رسل على لينكد إن رسائل إلى العاملين ببعض المواقع الكبيرة التي ترغب بكتابة مقالات فيها، وأرجّح البحث على Ureed, Freelancer and upwork
0
الدعم دائمًا وأبدًا، نعم، حينما يخطئوا نعلمهم تحمّل المسؤولية والاعتذار للغير، ونعرف سبب الخطأ، ربما هم كانوا في حالة دفاعية، وفي حالة وجوب الاعتذار، إذا علمت أن أحدهم تعامل مع ابني بهذا الأسلوب، سيكون ردي رادعًا جدًا عليه، وسأرد حق ابني ويعلم أن هناك من يقف في ظهره ويدعمه، لأنه أصلاً ذهب للاعتذار، فما الداع للمهانة بهذا الأسلوب!!
أتعلم تلك هي نفسها المفارقة بين الكتابة الأكاديمية التي لا يفهما إلا المتخصصين، والكتابة بلغة أقرب للعامية ليفهمها الجميع، فتجد أن التباهي بالاصطلاحات الثقيلة هو لإبراز الفَهم والثقافة وإيضاح المستوى العلمي، ولا يهم إيصال المعلومة، ولكن توضيح مستوى الكاتب أو الباحث. شخصيًا لا احب مثلًا قراءة الروايات باستمرار، لكنني حين أرغب في توسيح مدارك مخيلتي، أو القراءة عن تجارب شخصية، أحب الروايات جدًا، ولا أعلم لما لا نعتبرها تفضيلات شخصية بدلًا من معضلة؟
أتعلم تلك هي نفسها المفارقة بين الكتابة الأكاديمية التي لا يفهما إلا المتخصصين، والكتابة بلغة أقرب للعامية ليفهمها الجميع، فتجد أن التباهي بالاصطلاحات الثقيلة هو لإبراز الفَهم والثقافة وإيضاح المستوى العلمي، ولا يهم إيصال المعلومة، ولكن توضيح مستوى الكاتب أو الباحث. شخصيًا لا احب مثلًا قراءة الروايات باستمرار، لكنني حين أرغب في توسيح مدارك مخيلتي، أو القراءة عن تجارب شخصية، أحب الروايات جدًا، ولا أعلم لما لا نعتبرها تفضيلات شخصية بدلًا من معضلة؟
بعض السيدات فعلًا لديهم مشكلات غيره وأمور ساذجة بصراحة، وخاصة فيما بينهن، ولا تظهر ذلك صراحة مع الرجال، إلا في حالة الترقية أو فتح التقديم إلى منصب جديد وهكذا.. أما بخصوص التواصل، فعمومًا، هذا مبني على وجهة نظر كلا الطرفين للموضوع، وحدود كل منهما في التواصل، وأصلًا من ليس لديه شيئًا ليخفيه، ستكون علاقاته كلها واضحة ومعروفة للشريك، يعني التواصل الجيد بينهما سيعطي كل منهما نظرة عن تعامل الآخر مع الرجل/المرأة، وعليه يختار ما إذا كان ذلك يناسبه أم لا،
في الأغلب يا زياد، التنمر هو أمر لا يمكن تجنبه، ولا حتى لمن لا يمتلكوا اختلافات، يعني جميعنا بلا استثناء واجهنا أشكال مختلفة للتنمّر، وفعلًا هو يؤذي صاحبه، حتى يتعلم كيفية بناء عقلية قوية ومرنة لا تتأثر بسهولة بالنقد اللاذع للمتنمرين، لأننا بطبيعتنا نحب الانتماء عمومًا والتنمر يشعرنا بفقدان ثقتنا في أنفسنا، وغالبًا سنعلّم أطفالنا من خلال ما تعلمناه من خلال مواجهة الأمر ذاته سابقًا، مثلًا: هل تطلب من ابنك الدفاع عن نفسه أم يذهب فورًا مثلًا إلى أي شخص
لاحظِ إنك في مرحلة ما ستكونِ متعبة أيضًا من فكرة المعافرة في كل الاتجاهات حتى يحصل الطفل على حياة مرضية له، لأنكِ تحبينه وتريدين حياة مستقرة لكما، فما هي أولوياتك التي ستظل دائمًا بلا تغيير؟ مثلًا: و المدرسة التي يحبها لا تقدّم له فرصة تعليمية جيدة، ولكن مدرسة أخرى ستساعدة بطريقة أفضل، هل ستختارين راحته في مدرسته أم التعليم في مدرسة جديدة وبداية مرحلة مرهقة بالنسبة إليه من جديد؟
ولكن البعض يرى في الحظر والتبليغ عنه نجاحًا شخصيًا لاستفزازه، وقد يزيده ذلك تلاعبًا، فيدخل إليك من حسابات أخرى وجديدة، وتظل لعبته الشاغلة كيف يثير حفيظتك.. أنا أفهم أن الصمت طوال الوقت هو ضياع للحقوق، ولكن الحظر أيضًا لا يمنع أن يستمر ذلك الأذى لفترة أطوّل، استفزاز مقابل استفزاز، لذا ترك التعليق عند مرحلة محددة دون أي تفاعل، أراه مجديًا أكثر، أليس كذلك؟
شخصيًا، أحاول عدم النزول إلى نفس المستوى المنحط للمتنمر، وأرد في البداية وأجاري النقاش عمومًا، لأنني ليس عندي ما أخشاه، طبعًا هذا في حالة أن يكون النقاش له أهمية، أما لو تفاهات فالصمت من البداية افضل حل، لأن لعبة التنمر فعلًا تأخذ أيامًا بسيطة، وتنتهي كما بدأت، أما لو قررت الرد على كل تعليق من متنمر، أنا أشارك بذلك في اتلاف عقلي فعلًا.
