لنفترض ان هناك سفينة ما نسميها "بلاك بيرد" مرتبطة بروح القرصان الأعظم بلاك بيرد، وقائدها يتحكم في كل شئ، وكل معركة تقوم بتغيير جزء من السفينة لتلفه، حتى جاء اليوم الذي غيرت فيه كل أجزاء السفينة ولم يعد هناك جزء من السفينة القديمة، فهل هذه السفينة هي سفينة بلاك بيرد؟ وجاء قراصنة وبنوا سفينة جديدة من اجزاء سفينة بلاك بيرد القديمة وأدعوا أنها سفينة بلاك بيرد الحقيقية، فمن منكم على حق؟ هذه كانت إشكالية مشهورة جدًا لمحاولة تفسير إستمرار الهوية،

حسنًا أنا أكره البدء من البداية وأكره حتى أن أشاهد أول 5 دقائق من فيلم شاهدتها من قبل، وأفضل فعل أي شئ دون البدء من البداية لذلك أي رد يطلب مني إستعمال دولينجو أو البدء من البداية فأرجوا أن توقف أصابعك الآن. وقعت عيناي منذ مدة على قاموس أوكسفورد لأكثر 3000 كلمة شيوعًا في الإنجليزية وقررت حفظها لأحصل على حصيلة مناسبة من المفردات ولكن أكتشفت أن الأمر أصعب بكثير مما تخيلت، أنا أعرف أنه من غير الصواب محاولة حفظ كلمات

هل أنتم سعداء الآن؟ في الآونة الاخيرة كثرت المواضيع حول التقنية والبرمجة وما شابههما على الموقع كما كانت منتشرة مع بداية الموقع، وبالتالي قلت المواضيع الفلسفية والدينية والأسئلة العلمية والمحتوى الترفيهي... بالتأكيد أكثر الناس سعادة هم من ظلوا يكررون جملة نريد "أرابيا" خوفاً من تجربة الجديد، رغم ان الجديد جذب بالفعل اعداد هائلة من الأعضاء!، لا أقول ان المجتمع قديما اقتصر على البرمجة والتقنية، ولكن بالتاكيد فالتنوع الذي نشهده الان ليس كالذي كان موجوداً، واعادة الموقع للبداية سيقتل بعض الاعضاء

اطالب بحذف جملة "تخفى صباحاً" التي تنص على ان المواضيع المنشورة بعد منتصف الليل يتم اخفائها لأن : ١- تعريف صباحاً ومنتصف الليل غير دقيق لاختلاف التوقيت، ٢- لا يتم العمل بالقانون، ٣- حتى لا يحصل تضارب بين الدجاج المبكر والبوفيش لتطبيق القانون وحرمانهم من مواضيع البوفيش *الهادفة جداً*، ٤- لا يوجد الحقيقة سبب آخر امتلكه لشغل نفسي بينما انتظر العشاء.

هل تعرف هذا الشعور عندما تأتيك فكرة عبقرية ثم تتجاهلها ؟ لقد جربت هذا الشعور مرتين على الأقل، إحداهما السنة الماضية والأخرى منذ ما لا يزيد عن ٥ ساعات.. أفكر جدياً في تدوين كل هذه الأفكار قبل أن أنساها واكتشف يوماً ما ان احدهم نفذها وللأسف لا يوجد "ديجافو" للأفكار لكي أقول أنني أتوهم. الى كل غير المهتمين والبوفيش الذين تابعوا الموضوع ظناً منهم أنه مفيد وتركوا أعمالهم الصباحية - نعم فيومهم بالكاد يبدأ الآن- لقد قررت أن أدون هذه

أحم، اولًا المقال في مجتمع فلسفة، فكر قليلًا قبل قول أي شيء، ثانيًا الدين هنا سنقصد به "كل ما يتعلق بالعالم الآخر" وأعرف أن هذا جزء من الدين بالنسبة للدين الإسلامي، ولكن هذا هو المعنى المتعارف عليه عند الأغلبية عند ذكر تعارض الدين والعلم، أما العلم فهو "كل ما يتعلق بهذا العالم فقط". كثيرًا ما قد تقرأ وبالأخص في عصرنا الحالي عن "العلم ينتصر على الدين"، "الدين ينتصر على العلم"، "نظرية التطور تدحض الخلق الإلهي"، وغيرها من العنواين التي تشعرك

لماذا؟ ما فائدة أن أحصل على 13 نقطة إيجابية على موضوعي في ساعتين ويخبروني فقط "شكرًا"..شكرًا!!! أحتاج إلى بعض الحليب قبل آذان الفجر، وأحتاج معاملة جيدة، وحجز في مطعم فاخر، ولدي بسكويت بالفعل... هل من متطوع ليحل محل روبوت حسوب العقيم؟ مطلق أربعيني يبحث عن أرملة...عضو حسوبي يبحث عن شاورما.

