من الذكاء بمكان، أن يتوصل الانسان إلى ضبط المسافة الضرورية بينه وبين غيره، لينعم بعلاقات متوازنة يسودها الاحترام المتبادل، وحسن العشرة، والتواصل، وتدوم طويلا. بحيث لا يغالي الفرد في الاقتراب كثيرا من غيره، ويلغي كل حد في علائقه الاجتماعية ومنها الأسرية، فتتداخل المساحات الشخصية للأفراد فيما بينها، وتسود الفوضى، والتجاوزات للأطراف في حق بعضهم. وبالعكس ألا يُفْرِط في الابتعاد بإمعانه في توسيع المسافة الفاصلة بينه وبين غيره، فيُنعت بالتعالي ويقضي على الوشائج من الأصل. فكيف يمكننا الحفاظ على مسافة آمنة
للمستقلين، كيف تتعاملون مع عملاء لم تعجبهم أعمالكم؟
كمستقلين نرسل الأعمال النهائية للعملاء ونترقب ردودهم بحماس، وتسعدنا كثيراً كلمات الشكر والثناء على أعمالنا ذات الجودة العالية، ولكن ماذا لو عبر العميل عن استيائه من أعمالك؟ سواء كان العميل على حق أو غير ذلك، كيف ستتمكن من نيل رضاه حتى لا يتوقف عن التعامل معك أو يعطيك تقييماً سلبياً؟
أسوء نصيحة سمعتها في حياتي
و نحن نخالط البشر و نغدو و نروح ، نقابل اناساً من شتى الأنواع. و "كل إنسان تقابله إما يأخذ منك أو يعطيك". و تظل النصيحة إحدى أهم ركائز قوام الحياة البشرية، حث عليها الشرع و دلت عليها الفطرة البشرية والعرف الإجتماع. لكن ليست كل نصيحة صحيحة سليمة و نافعة، بعضها و إن اراد صاحبها الخير، الا انها لا تصلح مع غيره نظراً لإختلاف الظروف الشخصية و الحالة النفسية و امور اخرى تجعل النصيحة غير مجدية. و من النصائح التي
ما الكتاب الذي غير طريقة تفكيرك بخصوص أمر معين؟
من بين كل الكتب التي قرأناها هناك البعض الذي أثر كثيرًا إما على أفكارنا أو على نظرتنا للحياة، فسواء كانت رواية أو كتاب عن الاقتصاد أو السياسة أو الفلسفة او غير ذلك، شاركنا بأكثر كتاب أثر فيك.
ياااارب
•• لَا غيّبَ اللَّه عَن قُلوبنَا السّعة مَهما تَوعّر الطّريق واستضَاق ..🌱💚
كتاب الفكاهة والضحك: الضحك كأسلوب مواجهة coping style في أوقات الحزن والأزمات
تمر عليا أحيانا فترات حزن أو أزمات ومن ضمن الأساليب التي أستخدمها بدون وعي مني حتى هو أن أبحث عن أي عمل كوميدي يساعدني على الخروج من الحالة التي أنا فيها، واكتشفت مؤخرا ما أشار إليه الدكتور شاكر عبد الحميد في كتابه الفكاهة والضحك بأن الضحك في علم النفس يعد من أحد أساليب المواجهة خاصة في أوقات الأزمات والحزن، سواء كان هذا الضحك إراديا بمعنى أن يبحث الشخص بنفسه عن أشياء مضحكة أو يطلب من غيره أن يخبره بنكته أو
ماهي أفضل النصائح لتحسين كتابة قصص المحتوى لتكون أكثر فعالية وجاذبية؟
