في يوم من الايام اعجبني صديق يعمل مبرمج واعجبني حديثه عن هذا العلم ومجال عمله الجميل والواسع فوقعت فى حبها ونويت ان اتعلم بدأت رحله متخبطه محاولاَ التعلم حتي وجهني احدهم الى تعلم برمجه المواقع وبداية من التصميم تعلمت حتي اصبحت بالكاد اتقن تصميم المواقع وعرفت ان يجب ان اطلق على نفسي front end مطور وتشاركت هنا معكم بعض الاسئله فى تطوير الويب من قبل عرض علي احدهم تعلم الخوارزميات عن طريق الجافا سكربت وقفت امام مسائل يجب ان تحل
285 نقاط السمعة
321 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ما بعد التخرج من الجامعه هل هو عالم اخر سيقتلني ويقتل احلامي ؟
انا طالب فى كليه العلوم واعمل بمجالين التحاليل الطبيه ومبتدئ فى مجال الويب فى عمر 19 عاما . بعد سنتين سأكون على ميعاد التخرج بالجامعه والبدء فى البحث عن عمل انا لا احب كليتي ولكني احب البرمجه اسعي ان احصل على فرصه عمل بالبرمجه فى اي مجال فى المستقبل . لكن ما يؤرقني ويخيفني هو فكره الكبر والانخراط فى سوق العمل فقط واصبح اله اود ان اظل اتعلم وادرس الجديد فى مجال البرمجه والعب واخرج مع اصدقائي واشاهد الافلام هل
نفسى تأبى ان تكره الوطن
نفسى تأبى ان تكره الوطن رغم محاولاتى ظاهريا لازلت احبه واحلم بثوره تصحح مساره لكن الواقع يوميا يقدم ادله على كرهه ، الاكتئاب تملك منى بسبب هذا الموضوع لانه اساس كل شئ
انا مهدد بالقتل فى اي وقت ، انا اسمع كل يوم عن اخبار موت ابرياء فى بلدي ، انا مصري ساعدوني ؟
انها ظروف اشبه بظروف الحرب تماما لا ادري من يفعل ذلك لكن كل خبر من تلك الاخبار يقتلني يوما بعد يوما حتي اصبحت هش من داخلي لم يعد لدي اي قدره على التعبير عن الحزن ايضا فقدت معاني الحياه كلها
انا مصري ، انا مهدد بالقتل فى اي وقت ، انا اسمع كل يوم عن اخبار موت ابرياء فى بلدي
انها ظروف اشبه بظروف الحرب تماما لا ادري من يفعل ذلك لكن كل خبر من تلك الاخبار يقتلني يوما بعد يوما حتي اصبحت هش من داخلي لم يعد لدي اي قدره على التعبير عن الحزن ايضا فقدت معاني الحياه كلها
نصيحه : لا تخبر ابنك انه فاشل ولن ينجح فى شئ فى هذه الحياه فذلك يقتله
عن تجربه اخبروني اهلي اني شخص فاشل لن انجح طوال عمري وقد انتهت طموحاتي فى وقت كنت احتاج فيه للدعم قتلوها تماما انصحكم بتلك النصيح لعل احد منكم يصبح اب او تصبح ام يوما من الايام ، ساندوهم من الصغر للكبر ساندوهم فى كل وقت
اخبرني صديقي باني مزدوج الشخصيه !! هل انا كذلك ؟
اخبرني صديقي اليوم اني شخصين بداخلي شخص يكتب منشورات على الفيس بوك وشخص اخر فى الواقع . فى الحقيقه يكاد يكون محق لكن كان ردي وتبريري له اني ارتاح مع حاسوبي الخاص ومع حسابي على الفيس بوك لا اخشي منه ولا اخجل منه واتحدث بحريه عبر حسابي الخاص معبرا عن كل ما بداخلي ؟ هل انا مزدوج الشخصيه فعلا ام اني شخص عادي يرتاح فقط الي حاسوبه ويخرج ما بداخله فى صوره منشورات ؟ لقد اخافني جدا هذا الموضوع وجعلني
ساعدوني من فضلكم بنصيحه
شاب عشريني طالب فى كليه العلوم بمصر تخصص كيمياء هذا العام هبط مستواي الدراسي لم اعد اطيق المذاكره ولقد دخلت هذه الكليه مرغم بسبب تنسيقي ، توقفت عن شغفي فى تعلم البرمجه وكذلك توقفت عن القراءه بعد ان قررت ان كون انسانا مثقفا وانعي هم المستقبل مبكرا لا اعرف ماذا افعل الاكتئاب يلتهمني وسيقضي علي
كيف ابني جماعه او اسره علميه بالجامعه ؟
هنا ابحث معكم عن افكار واليات عمل اسره علميه تهتم بالعلوم والثقافه وسط روتين الدراسه فى الكليه ماذا احتاج لكي اؤسسها ولكي تنجح ؟
كرهت ان اكتب ارائي الشخصيه على الفيس بوك بسبب الناس !
لقد سأمت كتابه ارائي السياسيه او الاجتماعيه او حتي ارائي فى افلام او كتب قرأتها على الفيس بوك ، فى الحقيقه احب ان اشارك كل شئ عليه لاني اعتبره ببساطه صديقي الوحيد الذي يسمع لي واحس انه يشاركني . لكن هناك من يأتي ويراجع معي منشوراتي عندما يقابلني فى الشارع ويعبر عن عدم موافقته مع رأيي او يستهزء بها اصبحت خائفا من المتعصبين سياسيا لحزب او تنظيم اعارضه ينهالو علي بالاتهامات والتعليقات التي تزعجني انا خائف جدا لقد كرهت كل