لقد سأمت كتابه ارائي السياسيه او الاجتماعيه او حتي ارائي فى افلام او كتب قرأتها على الفيس بوك ، فى الحقيقه احب ان اشارك كل شئ عليه لاني اعتبره ببساطه صديقي الوحيد الذي يسمع لي واحس انه يشاركني .
لكن هناك من يأتي ويراجع معي منشوراتي عندما يقابلني فى الشارع ويعبر عن عدم موافقته مع رأيي او يستهزء بها اصبحت خائفا من المتعصبين سياسيا لحزب او تنظيم اعارضه ينهالو علي بالاتهامات والتعليقات التي تزعجني انا خائف جدا لقد كرهت كل الناس بسبب ذلك وكرهت حياتي
أكتب في مدونة خاصة بك.. هذا حل.
أفضل خيار إتخذته في حياتي هو إلغاء حسابي على الفيس بوك.
انا احتاجه فى كثير من الامور
أمورا لا تستطيع فعلها على مواقع تواصل إجتماعية أخرى؟
الكتابات السياسية على الفيسبوك ليست بالقرار الحكيم أبدا لاسيما إن كنت مختلفا عن الموجة السائدة في مجتمعك.
أما بشأن الكتابات الأخرى كالأفلام أو التجارب من الطبيعي الاختلاف ولكن إن لاحظت احدهم يستميت في معارضتك دوما او تصيد خطأ وقعت به سهوا فالحل واضح (: هناك هذه النوعية من الناس لم ينقرضوا بعد.
وأن اردت التدوين على الفيسبوك بدون سماع أي آراء فببساطة ضع خصوصية المنشورات التي تظنها مثيرة للجدل بتصنيف (أنا فقط) أفضل من فقدان اصدقائك لانهم لايتفقون معك بنقطة ما.
وما المشكلة في هذا، فقد يُساعدك هذا على توسيع معرفتك ومداركك (لا سيما إذا كان ذاك المُخالف له براهين عقلانية).
وبالنسبة للسياسيين والتنظيميين، فهذا أمرٌ طبيعي، لذا حاول ألا تكتب إلا ما أنت واثق به، ولديك أدلة عليه، وحينها ستستطيع أن تردّ عليه بيُسر ودون عناء.
لا اقصد انه يوجهني انه يستهزء برأيي
في هذه الحال، الأمر مختلف.
إستخدم الـ Block
وأنا أيضاً كرهت ذلك من زمن ، وأكاد أكره حسوب io بسبب التقييمات السلبية السخيفة ._.
لولاها - أي التقييمات السلبية - لكان حسوب مجرّد فيس بُك آخر لا قيمة له.
هُنالِك تسميةٌ عربيّة رسميّة: فيس بوك.
ما ننطقه هو "فيس بُك"، وهذه التسمية الرسمية هي نتيجة عمل رخيص وغير صحيح. وقد ذكرني هذا بالتسمية الخاطئة أيضًا لأحد أنواع الصوابين:
https://suar.me/a5jG
المُتعارف عليه في أغلب الصحف والمُدوّنات المرموقة أن يُكتبَ الاسمُ كما هو رسميًّا، أمّا ما ننطِقُهُ فهو مختلِفٌ من لسانٍ لآخر ولا يُمكِنُكَ إثبات أنّ نطقك هو النطق الصحيح.
التسمية الرسمية لفيس بُك، هي ترجمة حرفية للكمة الأصلية Facebook ، ولا أحسب أنهم غيروا نُطق الأسم لأجل أن يُضيفوا تلك الواو.
نعم وما المطلوب؟ ما حُجّتُك؟ أنا أُخبِرُكَ بأنّ نُطقَكَ غير صحيح لوجود تسميةٍ رسميّة مُخالِفة وأنت تتكلّمُ عن النُطق؟ وإن قابلتُكَ أيصِحُّ أن أُناديكَ ميجاهد لأنّني أنطُقُها ميجاهد؟
المسألة تقف على الترجيح الذي يفوق الظن، وأنا أعلم - وأنت تعلم - أن من كتب تلك التسمية لا ينطقها هكذا.
لا، أنا أعلمُ أنّ نُطقَها الصحيح هو فيس بوك وأنا أنطِقُها كذلِك.
وبالنسبة للإنجليز - أصحاب التسمية الأصلية - فماذا ينطقونها؟
وهل يتسقيم عندك أنهم غيّروا التسمية عند تعريبها؟
على الأقل هناك سبب لتسليب الشخص الآخر ، أنا أسئلك لماذا قيّمت سلبيّاً تعليقي هذا ؟ أريد مبرّراً
بالتحديد ماذا؟
قولك أنها سخيفة رغم فائدتها العظيمة (والتي أتمنا أن تصل إلى تويتر والفيس بُك وكافة المواقع الإجتماعية الأخرى)، هو كافٍ لأعتبر أن تعليقك "سخيف" وأُسلّبه.
من وجهة نظري التسليب ليس مهمّاً ولا فائدة له وهو سخيف أيضاً هل تتهمني وتلومني على وجهة نظري ،
ومن وجهة نظري أن تعليقك ليس مهمًّا ولا فائدة منه، وهو سخيف أيضًا، وأُضيف أنه يجب أن يُسلّب، هل تتهمني وتلومني على وجه نظري؟
بل أؤمن بالعقلانية، وبه أحكم.
بل أؤمن بالعقلانية، وبه أحكم.
هذه وجهة نظرك ولن أسلّبك بسببها
أخي عبد الخالق، أُقدّر رقّة قلبك وحُسن خُلقك، ولكن إرشادات استخدام حسوب تقول:
لديك ١٠٠ نقطة، هذا كل ما تحتاجه في هذا الموقع.. حصلت على كثير من النقاط السلبية ولم أكترث ولست مهتمًّا ما دامت فوق الـ ١٠٠ ولا يجب أن تكترث لهذا أيضًا.