تمتلك القصص قدرة فريدة على إلهامنا وجذب انتباهنا بطريقة لا تضاهى، إنها لغة الإنسانية التي تجعلنا نشعر ونفكر، وتبقى في ذاكرتنا لفترة طويلة بعد أن تنتهي. لذلك أعتقد أن استخدام القصص في المحتوى من أفضل الاستراتيجيات التي تساعدنا في تحقيق التواصل الفعال مع جمهورنا، لأنها تجعل المعلومات أكثر إيضاحًا وتأثيرًا، لأنها تعمل على إثارة الاهتمام والفضول لدى القارئ، وتساهم أيضا في بناء رابط عاطفي مع القراء. وهذا بالتأكيد يجعلهم يتفاعلون بشكل أكبر مع المحتوى ويتذكرونه بشكل أفضل، لأنها تضفي جانبًا
العزوف عن الكسل وبناء المستقبل
بطبيعتنا نحن كبشر لا نطبق مبدأ الاستمرارية الا في الاشياء التي ترفه عن أنفسنا نأخذ كمثال لذلك عند مشاهدة فيلم او بالاصح مسلسل كل يوم نتوق لمشاهدة حلقة تلوى الاخرى الى ان نصل الى الحلقة الاخيرة من المسلسل بالرغم من اننا لو استغلينا ذلك الوقت في اشياء تنفعنا لتكبدنا عناءا كبيرا في الوصول للحلقات الاخيرة بل ان جلنا لا يصل وينهمك في المسير للاخير لماذا؟! هل لاننا لا نستطيع ؟ نستطيع ولكن ينقصنا الشغف في هذه الامور الجادة السؤال المطروح
عمولة أقل ونظام عضوية جديد: تعرّف على تحديثات مستقل
بعمولة أقل ونظام عضوية جديد، وفي خطوة جديدة نحو دعم المستقلين المحترفين وأصحاب المشاريع، أعلن موقع مستقل بدءًا من اليوم عن خفض عمولة المنصة الأساسية من 20% إلى 15% بما يعزز من أرباح المستقلين ويساعدهم على تسعير خدماتهم بشكل تنافسي، كما أطلق نظام عضوية جديد يتضمن عدة خطط، خطة أساسية مجانية وخطط مدفوعة "مميزة" و"احترافية" تساعد المستقلين في جذب المزيد من العملاء وتعزز من فرص نجاحهم. https://blog.mostaql.com/lower-commission-and-new-membership-plans
مساحة حرة للأقلام الجميلة
ساعدني لتطوير هذه الفقرة وجعلها أكثر بلاغة وانسياباً: أمسكت قلمي... أردت به إطفاء بعض الحرائق فتمردت الثماني وعشرون حرفاً ولم استطع كتابة بيت مفرح فتحت دكان أفكاري لأقطف أول كلمة من هنا من هناك، من قصيدة أونثر من أغنية من خاطرة.. لم أجد كلمة واحدة تقدم نفسها كبش فداء لبناء النص... كانت السطور شاحبة وتائهة وكان القلم ثقيلاً يحمل براميل تعبي.. تصدعت الورقة وأنا أحاول إخراج أي كلمة من جب قلبي، كان الأمر مؤلماً دون جدوى كعش غمره الماء ولايزال
فيلم Arrival.. الصدام لم يكن يومًا هو الحل!
يعرض فيلم "أريفيل" أو الوافد من إنتاج عام 2016؛ لتهديد خطير يواجه الجنس البشري، حيث تمكنت عدة مركبات فضائية غير اعتيادية الشكل من أن تحط على كوكب الأرض في أجزاء مختلفة منه، أخذت تلك المركبات أشكالا ضخمة مريبة حثت البشر جميعهم على اختلاف منابعهم أن يتأهبوا وأن يستعدوا لمعركة ما. الإنسان دائما في حالة قصوى من الافتراض السيء تجاه أي مجهول يلاقيه، هكذا يحاول الفيلم أن يبين وأن يقول، وعبر أبطاله ترد أسئلة من قبيل لماذا نفترض في تلك الكائنات
ما هي أفضل نصيحة تلقيتها وكيف أثرت على حياتك؟
قد تكون نصيحة من شخص قريب أو شخص مشهور أو حتى شخص قابلته بشكل عابر، لكنها أثرت بك وغيرت طريقة تفكيرك او حياتك.
