والسؤال هنا، ما هو الفارق الحقيقي بين النصاب وغير النصاب برأيي، أن الإجابة لا تخرج عن خيارين، إما 1-ضمانات مناسبة وإما 2-نتائج مرضية والخيارين بالنسبة للعميل، فلسنا معنيين بنوايا التاجر، خاصة وأنني اتهمت بالنصب والاحتيال من أكثر من عميل، بل وربما اتخذ عميل أو أكثر إجراءات قانونية ضدي (لا زلت في صدد معرفة ذلك) إلا أن هناك عملاء محتالين يحاولون تشويه سمعتي ولا أصنفهم عملاء أصلا إلا بالكاد. لذا هذا هو موضوع مهم وحساس بالنسبة لي، ما رأيكم في إجابتي،
رايفين فرجاني
مهتم بكل ما له صلة بالكتب؛ اقتناء الكتب، جمعها، وبيعها، كتابتها، ونشرها، والحديث عنها وعن صناعتها (من الغلاف للغلاف) وإعادة تدويرها، والتعريف بروادها ومكتباتها.
1.11 ألف نقاط السمعة
58.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مجتمعات ميتة على حسوب منذ سنوات
يعني مجتمعات لا يوجد بها سوى ما لا يزيد عدده عن عشر مساهمات على الأرجح، كما أنها غير محدثة بمساهمة واحدة جديدة منذ سنوات عديدة! أغلب المجتمعات المذكورة من اللازم اتخاذ إجراء معها بحذفها أو دمجها
مدونة مستمرة حول مستجدات التدوين المحترف (متجدد)
تعلمت القراءة في سن متأخر جدا بالنسبة لي، هو التاسعة، وكنت أنظر إلى الكلمات بنفس الحسرة التي تعتريني الآن لما انظر إلى الصينية ولا أمل في تعلمها، أو حتى إلى الإنجليزية سابقا قبل أن أعرف أنها مثلها مثل العربية مجرد لغة اشتقاقية (هذا يسهل تعلمها). لما عرفت شفرة فك طلاسم الكلمات، سحرني ذلك، أنا أقرأ منذ تعلمت القراءة، ولكن لم أبدأ في الكتابة الذهنية (أكتب كل ما يجول بذهني) إلا في فترة أكثر تأخرا أعتقد ما بين سن الحادية عشر
معاناة العمل من المنزل
للأسف .. بالورقة والقلم، سابقا كنت أدخل معدل ألفي جنيه على الأقل للبيت، زاد فترة، ووصل إلى عشرة آلاف ج في الشهر، استثمرتها غالبا على نحو فاشل، واستدنت عليها، ذلك إني مثل الأراجوز أشبط في أي مصلحة (طفيلي يتعلق بأي شيء اسمه العمل). حاليا معظم أشغالي، التي لا تدخل عليّ إلا ربما عشرة جنيه أو مائة جنيه في الشهر كله (لا أعرف، لم أعمل إحصائية بعد وسأفعل بداية من الآن أو من الشهر القادم، لأنني أحيانا أكسب ولا أعرف هل
هل تنظيم الوقت مجدي حقا؟
أنا تاجر للورق وأتاجر في الخردة أيضا، والكتب، وهناك صلة بينهما لو كنت لا تدري، وهي التنقيب على الكتب القديمة والنادرة من خلال سوق الدشت (سوق الورق المستعمل والكرتون). وربما مطبعجي، ومدون. كل ذلك له صلة بالكتب، ويتناول مناحي مختلفة منها، وأنا أتاجر في البضائع عموما، أو أحاول. لكن شغفي الرئيس هو الكتب. في الفترة الأخيرة جعلت أيام الأسبوع بالنسبة لي، عند توزيع المهام الأساسية، كما الآتي 1-الأحد: لقاء مع أحد الكتبجية 2-الإثنين: مصلحة مع تاجر خردة 3-الثلاثاء: البحث عن
5-اعمل على نفسك
أكثر نصيحة لا أعمل بها، وهي اترك الآخرين في حالهم، واشتغل أكثر على نفسك، انظر إلى النواحي التي تكون جيد فيها، وطورها، وانظر إلى مساؤوك وحاول تعديلها أو إلغاؤها أو تطويعها في الأفضل.
