أحد الزملاء تناول أهم ثلاث استضافات وهما الخاصة والمشتركة والسحابية ولكن هنالك استضافة رابعة وهي تكون في الغالب للشركات الكبيرة وهي استضافة الموقع المشترك Colocation لأنها توفر خدمة استئجار جزء من مركز البيانات الخاص للشركات التي تنوي التعاقد معها لتخزين البيانات عليها، ومن مميزات تلك الخدمة توفير لكل الامتيازات الخاصة بامتلاك داتا سنتر خاص من حيث الأمان والمساحة الكبيرة وخصوصية المعلومات. و سأتناول بعض الاستضافات التكميلية لأن لها فائدى مهمة وهي تزويد تلك الاستاضافات الأساسية في حالة أصبح الموقع يملك
رايفين فرجاني
مهتم بكل ما له صلة بالكتب؛ اقتناء الكتب، جمعها، وبيعها، كتابتها، ونشرها، والحديث عنها وعن صناعتها (من الغلاف للغلاف) وإعادة تدويرها، والتعريف بروادها ومكتباتها.
1.31 ألف نقاط السمعة
89.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ 8 سنوات
0
1- منصات العمل الحر العربية Mostaql Khamsat FiveS Freelancehunt 2- منصات التوظيف التقنية Stack Overflow Jobs GitHub Jobs AngelList (للمشاريع الناشئة) We Work Remotely 3. مجتمعات تقنية على LinkedIn - ابحث في مجموعات مثل: - "Tech Professionals Network" - "Software Developers & Engineers" - "Artificial Intelligence, Machine Learning, Deep Learning" 4-مجتمعات تقنية على Reddit r/forhire r/techjobs r/freelance 5. منصات التواصل مع المطورين GitHub (يمكن البحث عن مطورين من خلال مشاريعهم المفتوحة) GitLab Behance (للمصممين والمطورين) 6. مجتمعات تقنية عربية مجتمع
ما رأيك؟ هل تعتقد أن هناك إجراءات أخرى يمكن إضافتها لضمان نظام دفع إلكتروني آمن تمامًا؟ أولا أنا لم ألغي كل الإجراءات المعمول بها في الحفاظ على أمان المستخدم، بل كل مقترحاتي هي من باب (الإضافات) وليست (بدائل). ثانيا، الربط بالرقم القومي فعّال جدا، ذلك مرتبط بالبيئة المحيطة خارج العالم الرقمي، لأن أنا الآن أموالي في محفظتي، ومحفظتي مرتبطة بخط هاتف من مزود خدمة (وليكن شركة اتصالات)، والخط مرتبط بشريحة واحدة لا يمكن أن تصير إثنين، والمعاملات كلها مرتبطة بالجهاز
سألته مرة أخرى هل هذه المعادلة صحيحة تماما ودقيقة؟ قال ChatGPT: سؤالك ممتاز يا Raiven، والإجابة المختصرة: ❗ لا، المعادلة ليست دقيقة تمامًا من الناحية المنطقية إذا كان المقصود هو إثبات أن باسم يبيع أرخص من غيره دائمًا. خلينا نفصّل: ✅ المعادلة الحالية: ∀x∈v, ∃p, s:f(x)≤s(p)\forall x \in v,\ \exists p,\ s : f(x) \leq s(p)∀x∈v, ∃p, s:f(x)≤s(p)تُترجم إلى: "كل منتج x يبيعه باسم، يوجد منتج p عند بائع آخر s، بحيث سعر x عند باسم أقل من أو يساوي سعر p عند s."
اتركه وأشوف غيره (لا يوجد ما هو أفضل من ذلك)، لأن هناك قاعدة تقول أن أفضل سعر يقدمه لك البائع على المنتج، هو سعر مساوي لنفس المنتج معروض عند بائع آخر. ويمكن صياغتها رياضيا كما الآتي Ax ∈ v, ∃p s : f(x) ≤ s(p) هذا ما طلبته من الذكاء الاصطناعي، وبعد مراجعة لأجوبة مختلة له، توصلنا إلى هذه المعادلة، ورموزها هي كل الآتي Ax ∈ v المعنى: أي منتج x ينتمي إلى مجموعة منتجات البائع باسم (Vendor، رمزُه v).