كصاحب مشروع، كيف تقيم المستقل؟
عملية التقييم عملية مهمة للطرفين كمستقل وكصاحب مشروع، والتقييم بالنسبة لنا كمستقلين خاصة بأوائل المشاريع يكون مقلق بحد ذاته وعلى أساسه سيكون تقييمنا على المنصة، بمعنى أنه يجب على صاحب المشروع التفكير وأخذ عوامل بالاعتبار أو معايير ليكون التقييم موضوعي وغير ظالم للمستقل، لذا أريد أن أعرف كيف يقيم صاحب المشروع المستقل؟
كيف يمكنني كستقل ان اخذ اول مشروع لي ؟
محاسب ومدخل بيانات ومراجع مالي وعندي الخبره الكافية والحمد لله لاي مشروع تقدمت عليه ولكن لا يتواصل معي اي صاحب مشروع وانا بكتب في العرض كل خبرتي وكل ال استطيع عمله ولا اتقدم الي مشروع لا استطيع العمل عليه باتقان شديد لكي لا اسبب لنفسي الاحراج ولا فقدان الوقت والمال لا لي ولا لصاحب المشروع ومستعد لاي اختبار قبل بدا العمل ولكن لا يتواصل معي اي شخص في اي مشروع فما السبب نفع الله بكم البلاد والعباد اللهم امين
كصاحب مطعم: كيف أتعامل مع عدم التأثير Deinfluencing؟
عدم التأثير Deinfluencing هو أن يطلب مؤثر influencer من متابعيه عدم شراء منتج لأي سبب هو يراه مناسباً، ومن ضمن تلك الأسباب هي أن تكلفتة المنتج مرتفع ولا تساوي قيمته، أو أن جودة المنتج رديئة، أو لسبب أخلاقي معين مثل أن الشركة تستعين بالأطفال كعمالة أو دعمها للكيان الغاصب مثلاً، وأنا أثناء تصفحي للتيكتوك شاهدت فيديو لشخص يقوم بمراجعة مطعم، وقال أن جودة الأكل ردئية، وقام ببصق الطعام من فمه ووضعه في المنديل أمام الكاميرا، وحقق هذا الفيديو أكثر من
ساعة الصفر
قمين بنا، أن نستشعر ساعة الصفر في علاقاتنا ومشارعنا، ليتسنى لنا التدخل الناجع في الوقت المناسب، وألا نبقى مكتوفي الأيدي حتى تحل ساعة الانفجار، كقنبولة موقوتة تُقذف في وجوهنا ويقع ما لا يحمد عقباه. وكأمثلة على ذلك، عندما يبدأ منحنى الأرباح في مشروعنا، آخذ في الانخفاض لفترة دالة. يجب أن نتدخل بقوة لوقف النزيف وألا ننتظر لحظة الانهيار الشامل. أو في علاقة زوجية، عندما تتكرر المشادات الكلامية ويطفح الصراع، ويعجز الشريكان عن تدبير الخلاف بينهما، فالأولى لهما أن يعيا اقتراب
كيف تتعامل مع الاكتئاب.
كل عام ياتيني الاكتئاب دون سابق انذار، يظل اسبوعان تقريبا ثم ينتهي بان ارجع لعملي وحياتي مجددا، هذه السنة مختلفة، فها هو في شهره الثالث ولمن ينتهي بعد ! لا اعرف كيف اتصرف، ذهبت من قبل لطبيب نفسي وكانت المشكلة صغيرة، بالتالي لا حاجة إلى دواء او شيئ كبير، بل فقط بعض التمارين والخروج في الشمس وانتهى الامر، وهذا ما افعله بالفعل، ولكن هذه المرة الاكتئاب يقتلني. اريد حلا الصراحة، لا اعمل ولا العب وانام بالـ12 ساعة متواصلة, حياتي متوقفة
هل يجب أن يسيطر الكسب المادي على اعتباراتنا وأولوياتنا؟
الكسب المادي مهم للاستمرار في هذه الحياة على وجه كريم، بدونه ربما كنا عرضة للضياع أو المهانة، لكن السؤال هنا: هل يجب على الدوام أن نجعله ميزاناً لتعاملاتنا؛ فمن ورائه كسب مقدم على غيره، ومن تسعيرته أعلى هو أجدر باهتمامنا؟! في رأيي المتواضع أن ثمة قيم إنسانية أثمن من أي كسب، فبمجرد أن ترتسم ابتسامة على وجهك أو يتولد حبور في نفسك، لأنك أنجزت عملاً تحبه مهما كان مردوده ضعيفاً، تلك الابتسامة أو الحبور لا يقدران أبداً بأي ثمن، بل
لا تبع القلم، بل ابحث عن من يحتاجه
في إحدى المؤتمرات الخاصة برجل الأعمال الشهير جوردن بلفورت والشهير بلقب ذئب وول ستريت، طلب منه أحد الحضور أن يكرر خدعة " بع لي القلم" الشهيرة ، فكانت إجابة جوردن تتلخص في جملة واحدة " لا تبع القلم، بل ابحث عن من يحتاجه". هذه العبارة هي جوهر علم الاقتصاد العالمي الآن. كانت هذه نصيحة جوردن الأولى فيما يتعلق بمهارات البيع والتعامل مع العملاء، فعندما يٌطلب منك أن تبيع منتجًا ما، لا تتسرع بذكر مميزاته وما لديه من ميزات تنافسية، بل
مع أم ضد فارق السن في الزواج ؟!!
