الحسن جلال

33 نقاط السمعة
1.69 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أشكرك
تأنيب الضمير والشعور بالذنب هي إحدى أكثر أشكال الضغط شيوعاً، وهو آفة الكفاءة وهو دائما ما يجلب العقاب في صور مختلفة مثل الإكتئاب ومشاعر عدم الكفاءة ونقص الثقة بالنفس، وضعف تقدير الذات ومجموعة متنوعة من الإضطرابات الجسدية. تذكر أن محاولة تجاهل أخطاءك هو السلوك المدمر الذي سبب لك مشاعر تأنيب الضمير المستمرة لذلك ينبغي التعامل مع الأخطاء التي حددتها على أنها ذرة تراب بالعين، فبمجرد أن تحددها لا تدين نفسك بها فقط تخلص منها، وكلما سارعت في ذلك كلما تخلصت
المنعزل اجتماعياً هو مفهوم لا يقع حصراً على الأشخاص الذين لا يستطيعون تكوين روابط مجتمعية بسبب ضعف قدراتهم على التواصل أو الخوف من التعامل مع الآخرين بشكل ما، وأظن أنهم قد يكونوا اجتماعيين بالفطرة ولكن انعزالهم إما لأسباب خارجة عنهم كطفلة الميتم أو لأسبابهم الخاصة التي تندرج تحت فلسفتهم وتقديرهم عن المجتمع وأنه ليس قادر على استيعابهم. وأظن أن الحل الأمثل بالنسبة لهم في جميع الأحوال هو وضعهم أو وضع أنفسهم في مجتمع يكون قادراً على استيعابهم ويسمح لهم بالتدرج
مايهميني في فكرة الاغنية نفسها هي انها تدعونا الى ان نكون انفسنا لكي نصل الى جمالنا الخاص، لكن السؤال هو هذا الجمال ايضا لا يحتاج المال ؟ أعتذر منك ولكن لديك خلل في ربط الأمور؛ لأن هناك فارق كبير بين احتياج الجمال للمال وبين توقُّف الجمال على المال، فالجمال الذي يمثل الإنسان في تساؤلك يحتاج للمال بالمفهوم واسع المدلول، ولا يوجد سبيل لبقاء الانسان حي دون تلبية لحاجاته الأساسية والمال هنا حاجة أساسية لا غنى عنها لأي انسان كالمأكل والملبس
يعجبني اسلوبك في توصيف المشكلات وعلاجها أخ ضياء، لما لا تنشر مساهمة عن أهمية انتهاج أسلوب البحث عن حلول من خلال اتباع الخطوات الهامة ذات الوصل الجذري للمشكلات بدلاً من اتباع الخطوات السريعة والعاجلة والتي في الحقيقة لا تقدم أكثر من التأخيرات!
لا بديل أفضل من إبلاغ الشرطة في حالة تكرار الإساءة أو إذا كانت الإساءة حساسة جداً، الـMute لا يزال بإمكانه حجب اشعارات المسيء عنك
أولاً مبارك عليكي الترقية الجديدة ومن تقدم الى تقدم ان شاء الله أعتقد أن تحديد الوقت المناسب للانتقال من منصب إلى منصب أعلى يعتبر تحديًا بالنسبة لإدارة المؤسسة لأنه يجب أن يتطلب توازنًا بين المعايير العملية والإدارية التي تضمن نجاح الشركة وبين المعايير الأكاديمية والمؤهلات التي تضمن نجاح الموظف على المستوى الشخصي، ولكني أميل لأن تكون العوامل المختارة من الجانب العملي الذي يضمن تحقق نجاح مهام الشركة على وجه الخصوص لأنها لصالح الموظف بالتبعية حيث يجب أن يكون الموظف قد
أظنها تعتبرإحدى تقنيات التواصل الفعال، ولا أستحسن استخدامها والإعتماد عليها بمفردها، ولكن في جميع الأحوال وأياً كانت التقنية المستخدمة فأظن أن هذه المعايير لا يمكنني تخطيها: التعاطف والاستماع: فهم احتياجات ومخاوف العميل والتعبير عن التفهم والاهتمام بمشاكلهم. تقديم القيمة الفعلية: التركيز على القيمة الحقيقية التي سيحققها منتجاتك أو خدماتك للعميل وكيف ستساهم في حل مشاكله. الحجج القائمة على الأدلة: تقديم بيانات ومعلومات مدعمة بأمثلة وحقائق تؤكد جدوى المنتج أو الخدمة. تقديم الحلول المخصصة: تقديم حلاً مخصصًا يتناسب مع احتياجات العميل
