المنشور لايبدي كراهية تجاه أية دولة، و لا يحث على كراهية أية دولة كذلك.

أخلاق = رصيد البنك

هذه التعريفات تعتبر cynical ، ولم تكن هناك أي نية بجعلها تعريفات موضوعية، هي مرتبطة بوجهة نظر الكاتب الشخصية، الآن يمكنك أن تأخذ نفسا عميقا. حرية التعبير ليست، تفويض لضخ الأفكار الأكثر تهالكًا ربما يتقارب كلامك هنا مع كلام نيتشة عن الديمقراطية ملاحظة جيدة.

كل القواعد عرضة للكسر، السؤال هو ما هي القواعد التي يجدر بي الالتزام بها.

كل إنسان لديه درجة من التفرد، إنسان مختلف، بيئة مختلفة، مشاكل مختلفة، لكن المشترك أن هناك سعي نحو تحقيق الراحة والتوازن، لذلك أرى أنه سواء كان مرضا أو غيره، من المفترض أن يكون الميل نحو التكيف وحللة المشاكل التي تعترض حاضرا دائما.

هل مشروع تأليف الكتاب ما يزال قائما؟

على لسان أي شخصية قيل هذا الاقتباس؟

فيلم Contraband مطابق كثيرا لهذا الوصف

أتوقع أنه سيكون العكس، عندما تعطي جواب مع إضفاء لمسة من التعقيد عليه (مصطلحات تقنية، صياغة مركبة، الخ...)، الشخص الآخر فعلا قد يتبع سؤالا آخر بغرض الاستفهام، والذي ستعطيه عليه جوابا معقدا أيضا مثل المرة الأولى، هنا إما أن الشخص سيرغب في تجنب أن يظهر أنه لا يفهم ويتجنب الإحراج... لكن إن استمر بالأسئلة، فمن المشروع لك أن تدينه وتضعه في إطار أنه فضولي ويطرح أسئلة كثيرة، وطريقة تخاطبه مع الآخرين غير مهذبة وتسبب عدم الارتياح.

ما هو مجالك، كيف بدأت العمل الحر، ممكن نبذة...

هذه الأفلام قد تكون تجربة جديدة لك فيما يتعلق بجزئية انتصار "الشر": no country for old man night crawler avengers infinity war arbitrage

أكيد، الاختراعات هي المخرجات المباشرة للهندسة. (وليس من الضروري حصر تعريف المهندس في الجانب الأكاديمي أو سوق العمل.)

هل استعملت صورتك الشخصية في الحساب أو هل سبق وأظهرت هويتك الحقيقية؟ فقط أسأل ان كان لهذا علاقة بشعبية الحساب...

لقد أرسلت لك طلب صداقة... اسم الحساب: Adam Alexius شكرا.

أحيانا أتسائل إن كنت مسلما؟ (سؤال خارج عن السياق، فقط أرغب في نقاش صغير إن لم يكن هناك مانع)

صراحة جزء من خيبة أملي راجع إلى من نعتهم بالوعاظ والدعاة لكن الأمر الآن لم يعد مقتصرا على ذلك... بغض النظر عن من تتابع من "أصحاب الفكر" فإن الحقيقة مستقلة عنهم وليست بأيديهم، أدعوك أن تفكر بنفسك ولا تدع شخصا يفكر نيابة عنك (كنت أتابع عدنان ابراهيم ومحمد شحرور كثيرا)

ربما يكون الخلل في الإسلام نفسه بدلا من المسلمين الذين هم انعكاس فقط وتجسيد للدين الإسلامي

نعم تغيرت معتقداتي أو بالأحرى وقع عليها تحديث.. هنيئا لي

لا بل يقصد أنه صام رمضان السابق يا ذكي

> في رأيك كيف يمكن أن أجلب الحظ لحياتي، وبعبارة أخرى كيف يمكن أن أصنع الحظ في الحياة؟ لا يمكن لأحد أن يجلب الحظ لنفسه أو لغيره، لأن الحظ في تعريفه هو صدفة حسنة أو سيئة قد تقع لك والصدفة خارج نطاق سيطرة الفرد... الحظ موجود ويجب أن تؤمن به لكن لا تعتمد عليه لأنك حينها تصبح اتكاليا والإتكالية بداية الفشل... على الرغم من ذلك يمكن القول أنه بإمكانك أن تزيد من حظوظك في تحقيق شيء ما، مثلا إذا أردت

الشيء الذي ندمت عليه في رمضان السابق هو الصيام!

> — بسم الله الرحمٰن الرحيم،، قال الله سبحانهُ وتعالى في كتابهِ الگريم: {لا يُگلّف الله نفساً الاّ وُسْعهَا} ويُقصدُ بذلك : أي أنّ الله تعالى لا يگلّف العبد المؤمن بمهمّه ما الاّ لانّه متأگدٌ على قدرة عبدهِ بتحمّلها، فلا يكلّفهُ ما لا يقدر عليه او ما لا يطيقهُ كلام جميل... رغم عدم صحته.

100 ٪ محاولة احتيال احذر وإياك أن ترسل أية أموال

> إذن أنت لك موقف مغاير عن فكرة المسلسل لا أشاهد المسلسلات المحلية كثيرا، ربما لم أشاهد واحدا منذ الطفولة (عدا بضعة مشاهد عابرة على طاولة الإفطار في رمضان) لكن هذا المسلسل بالذات جذبتني قصته لسبب ما. > لكن هل هذا يعني أنه يمكنك التخلي عن والديك وما يطلبون منك، وتنجح في حياتك؟ كما قلت سابقا يمكنك ذلك بكل تأكيد، لا توجد علاقة سببية بين الاثنين (النجاح ورضى الوالدين)، على الرغم من ذلك هذا لايعني أنني أشجع على التخلي عن

> وبخصوص القصة وموضوع المناقشة، هل يظهر لكم أن رضى الوالدين بتلك الأهمية، أم يمكن لأي شخص أن ينجح في حياته دون الحاجة لهذا الرضى؟ يمكنك كليا 100٪ أن تنجح في حياتك( مهما كان منظورك للنجاح) بدون نيل رضى أي شخص بصفة عامة أو رضى والديك بصفة خاصة، هذا المفهوم "رضى الوالدين" اخترع من أجل بسط السيطرة من طرف الآباء على أبنائهم والتحكم باختياراتهم في الحياة، لا توجد أي كوة قونية تقول أنه إذا لم يرضى عليك الشخص x فإن