رايفين فرجاني

حساب هذا المستخدم محظور.

1.63 ألف نقاط السمعة
203 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لماذا لا تحاول الحصول على تمويل من حاضنات الأعمال، ممكن تتابع صفحات زي Gemini Africa أو مؤسسة نهضة المحروسة أو Eunic الاتحاد الأوروبي في مصر طول الوقت بيقدوموا منح للمشاريع الثقافية، ناس كتير وانا منهم اخدنا منح، ممكن كمان المورد الثقافي، تابع السفارات عموما بتقدم منح، هو مش فوري وبياخد وقت بس في الاخر بتاخد التمويل. في حاجة اسمها كريتيف سيركلز ده تعاون بين وزارة الثقافة والإتحاد الأوروبي بيلفوا المحافظات بيعملوا تدريب في الإدارة الثقافية وبعد كده في زي مسابقة
بل يزوجها وفق إمكانياته المتاحة ببساطة يبدوا أنني لم أنجح في إيصال وجهة نظري كاملة، لا يوجد زواج أصلا، لأن إمكانياته المتاحة لن تسمح له بتزويج ابنته ما دام شرط الجهاز لا يزال قائما  وأعرف بالفعل أشخاصا من بيئتي أقاموا حفلات زفاف متواضعة جدا بلا إسراف، وكانت سعيدة ومباركة وأرضت كل العائلة أولا الاستثناء يؤكد القاعدة، بالنسبة لي، أنا أرى أن كلامي يخرج عن مسألة تجربتي وتجربتك، يمكن دعم ذلك بالإحصائيات، وأعتقد أن الألف طلب دعم خلال هذا الشهر، لو
هناك فرق بين الشجاعة، وبين الاضطرار، أنت لو عطشان، لن تكون شجاعة منك أن تتحمل العطش لأكثر من ثلاث أيام، سوف تتحول إلى حماقة. وقديما قال الفقهاء: الضرورات تبيح المحظورات. الرجل الذي اقترض ليشتري هاتفا لزوجته لم يكن يشتري لها هاتفا، بل كان يشتري "صورة الزوج الكريم القادر" في عينيها وعيون من حولها. والأب الذي استدان لزواج ابنته كان يشتري "الحماية من كلام الناس" و"صورة الأب الذي لم يقصّر" بون واسع بين المثال الأول والثاني، لأن الأول مطلبه هو توفير
وسائق توكتوك اقترض ٢٠٠ ألف لزواج ابنته حتى لا تكون أقل من أحد متفق معك في فداحة السلوك الظاهر في مثال هاتف الآيفون، بل وقاحته أيضا. أما بالنسبة لجمعك المثال الأول مع الثاني فهذا غير صحيح، حتى لو أن الشخص الذي قدم الطلب لم يستطع توضيح طبيعة الحاجة التي دفعته للاقتراض، لكن دعني أوضح لك أنا بناءا على تحليل لتجارب ونماذج حقيقية من عائلات عدة تتراوح ما بين المتوسطة (بالكاد)، ودون المتوسطة، والفقيرة، وتحت خط الفقر. هو غالبا اقترض المبلغ
طيب، أتمنى بصراحة منك في مساهمة مستقلة أخرى ثرية ايضًا، أن تتحدث عن موضوع تأثير الشارع في تغذية وتعزيزي السلوكيات المعادية، أو حتى مستويات الجريمة التي ذكرتها، من ناحية التلاعب بعقول الشباب، وطريقة التأثير فيهم. وشكرًا رايفين على موضوعاتك فعلًا.
