السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، مضى وقت طويل على آخر مساهماتي في موقع حسوب ،ولكن في بعض الأحيان أعود وأنظر إلى المشاركات دون أن أعلق عليها أو حتى أن أسجل دخولي إلى الموقع ولكن شيئا ما إستفزني حقا ، لاحظت أن كثيرا من الشباب الذين يعدون أنفسهم *مثقفين* هم يتفننون في مخالفة الشريعة ، أو يدعون إلى أفكار مخالفة لها أو تتعارض معها . هل ما يدفعهم إلى ذلك أنهم يريدون فقط أن يتحرروا من القيود الدينية ويخالفوا مجتمعاتهم

في القرن الأخير أخذت التكنولوجيا تنمو وتتطوّر بشكل مثير للقلق ممّا جعل الآلات الإلكترونية تدخل في صناعة كلّ شيئ تقريباً ناهيك عن تدخّلاتها الكثيرة في حياتنا اليومية فقد ظهرت في الآونة الأخيرة سيّارات بدون سائق والإنسان الآلي الذكي الذي يعمل مثل الإنسان ويوفّر أيضاً الخدمة التي كان يمنحك إياها الإنسان العادي بكفاءة أكثر وجودة أفضل وأبعدت -التكنولوجيا- كثيراٌ من الأيدي العاملة عن مجال عملها ووفّرت في نفس الوقت العديد من الوظائف للعاملين الخبراء ومع هذا -من منظوري الشخصي - أعتبر

الضب حيوان من الزواحف، جسمه قصير وغليظ، يتميز بأطراف تشبه أطراف الإنسان، لونه يميل للرمادي أو البني ويتخلله لون أصفر على جهة الظهر منه، ذيله مزود بحلقات شوكية للدفاع عن نفسه إذا تعرض للخطر، وهو حيوان نباتي التغذية لا يشرب الماء إلا نادراً جداً، لأنه يستفيد من الماء الموجود في النباتات التي يتغذى عليها، ويعد مصدراً للبروتين الحيواني لسكان البادية. https://suar.me/Oy3a ورغم هذا كلّه الضبّ يعدّ من الوجبات الأفضل لبعض الأشخاص وجزءاً من الثقافة السعودية ، وأيضاً هناك ناس يؤكّدون

http://www.sasapost.com/toki-pona-a-language-you-can-learn-in-48-hours/

إعتبر حياتك قصّة تكتبها في كتاب ماذا سوف تضع كعنوان لها ؟ >بالنسبة لي لا أعرف ^_^

حقيقة لا أدري إن كنت سأرجع إلى طفولتي،تلك المرحلة التي عشقتها من حياتي ، ولكن أعتقد أنها من ضرب الخيال ، مهما كانت حقيقة أو خيال ، فهي فرصة ذهبيّة لديّ ، أظنّ أنّي لن أحتمل حقيقة أنّي رجعت إلى الماضي ،قبل عشر سنوات تقريباً ، عندما كنت ذلك الولد *اللطيف* كما كانت صديقة أمّي تدعوني ، عندما كنت في أسوأ مكان في حياتي كما كنت أعتقد حينها ،"المدرسة" ولكن الآن مع القليل من الخبرة التي تكفيني لأدرك أنّي في

#يا للهول قبل لحظات رأيت كابوساً ، أدّى بي للإستيقاظ من النوم وكتابة هذا الموضوع في هذا الوقت ، كما نعلم الكوابيس الليلية مزعجة جداً ،وتتنبّأ بأشياء جِدّ سيئة ، ودائماً ما تأتي إليّ الكوابيس عندما أشاهد أفلام رعب أو أستمع إلى قصص الجنّ وكان ذلك منذ صغري إلّا أنني لا أشعر الآن بالخوف تُجَاهَ الكوابيس ،ولكن هذا الكابوس كان مختلفاً ، أودّ إسترجاع هذا الكابوس ، فعلاً أوّد ذلك لأنه أدّى بي إلى الإستيقاظ من النوم ، وهذا يُعتبر

عندما يكون عليّ أن أكتب مقالاً مّا ، أو فكرة أو كلمات لأعبّر عنها بشيئ مّا ، أحتاج إلى الإلهام، وهناك ما أقوم به لأجد الإلهام ، ومن أفضل الوسائل التي تساعدني لأكسب الإلهام ، هو المشي في الحيّ الذي أسكن فيه والتسكّع قليلاً ،عندها ينهار عليّ سيل من الأفكار وأيضا من الطرق التي أتّبِعُهَا لكسب الإلهام هي مراقبة الأطفال يلعبون ، هذه الطُّرق تساعدني كثيراً . وماذا عنك ، ماذا تفعل لتجد الإلهام ؟ شاركنا إياها .