منشغلة بالعمل أيضًا، وبالنسبة إلى سؤالك، لا أعلم حدود الطمع التي تسأل عنها، فلو هي رغبة في الحصول على راتب أفضل مثلًا لتوفير الاحتياجات أو عيش حياة كريمة، لا أظن أن ذلك طمع بأي شكل، لكن لو المرحلة المقصودة هي وجود ما يكفي من الأموال ويفيض، وما زال الاهتمام الأول والمؤرق هو كيفية زيادته، فالحل هو القناعة فقط، والتركيز على جوانب الحياة الأخرى والمسؤوليات.
الرضا عن الذات وسيلة مهمة عمومًا للتركيز عما هو أهم في الحياة، فكرة التركيز مع الشكل الخارجي وحدها معناها عدم الاهتمام ببقية الجوانب، مثل تقدير مهاراتنا، أو توسيع مداركنا، أو بناء حياة متكاملة عمومًا، المقصود أن التركيز مع الشكل فقط يظل عائقًا كبيرًا في تحديد رؤية الشخص لمسار حياته، ابتعاد عن فرص مهمة، وعدم الاكتراث بالجاذبية العقلية مثلًا أو حياة مهنية ناجحة وثقة منعدمة في النفس، وهكذا..
يعني لو الحياة مستقره وتضمن بقاء الاحتياجات الأساسية دون مخاوف مؤرقة، بمعنى أن تحدث مثلًا مشكلة صحية مفاجئة وتكون كارثة مالية أو نتعرض لترك المنزل أو ما شابه، لو الحالة مستقرة، إذن القناعة ضرورية وليست ضد الطموح، ولكن تكون الأولوية لأمور الحياة الأخرى بدلًا من اللهث بلا توقف لجمع الأموال دون الشعور بأي استفادة منها.
بصراحة لا أستطيع أن أجد حكمًا قاطعًا في قصته، هل استجداء؟ هل محاولة حقيقية لدعم المدمنين للتغيّر (أشك في ذلك)؟ هل مموّل مثلًا من جهات ساعدته حتى يحقق من قصته وشهرتها أموال تعود إليهم؟ كلها احتمالات واردة في وقت أصبحت الحقيقة فيه، كما قالت [@BasmaNabil17] غير معروفة، بل أقرب للزيف في كل ما يتصدر التريند.
دافع الحقد أن البعض يرى إنه مدمن ولا يستحق أصلًا أن يأخذ شهرة ولا تعاطف ولا حتى يحقق أموال باستضافته مع مشهورين، حاجة زي "أنت اللي زيك المفروض يعيش بعاره طول عمره"، هذا تفكير مريض وبائس طبعًا، والبعض يتشفى فيه، ويزايد بانتقادات، والسبب كله هو تصدره التريند ليس إلا.. وعمومَا الناس تُشكك في أي شخص حاله تبدّل، ودائمًا تكون شكوك قاسية لأن الأدمغة فارغة، مشغولة بحياة الآخرين أكثر من إصلاح حياتهم الشخصية.
نعم، دواء خطير جدًا، والتوقف يجب أن يكون تدريجيًا بسبب أعراضه الجانبية، وفعلًا رأيت أناسًا يشترونه دون أي وصفات طبية، اللي هو أنا تعبان وعايز أنام، أو حالات مثلًا يكون حصل فاجعة أو حاجة، فياخدوه مهدئ قوي، وكل ده مش معمول حساب الأعراض الجانبية. قرأت عن حالات بسبب زيادة الاستخدام بجرعات عالية جدًا، دخلوا في حالات حرجة، والموضوع متكرر في مستشفيات عديدة.
لكن ما تغيّر أن الانتصار لم يعد في الهروب، بل في المواصلة المدروسة. أحييكِ جدًا، بل اضيف "في المواصلة فقط" حتى لو لم تكن مدروسة بعناية وهدف واضح في البداية، فالأهداف تتضح مع القرار بالاستمرار، كما ذكرتِ "نعود ونكتشف أنفسنا من جديد"، الاستسلام في بدايته قد يعني إجهاد نفسي مزمن فقط، والشخص هنا يحتاج إلى أي مصدر دعم، مهما كان بسيطًا، ولا سيما لو من مر بتجربة مشابهة، وبعدها سيكون الاستمرار والمواصلة خطوة تبدأ تدريجيًا، ولكن لكلّ منا مرحلة (أو
العادة تعكس رؤية صاحبها عن نفسه وعن واقعه، ونعم، قد يكون مدركًا أن ما يفعله يناف المنطق، ولكن اي منطق؟؟ بالنسبة لمنطقه هي "جائزة" أو لا ترهق عقله/ كما ذكرت في موضوع منطقة الراحة والمألوف، وبما إنكِ ذكرت المشاعر، فأرى الخوف مُحرك كل العادات، بما فيهم السيئة، لأن الشخص يخشى حياته دونها، وحتى عند تغييرها هو أيضًا يخشى ما يؤول إليه الاستمرار فيها، إذن الخوف ثم الخوف هو دافع تغيير العادة أو بقائها.