أنا أنقل الفلسفات السائدة، لكن لا أرى مصلحة كبيرة في الكذب، مع ذلك، في الإسلام، أجاز السلف الكذب في ثلاث حالات فقط؟ الصلح بين إثنين: يعني أسمع فلان يشتم علان، فأذهب لأنقل للأخير كيف أن فلان مدحه وكان حزينا للخصام بينهما. الكذب على العدو: يعني لو تم أسرك في الحرب، واستجوابك، لا يجوز طبعا أن أعطيهم معلومات صحيحة. الكذب على الزوجة: من باب المجاملة هي أجمل امرأة في العالم، وأجمل من نهى وعلا وسهى، فلا يجوز مثلا أن أقول لها
من تجارب شخصية لى ولمقربين أرى أن مضاعفة الدخل لا تعني مضاعفة الجهد، بل تعني العمل بذكاء.فهذه بعض الاستراتيجيات التى أراها فعالة جدا وسأحاول تقسيمها لتعم الفائدة : 1- المنتجات الرقمية القابلة لإعادة البيع تصميم قوالب، كتب إلكترونية، أو دورات تعليمية تبيعها مرارا دون جهد إضافي. 2- الاشتراكات والخدمات المتكررة تقديم محتوى أو أدوات SaaS باشتراكات شهرية . 3- التسويق بالعمولة (Affiliate Marketing) الترويج لمنتجات ذات صلة بجمهورك وتحقيق دخل دون الحاجة لإنشاء منتج خاص بك. 4- الأتمتة والاستعانة بالمصادر
اتفق تماما ان العمل لساعات أطول ليس دائما الحل وخصوصا فى مجال العمل الحر فهناك بعض الاستراتيجيات التي يمكن اتباعها وانا قمت بتجربتها ونجحت معي: تحسين ملفك الشخصي على منصات العمل الحر التسعير الذكي برفع الأسعار لجذب عملاء جادين. تنويع مصادر الدخل من خلال بيع القوالب أو تقديم استشارات او انشاء كورسات وبيعها. أتمتة المهام لتقليل الوقت الضائع باستخدام أدوات مثل Notion وZapier ما هي أفضل طريقة جربتموها لزيادة الدخل دون زيادة المجهود؟
نعم السوق لا يرحم، ولا مجال فيه للمشاعر أو العدالةلأن باختصار المال لا يأتي بسهولة، ومن لا يفهم قواعد اللعبة سيسقط ضحية لها مهما كان ذكاؤه. القصة كما أرى ليست مجرد تحليل أرقام أو توقعات منطقية، بل شبكة من العلاقات والنفوذ والمعلومات غير المتاحة للعامة. من يملك القرب من صناع القرار ويرى ما وراء الكواليس هو من يستطيع توقع التقلبات وتجنب الخسائر. فالسوق تحركه العاطفة والجشع والخوف، لكن من ينجو فيه هو من يسيطر على مشاعره ويدير مخاطره بذكاء. لا
لا أخفيك سر، كلما زادت تجربتي في العمل مع هذا الجيل، وكلما اقتربت من حداثة السن، تزداد بشاعة المشهد! جيل Gen Z لا يعترف بالمكاتب المغلقة، يطالب بـالمرونة المطلقة، ويتعامل مع المواعيد النهائية كأنها مجرد اقتراحات قابلة للتفاوض! أما الاجتماعات فحدث ولا حرج… نصفها ينتهي بنقاش حول الصحة النفسية، والنصف الآخر بتبادل الـ memes على Slack هذا الجيل يمتلك جرأة استثنائية في التعبير عن رأيه، ولن يتردد لحظة في إخبار المدير أن سياسات الشركة فاشلة و غير ملهمة وإذا سألته
مفهومك عن التشتت يبدوا مثمرا، ولكن يبدوا في كلامك خلط بين (وقت الفراغ) و(أداء المهام المتعددة)، في الأخيرة يمكننا الاستفادة بخاصية التشتت على نحو رحب، فأنا يكون لدي عشر مشكلات، كل واحدة تمثل حقلا أو مهمة مختلفة، أركز على الأولى، أزيد حدة التركيز، أزيدها أكثر، وفي الأخير سواء تم حل المشكلة أو لا انتقل سريعا لمشكلة أخرى فأخرى، وهكذا، أثناء التقليب والتجوال بين مهام متعددة، يتم توليد الأفكار الإبداعية باستمرار، وغالبا يتم حل ثمان أو تسع مشكلات وواحدة فقط مؤجلة
وأكثر من مرة لمحت لهم بأن الذي بيننا أكبر من التواصل عند مصلحة فقط أما أنا فلم يقتصر جهدي على التلميح، بل لمحت، وصرّحت، وصرخت وعاتبت، وخاصمت وحاسبت، وعبرت بكل طريقة ممكنة، فما كانت إلا ردود متفاوتة تتنوع على حسب الحدة والكيفية والحالة والمزاج والشخص نفسه، ولكنها تشترك كلها في السلبية إما يعدد أفضاله عليّ، بل ويطالب بردها أو رد بعضها وإما يقاطعني ثم يعود مرة أخرى بعد أن يشتاق كلانا إلى الآخر ولكن مع عودته يعاود الاستغلال وقد يتحول
