* فلنفترض أنني أود شراء *كلاشنكوف* أو *كيلو غرام من الكوكايين* فهل ستتكفل المنظومة في " الدارك نت " بإيصال الطرد الذي يحوي السلعة بدون مشاكل خاصة مع الجمارك؟ هل من تجارب ناجحة ؟

" المال لا يجلب السعادة " مقولة يظن الكثيرون أنها واقع معاش، هل هذا صحيح في عصرنا الحاضر، من وجهة نظري فهي مقولة أكل عليها الدهر وشرب، فأنا أضحدها و أفندها بكل ما تحمل من معنى كونها عارية تماما من الصحة وليست إلا هراء في هراء و نظرية مؤامرة اخترعها الفاشلون ماديا، فالذين يؤمنون ويصدقون بهذه المقولة تنطبق عليهم المقولة التالية " من يقول ان المال لا يشتري السعادة فهو لا يمتلك مايكفي من المال " هناك من سيوافقني و

> إجابة Kareem Hameed Olufemi: * *لاكتشاف ما إن كان شخص معجبا بك*: اِنتقي كلمة من اختيارك وكل مرة يستخدم الشخص فيها نفس الكلمة أو مرادفا لها قم باِيماءة وتبسم، إن كان يكن لك حبا وإعجابا ستراه يستعملها كلما سنحت الفرصة * *هل تريد ان يأخذ الناس كلامك على محمل الجد*: في كل مرة تخبر أحدهم شيئا، أردف لكلامك أنك تناقلته عن والدك، الناس عادة يميلون إلى تصديق نصائح الآباء. * *كن المنتصر النهائي في "حجرة ورقة مقص"*: قبل بدء

في حالة وددت نشر كتاب إلكتروني *عربي* أو بيعه هل هناك في المقابل منصات/مواقع/متاجر عربية؟ قمت بعملية بحث على المحرك ووجدت أن المواقع الأجنبية هي الطاغية وفي هذه الحالة هل تقبل هذه المواقع نشر الكتب الإلكترونية العربية ؟

وجدت لسؤال "ما الفائدة المجنية من المدرسة؟" جوابين مفترضين: * أولا: من أجل التعلم واكتساب المعرفة * ثانيا: من أجل التوظف والحصول على دخل بواسطة الشاهادات الأكاديمية إلا أنني اكتشفت أن المدرسة ليست بالخيار الوحيد بل الخيار الأسوء (وهذا ما سأوضحه في السطور الموالية) ومادامت كذلك وجب التخلي عنها كما تتخلى عن كل شيء عديم المنفعة بدل تحمل عبئه ##من أجل التعلم: المدرسة مؤسسة تعنى بالتعليم وفق منهج محدد و هذه هي وظيفتها الرئيسية و لكن التعلم ليس بمقيد بمكان

شخصيا لم يسبق لي أن فكرت في الإنتحار ولا أتاني كفكرة واردة، المانع للرئيسي هو مانع ديني: فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مَن تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردى فيه خالداً مخلداً فيها أبداً ، ومَن تحسَّى سمّاً فقتل نفسه فسمُّه في يده يتحساه في نار جهنم خالداً مخلداً فيها أبداً ، ومَن قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجأ بها [أي يطعن] في بطنه في

الإنسان اجتماعي بطبعه و لا يستطيع أن يعيش وحيدا لأن الصحة النفسية و الوحدة مصطلحان متنافران، أبى من أبى و شاء من شاء فالعزلة تؤثر سلبا على الفرد (إلا في حدودها المعقولة)، وعليه و إثر الوحدة التي أعيشها حاليا فإذا قررت مستقبلا أن أكون صداقات فسأطبق قولة " رالف إمرسون " : ###الطريقة الوحيدة لإيجاد صديق هي أن تكون صديقا جيدا لأنني أجدها منطقية و صائبة فكما تدين تدان. ماذا عن أعضاء حسوب الإنطوائيين ؟

حياكم الله... اود استفسارا من ذوي العقول الراقية عن المجالات التقنية ، المعلوماتية ، او غيرها التي تخول لي إن أتقنتها أن اصبح اصبح غنيا و أكون ثروة لا اريد ان يفهم مما قيل اني اضع المال كهدف اولي في حياتي المهنية ولكن اريد ان اكون رصيدا معرفيا . اتمنى ان تكون الاجابات مقنعة و الردود مفيدة وشكرا

رشح لنا كتابا (عربي أو مترجم إلى العربية) يتمحور حول فن التخطيط بمفهومه العام وصناعة الخطط مع تلافي نوعية محددة كالتخطيط الاستراتيجي الذي يهم المؤسسات مثالا، المراد هنا التخطيط الذي يغطي جل جوانب حياة الفرد بحيله وميكانيزماته، لعلي وفقت في تبليغ المعنى.

