ماذا ستفعل تجاه ابنك اذا امسكت به يشاهد الافلام الاباحيه ؟

31

التعليقات

26

ما هو العيب فى الموضوع كي احصل على التسليبات انها حقا مشكله ويقع فيها الكثير وربما تقع فيها مستقبلا بدل ما ان تضع تسليب ضع حلا لهذه المشكله هنا وهذه المجتمع اسمه ثقافه ومن المفترض ان يشتمل مثل هذه الموضوع

لقد طرح هذا السؤال على qoura وتلقي اجابات واهتمام كبير وتحدثوا باستفاضه عن الموضوع واطباء نفسيين تدخلوا وابدوا برأيهم هذا هو الفرق يا اخوتي بيننا وبينهم

15

اذا كان بالغا عاقلا

اخبره انها لا تماثل الواقع بشيء، اساله ان كان يريد التوقف او ان كان يشعر انها ادمان يخرب حياته... اساله لماذا يشاهدها... بالصراحة الكاملة ان اجابني بصراحة على الاسئلة السابقة لن اتدخل اكثر في حياته... ان اراد المساعدة اعطيه اياها... ان لم يردها فهو حر...

في اسوا الاحوال سارشده الى انواع ضررها اخف من انواع اخرى على العقل "علميا"... الترهيب وتكسير المكان لن يحل شيئا... وهذه حياته ليست حياتي

اذا كان دون سن البلوغ، اجلس معه لنتحدث الحديث المتعلق بالزواج والانجاب، وان الوقت مبكر على مثل هذه الامور... سيتعلم كل شيء لاحقا... ان ازداد فضوله ساحاول تلطيف الامر مبدأيا عليه... الاكتفاء بكتاب مصور "علمي" او ما شابهه... التعنيف ايضا سيزيد فضوله في هذه الحالة ويجعله مهتما اكثر بهذه الامور

ومالي انا في معصية ابني، الله يقول في كتابه: ولا تزر وازرة وزر اخرى... هو من يفعل هذا بنفسه... ولست انا من ادفعه لفعل ذلك

لنفترض انك قمت بتربية ابنك على احسن الخصال، الصدق والامانة، والالتزام... ومن ثم جاء احدهم في المدرسة وعرض عليه فلما اباحيا، واعجبه ذلك... هي فطرة في الانسان "الشهورة" وربما يصبح مهتما اكثر فيشاهد هذا النوع من الافلام وحده

الاب ليس مسؤولا عن كل شيء...

( كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته)

في مثل هذِه الحلات يجبُ التدخل بأفضل الطرق وهي العقلانية، يجب إبعاد العُنف في هذه المواقف لأنه لن يُجدي نفعاً وسيزيد من الأمر سوء، مايجب أن يعرف وإن كان ابني يشاهد الأفلام الإباحية هو أنها تُعطي عن الحياة العاطفية والحميمية صورة أو انطباعاً خاطئاً تماماً، بمعنى ان كل تلك المشاهد تُخالف الواقع تماماً.

تلك المشاهد تعتبر المرأة جسد فقط لإخراج الشهوات وكذلك بالنسبة للرجل، مع ذِكر أضرار هذا النوع من الأفلام وخصوصاً على المدى البعيد وتأثيرها على الحياة الزوجية مُستقبلاً إن ادمنها، كما يزيد أن اُذكر بما أخبرنا الله عز وجل عن من يستحل المُحرمات والزنا خصوصاً {قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ} [النور: 30]. كما أنمثل هذِهِ الممارسات تؤدي إلى الغفلة عن الله عز وجل وهذه من اسوء النتائج، وإن كان بالغاً وقادراً على تحمل وإعالة اسرة فيمكنني أن اقترح عليه الزواج لأنه من انسب الحلول لكي يكف عن مثل هذه الافعال.

-1

ما علاقة المُحرّمات والزنا، على وجه التّحديد، بمُشاهدة فيديو على شاشة؟

لنصل الى الجواب عبر سؤال اَخر، هل تظن مشاهدة فيديو على الشاشة سكون بدون ممارسات ثانوية؟

وما علاقةُ تلك الممارسات أيضاً بالزنا؟

حسناً من يمارس تلك الممارسات كالعادة السرية على سبيلِ المثال هو غالباً غافل عن الله عز وجل ولا سيتحضره في فراغه، و هذا يؤدي الى العديد من المعاصي كالزنا.

