من منّا لا يمثل الإنترنت قطاعًا كبيرًا من حياته؟ وعلى صعيد المعرفة والتثقيف وحتى التعلّم، تحوّل الإنترنت إلى الوسيلة الأساسية في هذا الصدد، إلى درجة أنني خلال أعوام البكاليريوس الأخيرة لم أشتر كتابًا واحدًا، حيث كان تبادل محتوى المناهج المكتوب يتم عن طريق التطبيقات ووسائل التواصل الاجتماعي بشكل رسمي.

هل ما زلتم تستخدمون الكتب، في التعلّم بالتحديد؟ أم أن الإنترنت أصبح المصدر الوحيد للمعرفة؟