"إننا نعيش في بيئة ثقافية تروج للقيم الديمقراطية التي تشدد على أن نكون منصفين مع كل فرد ومع الجميع، كما تروج لأهمية التأقلم ضمن مجموعة، ومعرفة كيفية التعاون مع أناس آخرين. ولذلك يتم تعليمنا في مرحلة مبكرة من حياتنا أن أولئك الذين يتسمون بنزعات قتالية أو عدوانية ظاهرة يدفعون ثمنا اجتماعية باهظا : اللاشعبية والعزلة . إن قيم التناغم والتعاون يتم تجذيرها بطرق خفية، وأخرى ليست بالغة الخفاء، عبر الكتب التي تتمحور حول كيفية النجاح في الحياة؛ وعبر المظاهر الخارجية

##ما هي الحدود الكونية للتنقل البشري، وهل سينجح الإنسان في السفر خارج المنظومة الشمسية ؟

###من قرية دكتا إلى قرية ديمق سار الصديقان *هزاع* و*حمدان* مشيأ من قريتهما *دكتا* إلى قرية *ديمق* مرورا بقرية *العزيزية*، وقد اتفق الاثنان على التوقف في العزيزية للراحة وشرب المرطبات، وبعد 30 دقيقة بالضبط من سيرهما بسرعة منتظمة دار الحوار التالي: هزاع : کم قطعنا حتى الآن يا حمدان؟ أجاب حمدان: لقد قطعنا تحديدا نصف ما تبقى لنا إلى العزيزية. وبعد السؤال سار الاثنان مسافة 7 كيلومترات، حيث التفت هزاع سائلا صدیقه حمدان مرة ثانية : كم بقي لنا يا

*"إذا كنت تستطيع تخيل صورة ما يمكنك أن تجعلها واقعا، وإذا كنت تستطيع أن تحلم يمكنك تحقيق حلمك، فكل شيء ممكن في هذه الحياة أمام إصرارك وحزمك، نعم أنت تستطيع...لا تحسبن نفسك جرما صغيرا وفيك انطوى العالم الاكبر"* كلمات براقة ولامعة تشعل في المرء فتيل الحماس وتذب فيه رغبة متأججة في الإنجاز، ربما تلقيت مثيلا لها قراءة من إحدى قصص النجاح على لسان شخصية من وحي الخيال أو سمعا من محاضرة لأحد مدربي البرمجة اللغوية أو حتى مشاهدة ككليشيه في

الفوبيا أو الرهاب ذلك الخوف غير المبرر من أشياء ومواقف وأنشطة معينة، و الفوبيا عدة أنواع غير قابلة للعد أو الحصر لأن كل آدمي له مخاوفه الخاصة التي قد تكون من منظورك غريبة ومن بعض الأمثلة الواقعية على ذلك: * آجيروفوبيا – الخوف من عبور الطريق * ديـبـنـوفوبيا – الخوف من الحديث أثناء العشاء ! * أراكـيـبـتـروفوبيا – الخوف من إلتصاق زبدة الفول السوداني في سقف فمك! * كاثـيـسـوفوبيا – الخوف من الجلوس هذه مجرد نقطة من محيط، فهل لديك

الفنان: محتاج يستقبل التقدير عوض الدفع $ المستهلِك: مستهلَك وفريسة للعلامات التجارية. حرية التعبير: تفويض يُمنحه الشخص العامي لضخ أكثر الأفكار تهالكا للفضاء العام. الفلسفة: المجال المعرفي المرتبط بالإصرار على كبح التقدم العلمي والدأب على التحديق والاستغراب. المدرسة: قولبة الفئة الناشئة وجعلهم في حالة وفاق مع البيروقراطية .

