الإنسان اجتماعي بطبعه و لا يستطيع أن يعيش وحيدا لأن الصحة النفسية و الوحدة مصطلحان متنافران، أبى من أبى و شاء من شاء فالعزلة تؤثر سلبا على الفرد (إلا في حدودها المعقولة)، وعليه و إثر الوحدة التي أعيشها حاليا فإذا قررت مستقبلا أن أكون صداقات فسأطبق قولة " رالف إمرسون " :

الطريقة الوحيدة لإيجاد صديق هي أن تكون صديقا جيدا

لأنني أجدها منطقية و صائبة فكما تدين تدان.

ماذا عن أعضاء حسوب الإنطوائيين ؟