رايفين فرجاني

مهتم بكل ما له صلة بالكتب؛ اقتناء الكتب، جمعها، وبيعها، كتابتها، ونشرها، والحديث عنها وعن صناعتها (من الغلاف للغلاف) وإعادة تدويرها، والتعريف بروادها ومكتباتها.

http://cairobook.com

332 نقاط السمعة
15.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هل يمكن فضلًا اطلاعي على اتجاه أجد منه مصدرًا لتلك الاحصائيات والشواهد التاريخية؟
أيضا أحب أن أكون في عهد حرق وخنق النساء بالقرون الوسطى، سوف استمتع كثيرا بمشاهدتهن هذا أغرب وأعنف رد قد قرأته منذ فترة، أسرح لي الأمر وهذه الحقبة بالضبط، لماذا قد تستمتع في مشاهدة هذه الأمور المنافية لكل طبيعة إنسانية؟! هل هناك سر من وراء كتابتك وصياغتك لهذا الحدث بهذه الطريقة؟ متحمس لسماع ما عندك عن هذه الفترة التاريخية!
أتعمد تشويه سمعتي بين التجار على إني نصاب شكرا لك علي نشر تجربتك، والإنسان لا يتعلم مجانا في الحياة، وفي رأيي ان الأصل دائماً في الإنسان هو سمعته ويجب عليه الحفاظ عليها بكل ما يملك ويستطيع.
بالنهاية هذه الخدمات لن تدوم، طالما لا يقدم خدمة لا تستحق، فالعميل الغاضب يخبر ما يقارب 360 عملاء محتملين بمحيطه، يعني لن يصمد بالنهاية
أعتقد أن الاستهداف قد يشمل المعجبين بالصفحة والمهتمين بمجالك فقط، لذا اقترح عليك تخصيص وقت يومياً لإرسال رسائل خاصة لجميع العملاء السابقين وتشجيعهم للشراء أو التعامل معك مرة أخرى، ويمكن القيام بتقديم هدايا بسيطة مع خدماتك كنوع من أنواع الاعتذار.
لا أتفق .. لأنه خطأ شائع وموجود لدى ثقافات عدة، ولكني تقديري الشخصي أنه انتشر بين العرب بالذات، أما السبب فيرجع إلى كون الحمار، هو نسخة أقل فائدة من الحصان، نفس النظرة التي ينظر بها إلى الكلب في إشارة إلى كونه غدار أو غبي بالنسبة إلى الذئب، فقط لأن الذئب يبدوا أكثر كمالا مع أنه سوف يفترسك لو حسبت نفسك تأمن شرّه. نفس النظرة إلى البقرة والجاموس والثور، وحتى الماعز كأنها نسخ أكثر غباءا وأقل فائدة من الجمل والإبل. وربما
السبب الوحيد الذي قد يؤدي لنتيجة كبيرة كهذه هو أن يكون رأي العميل صحيح أو تجربته السيئة قد خاضها الكثير مثله سوف أضرب لكي مثال حدث في مصر مؤخرا، عندما أخطأت شركة أوبر وقامت بالتعاقد مع شخص مدمن لمخدر الحشيش ولم تتفاعل مع الشكاوى التي كانت تأتي من العملاء من انه متحرش، قام هذا الشخص بمحاولة اختطاف فتاه وتسبب في مقتلها، مما دفع الكثير من الناس للدعوة لمقاطعة أوبر، وأضر أيضاً بسمعة الشركة في السوق المصري، ولو استمرت تلك الدعوة
[@raghd_agaafar] بالنسبة لي، المعيار هنا (الصراع مع الموت) حتى أولئك الذين يفضلون حياة عادية، يستلب عقلهم بالكامل مع ابن يرث اسم الشخص، جسده، وماله، ويمد في عمر الرجل أعمارا ببقاء ذريته (للأسف المرأة مهمشة كالعادة). على صعيد آخر، هناك من يطمع في تخليد نفسه بمجموعة من المنجزات التي يحسب أنه قد تُبقي على ذكره بعد موته، حتى في أبسط النماذج المجتمعية، هناك من يحاول الحفاظ فقط على سمعته. فئة ثالثة يرى أن السبيل الوحيد لمواجهة الموت، هو إزاحة فكرة الموت
