هل تعرف هذا الشعور عندما تأتيك فكرة عبقرية ثم تتجاهلها ؟ لقد جربت هذا الشعور مرتين على الأقل، إحداهما السنة الماضية والأخرى منذ ما لا يزيد عن ٥ ساعات.. أفكر جدياً في تدوين كل هذه الأفكار قبل أن أنساها واكتشف يوماً ما ان احدهم نفذها وللأسف لا يوجد "ديجافو" للأفكار لكي أقول أنني أتوهم.
الى كل غير المهتمين والبوفيش الذين تابعوا الموضوع ظناً منهم أنه مفيد وتركوا أعمالهم الصباحية - نعم فيومهم بالكاد يبدأ الآن- لقد قررت أن أدون هذه الأفكار وأراقب مرور الزمن وأنا أشاهدها تتحقق أمام أعيني الأربع لأبدأ بشطبها -كشطها- واحدةً تلو الاخرى.. حتى يترك ميسي مصر -ان لم يتركها بعد-.
[ قصيدة صوت صفير البلبل ل..لا أعلم حقاً].
سارع لتنفيذ فكرتك ولا تكن كمعاذ.... هذا الاعلان برعاية شفاطات ستيلا.
التعليقات