إذا لم تخجل من بدايتك، فأنت لم تبدأ بعد
نقلا عن مقولة أوردها أحمد تركي على صفحته، ولم يستطع تذكر قائلها، لكنها ملهمة بحق
محرك الحبكة في أدب الرعب
بل وفي الأدبيات الأخرى، تجد المعادل له، قريب منه، على العموم، المحرك هنا، ربما يكون شخصية، في العادة يكون هو المصدر الرئيس للخطر، أو نبحث عن مصدر آخر. سوف نسميه هنا (الشيء) وعليه، يمكن تقسيم الحبكة، كل أنواع الحبكة، إلى نوعين رئيسين 1-هو من يأتي إلينا: مثل لعنة ما، أو أن تيمة إنه قادم، أو قاتل يطاردك لسبب لا تعلمه، أو يصيبك مرض ما، أو نهاية العالم 2-نحن من نذهب إليه: مثل التواجد في المكان الخاطئ، أو المرور بظروف ليست
الكتابة بشكل منتظم
الكتابة بشكل دوري وثابت تحتاج إلى إلتزام لن تجده أبدا في كاتب مبتدئ، أنا مثلا، ضمن أنشطة أخرى جانبية، لا أتوقف عن نشر مساهماتي يوميا عبر منصة حسوب io في الرابط المرفق. الإلتزام ليست الصفة الوحيدة التي تميز الكتابة المستمرة. أنت بحاجة إلى التنوع وإلا سوف تقع في فخ التكرار، وسوف يمل القارئ إذا لم يجد لديك محتوى جديدا، هذا ينقلنا إلى سمة ثالثة تتصف بها كتاباتك حين تحافظ على الاستمرارية في الكتابة، وهي التحديث. دائما إما تعيد صياغة محتواك
ما الذي يجعلك سعيدا؟
ثلاثة أشياء؛ كتب، طعام، سينما. هذه هي أكثر الأشياء، التي لا تجعل الحياة محتملة فحسب، بل وتجعلها تبدوا رائعة، خاصة لو بالمشاركة مع أحد (أو حتى لو لوحدك أيضا).
ما هو أسوأ ما قد يحدث لك؟
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها مع ذلك، حتى الشقاء، هو من باب ما بوسع الإنسان تحمله، لكن لا يمنع ذلك أن تحترق أعصابه، وحتى الموت هو نوع من الرزق. في أكثر من مساهمة، كنت أشرح بعض معاناتي وهي غيض من فيض، وحرصت أن أكون لبقا ما وسعي على التعليقات رغم أن أغلبها أو كلها نصائح جرّبتها من قبل وعلى مدى طويل. فوق كل ذلك ضايقني جدا تعليق الأخ [@HusseinOraby2024] : لماذا كل هذا يا صديقي الأمر شديد البساطة لا
أفضل عبارة تم وصفي بها: أنت نصاب مبدع
قيل لي كرييتف creative، وقيل لي على ما شابه ذلك من مفردات ومرادفات تقوي المعنى وتؤكده .. لا، لست محتالا، ولكن القدرة على الإقناع سمة أساسية كي تبيع أي شيء. كتابة كل أنواع المراسلات التجارية والبريد الرقمي لي خبرة تناهز الأربعة سنوات (منذ 2021) في كتابة نماذج ناجحة تماما، مجربة سلفا، للرد على رسائل واستفسارات العملاء، وتعليقاتهم، عبر البريد الإلكتروني، أو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة فيس بوك، إنستا، تويتر، واتس آب. يمكنني أيضا عمل نماذج ناجحة للرد الآلي وأتمتة
مجتمعات تقنية يلزم حذفها أو دمجها
في مجتمع تقنية، أو مجتمع برمجة وهي المذكورة في التعليقات
ما هو الحد الأدنى لتسعير المنتجات على خمسات؟
هل يمكن أن أبدأ من دولار؟
إلى أي حد يمكن أن تساعدنا الكتابة؟
هناك فوائد عديدة للكتابة، منها تسلية الوقت، وتزكيته أيضا بإثراء مداركك، الأخيرة تلك، مفيدة وعلى نحو عظيم التأثير بالنسبة لي، خاصة حين تتقاطع مع الكتابة كنوع من التفريغ والهروب من العنف أو من ردودك العنيفة -ربما أعنف- على هذا العنف نفسه. وأنا أعلم أن العنف قد يكون لفظي أيضا، إلا في الكتابة، التي تسمو وتكون مقننة أكثر وعلى نحو يجعلني أشعر وأن القرآن نفسه، كان مآله التدوين منذ نزوله، وليس حسب ما يروج بعض مشتبهي التحريف فيه. ولهذا أيضا كنت
جدري القرود، هل يبدأ الرعب الآن أم نصبر قليلا
ما هي أفضل النصائح الطبية للتعافي أثناء المرض حال الإصابة؟