طرحك عميق ويعكس فهمًا دقيقًا للعلاقة بين التلقي والمعرفة. ما ذكرته حول أن المعرفة العلمية يجب أن تظل ثابتة بغض النظر عن وسيلة التلقي مهم جدًا، خاصة في ظل تعدد المنصات ووسائل التعلم اليوم. لكن حتى في العلوم، نجد أن هناك اختلافات في طريقة تقديم المعرفة تؤثر على مدى استيعابها. فمثلًا، دراسة الفيزياء من كتاب أكاديمي تختلف عن تعلمها من خلال تجربة محاكاة تفاعلية، رغم أن المحتوى المعرفي واحد، إلا أن أسلوب التلقي قد يصنع فرقًا في الفهم والاقتناع. وهذا
من هنا يبرز سؤال مهم برأي ويتبادر في ذهني الأن هل يمكننا فعلًا القول إن أحد أنواع المحتوى (الصوتي أو البصري) يتفوق على الآخر بشكل مطلق، أم أن الأمر يعتمد على نوع الرسالة، والسياق، والجمهور المستهدف؟ أنت محقة في الإشارة إلى خصائص فريدة لبعض البصريات، لكنها لا ترقى إلى الدرجة التي تجعلها تنافس الصوتيات، فحتى المحتوى البصري التعليمي هندسي كان أو طبي، أو كيميائي، إلخ، قد يكون مقترنا بالسلوك الحركي عند التدريب، وفقط لأن الحركة هنا تبعية للمحتوى المرئي على
هناك قاعدة مثبتة لها أساس علمي في علم النفس والسلوك البشري ودراسات الإنتباه، وهي، من الصعب المحافظة على فعل عمل حركي بينما يستولي مؤثر آخر على الحيز البصري (فالحيز الإدراكي بمجمله بالتبعية)، وبالتالي يمكن الاستماع إلى بودكاست أثناء أداء مهام مكتبية أو أثناء قيادة السيارة، ولكن لا يمكن الإنشغال بمشاهدة محتوى مرئي قصير كان أو طويل. ثانيا، مقولة (والأذن تعشق قبل العين أحيانا)، والمنسوبة إلى بشار بن برد، تعكس طبيعة التلقي الشفهي / السماعي في مجتمعنا العربي، مسألة تعطي أصالة
الدوافع الغريزية وغيرها هو جزء من اللاوعي اللاوعي، هو مزيج بين الرغبات والإنفعالات (التي تكون دفاعية في العادة)، الإنفعالات لما تصعد إلى مستوى الوعي تتحول إلى تفاعلات يمكن ملاحظتها من الآخرين أو على مستوى الذات المدركة لذاتها، بالطبع الدوافع أو الرغبات تسيطر على الوعي بحكم أن اللاوعي كله (الهو) يتصارع مع المؤثرات المجتمعية (الأنا العليا والنظرة الذاتية) في السيطرة على الهو (الوعي)، والغلبة للاوعي في تحريك الوعي. الرغبات لما تتحول إلى دوافع، تصير معلنة للذات، تنتقل من مستوى اللاوعي إلى
وفي حالة الرغبة في شراء موسوعات غالية الثمن، ما ترشيحك الأنسب للحصول عليها بأفضل سعر حتى لو مستعملة؟ نصيحتي لك ألا تشتري مني ولا من مكتبة القاهرة، الدنيا فوضوية عندي بما يكفي وسوف تخاطرين بتأخر وصول ما تطلبيه من منتجات، وليس لدي أي سياسات استرجاع أو استرداد، ولا أريد أن أخسر صديقا من حسوب. ولكن سأجيبك عن سؤالك بترشيح عدد من الكتبية في مساهمة أخرى، مع العلم إني لا أضمن أحد، أنا فقط سوف أضيف ترشيحات بناءا على تعاملات سابقة
أعتقد أنه يوجد تطوير بسيط يمكن أن يضاف ويمكن مناقشة التفاصيل, ولكن الأوجه الأربع الرئيسية يمكن أن تكون : الإنتاج: التركيز على الاقتصاد الدائري، تقليل الهدر، والتصنيع الذكي. الخدمات: تعزيز الاقتصاد التشاركي، التمويل الجماعي، والذكاء الاصطناعي في الخدمات. الماليات: دعم التكنولوجيا المالية، الشمول المالي، والعملات الرقمية أذا متاح العمل بها. اقتصاد المعرفة: توسيع اقتصاد الإبداع، الصحافة الرقمية، والذكاء الاصطناعي في المحتوى. هذا التقسيم أخى يفتح الأفق لخلق تكامل منطقي يمكن أن يشمله كل وجه.
