أي جيل هذا الذي ننتظره من تحت تربية قنوات الأطفال الموجودة في الساحة. سواء تلك الكرتونية منها أو "الإنشادية". جميع البرامج الموجودة مليئة بالإيحاءات العقائدية و الجنسية إلا ما رحم ربي!!! هناك قناة أصبحت متوفرة باللغة العربية حديثاً و أكاد أجزم أن بإمكانها نسف أخلاقيات جيل كامل، لن أذكر اسمها لسببين الأول لكي ﻻ تكون دعاية مجانية لهذه القناة المنحطة ؛ و الثاني لأن معظم من يقرؤون هذا المقال يعرفونها ، بل و قد يكونوا بتابعونها مع أطفالهم! في الحقيقة
أريد أن أُدخِّن، ما هي أفضل نوعية للمبتدئين؟
إجابة Madelene Zarifa: كان أبي مدمنًا على التدخين، كان Chain-smoker - بمعنى أنه كان يدخن عدة سيجارات تباعًا. عندما وجد سيجارة في غرفتي، سألني من أين أتيت بها، ولماذا لم أطلب منه سيجارة ببساطة. أخبرته أن زميلي في الفصل تحصل على عدة سجائر، وكنا سنجربها جميعًا في الفصل، لولا أن الجرس دق، فقررنا أن نتناولها في المنزل. لا أذكر نوعية سيجارتي، لكن أبي قال أن النوعية لا تهم. لكن نوعية سجائره كانت "Salems"، عرفت ذلك لأنني كنت أشتريها له يوميًا.
نخب الأيام الخوالي
-"اجلس" قالها الكهل بصوت مبحوح، "اجلس يا بني ودعني أحكي لك قصة من غابر الزمان". -"رجاءً يا جدي" صرخ الحفيد الملول، "ليس المزيد من قصص حياتكم قبل أن تعرفوا الـHover-boards!!". -"اطمئن، لدي لك اليوم قصة مشوقة، وهي أقرب إليك وإلى أفكارك كونها حصلت على الإنترنت...". -"لكن، ما هو الإنترنت؟!". -"آه، الإنترنت يا بني كان شبكة التواصل بين البشر في يوم من الأيام، كان الإنترنت شبكة بطيئة عتيقة مليئة بالعلل، لكنه كان يعمل بشكل جيد قبل أن يُخترع هذا الشيء الجديد
تجربتي مع دورة أكاديمية حسوب لتطوير الواجهات
https://ahmedalhaj.wordpress.com/2017/05/06/%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D8%A8%D8%AA%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A3%D9%83%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%AD%D8%B3%D9%88%D8%A8-%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84/
معضلة حسوب I/O والتوجه النقاشي - دردشة بوفيشية تحت لسعات الناموس
Aloha، أيها البوم و الخفافيش... كيف حالكم؟ تماشيًا مع التريند الحالية، و كمشاركة واجبة في الحرب الأهلية، ارتأيتُ أن أكتب موضوعًا أطرح فيه موقفي من كل ما حدث مؤخرًا، لكنني ألزمتُ نفسي أن يكون طرحي سلميًا. تحت شعار: "سلميتنا أقوى من التسليب :')) " ---- ## لنعد للزمن الجميل بما أن أنصار فكرة "النقاش" يعتدون بماضي الموقع ويرون فيه أفضل تمثيل لماهيته والطريقة التي يجب أن يستخدم بها، دعونا إذًا نرجع لبدايات موقعنا العزيز، تحديدًا لأول عشر مساهمات بعد إعلان
عليك حقاً أن تعجب بمؤسسة Fight The New Drug
> لمن لا يعرفهم، FTND هي منظمة غير ربحية تعمل على التوعية بأضرار الإباحية وتقديم الدعم والإرشاد لمن يعانون من إدمانها. تنظم المنظمة حملات توعوية دورية بالتزامن مع المواضيع المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي، مثل حملة #MeToo وغيرها... آخر هذه الحملات (والتي لا زالت جارية وقت كتابة هذه المساهمة) هي حملة Fifty Shades of Love، بالتزامن مع إصدار آخر جزء من سلسلة أفلام Fifty Shades المعنون بـ "Fifty Shades Freed". باختصار، تسعى الحملة لتوضيح أن حبكة الفلم\الرواية ما هي إلا
ما أغفله الجميع حول التصميم الجديد
أولاً دعونا نوضح أن ما حصل ليس فقط "تصميم" جديد، و طلاء السايد بار بالبرتقالي فحسب، لكن التحديث الجديد جلب العديد من "الوظيفيات" -ترجمة سيئة لـ functionalities- مما أدى لتحسين تجربة الاستخدام خصوصاً لدى مستخدمي الجوال. https://i.suar.me/zn76/l لو تتذكرون في النسخة السابقة، على الجوال عندما تختار الإشعارات فإن المتصفح يأخذك لمركز التنبيهات من أجل رؤية التنبيه الجديد، أما الآن فبالإمكان الضغط على أيقونات التنبيهات لتظهر قائمة منسدلة بآخر التنبيهات. نفس الأمر ينطبق على الرسائل. أيضاً، ميزة اختفاء السايد بار عند
أين هي جمعية المدافعين عن حقوق المنتحرين؟!