> أنا أفكر إذاً أن موجود >-ديكارت أبو الفلسفة الحديثة بعيداً عن كون هذا الدليل دليلاً أم حجة، سنطلق عليه مجازياً دليل. شاهد هذا الفيديو لفهم الموضوع أكثر https://youtu.be/Mcmo9jSJyOY?t=600 استخدم ديكارت حجة القرين الشرير لاثبات وجوده أو في المنهج العلمي ما يسمى بالشك "كيف سيقنعني الشيطان بانني غير موجود ويجعلني أشكك في وجودي ان لم أكن موجود؟ مر ديكارت بمرحلتين لوصف وجوده هما > أنا أكون أنا موجود > أنا أفكر اذاً أنا موجود الوجود لدى ديكارت هو الأفكار، وهو

الإحتمالات، عادة ما يجأ إليها أصحاب النظريات العشوائية المعرفية، فيأتي مثلًا ويخبرك "هنالك إحتمال لوجود أكوان متعددة وبالتالي هنالك إحتمال أن ينشأ الكون هكذا بسبب العدد المهول من الأكوان التي تكونت قبله"، وفي العادة الإحتمالات تأتي في جانب الدينيين، بداية من رهان بسكال، الذي يخبرك أن الإيمان ببساطة هو ما سيؤدي لأفضل نتيجة في عالم الإحتمالات، بالتأكيد لو مت ووجدت أن الله حقيقة أسوء بكثير من أن تموت وتجد أن الله غير حقيقي في حالة كونك ملحدًا. ولكن لنتكلم حول

يمكننا تقدير معدل ظهور أعراض الكبر في السن بستين سنة أرضية، ولنفترض أن الانسان استطاع إستيطان كوكب ما يكمل دورته حول نجمه في يوم واحد، فهل هذا يعني أن الانسان سيحتاج ٦٠ يوماً لتظهر عليه هذه الأعراض؟ أم أنها ستظل ٦٠ سنة أرضية وكأن جسمه مبرمج عليها؟ هل يتأثر جسم الانسان بمرور الوقت أم لا؟ هل تعتمد الشيخوخة على عوامل أخرى لا تتعلق بالوقت؟ كيف؟ ما مفهومك لعمر الانسان الذي نحدد به مراحل حياته؟

ما لدي حتى الآن هو: أن المعرفة هي الخبرات والمهارات والعلوم التي يكتسبها الفرد سواء بالتجربة او بالتعلم او بالاستنباط والاستقراء (استخدام العقل)، والعلم هو المعارف التي تلتزم *بمنهج معين* وقد يختلف المنهج باختلاف الزمن، كما أن العلم أكثر دقة من المعرفة لأنه يخضعها لقواهد صارمة لتبين الصحيح من الخطأ، كما أن العلم يرتب المعارف في تصنيفات ومجموعات تنقسم بدورها لمجموعات أخرى وأنه يوفر قوانين لتفسير هذه المعارف وهو يعتمد بشكل كبير في منهجه على الملاحظة والتجربة. وأتعارض مع تفسير

## حلول يجب تجربتها أولاً أدخل الكود التالي وفي حالة إيجاد أن الخيارات المتعلقة بالوايرلس أمامها yes أكتب الكود الذي يليه: rfkill list sudo rfkill unblock all وقد تحتاج لتثبيت أداة rfkill ان لم تكن مثبتة: sudo apt-get install rfkill يمكنك تجربة إعادة تشغيل مدير الشبكة في حالة عدم ظهور قائمة شبكات الوايفاي القريبة: sudo systemctl restart network-manager ## السبب الأهم: Broadcom drivers العائق الأول أمام مستخدمي أوبنتو هو عدم توافق بطاقة Broadcom -اذا كنت تستخدمها- مع التعريف المثبت على

دواء صحيح بتطبيق خاطئ لانفلونزا قديمة من طبيب مجنون لمريض ملعون، هذه هي الديمقراطية! دواء صحيح حيث اثبت نجاحه في كل مكان وصل له، بتطبيق خاطئ -لنتحدث عنه بعد قليل-، لمرض معروف مرت به كل الدول وهو التاريخ والتطور، من طبيب مجنون فرضه على المريض هكذا بالغصب دون التأكد من اهليته، فهو مريض ملعون مطارد بارواح الماضي السحيق التي تهمس في اذنيه "الخلااااافة". الديمقرراطية فكرة قديمة ربما قد ظهرت مع بدأ المجتمعات البشرية فهي قائمة في ابسط مبادئها واسسها على

بعد تصريحات وزير خارجية السودان العجيب حيث قال ان اهرامات السودان اقدم من اهرامات الجيزة، وان فرعون سوداني (لا اهتم حقاً فلتأخذ هذا عن عاتقنا)، وان اصل الحضارة من السودان!، وياتي في النهاية ليعيد قضية حلايب! اود اولاً ان اعتذر عن كلمة مواطن في العنوان فيبدو ان المواطنة انتهت في بلدي الحالي، ثانياً ليس من الضرورة فور ان تعطيكم السعودية رزًا (مال) ان تثير كل هذه الضجة واتمنى ان تتذكر انها كانت تمنحنا رزًا ايضاً -ولكن توقف الرز بسبب هذا