هل تضن ان من يشاهد الزنا ويستمتع بها بريئ؟

كما أنك قُلت في أول رد لك:

ما علاقة المُحرّمات والزنا، على وجه التّحديد، بمُشاهدة فيديو على شاشة؟

لاحظ أنني ركزت على كلمة المُحرمات.. حسناً هل تظن أنه يشاهد فيديو ثقافي؟! لا بل هو يشاهد أشياء مُحرمة.

نعم في الحقيقة، أظن أنه قد يكون مجرد شخص في داخله حاجة طبيعية متقدة عجز عن كبتها، ولا يعني ذلك بالضرورة أنه سيقوم بأي شيء أخر. أيضا، كونه يشاهد فيديو لا بقترب بشيء من الفعل المحرم الفعلي بطبيعته ولا عواقبه الكارثية.

هل تقصد أنه من يشاهد الإباحيات لاذنب له؟

يبدو أنني اُعارضك وبشدة أيضاً، هل تظن أن السبيل الوحيدة لتفريغ هذه الحاجة الطبيعية أو المَكبُوتات كما نُسميها أحياناً هو مُشاهدة تلك المشاهد الخليعة والمُسيئة لِمُجمل العلاقات الحميمية التي ليست لها أي علاقة بهذه النوعية من الأفلام؟

هنالك طُرق للإبتعاد عن هذه الحاجة طالما الإنسان غير موجود في علاقة شرعية أولاً ثم قانونية ثانياً، كالرياضة وهذه من أحسن الوسائل لتفريغها أو لنسيانها وتأخيراً لوقت ما.. أيضاً الصلاة تُعتبر من الحلول بمعنى عاقب نفسك بالصلاة ركعتين كُل مرة تُفكر في الدخول للموقع الإباحي.

والكلام يطول.. لكن عندما قُلت "كونه يشاهد فيديو لا بقترب بشيء من الفعل المحرم الفعلي بطبيعته ولا عواقبه الكارثية."، حسناً إذا لم يقترب من ممارسة العادة السرية فهو لم يخرج من الحُفرَة بعد، بالنسبة للعواقب خُد كامل الثقة العواقب كارثية صديقي منها قد تُصبح مُدمن وحتى إن دخلت علاقة شرعية قد لايزول هذا الادمان مما سيسبب لن أقول كوارث بل مصائب في الحياة الزوجية.

في الحقيقة كلّ ما أحاول قوله أخي الكريم أنَّك ذكرتَ في تعليقك الأول مَنْ "يستحل المُحرمات والزنا"، مع أن هذه المُمارسة لا تمت للزنا بصلة، ولستُ بصدد مناقشة تفاصيلها أو رأيي بها عدا ع نذلك

وعليه، في نظري من يستحل تلك الأفلام ويعتبرها مُتعة لاعواقب بعدها ولايكترث بمن فوقه، لم يبق إلا خطٌّ رفيعٌ بينه وبين الزنا، وسيغتنم أي فرصة واجهها لممارسة الزنا لامحالة.

كما أنه لايجوز النظر لعورة أحد بقوله تعالى (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون* وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن…) [النور: 30/31].

هنا نطرح السؤال، هل الاَن أنت واثق من ان مشاهدة تلك الافلام لاتؤثر على حياتك الدينية عموماً؟ بالطبع الجواب بلى هي معصية والعياذ بالله.

قال تعالى: (وليستعفف الذين لا يجدون نكاحاً حتى يغنيهم الله من فضله) [النور: 33].


عموماً هذه وجهة نظر وقد تحتمل الصواب كما قد تحتمل الخطأ، وأتمنى لك التوفيق في تحقيق حُلمك الجميل جداً ;)

أوه... نسيتُ الإجابة هنا. فقط وددتُ القول أنني أُقدّر وجهة نظرك، وعلى أية حال كنت أبدي نقطة صغيرة ولم أكن أحاول استدراجك لنقاش جدلي (أو لم أكن أنوي ذلك على الأقل). على كلّ حال، شكراً لك على أمنيتك اللّطيفة، أنا أحاولُ العمل لتحقيق ذلك الحلم :)

اولا لا افهم،لماذا حصلت علي تسليبات حقا لا افهم،ثانيا اين نقاشات الاعضاء علي الموضوع،علي كل

اعتقد انة من الافضل ان تتكلم معة بهدوء وبروية،لا تفسد الوضع بالصراخ والضرب ،فقط كلمة بهدوء حاول ان تتواصل معة ،ليس لي خبرة في هذا المجال لذا لا اعرف حقا الحل فقط اتمني لك التوفيق مع ابنك

يجب مناقشته والتحدث معه بخصوص الأمر، بمنتهى الهدوء والعقلانية والإستيعاب، أي تأنيب وتعنيف أو حدة في الكلام أو إحتقار ستزيد الطين بلة ..

