مرحبا ايريني.. هناك الإجابة المختصرة وهناك الاجابة الطويلة.. هناك الاجابة العملية وهناك الاجابة الرسمية... وسأجيبك كل الاجابات بإذن الله :) أولا الاجابة المختصرة: نعم هناك خطة سأخبرك بها.. الاجابة العملية: من الأفضل أن تجدي أشخاصا لهم نفس الشغف. وتقومون بالتعلم معا وتبادل الخبرات والمعلومات. هذه الطريقة في التعلم والتي جربتها كثيرا من أفضل وأسرع طرق التعلم. وبما أننا بدأت مؤخرا طرق أبواب هذا العالم فيمكنك الانضمام لي في أي وقت وهذا يسعدني ويشرفني... الإجابة الرسمية الطويلة... هيا بنا... الخطوة 1:
1
صحيح أن منصات التواصل الاجتماعي المدفوعة بالذوق المتدني هي سبب أساسي في انتشار التفاهة، ولكن التفاهة في رأيي أصبحت ممنهجة، وتستخدم أحيانًا كاستراتيجيات إعلامية مثلًا، تجدين برامج هامة تتناول موضوعات لا قيمة لها وتخصص لها ما يقرب من الساعة لمناقشتها، والأدهى استضافة صانعيها على أنهم مؤثرين، إذًا الموضوع غير مرتبط بتدني الذوق العام فقط، لأن تلك البرامج تستطيع التحدث عن موضوعات ذات قيمة، ولكنها تختار التفاهة لأن هذا جزء من سياسة البروباجندا.
بالفعل ازدهار تلك الخدمات في هذا الوقت كانت نتيجة لتلبية احتياجات مطلوبة وحالية في السوق، وبالنسبة للوقت الحالي أجد أن هناك حاجة مثلًا لمشروعات في القرى لتعليم الناس حرف يحصلون منها على قدر مناسب من المال لمواجهة هذا التضخم الهائل، وهناك حاجة أيضًا لتطوير منصات مناسبة لهم لعرض أعمالهم وتكون سهلة الاستخدام والقائمين عليها بعض الشباب من المتعلمين في القرية، هذا سيؤدي لزيادة عجلة الإنتاج المحلي بشكل جيد على مستوى القرى. أما بالنسبة للاستثمار على المستوى الأكبر لأصحاب الأعمال الضخمة،