كتبت مساهمة قبل أيام ومن ثم انتبهت أن بعض أفكاري يمكن أن تستفزّ فئة معينة من الناس بشكل كبير، حذفت هذه الأفكار وتابعت الكتابة وانتبهت أن هناك أفكار أخرى لي أيضاً في مساهمتي قد تشكل استفزازاً كبيراً لفئة أخرى من الناس فحذفت هذه الأفكار. حين انتهيت من كتابة المساهمة شعرت باغتراب عنها حرفياً! أزعجني الأمر للحقيقة، لم أشعر بأنني خرجت بالنتيجة التي أريدها، شعرت بأن هذا النص هو يتبع لشخص آخر لا يشبهني، وفكّرت بالأمر جيداً بعد ذلك، ما الذي
ثقافة
أهمية المسافات في العلاقات الاجتماعية.
من الذكاء بمكان، أن يتوصل الانسان إلى ضبط المسافة الضرورية بينه وبين غيره، لينعم بعلاقات متوازنة يسودها الاحترام المتبادل، وحسن العشرة، والتواصل، وتدوم طويلا. بحيث لا يغالي الفرد في الاقتراب كثيرا من غيره، ويلغي كل حد في علائقه الاجتماعية ومنها الأسرية، فتتداخل المساحات الشخصية للأفراد فيما بينها، وتسود الفوضى، والتجاوزات للأطراف في حق بعضهم. وبالعكس ألا يُفْرِط في الابتعاد بإمعانه في توسيع المسافة الفاصلة بينه وبين غيره، فيُنعت بالتعالي ويقضي على الوشائج من الأصل. فكيف يمكننا الحفاظ على مسافة آمنة
هل يجب أن يسيطر الكسب المادي على اعتباراتنا وأولوياتنا؟
الكسب المادي مهم للاستمرار في هذه الحياة على وجه كريم، بدونه ربما كنا عرضة للضياع أو المهانة، لكن السؤال هنا: هل يجب على الدوام أن نجعله ميزاناً لتعاملاتنا؛ فمن ورائه كسب مقدم على غيره، ومن تسعيرته أعلى هو أجدر باهتمامنا؟! في رأيي المتواضع أن ثمة قيم إنسانية أثمن من أي كسب، فبمجرد أن ترتسم ابتسامة على وجهك أو يتولد حبور في نفسك، لأنك أنجزت عملاً تحبه مهما كان مردوده ضعيفاً، تلك الابتسامة أو الحبور لا يقدران أبداً بأي ثمن، بل
العزوف عن الكسل وبناء المستقبل
بطبيعتنا نحن كبشر لا نطبق مبدأ الاستمرارية الا في الاشياء التي ترفه عن أنفسنا نأخذ كمثال لذلك عند مشاهدة فيلم او بالاصح مسلسل كل يوم نتوق لمشاهدة حلقة تلوى الاخرى الى ان نصل الى الحلقة الاخيرة من المسلسل بالرغم من اننا لو استغلينا ذلك الوقت في اشياء تنفعنا لتكبدنا عناءا كبيرا في الوصول للحلقات الاخيرة بل ان جلنا لا يصل وينهمك في المسير للاخير لماذا؟! هل لاننا لا نستطيع ؟ نستطيع ولكن ينقصنا الشغف في هذه الامور الجادة السؤال المطروح
إثبات وجود الله بالرياضيات
في الحقيقة هذا الإثبات قد يستطيع خريج الثانوية القيام به إذا كان درس الرياضيات جيداً وبشكل كافي، فكل ما ذُكر هنا من ربط الرياضيات بالعقيدة لم آخذه من أحد أبداً، وأنا أتحدى بهذا الملحدين. إذا أتى ملحد فقال أن الكون وجد صدفة أي بدون موجد أو خالق، فنسأله سؤال : ما هي نهاية الدالة د(س) =أ/س عندما س تؤول إلى ما لا نهاية، حيث أ عدد ثابت يمثل أي عدد حقيقي ثابت محدود ( لا يساوي ما لا نهاية) ،
منع وتقييد دخول الإنترنت من الأب لطفله المراهق في عمر ال 14 سنة تقييد حرية أم خوف مشروع؟
