قد نجد معظم الشعب العربي ينظر إلى المرأه على كونها خُلقت لتحمل مسؤوليه منزل والديها ومن ثم مسؤولية منزلها مع زوجها، وعلى الارجح انها قد تجمد دراستها في حال تقدم لها من يخطبها، ومن ثم إذا كانت موظفة فإنه عليها أن توقف عملها لانة قد يؤثر على حياتها الزوجية، وهذا من رأى المجتمع.

ولكن لم لا، إن كانت قادرة على أن تخلق توازن بين بيئتها العملية والمنزلية؟

إن للمرأه كامل الحقوق أن تعمل أو تدرس، ونجد معظم النساء قادرات على تكوين أسرة صالحة ومتزنة وأيضاً على المواظبة في عملها بشكل جيد، أيضاً لا أنكر هذيان بعض النساء في إهمال منازلهن من أجل العمل.