أكاد أجزم انه لم تمض تجربة على شخص ما ، الا و مر بهذا الاختبار و هذه الحيرة !! سنة الحياة فهي دائما ما تفاجئنا بأقدراها .. و بما ان الزواج من أحد الاقدار المحتومة على الانسان اذا شاء الله هذا .. فأظن انه كثيرا منكم أعزائي ربما قابل هذا موقف عنوان هذا المقال و لا اعلم حقيقة كيف تقبله او تعامل معه ؟؟ بصراحة ، هذا الموضوع أكبر بكثير من مناقشته في مقال واحد و لكن سأسطر لبعض العناوين
حياة جافة
بالرغم من الانفتاح الذي نعيشه، والتكنولوجيا التي تتطور لحظة بعد لحظة لتقدم كل سبل الراحة، والحياة التي تتبدل من الواقع إلى الافتراضية التي يحاول فيها الجميع تجميل صورته وإبراز محاسنة وإخفاء عيوبه، إلا أن الحياة أصبحت جافة ومادية بشكل مخيف، لا مكان فيها للمشاعر الحقيقة، وكل شيء أصبح له ثمن، ومنه نتج خلل في المفاهيم، وانقلاب تام في كل المعايير، وكثرت النوافذ التي تبث هذا الخلل وأخرجت لنا أفكار خبيثة، وبدأت في تغليف الباطل بصورة من الحق وتقديمه للناس، وللأسف
رواية_البيوت_الآمنة
عندما رُفض خالد من قِبل خالته، شعر أن كبريائه جُرح، وأراد أن يجعل خالته تدرك أن مثله ليس بالذى يُرفض، إنه الابن الأكبر والولد الوحيد، والده ثرى، لديه شركة تصدير واستيراد، تُحقق أرباحا مرتفعة سنويا، تزوج قبل أم خالد مرتين ولم ينجب وعندما أنجب خالد كانت فرحته لا تسع الدنيا، فتعهد ألا يجعل شئ ينقصه، عندما دخل الجامعة اشترى له سيارة، وبعد عامين اشترى له فيلا صغيرة ليتزوج فيها، فكان يملك من المؤهلات ما يجعل أهل أى فتاة ترحب به،
كيف نقلل معدل تسرب العملاء Customer Churn؟
صديقي لديه شركة لتطوير تطبيقات الهاتف الجوال تقدم تطبيقًا مميزًا ومفيدًا، ولكنها تعاني من مشكلة تسرب العملاء فهو لاحظ أن العديد من العملاء يقومون بإلغاء اشتراكهم بعد فترة وجيزة من استخدام التطبيق، وللعلم معدل تسرب العملاء Customer Churn هو النسبة المئوية للعملاء الذين توقفوا عن شراء منتجات أو خدمات الشركة خلال فترة زمنية معينة والتي غالباً ما تكون عام واحد، وبالطبع أي شركة لا محالة سوف تعاني من تسرب العملاء، ولكن الإدارة الناجحة هي التي تهدف إلى تقليل هذا المعدل
أريد توظيف مهندسين ميكاترونيكس ومبرمجين ومتابعتهم ولست متخصص، ماذا أفعل؟
حاليًا، تواجه شركتي تحديًا ملحًا يتمثل في الحاجة الماسة لتطوير بعض خدماتها. يتطلب ذلك توظيف متخصصين في البرمجة ومهندسين ميكاترونيكس. على الرغم من أنني أفهم كافة أقسام الشركة، إلا أنني لا أملك الخبرة التقنية الكافية لمتابعة عمل هذا القسم. حتى إذا نجحت في توظيف هؤلاء المتخصصين، سيظل الأمر تحديًا، حيث لن أكون قادرًا على متابعة عملهم بشكل فعّال، ولا حتى على اختيار شخص منهم ليتولى إدارة الفريق بدلاً عني. فما هي نصائحكم في هذا الأمر؟