الحب: جنون مؤقت يعالج بالزواج... ( الكل يعود الى رشده ويفتح عينيه على الواقع) الصبر: نوع من اليأس والعجز يصور على هيئة الفضيلة... الحرب: منتج ثانوي للسعي إلى الأمان... النرجسي: شخص ذو ذوق دنيء اهتمامه بنفسه أكبر من اهتمامه بي... الصداقة: قارب كبير كفاية ليحمل على متنه اثنين، في جو معتدل، لكن فقط واحد عند العواصف.

أو كما قال الشاعر: رأيت الناس قد مالوا // إلى من عنده مال ومن لا عنده مالُ // فعنه الناس قد مالوا رأيت الناس قد ذهبوا // إلى من عنده ذهبُ ومن لا عنده ذهبُ // فعنه الناس قد ذهبوا رأيت الناس منفضة // إلى من عنده فضة ومن لا عنده فضة //. فعنه الناس منفضة

شبكة الأنترنت عالم لا حدود له وعلى غرار العنوان ماهي الطرق التي تلجأ إليها للبحث عن معلومات مفيدة على هذه الشبكة، يعني هل أنت من أولائك الذين يتخدون من محرك البحث وجهة لهم في أي صغيرة أو كبيرة ( رغم أنني لا أحبذ هذه الطريقة إلا أني أجد نفسي مضطرا ) أم أنك تعتمد على طرق غير مباشرة لنيل مرادك ؟ وهل محركات البحث أفضل وسيلة لغربلة المعلومات المتوفرة على الويب ؟ شاركنا بطريقتك في البحث ^_^

## بالسؤال يتعلم الإنسان فيما يلي بعض الأسئلة التي يتشنج عقلي بمجرد التفكير فيها، أعرضها في السطور الموالية طلبا لأجوبة محتملة : * ما الأفضل الإنطواء أم الإجتماع ؟ * هل الحمار الوحشي أسود ذو خطوط بيضاء أم أبيض ذو خطوط سوداء؟ * لماذا لا يلتصق الصمغ داخل الجسم الذي يحتويه ؟ * إذا كانت سرعة انتشار الضوء 299 792 458 م/ث فما هي سرعة انتشار الظلام ؟ * من الأول الدجاجة أم البيضة ؟ باستحضار أن البيضة خرجت من الدجاجة و

حياكم الله : عندما انوي تعلم شيء ما مثلا حين اطالع مقالا ما ، اعقب على كل ما يكتب حتى ابسط التفاصيل، لا اريد ان يبقى اي شيء مبهما بحيث اتعمق اكثر و اكتر حتى اجد نفسي خارج صلب الموضوع و أمام مستجدات أخرى يتوجب علي فهمها، اضيع الكثير من وقتي الثمين لا اكتفي بالفهم السطحي واريد ان تكون معرفتي شاملة و كاملة نوعا ما و إلا فأنني سرعان ما اصاب بالإحباط و الملل و اشعر بالنقص ولا تبقى لدي

اود توضيحا من الأعضاء الكرام حول كل ما يتعلق بما اصطلح عليه بالانترنت، ماهيتها، مكوناتها العتادية و البرمجية، كيف تعمل والبروتوكولات التنظيمية والقائمة طويييلة... قد يكون سؤالي بدائيا ولكن هذالا يمنع من طلب المعرفةو هذا لا يعني اني لا امتلك معلومات حول الموضوع ، واتمنى ان اجد ردا دقيقا تفصيليا واضحا وتوسيعا لفكرتي العامة. ### ارجو من اعضاء I/o عصر ادمغتهم في الردود انطلاقا مما يملكون من معلومات تنبيه : باب النقاش مسدود امام المتطفلين.

انتشر هذا اللغز على مدى واسع وصنف كلغز محير ومستعص، وقد نسبه البعض إلى اينشتاين لكن ذلك غير صحيح فهو لغز من ألغاز المنطق العادية الحديثة من ألمانيا: خمسة أصدقاء من جنسيات مختلفة يقطنون في خمسة منازل مختلفة ومتجاورة في شارع واحد ومرقمة من اليسار إلى اليمين كما أن كل واحد من هؤلاء الاصدقاء الخمسة له أكلته المفضلة وشرابه المقضل وكذلك حيوانه المفضل، *المطلوب هو تحديد جنسية مربي الأسماك انطلاقا من المعطيات التالية:* * يسكن البريطاني في المنزل الأحمر، يسكن