في بواطن التحديات تنمو أفق الفهم، فبيئة العمل عن بُعد تحتم علينا البحث عن توازنٍ بين الاقتران البصري والانفصال المُكلف، كما تُحفز الحاجة للتواصل الفعّال والتنسيق المُنهجي على ابتكار سُبل لتجاوز تلك العقبات، لهذا يجب عليك تبني مبادئ صارمة لا تتخطاها أبداً وخصوصاً في ظل التكنولوجيا والتطور التنافسي المعاصر اجعل نقطة الانطلاق من بناء ثقافة تقوم على الشفافية والثقة، لهذا يجدر بك أن ترسم لوحة مشتركة من رؤية المشروع وأهدافه، ليتسنى للجميع الاندماج في رحلةٍ مشتركة نحو النجاح، وهذا يمكن
الإمتنان، أكره نفسي عندما تستمر أي مشاعر سلبية قائمة على الملل أو الإحباط أو الإكتئاب أو غيرهم في مخالجتي؛ لأن هذا منبعه إنعدام رغبتي في تقدير أدق تفاصيل يومي على أنها نعم والشعور بفضلها عليَّ في ابقائي على ما أنا عليه الآن. لهذا أستطيع تخطي يومي العصيب بسهولة عندما أبدل نظرتي من الشخص الذي ينظر الى الموقف العصيب كمشكلة لا يوجد لها حلاً واضحاً، إلى شخص ينظر إليها كنعمة في صورة فرصة للتحسن، ومن ثم سيعود لي الإبتسام بأفضل مما
بصفتي شخصًا يستخدم عدة أدوات لإنجاز مهامي، فيمكنني فهم الفائدة من استخدام أداة واحدة شاملة مثل G Suite من Google. هذا لأنني أقدر التكامل والتسهيلات التي توفرها هذه الأدوات الشاملة لإدارة مجموعة متنوعة من المهام بسلاسة في نطاق تحقيق الهدف. ولكن التنويع بين الأدوات الشاملة والأدوات المخصصة يعتبر جوهريًا لتحقيق الكفاءة والتميز في أداء المهام أياً ما كانت. بغض النظر عن مجال العمل، تمثل الأدوات الشاملة مثل Google Workspace و Microsoft 365 خيارات مريحة للتعامل مع مجموعة متنوعة من المهام
أعتقد أن خاصية حظر الأشخاص على منصات التواصل بشكل عام هي مجرد أسلوب افتراضي غير مطابق للواقع وقائم على إلغاء وجود الشخص نفسه، وهذا يختلف كثيراً عن منعه من التواصل معك! أحببت هذه الخاصية وأظنه سيقوم بتفعيلها، فالأمر مشابه للواقع عندما تقاطع شخصاً ما فأنت تمتنع عن محادثته ولكنك لن تمنعه عن محادثتك بشكل غير مباشر أو الوصول اليك بطريقة ما كشخص. حسنًا و ماذا عن خطاب الكراهية والعنف الذي سينشر بصورة ملحظة في الفترة المقبلة على المنصة؟ ماذا عن
تلاشي الرغبة في أداء الأنشطة راجع لتلاشي الاستمتاع بها أم السعادة فيها؟ هناك فارق كبير بينهما، فالمتعة شئ حسي يتطلب توفير عوامل خارجية من أجل تحقيقه مثل الوقت أو الموارد المالية أو القدرة الجسدية، بينما تعتبر السعادة شعور نفسي ينبع من داخل الفرد ويقوم على مبادئك الخاصة ولا يتعلق بالماديات. إن كانت رغبتك في أداء أنشطة سابقة قد تلاشت فهذا غالبا يعني تأثرك بهذا النشاط بحد ذاته، وهو ما يعتبر مؤثر خارجي يعتمد على إحدى العوامل الخارجية وبالتالي فأنت بصدد
