القرآن له معاني عينية وتضمينية. فأمّا الأولى فهي تلك التي تظهر من خلال فهم القرآن بالشكل الظاهر. وأمّا التضمينية فهي تلك التي تظهر من خلال تفسيره الباطني. فمن خلال الظاهر من الكلام نستطيع أن نفهم أنّ المقصودين هم أولئك الذين يسيرون بخلاف ما أمر القرآن به من سنّةٍ وأخلاق. وأمّا المعنى التضميني فهو ما تفضلت به.
حدثني أكثر عن الإسلام
5.44 ألف متابع
ببساطة .. مجتمع يتحدث عن الحضارة و الأخلاق والأفكار الاسلامية في تنمية وتطوير المجتمع
ستكون مشاركتك هنا بمثابة صدقة جارية، بكتابة ومشاركة الاحاديث و الدروس التي تود
نشرها لنشر الود و المعرفة.
حقيقى الدعاء كنز، الدعاء يغير الأقدار، يلجأ الإنسان إلى ربه فى وقته ضعفه لأنه يعرف أن لا ملجأ من الله إلا إليه، وان لاحول له ولا قوة. فالإنسان عندما يكون له أحد من أقاربه ذو نفوذ ومكانة عالية أو لديه محام شاطر، يكون مطمئن، فكيف بربه الذى لم ماك السموات والأرض، يقول الله عز وجل " ادعونى استجب لكم". ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾. لا تكتفى
المقصود من قبل نزول القرأن ومن قبل الرسول النبى محمد صلى الله علية وسلم كان سيدنا ابراهيم علية الصلاه والسلام هو سماكم المسلمين سأفترض أنك محق، وافترض أنك أجبت عن جزء {من قبل} لكن كيف يسمينا أبونا إبراهيم عليه السلام في هذا (زمن الرسول حسبك) وهو ميت أصلا؟؟ . هداك الله. من قبل أي في كتب الأمم السابقة وفي هذا أي في القرآن الكريم والذي سمانا هو الله تعالى. وهذا ما قاله الشيخ الطنطاوي في تفسيره الوسيط: والضمير «هو» في
ما هي أسباب إنهيار الحضارة الإسلامية؟ يبدو انني لم افهم سؤالك اخي وربما تقصد الخلافة العثمانية او غيرها من الخلافات الاسلامية بالتاريخ الانساني فليس هناك شيء يدوم في هذه الدنيا اما الحضارة الاسلامية باقية ما بقيت المجتمعات المسلمة والدين. وهذا ينطبق على باقي الحضارات. جزء من الحضارة هو الاعتقاد والفكر والثقافة وهي مازالت موجودة وهناك المساجد فهي ايضا تعبر عن الحضارة و ايضا زخرفة البناء وفن المعمار وبالطبع القرآن الكريم كتابنا المقدس فهو حضارة وعراقة. الحضارة اخي تعبر عن كل
لست بعالم او مفتي لكي اقول هذا حرام وهذا حلال ولكن اقول ان كل شي في الاصل حلال الى ان يأتي مايحرمه من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة والاجماع والقياس. الموسيقى في اعتقادي انه لابأس بها ويمكن الاستماع لها ولكن مثلها مثل اي فعل آخر حلال يجب ان لاتسبب الضرر لنفسك او لغيرك ولايجب ان تمارس وتلهي عن المهمات الاساسة المطلوبة من البشر اولا العبادة ثم باقي الافعال الاساسية المطلوب ممارساتها مثل العمل والقيام بخدمة الاسرة والكفاح بجد في كسب
>إذا رأيت كلمة ( الأبوين ) ؛ فأعلم بأن الآية قصدت الأب والأم - مع الميل لجهة الأب - لأن الكلمة مشتقة من الأبوُّة ، التي هي للأب وليست للأم ... >أما إذا رأيت كلمة ( الوالدين ) ، فأعلم بأن الآية قصدت الأب والأم مع الميل لجهة الأم - فالكلمة مُشتقة من الـوِلادة ، والتي هي من صفات المرأة دون الرجل ... لأول مرة أسمع بتلك المعلومة ، فدائمًا ما يحدث لي لبس حول إستخدام أي كلمة فيهما في
في الوقت الذي كان يظنّ فيه أغـلب النّاس أنّ فعل الخير أصبح في حكم المنتهي لدى مجتمعنا المعاصر... تظهر لنا علامات إثبات حديث النبي محمد صلى الله عليه و سلّم الذي قال فيه : "الخير فيّا و في أمّتي إلى أن تقوم السّاعة" قائم الذات إلى يوم النّاس هذا ... لقد قرأت مرة قصة ان صاحب سيارة تاكسي اعاد الى امرأة قد ركبت معه حقيبتها التي نسيتها في السيارة والتي كانت تحمل مبلغ حوالي 8 الاف دولار هذا موقف بسيط
بعض التحديثات والملاحظات: وجدت هذه الورقة البحثية واستفدت منها عدة ملاحظات https://www.academia.edu/keypass/SEo1bzhjTnUyWExtaFJrRlNhbDBOTWUxT0pvVnRYb2FhMWs4NzBFb0N0Zz0tLStRSHFtTEN0bUNGWEs3S2Z6eXd5ZWc9PQ==--657bc2f5696e72af3fb662a0cbef7ff461b8642f/t/okgyp-N5at2HE-byijSE/resource/work/3689606/_Mu%E1%B8%A5ammad_the_Keys_to_Paradise_and_the_Doctrina_Iacobi_A_Late_Antique_Puzzle_Der_Islam_91_2_2014_243_265?email_work_card=title 1- لاحظت في أثناء بحثي عن السراسنة -والذي لن أنشره على الأغلب- أن ذكر لفظ السراسنة هنا للتعبير عن العرب يدل على أن النص بيزنطي القول والفعل، فاللفظ الشائع للتعبير عن العرب في ذلك الوقت في الشام كان الطائيين لا السراسنة. ٢- الحديث عن مفاتيح الجنة -وهو ما أرقني- يبدو أنه استمر كتقليد بيزنطي في المجادلات البيزنطية ضد الاسلام، فيبدو الرسول كحامل لمفتاح الجنة الذي يدخل اتباعه الجنة،
لا أفهم حقا إن كان أحد في حسوب سيعارض أحدا يبدأ النقاش بعرض رأيه، يعني أتفهم معارضة طريقة التدوين المشابهة لما ينشر غالبا على الفيس بوك وغيره والتي لا تهدف إلى النقاش المفيد والجاد، لكن معارضة التدوين كليا؟ أنا عن نفسي أشجع هذا التدوين و أعتقد بأن الكثيرين هنا مثلي، ولا أرى إطلاقا أن له علاقة بانحدار مستوى الموقع.
