صدور كتاب "إدفع لي وإلا!" - من ضمن إصدارات أكاديمية حسوب
related video
اشكرك يا احمد الحاج على مجهودك المميز في الترجمة وتقديم كتاب يسد ثغرة مهمة في العمل الحر في الوطن العربي وعالميا بشكل عام وممتن لحسوب لاضافته إلى الاكاديمية :) دمت مبدعا .. ننتظر المزيد.
الكتاب قصير خفيف و"يدخل في الموضوع على طول"، أعجبتني الأمثلة والعنواين المعبرة، رغم أني لست مستقلًا ولكنه من الممتع والمفيد معرفة هذه الأساليب، وأفضلها لدي "نشر الغسيل".
من يعرف متى سيحتاج لهذه الأساليب، ربما بها يمكنني إجبار ذلك الشخص على إعادة ما سلفته إياه، لأنني أحتاج هذه الأموال... لم أنوي التصدق بها عندما أعطيتك إياها! ولا يمكنني الرجوع في نيتي!! (هذا الكلام موجه لشخص لا تعرفه، شكرًا).
إستغربت عندما فتحت ملف الPDF و دلفت في القراءة حتى وجدت نفسي قرأتُ أكثر من نصف الكتاب، فأكملته.
الحقيقة، الكتاب جيّد جدّاً، كلّه عبارة عن افكار و وسائل ممتازة ..
أيهما أفضل برأيك، أنِّ تكونِّ ذكيا و يدفع لك، أم أنِّ تكونِّ مُحِقاًّ و مفلسا؟
كتاب جيّد، شُكرا لك احمد على هذه المبادرة الطّيبة.
ليس لدي تفسير لذلك
ولكن الدلوف شيء مقارب للولوج والنزوع وليس مسارا صحيحا أن تقولها في موقف يتضمن عملا كهذا.
أظن أنه كان من المفترض أن يقول تماديت في القراءة حتى.. أو نسيت نفسي، أو انطلقت... الخ من التعبيرات الأكثر قربا. ^_^
كان من الممكن أن يكون ممكنًا، أنا تفسيري في أن @3ABDOO حاول الخروج عن الواقع قليلاً، باستخدامه لكلمة دلفتُ
موافقك وبشدة بأنه ليس مكانها الصحيح، وقد تعطي أنطباعي لمن لا يعرفها بأن هنالك معنى ركيك ومتكلف في هذه الجملة.
اَسف .. لم انك على علمٍ بأن الجملة ذات معنى ركيك نوعاً ما، @intjeek
أعتذر.
حسناً، تحرّيت عن الامر قليلاً .. ثم وجدت أن الكلمة تُحيل على معاني كالتقدّم والمشي ببطئ
معنى دلف في لسان العرب الدَّلِيفُ المَشْيُ الرُّوَيْدُ
ويبدو لي ان الدلوف، بعيدة عن الولوج، حسب ما قرأت..
هل بإمكانك و الأخ @iEsmat ان شرحا لي لماذا الكلمة جائت في غير محلّها، وكذا سبب ضُعفها وسخافتها "ركيكة" ؟
مع العلم انه سبق و إعتذرتُ في الردّ السابق.
تفيد في التقدم لكن ليس في القراءة بل في المشي .
دلَف الشَّيخُ : مَشَى رويدًا أو قاربَ الخَطْوَ
دلَفتِ الكتيبةُ في الحرب : تقدّمت متثاقلة ،
دلَف إليه : قرب منه وأقبل عليه دلَفتِ الشّمسُ إلى المغيب ،
دلَف إلى عدوِّه : تقدّم مسرعًا
لا يوجد معنى للقراءة هنا .
الكتاب أكثر من رائع، ولأول مرة أنهي كتاب عندما ابدأ في قرائته، أحببت الأسلوب ونمى إلى عقلي المزيد من الأفكار والسلوكيات التي أستطيع بها التعامل مع المواقف الصعبة ليس فقط خلال العمل الحر وإنما في مواقف حياتية على ارض الواقع لا سيما أني تعرضت لموقف مشابه وهو أن صديقاً لي -لم يدفع- وأنا لم أفعل مع -وإلا-
التصميم بسيط والكتابة ليست مزدحمة مما أعطى لعيناي أريحية في القراءة، بينما سعيد بربط عناوين وأرقام الصفحات بالفهرس.
شكراً أحمد :)
تحياتي الطيبة
هذا رابط للكتاب
التعليقات