1. من الجيد أنني وأنت نتفق على أهمية الدورات المالية، وشاكر لك أنك فصلت فيه أكثر في تعليقك الآخر. عفواً ، فالتفصيل فيها يساعد على رؤية أبعادها المختلفة وتأثيرها العملي. 2. هذا بديهي، مع أن الكثير يغفل، أو يتغافل عنه. صحيح، والبديهيات أحيانًا تحتاج إلى إعادة تأكيد لتظل حاضرة في التطبيق. برأيي، هذا أبعد ما يكون عن الفوضى، ذلك منظم جدًا، ولكن مفهوم أن هذا المفهوم الذي طرحته، تظهر فائدته من كونه قادرًا على تنظيم الفوضى أكثر منه نظامًا منظمًا.
ما دوخني معك ما بدوخك بالعكس أنا مباشر جدا فى ردى, النقاط المرجعية التي تعتمدها مثل الدورات المالية اليومية والأسبوعية والموسمية والسنوية هي نموذج مثالي لضبط الفوضى دون خنق النشاط التجاري. المؤشر الواضح لنقاط المراجعة يعتمد على طبيعة العمل. لكن يمكننا تحديد بعض المؤشرات التي تضمن أن هذه المراجعات تؤدي دورها بفعالية لذلك اسمح لى أن أقترح تقسيم لها: //المؤشرات اليومية: التدفق النقدي اليومي: هل الإيرادات تغطي المصاريف؟ هل هناك أي اختلال؟ إدارة الصفقات: عدد الصفقات التي تمت اليوم، وهل
فكيف يمكن للشركات إعادة تعريف الولاء ليشمل نماذج عمل أكثر مرونة؟ هناك ثلاث مقترحات بالنسبة لي الأول: يمكن للشركات الكبيرة توظيف شركات أصغر، مثلا هناك شركات مستقلة للموارد البشرية، وأخرى للمحاماة، وثالثة للمحاسبة، إلخ، وهذه الشركات تتكون من شريكين أو ثلاثة، وأغلب الفريق حتى لو ليس ضمن الشركاء تربطه علاقة صداقة أو زمالة مع رب الشركة. يمكن التعامل مع المستقلين بوصفهم شركات فردية. أو يمكن تكوين شراكات مع الكفاءات الجبارة. الثاني: الاكتفاء الذاتي أو .. الأتمتة الكاملة، هذه حسبة معقدة
وظيفة العامل، هذا أكيد، لأن فعاليات العقل غائبة تماما وغير مطلوبة بالمرة، لا أتحدث من موقع الناقد أو رب العمل فحسب، لأنني جربت توظيف كفاءات لما يطلب منها عقلها تستهبل، ولما لا نحتاج إلا إلى البدن (يشغل دماغه بدون داع أو جدوى، بل وبشكل قد يسبب ضررا). ولكن أتحدث أيضا من موقع العامل، فقد عملت فواعلي، وعجان، وعتّال / شيّال، وبائع على فرش (بمعنى كل منتج عليه سعره، أنا بس أبيع وأخلي بالي من الفرش)، وعملت حارس عقار وغفير على
بينما قد تُهمش أعمال ذات جودة عالية لم يُقدّرها السوق بما يكفي. لهذا هناك علاقة موصولة دائما بين المؤلف والمحرر في أمريكا، الأخير يصنع من الأول نجم، الأول يمد الأخير بالمزيد من الإصدارات. للأسف، الكتابة في مصر لا تؤكل عيشا بسبب غياب الحماية القانونية الكافية (ليس لأننا شعب لا يقرأ)، الناشر يأكل حق المؤلف، والمطبعجي يأكل حق الناشر، والسينمائي يأكل حق الجميع. بالإضافة إلى أن آليات النشر هناك تغيب عنها الوساطة بشكل كبير (وليس بشكل كامل بالطبع).