في منتصف الليل، أفتح قائمة افضل المساهمين وأتابع التنافس على المراكز الأولى وأبحث عن أسمي لأرى اذا ما تقدمت في القائمة أم لا، وأنتظر اللحظة التي سيتخطى فيها هادي عماد ابو الفتوح (انها لحظتك الآن يجب ان تستغلها.. امطرنا بمراجعات الايتشي) وأترك تعليق لاذع على احد المواضيع وأختفي. لا أفهم حقاً الجلبة حول نقاط السمعة، أنا أصلاً أستخدم قائمة "الأحدث" وأرى كل المواضيع شئت ام أبيت، لن اجعل هذه النقاط الافتراضية تتحكم فيما أراه.

http://raseef22.com/culture/2017/08/01/%D8%B9%D9%86%D8%AF%D9%85%D8%A7-%D8%AE%D9%84%D8%B9%D8%AA-%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%AB%D9%88%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AB%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9/

او حتى ربع ساعة.. ٥ دقائق؟.. دقيقة؟

جرب أن تأخذ جولة بين أعتى النقاشات بالموقع لتكتشف كمية السفسطة التي بدأت بها وكم من أساليب السفسطة يستخدمها الأعضاء، منذ الثانية الأولى التي وطأت فيها قدمي هذا الميدان (الموقع) وأنا أفكر حول كيفية اثراء المحتوى العربي عن طريق النقاشات التي طالما أعتبرتها "مشاجرات"، ولم أجد أجوبة على أسئلتي الا في قليل من مواضيع حسوب بنسبة لا تزيد عن ٥٪ وعلى العكس وجظت أن الموقع أشبه بموقع إجابات جوجل القديم والذي لا أنكر أهميته ولكن لم أدري بعد الهدف من

أولًا، اعلم يا عزيزي القارئ أني لا أؤمن بالإسلام لما فيه من إعجازات، ولا أؤمن أن هنالك عاقل في عصرنا سيختار دينًا بناءً على معجزاته وخاصةً إن كانت معجزات غير مادية، وما أقوله ليس ببدعة ولا بهلوسة، فالله في قرآنه رفض أن يؤيد رسوله عدة مرات بأي "آية من السماء" لحجج واقعية جدًا وهي أن الناس سيقولون عليه ساحر ومجنون وهنالك من يعينه، وهذه نفس الأسباب التي أراها والتي سيراها أي انسان في عصرنا إن جاءه من ادعى النبوة، ولا

كالعادة سلسلة "الجنون ١٠١" غير مناسبة للمصابي بأمراض القلب والأطفال وأصحاب النفس القصير ومن يبكون في السينما على أفلام twilight، هذه الرسالة مسجلة.. يرجى الإتصال بالأرقام التالية في حالة الهلاوس السمعية أو البصرية او الدينية، لا تحاول صلب نفسك فداءً للبشرية او الصراخ أنك المهدي المنتظر، أو إخصاء زميلك في العمل لمنع جيناته القذرة من الإستمرار على هذه الأرض، وأخيرًا طعم الدماء ليس كما تتخيله، أعصابنا تعبت، *موضوع اليوم صعب وشاق ومقزز لأقصى درجة لذا لا تقرأه أريح للجميع* وشكرًا،

أنا أكتب هذه الكلمات وأنا غير مكترث بكم عدد التسليبات التي ستأتيني، لدي من النقاط ما يكفيني للأبد فافعلوا ما شئتم، أما الآن أود أن أتحدث عن كم الهراء الذي يحدث في هذا المجتمع، هذا المجتمع منذ بضعة سنوات كان يحمل نقاشات ضخمة حول كل شيئ من الإجهاض للأخلاق إنتهاءًا بالجنس، كتبت هذا المقال في هذا المجتمع لأن أعيب على أعضائه ما يحدث، عندما يأخذ مقال ثري مثل الذي كتبته به معلومات وتحليلات تسليبات دون نقد حقيقي لمضمون المقال إلا

هذا المقال لمن هم أعمارهم فوق ال ١٨ وللعجائز والشيوخ الذين سيكملونه لنهايته، وضعت هذا التنويه في البداية إرضاءً للأصدقاء الذين ناقشوني بالعقل حول تحفظاتهم وما يقلقهم، رحلة جديدة مع الجنون والمجانين، مختلفة عما وعدته فهي عامة قليلًا، ولكن كيف أنظر للعالم الحديث دون الرجوع للأصول؟ لا صور في هذا المقال، إن أردتم صورًا أطلبوا فلا أعرف حدود هذا الموقع بعد الآن، ولم يعد موضوعي السابق بعد ما زال مخفيًا، وإن أخفي هذا المقال أيضًا فسأتوجه لمجتمع آخر أنشر فيه