نسمع كثيرا عن أولياء أمور يمنعون أولادهم من الدخول للإنترنت! وبعضهم يتعمد شراء هاتف دون إنترنت فسألت نفسي: هل هذا فعل صحيح؟ هل نتذكر متعة حصولنا على تليفون لأول مرة؟ كان حدث أفرح قلبنا، هذا الشعور بالاستقلال والتواصل مع العالم في متناول يدك، الآن تخيل أن هذا الشعور وأنا أخطفه منك! هذا هو الواقع بالنسبة لبعض الشباب بعمر 14 سنة الذين يواجهون قيود على استخدام الهاتف، أو حتى حظر على الوصول إلى الإنترنت في المنزل! أفكّر دائماً: هل هذا عمل
متلازمة انتظار بدء الحياة"
يبدو أن معظمنا غارق في "متلازمة انتظار بدء الحياة" حيث أن هذه المتلازمة تجعل الإنسان يشعر أن حياته الحقيقية لم تبدأ بعد ويُبقي بذلك نفسه في حالة انتظار مستمرة لحدث محوري لتبدأ حياته المُنتظرة بعدها .. ربما سفر، وظيفة، زواج، حمل، تقاعد …، لكن في حقيقة الأمر لا يمكن استرجاع ذلك الوقت الضائع في الإنتظار أو حتى تخزينه لأن الحياة هي ما يحدث لك الآن وأنت مستغرق بوضع الخطط، ما بك يائس؟ ستخبرني أنها مسألة وقت فقط ويعود لي الأمل،
نظرية الأحمق الأكبر | لا مشكلة من الاستثمار بسلعة تافهة طالما أن مشتريها حاضر
في فترة من التضخم الزائد، نفترض أن بعض المضاربين سيقومون بشراء أسهم شركات تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أو العملات الرقمية بأسعار منخفضة نسبيًا، ثم يبدأون في ترويج هذه الأسهم للمستثمرين الآخرين باستخدام حملات تسويق مبالغ فيها ووعود بأرباح ضخمة في وقت قصير. ومع تزايد الطلب على هذه الأصول، يتم رفع أسعارها بشكل كبير، مما يشجع المزيد من المستثمرين على شرائها بتفاؤل بالحصول على أرباح سريعة. عندما يصل السعر إلى مستويات مرتفعة لا يمكن تبريرها بالقيمة الحقيقية للأصل، يكتشف المستثمرون الأوائل أنهم
كلّ يغني على ليلاه "
" كلّ يغني على ليلاه " نعجز غالباً عن التحكم بأنفسنا ،واقناع ذواتنا والزامها قراراتنا الناتجة عن ارادة جازمة خجلاُ من تأنيب ظمائرنا ومع ذلك نريد لمن حولنا ان يعيشوا ويتصرفوا وفق مناهجنا وقوانينا التي لم نطبقها حتى على انفسنا ..انت رؤيتك وحلمك ان تعش منزه محبوب بين افئدة من حولك وتعزم بأن تغير كل تصرفاتك والاقلاع عن المحرمات صغائرها وكبارئها عياذاً بالله منها ..ولكنك تعجز عن تنفيذ قرارك في اليوم التالي مباشرة او ربما تمضي في تنفيذ قرارك مدة
Reframing | كيف يمكننا تغيير المنظور تجاه المواقف الحياتية التي تواجهنا؟
وجهت إلى نفسي سؤالًا ذات مرة وهو: لماذا أحزن تلقائيًا عندما أفشل؟ لماذا أتغاضى عن كل الجوانب الإيجابية التي يحملها الفشل وأركز على كوني لم يتحقق لي ما أريد! لماذا إذا أساء إليّ أحدهم أن أغضب وأسئ إليه؟ أليس من الممكن اعتباره يعاني من مشكلات نفسية والدعاء له بأن يعينه الله على نفسه وحسب فبعض الناس -على قدر ما يظهرون من قوة- يستحقون الشفقة فعلًا. لماذا يجب عليّ أصلًا الالتزام بنظرة الناس للمشاكل والتجارب والقوالب والمناظير التي وضعوها للأنفسهم لتسهيل