ما هي الشروط التي تبيح الإنجاب من وجهة نظرك؟   كما ذكرت الصديقة إيريني، القدرة على تقديم الرعاية، لا أقول كاملة، أكتفي فقط بنسبة 10% منها، عرفت في حياتي أب وأم فقيرين جدا بالكاد استطاعا تقديم الرعاية لابنهما (لا علاج مناسب، ولا مدرسة، ولا شيء) إلا كل حب حقيقي ومخلص وقد أصبح رجلا يُعتمد عليه، حتى أنه تعلم القراءة والكتابة ذاتيا. ومن هذه النماذج عدة. عرفت أب وأم غير مناسبان لبعضهما البعض، لأن تزاوجهما سوف يخلف أطفالا بأمراض وراثية، كانا يعلمان
شكرا للإشارة وما لاحظته هو أن أكثر من دار نشر ومنهم دور كبيرة تعلن عدم استقبالها للمجموعات القصصية! دور النشر، تنشر لأحد سببين أو لكلاهما؛ السبب الأول لأغراض ثقافية مثل نشر الفن والإبداع الأدبي، ولكن ونحن في منتصف العقد الثالث لا أرى الكثير من الأدوار الريادية، عدا ربما أدوار فائتة مثل إدخال تصنيف الفانتازيا والخيال العلمي المترجم من قبل عصير الكتب وكيان. دور النشر، تنشر لأسباب مادية بحتة، وهنا يُعامل الكاتب بوصفه عميلا، لذا، تبيع دور النشر له، خدماتها مع
شكرًا لك على تعليقك الذي استفدت منه الكثير. لكن أ. رايفين أعتقد أن الأمر يختلف بالنسبة للكاتب أو العالم أو المفكر فإذا صمت هؤلاء ولم يشاركوا أفكارهم فكيف ستصل أفكارهم للناس؟ وإن صمت هؤلاء فمن من حقه الكلام؟! وسؤال جانبي.... ما هو الكتاب الذي ترشحه لي لنصر حامد أبو زيد؟
ليس في مجتمعنا العربي فقط، وكان نصر حامد أبو زيد يربط بين التفكير والتكفير في ظاهرة واحدة، طبيعة الدين أنها تقدم إجابات على أسئلة، أما التفكير فهو يعيد صياغة هذه الأسئلة، وإعادة صياغة السؤال، قد تبدوا نوع من إنكار الإجابة. كأني أسألك عن اسمك، فاتذكر وأقول اسمك محمد، وترد أنت في إتجاه جدلي: هل اسمي فعلا محمد؟. هذا التساؤل قد يبدوا وأنه نفي لحقيقة أن اسمك محمد، بينما ربما أن اتجاه السؤال حول جدوى التسمية أصلا، وإشارة إلى أن اسمه
أعجبتني تجربتك جدا وأضافت لي جانبا آخرا تماما ربما لم أكن منتبها له من قبل في استراتيجيات الخروج من المحيط الأحمر للمحيط الأزرق. شركتنا esooq هي منصة تجارة الكترونية شبيهة بشوبيفاي (موجهة تماما للسوق الجزائري)، وليست شركة شحن أو تحويل نقدي. يمكنك زيارتها والتعرف عليها من الرابط: esooq.org
فلنسأل من بحثوا عن المال فقط أين هم الآن؟! إما في المستشفى بعد أن طالتهم أمراض الدنيا، أو في شركاتهم وأموالهم بعد أن نسوا الآخرين ونسوهم، أو يبحثون عن فرصة جديدة لمال جديد لم يحصلوا عليها من قبل. صدقني، رغم قبح الأمر، لكنها مساق لا مفرّ منه على ما يبدوا لي. فأنت إما تكون راض (أو خانع)، أو طموح (أو طامع)، وللعلم يصعب أو يستحيل الجمع بين القيمتين.