استراتيجية التسويق العكسي تهدف إلى جذب قاعدة عملاء ذوي ولاء عالٍ تجاه العلامة التجارية بفضل عكس عملية التسويق التقليدية حيث يسعى العميل إلى المنتجات بدلا من سعي العاملون بالتسويق الى العميل. يعتمد المسوقون في الأساس تبعا لهذه الاستراتيجية على متابعة إنشاء محتوى قيم: والمحتوى القيم في عرفهم هو المحتوى المعرض لعملية التتطوير والتحسين المستمرة وفقا لرغبات الشريحة السوقية المستهدفة من خلال التفاعل والاستجابة لهم واستخدام أساليب تحليل البيانات. يمكن للشركات الناشئة التي ستعمل على استخدام هذه الاستراتيجية توقع انتهاج هذه
إجابة عميقة جداً أخي ضياء فالتواصل الفعَّال عملية معقدة في كيفية إدارتها وإنجاز المتوقع أو المطلوب من ورائها؛ حيث تهدف العملية إلى تحقيق التأثير المطلوب توجيهه في نفس متلقي رسائل الإتصال. ويستند التواصل الفعّال بين الأفراد بشكل أصيل إلى تأسيس علاقة قائمة على المودة المتبادلة نتيجة تعزيز تعاملنا بقيم إيجابية مثل اللباقة، والعطف، والأمانة، بشكل دائم. وفي إطار العلاقات المثمرة يحتاج كسب هذه المودة أو الثقة الى استثمار القيم ذات المردودات الثمينة بإستمرار ودون بخل أو يأس، وعلى النقيد من
المجرم في المجتمع هو شخص خرج عن التشريعات التي إتفقنا عليها أثناء التصويت على القانون، والتعاطف معه دليل على تذبذب المبادئ لدى المتعاطف وأنها قابلة للكسر. العامل المشترك بين المجرمين في الروايات هو الشخص الذي يظن أن خلاص المجتمع وجد بيده وهو يميل إلى إتخاذ السبيل السريع والعاجل لحل المشكلة بإرادته المنفردة وبالإكراه، على الرغم من أن هذا خاطئ مهما كانت نواياه سليمة. فالصواب دائما هو محاولة بناء المجتمع بإرادة المجتمع. وبالمناسبة فهل تعلم أن الرسل في جميع الكتب السماوية
فن التلاعب بالعقول والقدره على التوجيه النفسي موجود بالتأكيد، ومن يستطيع اتقانه على الآخر فلن يظن أنه يفعل شيئًا دوناً عن إرادته أبداً. وأغلب الظن أن الجميع تعرض لهذا النوع من التلاعب من قبل حبيب عاطفي أو قريب أو صديق مقرب، وأغلبنا استخدمه من أجل تحقيق مصلحة لدى شخص آخر. فن التلاعب بالعقول يمكن أن يؤدي إلى نتائج إيجابية كـ تحفيز بعض الأشخاص، إلا أن هذه الأساليب تستخدم بطرق سلبية جمة بغرض تحقيق مكاسب شخصية على حساب الآخرين مما يعرض
العقل هو المقصود به عملية العَقل نفسها أي قدرته على الربط، والربط المقصود به القدرة على التحليل، وهذه القدرة قد تتوقف في كثير من الأحيان لأسباب لها علاقة بخطأ أو تشوهات في الإعتقاد نفسه، وإذا ما تعطلت قدرتنا على التحليل أو أصبنا بالعجز عن التحليل فسيصبح الشخص غير قادر على الأداء بالشكل المعقول! الرابط بين جميع هذه اللحظات الحرجة هو التصور الذهني المُسبق عن العجز في هذا الموقف، فحدود العقل مدى تصديقه لخياله، وإن صدقنا أننا عاجزون فسنصبح كذلك. وقد