1.ساذكره بالله وبالحكم الشرعي لهذا العمل وغالبا ساراجع نفسي كثيرا كوني قصرت في حقه الي ان وصل الي ما هو عليه.

2.اقوم بتوفير ما يلزم لزواجه لاشجعه علي التقدم لهذه الخطوة ان كان في سن زواج.

3.لو كان في سن صغير فهنا يجب الاهتمام باشغاله بما ينفعه وتحصينه بالعلم الذي يضمن ابعاده عن طرق الفساد واصدقاء السوء.

وهذا مع مراعاة الرفق واللين بما يتناسب مع الموقف

ماهو الحكم الشرعي لهذا العمل؟

انعم الله علينا بالسمع والبصر قال الله تعالى: {قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ} [الملك:23].

ونحن مسئولون عن هذه النعم قال الله سبحانه: {وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْؤُولاً }[الإسراء:36].

وأمرنا الله سبحانه وتعالى بغضِّ البَصر عن الحرام؛ قال تعالى: {قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ} [النور: 30].

راجع تفسير الآية

راجع الفتوي

فعلينا ان نشكر الله علي نعمة السمع والبصر ونطيع امر الله عز وجل بغض البصر لاننا مسئولون عن هذه النعم.

هناك أمرٌ بأن تغض بصرك وتحفظ فرجك..( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم)... وفي هذه الحالة أنت لم تغضض بصرك وغالباً لم تحفظ فرجك.. مما يعني أنك خالفت أمراً...

طبعا لا يجب ان يعلم اني اعلم بأمره

كما ان الحد فجاة ونهائيا من مشاهدته لتلك الافلام هو امر ستحيل

لكن سأحاول نقص الامر شيءا فشيءا

ساحاول مراقبته لبعض الوقت ومعرفة الاوقات التي يشاهد فيها عادة الأفلام الاباحية

ثم محاولة جعله مشغولا كل تلك الأوقات باشياء اخرى

  • كأن نمارس رياضة ما

  • نخرج معا الى اماكن ترفيهية

  • نقرا كتبا

.....

يمكن أن يكون ابنك، صديقك، أخوك وحتى نفسك.

إن حدث ذلك فأمامك الكثير من الحلول قبل أن تلجأ للتعنيف والصراخ أو الضرب. كونك أب فأنت المسؤول عن كل ما هو موجود في المنزل بما في ذلك الأجهزة التي تستعمل للإتصال بالشبكة، من هذا المنطلق يمكنك تعزيز الرقابة المنزلية في هذه الإجهزة مثلا في التلفاز قم بفرز قنوات محددة تعرف أنها لم ولن تنشر أي محتوى يخدش بالحياء وضعها في قائمة لعائلتك ثم قم بتشفير القوائمة الأخرى. بالنسبة للإنترنت يمكنك الإستفسار عند مزود الخدمة الخاص بك عن الرقابة الأبوية أو control parental وإن كانت متوفر لديهم قم بشرائها وبذلك يمكنك حماية أسرتك من كل ما يضر. إن لم يكن مزودك يوفر مثل هذه الخدمات، فيمكنك استعمال البدائل المتوفرة على الشبكة ومنها :

  • OpenDNS : يمكنك من التحكم في المحتوى الذي يزوره كل من في شبكتك عن طريق خوادم dns الخاصة بهم ويمكنك أيضا من حضر مواقع، فئات و السماح بمواقع أخرى. يمكنك زيارته من هنا
  • norton connectsafe : مثل opendns تماما ولكن لا يوفر مشاهدة الإحصائيات ولكنه يمنع أغلب المواقع غير المرغوب فيها :
  • Norton Safety : مثل connectsafe مع توفير إحصائيات وتحكم كلي في المواقع المحجوبة والتوقيت وكثير من الأشياء مع عيب وحيد وهو وجوب تثبيت برنامج عميل في كل الأجهزة المراد مراقبتها، يمكنك الإطلاع عليه من هنا :
  • Securly : موقع يجمع كل الخصائص الموجودة في من ذكر آنفا ولكن يجب عليك تفعيل الحساب باستخدام بطاقة دفع لتؤكد أنك آدمي :

(لم أجربه جيدا)

هناك مواقع أخرى مثل

،

،

وغيرها الكثير.