أنا لا أرى أن الأفكار تنفذ ولا يمكن أن تنفذ أبدا، وليس الذكاء الاصطناعي إلا تأكيدا على فشلنا في توليد أفكار جديدة (لأنه قادر على ذلك). هل سبق ونجحتم في اقتحام سوق "مشبع" عبر التخصص في زاوية صغيرة ومحددة؟ أم لا تزالون في رحلة البحث عن تلك "الفكرة الفريدة" التي لا ينافسكم فيها أحد؟ شاركونا تجاربكم. نعم، مكتبة القاهرة هي أول مكتبة مصرية متخصصة في توفير نوادر الكتب، بعد أن تعرفت على جميع القطاعات الكبرى في تجارة الكتب، اخترت التخصص
أقول لك يا صاحبي، لا يوجد متعة أفضل في هذه الدنيا بالنسبة لي، أفضل من التشفي في غريم، وهي متعة يتمتع بها البشر كلهم سواسية وغير معفي ولا حتى الأنبياء، إلا صفوة الأنبياء، وكاذب من ينكر ذلك، أو يدعي فضلا ليس فيه. ولكن لنترك ذلك جانبا، كنت سأقول لك رد الإساءة بالتي هي أسوأ، وليس التي أحسن، لولا أن تنبهت لقوله لك: خليك أحسن ولا ترد الإساءة بالإساءة. بالنسبة لي، ولا أعتقد أن الأصول أو القانون أو العرف أو الشرع
تمام جدا، مناسب لي هذا النمط من التفكير أخي عرابي [@HusseinOraby2024] هناك مقترحين بديلين أميل بشدة إلى أحدهما؛ الأول هو الحصول على هذا النوع من الدعم المالي Safe note investment لو ترشح لي من يقدمه فورا في ظرف يوم إلى يومين (وبحد أقصى ثلاثة أيام)، المقترح الثاني، وأميل إليه أكثر، هو تعاون رسمي بيني وبين حسين عرابي لكنه مشروط أيضا بأن تدفع مبلغ محدد (ليس لي، بل تنفقه في المشروع)، من أجل ضمان أنك فعلا سوف تبذل قصارى جهدك في
السيستم أهم من الموظف وأهم من الإبداع أحياناً، والموظف يسير على السيستم ولا يضيف إلا كمقترحات..ربما تحاول إدخال كل المدخلات التي لديك على الذكاء الاصطناعي واترك له حرية الرد والتفكير بأن تخبره أن ينسى كل المعلومات القديمة حتى لا يجيبك إجابات قد تعجبك فقط ولا يكون محايد..اخبره بالمشكلة ولترى رأيه في الحل. للأسف انتهت الخدمات المدفوعة لهذا الشهر على شات جي بي تي، وعلى جيميناي أيضا. ونظرا للأزمة المالية التي أمر بها لا أستطيع تجديد اشتراكاتي حاليا. على كل حال،
كتاب عن الشخصية انصحك بقراءة كتب مثل: محاط بالحمقى فهو يعطيك نظرة عن اختلاف الشخصيات وكيف تميز بينها وكيف ينظر الناس اليها والى صفاتها الجيدة وعيوبها كتاب عن الجسد اذا كنت تقصد أسرار الجسد فانصحك بقراءة كتب طبية ( مثل كتب التشريح) واذا كنت تقصد لغة الجسد فالكتاب السابق يتضمن تلك النقطة ايضا.. كتاب عن الانسان انصحك بقراءة كتاب الانسان بين المادية والاسلام لمحمد قطب لانه يتناول النظرة الفلسفية والنفسية للانسان من عدة فلاسفة وعلماء نفس كفرويد ثما ينتهي بالنظرة
في حالات الضغط البدني الشديد مثل نقص الغذاء أو درجات الحرارة المنخفضة جداً أو أي ظروف صعبة عامة، وجدوا أن العامل النفسي كان له دور كبير في تحمل الجسم للظروف الصعبة، فمن كان لديه هدف واضح كان أكثر تحملاً ممن ليس لديه هدف أو عزيمة واضحة.
حل ذلك ببساطة في المؤسسات، قلت الشغلانة لمت، يعني أقصد التفرقة، بين حق الجميع في أن يكتب، وبين أن يسلب كاتب القيمة المادية التي قد يحصل عليها كاتب آخر نظير عمله الجيد. المسألة هنا صارت مسألة وساطة أو مصادرة في الأرباح.
