ما بين نداءاتٍ بضرورة نزول المرأة لسوق العمل، وتشجيعها لتحمل ما قد يتحمله الرجل من مهام ، بل وتنافُسيَّةٍ كبيرةٍ في المناصب، حتى أصبحت مديرةً ومُؤسِسةً وصاحبةَ رؤيةٍ .

وبين " أمانُ المرأةِ بيتها " وأنَّ لا شيء يُضاهي أن تكون أسرتها هي أولوية أمرها، فيُبذَل جهدها وطاقتها في تربية نشأها .. وتُحفَظ أنوثتها في قدسية بيتها.

هل العمل أصبح يُفقِد الأنثى مفاهيمًا أساسية بشأن الحياةِ ويُنسيها الكثير من الأولويات ؟! أم أنه سلاحٌ في زمن يُفقَد فيه الكثير من الأمان ؟