة ليس كل الناس قادرين على تحمل سماع الأوامر ، هناك من يرفضون التحكم و التسلط على حياتهم و يعتبرون أن ذلك حق طبيعي من حقوقهم ..
قد يكون هذا صحيح في بعض الحالات ومع بعض الأشخاص، لكن المحاولة دائمًا أفضل من عدمها في رأي بالإضافة إلا ان وجود مثل هذه القواعد يتيح لك على سبيل المثال الرجوع لها دائمًا عند الحديث مع أحدهم عن تصرفاته وأعلم أن البعض قد لا ينفع معه هذا لكن في النهاية كل ما بيدنا في مثل هذه الظروف هو المحاولة أو تفادي هؤلاء الأشخاص بقدر الامكان.
الصمت والإختلاء بالنفس لابد أن يكون وسيلة لتقييم النفس والموقف وليس وسيلة للقطيعة وحسب، فالبعض قد يمتد معه الصمت ليصبح قطيعة واضحة وهذا من الأمور الهدّامة، ولكنني أتساءل عن مصطلح الصمت العقابي هذا، ما هو مصدره وكيف نشأ، لأنني ألاحظ أنه بدأ يتداول في الفترة الأخيرة فقط ولم يكن له وجود في الماضي على الرغم من أن الصمت أحد ردود الفعل المتعارف عليها في الخلافات، ولكن أن يتم تسميته كشكل من أشكال العقاب وانتشاره بهذا الشكل يجعلني أتساءل حقاً عن
فكرة جميلة وبسيطة تصلح أن تكون قصة للأطفال ولكن لتكون قصة واضحة المعالم ربما تضيف موقفا واحدا للراعي مثلا بأنه وصل إلى رضاه وسعادته الكاملة بسبب أنه مر بفترة صعبة وجف بئر المياة وظل يبحث عن ماء ولم يجد ثم سقط المطر في وقت غير وقته فاستطاع أن يحصل على المياة له ولأسرته ومن هنا ظل يحمد ربه على هذا اليوم الذي بسببه تمكن من إيجاد بئر مياة جديد وهكذا.
ما تتحدث عنه هو ضربة موجعة لمقدسي العلم والعلماء .. فالعلماء لهم احترامهم بلا شك ولكن بعدما يتبين لنا أن أبحاثهم وتجاربهم تمت بشكل لائق علميًا، عن نفسي أطالع بأم عيني تأثير السكريات السلبي على جسدي ومقاومة الانسولين التي يعاني منها أكثر الناس في الوقت الحالي ومع ذلك تجد دراسة لا يمكن وصفها إلا أنها "طبطبة" للجمهور ومحالة لأخماد ضميره الذي قد يؤنبه بسبب سلوكه الخاطيء ومشاهدته لما يضره أو سيره على نظام صحي خاطيء .. هنا ينبغي أن نفعل
ربما تعاني من الاكتئاب الموسمي كتبت عنه هنا https://io.hsoub.com/go/124501 يمكنك الاطلاع على تعليقات الزملاء والنقاش حوله لتخرج من هذه الحالة، أما عني وكوني من محبي الصيف ولا أشعر بالراحة في فصل الشتاء، أحرص على رؤية الشمس يوميا ولو لخمس دقائق والوقوف بها هذا كفيل يجعلني سعيدة طوال اليوم، وأنجز أعمالي بحماس.
النسيان فعلًا نعمة، لكن في نفس الوقت قد يتطور ويُمثل حالة مريضة وتؤثر على حياة الإنسان بشكل كبير وغير إيجابي لذلك ينبغي أن نحرص على ألا نصل لهذه المرحلة المرضية من النسيان. في بعض الحالات يكون النسيان سبب استمرار حياة الإنسان إذا لو لم تكن هناك قدرة على النسيان سيعيش في حالة تعاسة دائمة لكل الأحداث السيئة بسبب عدم قدرته على تخطي الماضي. أعتقد أنا امر بحالة وسطية إذ أعاني من نسيان كثير وسريع وفي نفس الوقت أتذكر جميع التفاصيل
الله أعز المرأة وأذلها الناس بتفكيرهم أباحو لها الغناء على المنصات والله منعها من الآذن والاقامة حفاظا على رقتها وعفتها أباحو لها بالتمثيل على خشبات المسرح والله لم يطلب منها حضور الجمعة والجماعة حفاظاً على رقتها وعفتها جعلوها بطلة الاولمبياد والمسابقات والله منعها بالجري بين الصفا والمروة حفاظاً على عفتها وحيائها أخرجوها في الرحلات والمناسبات بدون أي محرم والله أسقط عنها ركناً من أركان الاسلام عند عدم وجود محرم حفاظاً على عفتها وحيائها أخرجوها لمتابعة المباريات وتشجيع المنتخبات الوطنية والله
مرحبا يمنى .. طرح جميل.. أما عن نفسي فأنا أعشق الوحدة لكنني أستعملها لتنظيف هالتي دون إفراط ولا تفريط فأنا أعشق الأجواء الهادئة دون ضوضاء لأختلي بأفكاري الهادئة حتى أمارس التأمل.. فلا بد أن أعود لوحدتي في فترات بإختيار مني أو دونه .. أما عن الوحدة في حد ذاتها فهي جميلة بدون إفراط فإذا أطلتها تصبح إنطواء على الذات ولن تكون مفيدة
الفرق بين السبب الحقيقي الرئيسي و بين السبب الفرعي