هناك وظيفة محلل بيانات Data Analyst و هو مسئول عن تحليل البيانات و بناء التصورات والرسومات البيانية المختلفة على بيانات جاهزة للتحليل ، كما أن هناك مهندس بيانات Data Engineer وهو مسئول عن عمليات نقل و دمج البيانات من وبين مختلف المصادر مجموعة من الأدوات فمثلا قد تكون البيانات جزء منها في صورة ملفات أكسيل و جزء آخر في صورة Database و جزء أخر في صورة Flat Files أو عدة مصادر أخرى و نريد أن يتم دمج تلك المصادر فى
جميل يا سهام أنتي زميلة أذاً في نفس الاختصاص ، وهناك سؤال ملح قد يشغل أغلب المختصين بالسيو وأحب بالتأكيد معرفة وجهة نظرك بالموضوع المبنية على خبراتك: بالتأكيد لم يعد خافياً عليك أن السيو أصبح في حالة تغيير مستمرة بمجرد ظهور نماذج الذكاء الاصطناعي وموديلاته المختلفة ، وأصبح من الشائع الآن أن يتحدث الناس مع أي موديل ذكاء اصطناعي وسؤاله عن أي شيء يرغب بمعرفته ، لم يعد البحث على جوجل بنفس الأهمية فيكفي مثلاً سؤال (شات جي بي تي)
بالطبع تأثر مجال التدوين ونشر المقالات الإلكترونية بشكل واضح بعد دخول الذكاء الاصطناعي على الخط، وزاد الطين بله حين أعلنت جوجل عدم عنايتها ما إذا كان المحتوى مصدره الذكاء الاصطناعي أو غيره، فالهام هو جودة المحتوى واحترامه لسياسات جوجل ، وهذا إعلان صريح لإمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة المقالات بشكل كامل وقد تتصدر أيضًا! هذا فيه ظلم كبير لأصحاب المواقع وأصحاب المواهب أيضًا، وإذا تم الاعتماد على الذكاء الاصطناعي كمصدر وحيد لتوليد المقالات فسيصبح المحتوى عبارة عن إعادة صياغة
مرحبًا د. چورچ، وانا أيضًا سعيدة لوجدي معكم على المنصة، شكرًا لك. فهل تقومين باستخدام أدوات مدفوعة أم مجانية في عملك، وكيف تقومين بإضافة تكلفة اشتراك الأدوات على سعر الخدمة؟ في العادة استخدم Ubersuggest ، وأجد أن استخدام بحث جوجل أو الاقتراحات التي تظهر عند البحث تعطي فكرة جيدة لما يبحث عنه الناس فيما يتعلق بالكلمة المفتاحية التي نريد الكتابة عنها، خاصة أن معظم الزيارات تأتي من جوجل نفسه، وفي نفس الوقت يمكنك إلقاء نظرة على المقالات المنافسة وتلك التي
نصائح ممتازة وواضحة، خصوصًا التركيز على جودة المحتوى وتحديد الجمهور المستهدف قبل البدء. فعلاً، التخطيط الجيد يساعد في توفير الوقت والجهد ويزيد من فرص النجاح في جذب المتابعين. شكراً على المشاركة المفيدة، هل لديك تجربة شخصية مع تطبيق هذه النصايح
بصراحة، فرضية: (ماذا لو كنت مكانه) غير منطقية إذا عوّلنا عليها لإلغاء الحكم، الخائن يظل خائنا، والقاتل يظل قاتلا حتى لو دارت الأيام وقتلت أنا أيضا، يظل الحكم صائبا (عليّ وعليه)، ومسألة تعليق الحكم أو تحييده بدلا من حياده مرجعها في الأساس اختلاف الأحوال بين الناس وتدخل الأمزجة الشخصية في تكوين حكم أو رأي حول أحدهم (خصومة وشماتة وطمع ومحبة وكل أنواع المشاعر المشتتة للرأي الصائب). لهذا، دائما، أرى أن النسق، أو النظام العام هو خير مرجع، مثل القانون أو
تجاوز الإحباط يحتاج إلى عوامل داخلية وخارجية: الداخلية: منها تغيير العقلية وتعلم المزيد دائما والتطور في المجال، لأنه كما قيل إذا عرف السبب بطل العجب، معرفة لكيف يتعامل المحترفون مع الأشياء تزيل عنا الكثير من اللبس والحيرة والإحباط، خاصة عندما نعرف أن الجميع يفشل ويمر لا محالة بالمراحل التي نمر بها نحن الآن. يمكن مثلا سماع بودكاست، دورات، مشاركة في مجتمعات مثل io hsoub... الخارجية: تحقيق إنجازات حقيقية يزيل الإحباط والشك، عندما نسلم مشروعا ناجحا ويقيمنا العميل تقييما إيجابيا جميلا،