قاعدة 85% | الطريقة التصاعدية لبذل المجهود هي الأكثر فعالية
سعينا كبشر نحو المثالية يوقعنا في فخ الضغط على أنفسنا نحو إنتاجية لا غبار عليها، أو ألا نفعل شيء أبدًا دون مراعاة لحقيقة أننا بشر، نتعب ولدينا قدر معين من الطاقة. لذا قاعدة 85 هي قاعدة غير مشهورة وضعها علماء النفس بدعوى بذل الجهد تصاعديًا عند تعلم شيء جديد أو إنجاز أمر ما، والسعي إلى النجاح فيه بنسبة 85% وليس 100%، والتصالح مع فكرة ترك 15% للفشل، والتجربة من بعده من جديد. فهل تؤيدون هذه القاعدة أم تؤمنون بأن خطة
سلطة الأب التي تقرر وتفصل، ضرورية أم هناك طرق أخرى لمشاركة السلطة مع العائلة بلا مشاكل؟
حين كنت صغير كان عندي عادة استمرت معي إلى صف الثالث الإبتدائي وهي أنني حين كنت أقع على الأرض لا أقوم منها، لا أنهض، أبقى جالس حتى يقوم أبي بعدلي. قلت هذه القصة أمام عائلتي مرة كحديث مسلي ولكن تفاجئت بأن أمي أخذت الموضوع بشكل جدي وراحت تقول لي بأن الأمر سببه أن والدي عودنا أنه صاحب كل القرارات في المنزل من صغيرها لكبيرها وهو لديه رأي في كل شيء وقرار في كل شيء، إلى درجة أنني أول مرة وقعت
كيف يجب أن أتعامل مع ابني/ ابنتي إذا خالفوا قيم مجتمعنا بلباسهم وأفكارهم؟
طرقَ مرّة صديقي باب منزلي متأخراً وقال لي بأن والده طرده لإنّه لم يلتزم بما طلبه من تسريحة شعر، كانت تسريحته عشوائية ولا تناسب طبيعة والده المحافظة- قلت له ما هي طبيعة النقاش الذي صار حتى وصلتوا إلى مرحلة الطرد؟ قال لم يحدث نقاش أصلاً! - هذه الحادثة عالقة في رأسي إلى اليوم وخاصّة أنني لم أبتّ موقفي بها، لا أنا متفق مع الأب في الطرد ولا متفق مع الابن في قراراته فيما يخص لباسه وشكله أحياناً وجميعنا يعلم بأنّ
اذا اردت ان تمر حياتك بسلام...سلام داخلي بينك وبين نفسك و سلام مع الكون
اذا اردت ان تمر حياتك بسلام...سلام داخلي بينك وبين نفسك و سلام مع الكون توقف عن الشكوى لا تشتكي لأحد حتى لنفسك كل ما تقوله وتردده يترجمه لك الكون لوقائع جرب أن تستيقظ وتردد انك مريض قلها لكل شخص تقابله ..ستلاحظ إنك ستشعر بتعب وضعف غريب لان هنالك من استمع لك وصدق ما تقول ... هنالك من يستمع لك و يراقبك وهو جزء منك فحين يسمعك تقول انك مريض هو لا يفهم معنى الكذب...الكون و الجسم لا يكذب ولا يعرف
قاعدة الدقيقتين | قائمة المهام المُفصلة أم المَهام الكبيرة فقط؟
إحدى قواعد الإنجاز والإنتاجية التي اكتشفتها مؤخرا كانت قاعدة الدقيقتين ، وهدفها بكل بساطة أنّه بدلًا من كتابة كل المهام التي علينا القيام بها خلال اليوم بشكل مفصل، فإننا سندرج تلك المهام بشكل انتقائي . على أي أساس؟ على أساس المدة الزمنية للمهمة، فأي مَهمة يستغرق إنجازها دقيقتين أو أقل -حسب تلك القاعدة- لا يجب إدراجها بالقائمة، ومن الأفضل تنفيذها بشكل فوري. فما رأيكم بقاعدة الدقيقتين؟ هل تفضلونها أم تفضلون قائمة مهام طويلة بها كل صغيرة وكبيرة؟ المهام صاحبة الدقيقتين