يمكنك أيضا وضع كلمات مفتاحية في الراوتر (مسير) لمنع كل المواقع التي تحتوي تلك الكلمات في عناوينها. أو تلجأ للطرق التقليدية وهي وضع الأجهزة المكتبية مثلا في أماكن مكشوفة لكي لا يتمكن لأفراد الأسرة من فعل أي شيء من هذا القبيل.

لا يوجد أفضل من سنة الأنبياء (الزواج)

وقبل الزواج لابد من التأهيل والاعداد

-1

سأصطنع كأني لم أره... ثم أزوجه.

لا علاقة للزواج بادمان الاباحية

ربما يساعد قليلا في حالات محددة، ولكن صدقني دون حديث جدي في الموضوع قد يصبح الزواج عبئا على الشاب


اضف الى ذلك ان الزواج ليس مجرد "تفريغ لطاقة جنسية" وانما هو لبناء حياة فعلية...

لوهلة ظننت أن ردك جاء هنا بالخطأ فأنت تفترض أشياء لم أشر إليها من قريب أو بعيد، لكن لا عليك ياصديقي فلا ضير من توسعة أفق الموضوع

لا علاقة للزواج بادمان الاباحية

هو لم يسأل عن الإدمان ، لو قال ذلك لقلت له أذهب به إلى أخصائي بالأمر

لكنه سأل عن مجرد المشاهدة، لذلك فإن أنسب حل برأيي هو الزواج، قبل أن يتفاقم الأمر ثم لا ينفع الزواج أو غيره.

تفريغ لطاقة جنسية

لماذا أشعر وكأنك تزدري المتعة الجنسية، نحن بشر ولسنا ملائكة

لبناء حياة فعلية

هذه الحياة تكلفتها باهظة جداً صدقني ولا أحد على استعداد لخوض هذه المغامرة، لذلك كانت المكافأة كبيرة حتى نقع في الفخ، لكن مع خوض التجربة ونمو وعاطفة المودة والرحمة والأبوة والأمومة، يصبح الأمر ممكناً، لكنه لن يكون ممكناً أبداً ما لم يجرب المرء نفسه.

فهمت وجهة نظرك، سأسألك سؤالاً جدليا الى حد ما، يصب في نفس موضوع النقاش

اذا اتيح لشخص ما الزواج لتفريغ طاقته الجنسية، او لنقل الزواج بهدف الجنس فقط، وكانت الامور مسهلة للزواج دون اي التزامات مادية، اي ان الزواج كان بهدف الجنس فقط، والجميع يعلم ان هذا الشخص غير قادر على الاستمرار، على الاقل في السنوات القليلة القادمة، بهذا الزواج

وبعدم الاستمرار اعني انه ليس قادر على بناء اسرة، ليس قادرة على اعالة شخص اخر غيره، ليس قادرا على فهم ان زوجته ايضا شخص يحتاج امورا في الحياة... وهذه غالبا صفات الشاب العشريني الذي يتابع الاباحيات... هل ستدفعه للزواج؟

قبل ان تجيب، هذا يعني انه هناك فتاة في مكان ما، ستضطر الى زواج هذا الشاب، وستضطر للعيش معه، وستضطر للتحمل، فقط بسبب ارادته لتفريغ شهواته... على الرغم من انه اختار الطريق الصحيح الا انه اختاره بوقت خاطئ، وسيدمر حياة الفتاة

الان هل ستدفع هذا الشاب للزواج؟


الشهورة الجنسية موجودة في كل مكان، والرزق على الله، وعلى الانسان التفكير في الحلال دائما... ولكن خذ الامر من وجهة نظر الجميع...

الأنموذج الذي طرحته لن أئتمنه على هرة

ليس من الصعب أن تعرف الشخص الذي أمامك إن كان على قدر المسؤلية ولديه استعداد للتضحية أم أنه من النوع الذي يقفز من السفينة مع أول غمامة في الأفق

ولا أتفق معك أن الشباب العشريني الذي يتابع الإباحيات أغلبه كذلك، وعل العموم شخص كالذي تتحدث عنه لن يختلف كثيراً عندما يبلغ الثلاثينيات كما لم يختلف أي اختلاف جوهري عما كان عليه قبل العشرينيات.

لا ادري ربما شباب مجتمعي مختلفون قليلاً، ولكن هذا ما كنت اراه في نفسي، وفي باقي الشباب العشرينين... لا احد منا يعرف ما هي تبعات الزواج، لا احد لديه فكرة عن طريقة اعالة نفسه ناهيك عن اعالة اسرة... وشخصيا لن اورط فتاة معي في هذه الحياة


ثقافة

لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.

96.6 ألف متابع