أنصحك حتى تأخذ نصائح احترافية أن تدخل إلى مستقل مثلاً وتطلب مختص بال SEO أن يقوم بتقييم موقعك مقابل أجر مادي معيّن، هو سيقوم بذلك وسيقدّم لك تقرير عالي الكفاءة سوف يعينك بسهولة على تطوير الأمور التي يجب أن تطور ويقوم بتلافي الأخطاء التي قمت بها والإشارة عليها وأن تقوم بذلك مع كل مرحلة قصيرة تتطوّر بها، أعرف مواقع يقومون بهذه الاستبيانات والتقارير لمواقعهم كل ٤ أشهر تقريباً، أي ٣ مرات بالسنة ليحافظوا على مسار تطوّرهم السليم بدون أخطاء متراكمة.
لا أود الفصح عن اسمها أعذرني، ولكن كان لي تعامل مع كل دور النشر والمكتبات المختلفة وما زال أغلبهم أصدقائي حتى اليوم من مسؤولين مبيعات وإدارة في تنمية وأفاق والمحروسة والكرمة والشروق والمصرية اللبنانية وغيرها. أما عن الكتاب الذي أتحدث هو مثل إيكاروس طبعة الشروق فهو بسعر195 في دار الشروق وأنت تعرضه ب260 قبل الخصم وبعد الخصم صار سعره 195 وحتى لو حصلت عليه مستعمل أو عن طريق وكيل متوسط ما بينك وبين دار النشر فهذا أيضا لا يبرر رفعك
جوابا على سؤالك باختصار نعم ممكن من الناحية العلمية أن يعيش الإنسان لعقود إلى أن يتوفى لأسباب الشيخوخة الطبيعية بعد إصابته بسرطان في مراحله الجد متقدمة. مسألة الخمس سنوات هي مسألة إحصائية فقط ولا تتعلق بكل حالة على حدة, بمعنى أنه في الإحصاءات نجد أن المصابين بنوع محدد من السرطان في مرحلة ما من مراحله ومع تلقيهم العلاج يعيش منهم 60% أزيد من خمس سنوات, وهذا يعني أن 40% توفوا,وبالتالي لا يمكن للعلم أو لأي شخص منا أن يتنبأ هل
بالنسبة لملاحظتك الفائتة، رأيك مقبول بالطبع، والاختلاف فالآراء لا يفسد للود قضية، خاصة وأن هذا التعديل بالذات، هو ما أحاول حاليا تطويره في شخصي، ولكن لما أقوم بالصفحة مرة أخرى إن شاء الله. هل في المعظم تتحدد قيمة الكتاب بناءً فقط على ندرته حتى لو كان محتواه لا قيمة واقعية له؟ لا بالطبع .. لأن هناك مطبوعات عديدة لا قيمة لها، مع أنه لم يعد يتوفر منها الكثير. نحن من نحمل هذا (المنتج التاريخي) قيمة إنسانية كبيرة، نظرا لأنه عمل
والله فكرت وفعلت، وكان لي بعض الشراكات الجيدة في شؤون عدة، ولكن وإن كان الجميع يتفق تماما على إني متحدث مفوه ولا غرو، إلا أنهم أيضا متفقين على أنه لا مجال لدي للتفاهم. حتى أولئك الذين أتفاوض معهم، أنا أتفاوض من باب الإغراءات، أو الضغط. يعني لو لن يقوم التاجر بإعطائي أسعار مميزة، أنا قادر على الحصول على نفس الكتب من مصدر آخر، وحينها سيخسرني. أنا شخص لطيف، وأعشم زيادة في الناس، وأحنق من أي شخص، قد يحاول إدخال المجاملات
دار الرافدين - العربية للعلوم ناشرون- تنمية - الكرمة - المدى.