الطفل الوالد (parentified child).. هل طلاق الأهل هنا هو الحل الأمثل؟
هذه الظاهرة شائعة جدًا في البيوت غير المتزنة والتي بها خلافات قائمة لا تنتهي بين الزوجين، فنجد أن أحد الوالدين يتجه للتعامل مع طفله بأسلوب غير مناسب لسنه، أي أنه يتقمص دور الشريك نفسيًا، فمثلًا تجد الأم تشكو لطفلها من والده طوال الوقت، وتجعله يحكم بينهما، بل وتطلب منه أن يقرر بعض الأمور لصالحها، وهنا هو يتخلى عن دوره كطفل يحتاج لرعاية أبوية، ليُمثل هو هذا الدور بالنسبة لوالدته، دور الصديق أو الشريك الداعم، وفي هذه الحالة الأم لا تدرك
تقحم أو لا تقحم نفسك في جدال بين طرفين قريبين للإصلاح بينهما؟
بينما نحن نمر بتجارب الحياة المختلفة وتضعنا في مواقف واختبارات، يحدث أن يكون بعض هذه الاختبارات غير مرحب به لأنها تكون اختبارات محيّرة. ذات إجابتين؛ فلا نعرف أيهما أسلم وأيهما أكثر ربحًا. من ضمن الاختبارات التي قد تضعنا بها الحياة أحيانًا هو اختبار اجتماعي من الدرجة الأولى، حين يقع خلاف بين شخصين من محيطنا الاجتماعي، فنفكر هل علينا أن نتدخل للإصلاح بينهما وإعادة علاقتهما إلى مجراها أم نبتعد ونتجنب الدخول فيما لا يخصنا حتى لا نجد ما لا يرضينا؟ لماذا
لا تتدخل فيما لا يعنيك !
لا شك بأنها من أشهر العبارات المفحمة التي تقال لنا عندما نحشر أنفسنا فيما لا يعنينا أو نقولها نحن لشخص حشري بنبرة غاضبة بسبب أن ذلك الشخص قد حشر نفسه في شؤوننا الخاصة دون إذن و دون صلاحية عبور ، و يتم ذلك حسب ما عاينته و لاحظته عند الكثير غاضين الطرف عن ما إذا كان تدخلا بنية طيبة غرضه الفهم و الإصلاح أو تدخلا بنية سيئة بغرض التجسس و الإفساد .. فهم يرون أن التدخل و الإقتحام كله نابع
الحرية.. العلاقات.. الإنجازات.. أتمثل تلك المصطلحات معنى حياة الإنسان وهدفها؟
فكرة الهدف من حياة الإنسان يختلف عليها العلماء والفلاسفة ورجال الدين، كلًا حسب رؤيته وترجمته لمفهوم الحياة، إما تبعًا للعلم ونظرياته، أو الفلسفة ومذاهبها، وأخيرًا المعتقدات الدينية لكل شخص. فمثلًا: علماء البيولوجي وعلم النفس، يربطون هدف البشر بمبدأ الاحتياج والشعور بالقيمة، واحتياجات الإنسان المعنوية تتمثل في: الحرية، العلاقات، الإنجازات، وهدف الإنسان عادة يرتبط بهم معًا حتى يصل لمرحلة التوازن الداخلي. وتأتي تلك الأهداف المعنوية بعد الأهداف المادية، أي الحصول على مأكل، مشرب، ملبس، مكان للعيش، وبعدها التدرج في الهرم الخاص
زميل المُساءلة: كيف يحرّكنا الضغط الصادر من الآخرين؟