أهلًا منير، الكتاب على قائمتي منذ قرون ولكن مشاغل الحياة وأولوياتها منعتني من قراءته بعد، بالنسبة لسلسلة الجنون ١٠١ فهي تحتاج لأفكار مركزة ومجنونة وهو ما يشق علي إيجاده هذه الأيام، فلا تتردد في أن تبلغني إن وجدت موضوعًا شيقًا مجنونًا كفاية، ولكن حتى ذلك الوقت فلا مشكلة عندي أن أكتب مقالة بعد منتصف الليل كل بضعة أشهر. > ما إن يتجمع عدد ما من الكائنات الحية ,سواء أكان الأمر يتعلق بقطيع من الحيوانات أو بجمهور من البشر ,حتى يضعوا
>فلا تتردد في أن تبلغني إن وجدت موضوعًا شيقًا مجنونًا كفاية من دواع سروري >نظرة تاريخية وصفية لا نظرة تأصيلية، فليس كل قائد كبير في المستقبل يجب أ يبث نوعًا من الإيمان، ولكن أكبر القادة المشهورين بأنهم "كبار" هم من بثوا نوعًا من الإيمان في أتباعهم، وإلا لما تذكرناهم حتى اليوم، فقد حفظهم أتباعهم في الصدور وفي الوعي الجمعي صدقت في اسطر عدة كان يَعتبر *نابليون بونابرت* كنموذج.
لا أرى أن الحكم يحمل على الإباحة بل على الكراهية حسب مقالتك والأحاديث التي نقلتها أي تأخذ ثواب إلا لم تفعل إقتضاء بسنة النبي عليه الصلاة والسلام قصدي ما قلته يحتاج إلى تفصيل في حالة التحريم كانت المصافحة للمرأة الأجنبية حرام سواء كانت مسلمة أو غير مسلمة متبرجة أم لا في حالة حكمك بالكراهة تحتاج إلي تفصيل الحكم يجري على من في حالة وجود محرم مع المرأة و في حالة التبرج يوجد أمر بغض البصر وباقي أحكام الإختلاط ستدور بين
>فأتباع عيسى عليه السلام ربما قد أوحي إليهم أنّ عيسى قد رفعه الله إليه ولم يُقتل ولم يُصلب، وإنّما ألقيَ الشبه على غيره، أو من الممكن أن يكون عيسى عليه السلام قد أوحى اللهُ إليه أمرَ رفعه قبل أن تتمّ الحادثة، فأخبر حينها أصحابه بذلك وعلِموا أنّه لن يُقتل هو، بل غيره الذي سيُصلب. كيف اوحي لاتباعه؟ بالشعور؟ و كيف يثقون بشعورهم فقط؟ اما ان المسيح اخبر اتباعه, فبامكانه ان يخبر بضعه منهم و هؤلاء بدورهم المفترض ان يخبروا الاخرين
دعني أبدأ معك من آخر شيءٍ ذكرتَه في تعليقك: > كان الاجدر ان تبحث بالقرآن فان لم تجد فبالاحاديث الصحيحة فان لم تجد فبقول رجال الدين المعتبرين قياساً على هذا، فكان إذاً من الأجدر أن تفعل أنتَ ذلك قبل أن تطرحَ سؤالك في هذا الموقع وتطلب إجاباتٍ من الناس. > فان لم تجد عندها ممكن ان تتحدث بنفسك عنها بعض الأمور اجتهاديةٌ في التأويل والتفسير، فصحيحٌ أنّ كثيراً من الأمور متّفقٌ عليها بلا خلاف، ولكنّ أموراً أخرى محِلّ اجتهادٍ وتأويل،
كيف تختم القرآن في شهر رمضان؟