أنا أحبّ كلّ ما يتعلّق بالجنّ سواء كان قصصاً أو فيلماً أو مقاطع فيديو ولكن عندما أكون لوحدي أقرأ قصصاً لظهور الجنّ أشعر بشيئ غريب يحدث معي ،وكأن شيئ ما يتحرك حولي . أظنّ أنّ قراءة قصص الجنّ أو مشاهدة مقاطع عن الجنّ تجلب الجنّ ، شاركوني آرائكم حول هذا الموضوع ،وتذكّر أنا أعني قصص الجنّ وليس قصص الرّعب

كلنا مررنا بمرحلة الطفولة الجميلة والتي استمتعنا في عيشها في كل لحظة ولم ندرك ذالك إلا بعد أن عفا عليها -الطفولة-الزمن،تلك المرحلة التي كنا نعيش حياتنا وكأنها ملك لنا ولم نكن نفكّرفي ما سيحدث غداً،تلك المرحلة التي كنا فيها نبحر في عالم من الخيال والجمال،وكنا نفسر الأشياء التي حولنا طبقاً لعقولنا الصغيرة التي تملأها تساؤلات عديدة ،ماذا لو كنا كذا؟ وماذا لو حدث ذلك؟ ومالسبب في حدوث ذلك ؟ وكنا نهمس بكل براءة لألعابنا وكأنها تسمعنا وتنصت لنا ولم نفكر

رواية صانع الظلام هي عبارة عن قصة يوسف خليل المنحوس ( سيئ الحظ ) الذي منذ ولد كان منحوسا سيئ الحظ وتدور القصة عن حياته بعد أن طلب منه رئيس تحرير مجلة "(( المجلة ))" أن يقابل مجدي الرفاعي أستاذ التاريخ-الذي قتل ابنه عن طريق تحطيم رأسه بمطرقة كبيرة والذي أخبر يوسف خليل أن ابنه حي وطلب منه ان يقتله ان رءاه وعندها تبدأ قصة يوسف خليل المنحوس، هذه الرواية رائعة ونالت اعجابي أنصحكم بقرائتها

http://mdayoub.net/2016/06/27/%D9%84%D9%86-%D8%AA%D8%AE%D8%B1%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%84-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D8%B4%D8%A9%D8%8C-%D9%85%D9%81%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85-%D8%AE%D8%A7%D8%B7%D8%A6/#more-115

أحمد شقيري هو شاب اعلامي سعودي وقدم لنا11 موسم من برنامج خواطر وهو وبعد ذلك لم تنته مهمته الخيرية لتطوير المجتمع العربي بل قدم لنا موسما ناجحا من برنامج قمرة وهو الان بصصد اخراج موسم ثاني من برنامج قمرة هو الشخص الدي اتمنى حقا أن يحصل على جائزة نوبل لأنه ساهم فى تغيير الشباب العربي الى الأفضل وكان سببا في تطور بعض البلدان العربية وهو حقا شخص متمسك بدينه هو الشخص الذي أريده أن يحصل على جائزة نوبل . ماهي

تعرفت على حسوب قبل أربعة أشهر والسبب أنه وقتها كنت مهتما بالربح من الإنترنت وبينما في أحد الأيام أستمع لشرح على اليوتيوب، كيف تربح من الإنترنت ؟ تعرفت على خمسات وبعدها تعرفت على شركة حسوب ثم تعرفت على حسوب i o ثم تسجلت فيه وبعدها أعجبني مجتمع حسوبio هذه كانت بداية قصة حبنا أنا وحسوب io. ماذا عن بدايتك مع حسوب i o ؟ #أخبرنا_عنها