إن الأمر يدهشني حقيقةً، بعد الإنفجار الهائل في "الحريات" حول العالم. وقيام المؤسسات التي تدافع عن كل رغبة أو خيار قد يفكر فيه أحدهم. لماذا لا يزال الإنتحار جريمةً؟ لماذا لم تنطلق المسيرات والمظاهرات في شوارع نيويورك للمطالبة برفع وصمة العار عن المنتحرين،؟ أليس الأمر خيارهم أن ينهوا حياتهم؛ كما هو خيار أولئك الذين يريدون أن يعيشوا حياتهم عكس فطرتهم مثلاً أو من يريدون أن يعيشونها بدون عائلة\عمل\دين...إلخ. لماذا يتقبل البعض "الموت الرحيم" معللين ذلك بمعاناة المريض الجسدية، بينما هذا
لمَ لا يرغب البعض في الإنجاب؟
إجابة Mike Leary: هناك العديد من الأجوبة لهذا السؤال. وإن من الأسباب التي سمعتها من مرضاي خلال السنين: ### 1. لقد قاموا بتربية أطفالٍ سابقًا: حيث كانوا الأبناء الأكبر في العائلة -خاصةً البنات-، وتحملوا مسؤولية إخوتهم الصغار في غياب والديهم. ### 2. لديهم مرض عائلي: وهم لا يريدون تمريره لأحد آخر، خاصةً أبناءهم. ### 3. يخشون أن يسيئوا معاملة أبنائهم: هؤلاء أساء والدوهم معاملتهم (نفسيًا، جسديًا أو جنسيًا)، وهم يخشون أن يفعلوا المثل بأبنائهم. ### 4. لم يحظوا بكفايتهم من
ما تعلمته بشأن التعلم، منتصف الليل!
> فليبدأ النحيب ببداية هذا الشهر، تكون مرت ثلاث سنوات منذ أن بدأت جدياً في تعلم البرمجة، رحلة تمددت إلى أن وصلتُ لهذا اليوم و لا أزال لا أستطيع القول بأنني خرجتُ من دائرة المبتدئين. *لماذا؟* التسويف. بالطبع هناك عشرات الأسباب الأخرى التي عرقلت تعلمي، لكن لأكون صادقاً، لو أن هذه الأسباب أُزيحت جميعها، و بقي التسويف فقط، لما تغير الأمر كثيراً - في الحقيقة، أبداً. يقولون أن أفضل طريقة لتثبيت معلومة ما، هي أن تشرحها للآخرين، لزملائك المهتمين بنفس
طفل في الرابعة عشرة من عمره يتعرض للإعتقال، لإحضاره ساعة منزلية الصنع إلى مدرسته الثانوية - "صنعت قنبلةً إذا، أليس كذلك؟"
http://www.dallasnews.com/news/community-news/northwest-dallas-county/headlines/20150915-irving-ninth-grader-arrested-after-taking-homemade-clock-to-school.ece
[اقتراح]: استبدال (رابط مختصر) بــ(انسخ الرابط المختصر)
## تنبيه: أنا أعني استبدال وظيفة الزر، و ليس نص الزر. https://suar.me/nQwo من البديهي أن من يريد أن يرى الرابط المختصر لمساهمة أو تعليق، فهو يريد نسخ الرابط ليلصقه في مكان آخر. أليس من الأفضل إذًا أن يقوم الزر عند ضغطه بنسخ الرابط إلى الحافظة مباشرة (مثل زر نسخ رابط الصورة\الألبوم في موقع صور)؟ و حبذا لو أُخرج زر نسخ الرابط إلى رأس التعليقات، فلا يحتاج المستخدم إلى فتح القائمة ثم اختياره منها، بل يضغط عليه مباشرة.
كيف تصل بمدونتك\موقعك إلى الفشل بأسرع وقت ممكن!
#لحظة! لم تفهم العنوان؟ هذا الموضوع يحاول أن يعرّفك بالأخطاء التي يرتكبها المدونون الجدد التي تؤدي لفشلهم , عسى و لعل أﻻ تكون منهم. ##التكلف : أحد أكبر الأخطاء و أول درجات سلم الهبوط نحو الهاوية ... التكلف قد يكون في اسم الموقع, تصميمه, محتواه أو حتى مديره! دائماً حاول أن تقدم المادة بدون تجميل, كما تخطر ببالك. ##تشتيت الجهود : لنقل أنك قمت بعمل مدونة لرصد الأخبار المتعلقة بالتقنية, ثم بدأت تنشر فيها شروحات مكتوبه, ثم تدرجت حتى أصبحت
سهرة البوفيش مع قصة "مخيفة" واقعية
لا زال الوقتُ مبكرًا؟ إنه منتصف الليل -تقريبًا- عندي... كنتُ أود نشر هذه القصة في مجتمع تجارب، لكن بما أن الوقت تأخر، و أغلب الأعضاء هنا على البوفيش فأظن أن الأفضل نشرها هنا + لا أظن أن المجتمع هناك سيتقبلها. ## المهم قبل أن نسرد القصة... كيف حالكم؟ ---- # تنبيه1: القصة التالية لم تحدث لي، لكنني كنتُ شاهدًا على أحداثها، إن كانت قوانين المجتمع ترفض هذا فأرجو التوضيح. # تنبيه 2: قد تبدو لك القصة من نسج الخيال، لا
لماذا تكتب عناوين البريد بهذه الطريقة؟
كثيرًا ما تلاقيني عنوانين بريد مكتوبة هكذا: me[at]example[dot]com ما السبب؟