موسى والتوحيد لسيجمند فرويد نعم، هو في رف قراءاتي، أخذت منه سريعا، وأنا عاشق لكل كتابات فرويد، سوف أرجع له عن قريب. شكرا للترشيح.
1
لكن القارىء المتعمن في الإنجيل يعرف أن السيد المسيح كان بعيد عن الضعف لا .. لم أقصد ضعيف بالمعنى القبيح من الكلمة، فالرقة، بشكل أو بآخر، ضعيفة أمام أي صفات أخرى قد تؤهل الإنسان إلى ارتكاب عنف، وهذا قد يُحسب ضدي أنني أصف المسيح ضعيف، وأصف محمد عنيف، لكن ليس هذا القصد، أنا أميل إلى تحليل طباعهم الشخصية في سياق رسالتهم وأثرهم الشخصي قبل النص نفسه. بالطبع كان كلا النبيين قويا بطريقته الخاصة (التضحية أو الجهاد). لأن كلا الطريقين بطولي
نعم، أنا أميل بشكل كبير لكون إخناتون، إن لم يكون نفسه موسى كما تنص النظرية المشهورة، فهو على الأقل تأثر بالديانات التوحيدية الإبراهيمية، نظرا إلى تواجد ثلاث أنبياء كبار في مصر قبل إخناتون؛ إبراهيم ويوسف وموسى. وتولى يوسف وموسى مناصب مهمة في مصر. ونضيف عن سليمان ما يقال عن زواجه بابنة فرعون لتطويد العلاقات السياسية والعسكرية. كل هؤلاء أنبياء كبار في الديانة الإبراهيمية (الحنيفية).
أنا هنا لا أحاول أن أوحد بين الأديان الثلاثة، ولا أنكر الفروق بينهم، أنا أركز فقط على أكثر فكرة صدّرتها لنا الديانة الإبراهيمية، وهي الفكرة التي كانت بذرة -من ناحية عقلانية صرفة- لنشوء الديانات التوحيدية التالية عليها، بدليل أنه لا يوجد دين لاحق أنكر ما سبق (لا المسيحية ولا الإسلام)، بل وظل هناك تمسك واضح بفكرة الإله الواحد.
قصدي أن أركز على الفكرة الأساسية التي خلقتها الكب اليهودية، وهي فكرة التوحيد، وأقصد أيضا أن التوحيد هو المحور الرئيس في الديانات الثلاثة بما في ذلك المسيحية، فرغم مبدأ التثليث، إلإ أن لديهم معتقد أصيل أن الرب واحد (أو لدى فئة منهم)، وبالتالي يصح تصنيف الدينات الرئيسية الثلاثة في الإبراهيمية بأنها ديانات توحيدية، بغض النظر عن أي تصورات أخرى في القبطية المسحية أو الصوفية الإسلامية. وكما نقول نحن المصريين: الرب واحد، والأرض واحدة.
جربت معهم كلهم، نسيت الإشارة إلى ذلك، في الواقع، كان هناك هناك منحة معينة تقدم سفر لمن يشعر بخطر يهدد حياته، كانت تعد بسرعة التنفيذ، لم تفعل أي شيء، الآن صار الوضع أكثر أمانا بسبب مبادرة الحكومة والأخذ بالتصوير الفوري كدليل قاطع يدين المعتدي. على كل حال لازلت أعيد المحاولة، وحفظت مساهمتك. هناك نقطة أخرى، أنا بالفعل تم سرقة أفكاري أكثر من مرة، ومن قبل مؤسسات كبيرة، أحاول إدراجها في سيرتي الشخصية ضمن نطاق منجزات تحققت بالتراضي بين الطرفين، حتى
أتحدث عن تجربتي، أنا مؤمن أنا شخص ما، قد يكون حظه أتعس من حظي، لدرجة أن لديه عوائق أكبر من تلك التي تخطيتها أنا، لكن صدقيني، يمكنك أنت بنفسك تحقيق نجاح كبير في بيع الكتب عبر الفيس بوك وبناء علامتك الخاصة، يمكنني إرشادك لتحقيق ذلك، وخلال أسبوع واحد فقط (والمية تكدب الغطاس). يعني أنا أعدك بأنني قادر على جعلك تحققين ربح حقيقي، أنا نفسي أحقق ربح، ولكن متطلباتي أقل من مواردي، لهذا أشتكي، والمكسب صار شحيح ما يؤثر سلبا على
وهل تعتقد أن الأمر يختلف على منصات العمل الحر الأخرى مثل Upwork أو غيرها؟ بالنسبة لمنصات العمل الحرّ الأخرى، هذا ما قيل لي، أما ما قصدته تحديدا في تجربتي الشخصية، هو تحقيق النجاح عبر المواقع الإلكترونية والشبكات الاجتماعية، هنا القواعد أكثر وضوحا في التعامل معها، وتعدك بنتائج خلال مدة معينة، يعني السيو على جوجل، يمكن تحقيق نتائج حقيقية منه في مدة متوسط 3 أشهر، وللمحترفين هي مدة أقصاها 3 أشهر. نفس الأمر على شبكات التواصل الاجتماعي، يمكن تحقيق بيع حقيقي
لماذا تظل تلوم كل الأماكن والمؤسسات والمنظمات على عدم قدرتك على النجاح؟ والله متوقع هذا الرد النمطي جدا، وإلى آخره، لا تقلق، أنا أخصص فقرة لكي ألوم نفسي فيها بشكل كافي وافي. فحتى مشروعك الخاص الذي لا يوجد به طرف ثاني لم تنجح به من قال أنه لا يوجد طرف آخر، أم أنت تريد أن تلقي بسهام النقد فقط دفاعا عن المنصة (التي أحسبها على قدر من الشفافية والمرونة لتقبل نقدي بكل أوجهه) كلامي قاسيا ولكن مساهماتك الأخيرة بنفس النغمة
نختلف في أن مسؤولية الخطأ والمغالطة والتشتيت وغيرها، لا تقع على عاتق الذكاء الإصطناعي فقط، بل على عاتق المستخدم أولا إذن لا أختلاف تقريبا، أتفق معك أن المستخدم يشارك الذكاء الاصطناعي في كونه ليس بالكفاءة المطلوبة، كما يفعل مبرمجيه، ولكن قد نختلف في الأولويات، يعني أنا أرى أن الأولوية على النموذج نفسه، فنجد أن كلود أكثر وعيا بمخاطره حتى دون أن يكون لدى المستخدم الوعي الكافي الذي يؤهله لاستخدامه، هذه نقطة جدلية على أية حال، خاصة مع ممارسات شات جي