عندما يكون الشخص لا يستطيع التركيز بالدراسة وحيدًا، فإننا قد ننصحه على الأغلب بأن يدرس في مجموعة، والأمر يحقق نتائجه بالفعل. وعندما يشعر الشخص بالحزن فإننا ننصحه بالعثور على صديق أو الفضفضة إلى شخص آخر، وهكذا. أي أن الناس تقريبا يكونون جزءًا من حل أي مشكلة. وهنا جاءت فكرة "زميل المساءلة". سمعتها لأول مرة من أحمد أبو زيد، وكان يعرضها كأحد الحلول المقترحة للانضباط الشخصي والالتزام بتحقيق الأهداف التي يضعها الشخص لنفسه. فهل تعتقد أن فكرة "زميل المساءلة" فعالة حقا؟
عقلية الوفرة وعقلية الندرة، أيهما تحمل؟
في الحياة نسير مدفوعين بنظرتين للعالم لا ثالث لهما، إما عقلية الوفرة وإما عقلية الندرة. أمّا عقلية الوفرة فتؤمن بوجود فرص وخير لا حصر له للجميع، وأنّ النجاح لا يعني خسارة الآخرين. بينما عقلية الندرة ترى أنّ الموارد محدودة، وأنّ تحقيق النجاح يعني التنافس والتضحية على حساب الآخرين. فهل يمكنكم مشاركتي أفكاركم وتجاربكم حول عقلية الوفرة وعقلية الندرة؟ كيف تؤثّر هذه العقلية على حياتكم؟ كيف نجحّتم في التخلّص من عقلية الندرة وتبنّي عقلية الوفرة؟ لو كنت سأختار أول طريقة في
النوع الاجتماعي، ثابت أم متحول؟
يحيل النوع الاجتماعي على الأدوار التي يلعبها كل من الرجل والمرأة في ارتباطها بقيمتين متقدمين وهي: الحرية والمسؤولية الفرديتين؛ تلك القيمتان الموجهتان لكلا الجنسين ثقافيا واجتماعيا وحضاريا حسب كل سياق... فالنوع الاجتماعي بذلك بناء construction اجتماعي لكل تلك العناصر الني توجه تلك الأدوار والمعايير والقيم . إنه بنية تتغيير باستمرار وفق سيرورات زمكانية معقدة compliquées ومركبة complexes ونتيجتها التحول لا محالة.. خلاصة القول إن النوع الاجتماعي كبنية مستبطَنة يجب أن تكون واضحة وعادلة في تقسيم الأدوار بين الرجال والنساء مما
تقديم صور من تضحيات الوالدين كمحتوى تربوى تثقيفى ضمن فلسفه التعليم
ان التصور النظرى والتعود على المألوف لايظهر قيمه ماتملك لذا إظهار ماتملكه من مميزات فى صوره عمليه ملموسه تحتوى على مدى التضحيات التى تقدم كل وقت من الوالدين لك فى صور شتى كلها تقريبا تعرضهم للمخاطر من اجل إحياء حياتك هذا المحتوى يزيد من فاعليه الروابط الاجتماعيه ويزيد شعور الإمتنان بما قدم له .هذا المحتوى التربوى يساعد فى بناء أباء وأمهات بنفس التضحيات .
السعاده تكمن فى جوهر الرضا
السعادة هي حالة شاملة للرضا والسرور، وجوهر الرضا يكمن في قبول الأمور كما هي دون الحاجة لتغييرها، هذه التعريفات هى قوالب اعتدنا على قراءتها ولكن كل منا له مقياس خاص به ربما تكون هذه القوالب نتيجه لمنهج تجريبي من علماء النفس والإجتماع. ارى ان الرضا هو جوهر السعاده حيث الرضا التسليم للقضاء وكانه فى داخله الخير وان بدا له عكس ذلك وان رحله الرضا طويله لابد ان تمر بالشقاء والصعاب حتى تتخلص من النواقص النفسيه وتتحمل المكاره هنا يبداء ثمره
فعاليات يوم العيد
السلام عليكم ورحمة الله كل عام وانتم بخير بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، أعاده الله علينا وعليكم بالمن والبركات. ما هي خطتكم لقضاء يوم العيد، وما هي الفعاليات التي ترغبون بآدائها يوم العيد؟