نموذج أعجبني عن شخص مستقل
اسمه @Hesham A والنص أدناه منقول عن تعريفه لنفسه نبذة عني "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِب" صدق الله العظيم ** أهلا بكم, أنا هشام القاضى - ليسانس حقوق إنجليزي جامعة عين شمس تقدير جيد جداً, درست على يد دكاترة الجامعة الأمريكية و مناهجنا و مراجعنا وارد أمريكا. - مصمم و كاتب محتوي و مسوق محترف معتمد من Udacity العالمية تحت إشراف وزارة الأتصالات و تكنولوجيا المعلومات - صانع محتوي على يوتيوب باللغة الإنجليزية فى
هل يمكن أن يصل ولاء العملاء، إلى حد الإلتزام؟
التسويق من خلال ولاء العملاء من الخطط الناجحة جدا، أغلب نجاحي معتمد على مجموعة قليلة من العملاء، التي غلبت فئة كثيرة في مسألة التكسب من ورائهم. لدرجة أنني عملت مجموعة، أشرط فيها على العميل، ضرورة شراء كتاب واحد على الأقل في الشهر، وإلا سوف يتم استبعاده من المجموعة. في الواقع، هذا أقل ما أفعل، لأن العميل يسمح لي بالكثير من الطلبات، أكثر مما يطلب هو ربما. السؤال الأهم، إلى أي حد يمكن أن يكون ولاء العملاء؟ هل يتحول إلى ولاء
هل يجوز تقسيم الكتب إلى أدبي وعلمي؟
هل تشمل الأدبيات إذن، العلوم الاجتماعية والتاريخ والفلسفة والقانون، أم أنها إلى الأدبيات أقرب، كما يحدث مع الأدبيات السياسية على سبيل المثال؟. أين ذهبت الديانات بما فيها من إسلاميات ومكتبة عبرية زاخرة بكتب تقع ضمن الأدب، وضمن العلوم الشرعية!. أين السينما والموسيقى والفنون الأخرى من كل هذا؟.
هل تغني السفريات في الداخل عن السفر إلى الخارج؟
مثل صفحة (أفضل أماكن الفسحة والخروج في مصر)، والتي يتابعها ملايين الناس، تثبت حقا مقولة أن (مصر أم الدنيا) لمن يملك المال. مقولة أن العالم كتاب كل بلد هي صفحة فيه، لم يقرأه لم يسافر، هي مقولة تغالي وتعظم من السفر بالنسبة إلى من يحبون السفر. أنا أحب السفر، ولكني كائن معادي للبشر، لا أشعر بالأمان وسط بيئة غريبة وليكن محافظة أخرى، حتى لو كانت قريبة جدا لي (الجيزة، أو شبرا، أو حلوان، أو حتى المدن الجديدة!) واعتبر نفسي كائن
هل يجوز تقسيم علوم الجغرافيا إلى جغرافيا شرقية، وغربية، وعربية؟
السؤال كما موضح أعلاه
13-التسويق الرقمي أم التسويق بالمكان؟
أي الخيار واقع بين التسويق الرقمي من خلال الموقع الرقمي أو منصات التواصل الاجتماعي، أم التسويق من خلال الموقع الفعلي / الجغرافي والبيع المباشر، علما أن كل منهم قد يكون مصحوبا بخدمات متنوعة. وأعلم أن كل نوع له فعاليته الخاصة، ولكن، لو كانت مواردك المالية والمعرفية (شبكة علاقاتك)، وجهدك البدني والعقلي والنفسي، بالإضافة إلى وقتك، لا يسمحوا لك إلا بالتركيز على أحدهما، علما أنك قادر تماما على التعامل بالتساوي تقريبا في الفرص مع كلاهما، أيهما أفضل للاختيار؟. عن نفسي أعشق
لا تتواضع .. أنت أقل من أن تفعل ذلك
مقولة قرأتها قديما في مكان ما، ولا زال أثرها في قلبي / ذهني (وجداني) حاضرا. كم تتفق أو تختلف معها، ولماذا؟
الهدايا الذاتية من أجل تحفيز النفس وتجنب التسويف
أنا أجيد العمل تحت ضغط، لذا، تعد هدايا جميلة مثل أخذ استراحة، أو قيلولة من النوم، أو تناول الغداء، أو ممارسة رياضة، أو الدردشة مع أحد، أو حتى شرب كوب من الحليب أو العصير أثناء العمل أو تناول قطعة شكولاتة كلها من الأمور التي تحفزني على مزيد من الإنتاج. من منكم مرّ بتجربة مشابهة؟ يعيبها أن حتى هذه الطريقة يصعب ضبطها، فقد أنام ساعة لأستيقظ بعد يوم. أو آخذ استراحة، فأجد نفسي وذهني مشتت عن المضي قدما.