ولكن هل هذا هو حقًا المطلوب منا؟ هل نجاحنا وسعادتنا يتوقفان على تحقيق أهدافنا فقط؟ أم هناك طريقة أخرى تسمح لنا بالحصول على التوازن بين تحقيق أهدافنا والاستمتاع بحياتنا؟ نعم نجاحنا وسعادتنا يكمنان في تحقيقنا لأهدافنا، فالأهداف ليست حكراً على العمل يا صديقي، الهدف هو أي شئ قد يسعى الإنسان لتحقيقه، وليس كل ما يسعى الإنسان لتحقيقه أو يضعه كمستهدف للتركيز عليه هو الحصول على المال! بعد التفكير في هذه التساؤلات، تغيرت رؤيتي للأمور. فأدركت أن التركيز المفرط على الأهداف
فلسفيا؛ الجمال والثروة هما مفهومين مرتبطين ارتباطا وثيقا، وأنهما يشكلان معًا الكمال الإنساني، مع ان الفلاسفة يختلفون في تحديد ماهية الجمال وماهية الثروة، وكيف يرتبطان ببعضهما البعض، فنيتشه كان يرى الجمال توهم الناظر وأن الثروة وسيلة للقوة، سارتر يرى الجمال ابداع بشري والثروة ويلة لتحقيق الحرية وبالتالي تفجير الجمال، ماركس يعتقد أن الجمال في الانسجام الاجتماعي والعلاقات الطيبة اجتماعيا واقتصاديا، وأن الثروة والمال وسيلة لتحقيق العدالة والرفاه العام وبالتالي وسيلة لزيادة هذا الجمال، كانط عراب الجماليات يرى بـم الجمال في
لا أعتقد أنني قادر على فهم هذا المصطلح لسبب ما، كانت هناك علاقة لذا لابد من وجود توابع وتذييلات، فإنهائها يعني انتهاء أحدنا، لذا فضلت أن أعتبر الأمر استطرادا لإستنتاجاته بشأني وحبسته في سجن توقعاته، يمكن القول أنتي ظاهريا قمت بتخفيض تواصلي معه لأقصى حد خوفا عليه مني!
تُظهر تجربة ميلجرام أن السلطة قادرة على إحداث تأثير قوي بجعل الأفراد يتبعون الأوامر حتى إذا كانت هذه الأوامر تتعارض مع قيمهم الشخصية، وتُعزى هذا السلوك إلى عوامل مثل الإعتقاد بأهمية السلطة، والخوف من العقوبات، والتكيف مع المجموعة، لأن هذا السلوك غالبا ما يساعد على تخفيف مسؤولية الفرد وتجنب الصراعات النفسية في اتخاذ القرار تقوم هذه التجربة بإرجاع السبب إلى قدرة السلطة على سلب إرادة الأفراد، وهذا ليس خاطئا ولكن ليس صائبا تماما مع أن كل هذه العوامل في حقيقتها
بالطبع هي مخطئة، ولكنها غالبا تقصد ان المشروع الناشئ لن يمتلك الحكمة في إدارة موارده وأن العدد الكبير سيتداخل في شؤون بعضه البعض دون تمييز.
أواجه نفس المشكلة وأبحث عن حلول تساهم في تحسين الإنتاجية، وان كانت المشكلة في وجود عدد لا نهائي من المهام المطلوبة فستلاحظين أن هناك عدد لا نهائي مشابه في نصائح زيادة الإنتاجية وهو ما يحتاج جهدا إضافي في البحث. في الحقيقة سيواجه كل رائد أعمال نفس المشكلة، فتعدد المهام أمر حتمي بالنسبة لأي مشروع، إلا أن هناك مبدئي عمل لا يجوز لكي الإخلال بهما أبدا أولاً قلصي مهامك لأقصى حد من خلال البحث عن أهم الأسباب التي تحقق أكبر عدد
لفت انتباهي عنوان المساهمة حيث تعجبت من صياغته حتى قرأت وعرفت أنها جملة قالها رجل غالبا لا يهتم إلا لأمر شركته ونفسه فقط وأظن أنه لن يستطيع تحقيق مستهدفاته الاستراتيجية من ضمن أهم ما يؤخذ بالأعتبار أثناء تطبيق الاستراتيجية هو توفر نظام للحوافز، ويهدف هذا النظام الى التأكد من وجود توافق بين ما يتطلبه التنفيذ الفعال للخطط الاستراتيجية والحاجات والمطالب المشروعة للعاملين في المنظمة، حيث يجب ان يرتبط بصورة فعالة مع الاستراتيجية على المستويات الادارية المختلفة بحيث يؤدي دورا مشجعا