Samira Diab

بكالوريوس في الكيمياء ، اعمل مساعدة باحث في الكيمياء العضوية ، ومستقل في تدريس المواد الجامعية .

125 نقاط السمعة
5.08 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ولكنك قلتِ إنها تعطي بكثرة وبشكل زائد، بينما غيرها يترقّى وهو أقلّ كفاءة، ويعلو أكثر في السلم الوظيفي. أرى أن هناك خللاً. إذا كانت موظفة مثالية وتهتم بأمور الشركة، فمن الأفضل أن ترفع الشركة مسمّاها الوظيفي وراتبها، وأن تكون شخصاً فعالاً في الشركة، لا أن تعطي دون أي تقدير.
كلامك صحيح، وقد تخيّلت بعض الإجابات المنطقية التي قد تكون محتملة، لكن الوقت كفيل بكشف كل ما هو مخفي يكفيني أن أكون راضية عمّا أقوم به
هذا ما مررتُ به في الفترة الماضية، وأنا قوية الآن لأنني سمحت لنفسي بالتوقّف قليلًا، بلا سعيٍ ولا أهدافٍ مرسومة. كنتُ فعلًا بحاجةٍ إلى هذا النوع من الاستشفاء. ولا أقول إنني من الآن وصاعدًا لن أنكسر، فالحياة ليست مكانًا للراحة. سأنكسر أحيانًا، وسأمنح نفسي دائمًا الوقت لألملم شتاتي وأعود من جديد، أقوى وأكثر وعيًا. أشكرك على مشاركتك، 
بصراحة ما بشوف الزواج مشروع أصلًا، ولا شيء ممكن أقول “بدي أسعى له”. بحسه موضوع أكبر من هيك. إذا صار بوقته ومع الشخص الصح، تمام، بس ما بحب أتعامل معه كواجب أو محطة لازم أوصلها
[@Eslam_salah1] كونك تقول إنه لا يعرف عن مرضك، فهذا يعني أنه لا يعي ظروفك. أنت بحاجة للمال بشكل كبير، والمبلغ كبير بصراحة. لا يوجد أي ضمان أن يُعيده في الموعد المحدد، ولا حتى لديه علم بوضعك الصحي أو بأهمية إجراء العملية. لو كانت الظروف مختلفة، كان من الممكن أن تقوم بذلك، لكن وضعك الحالي حساس جدًا
لا أؤمن بأن الزواج يُحدد بناءً على كون الشخص من الأقارب، أو الصالونات او حب بالنسبة لي، الجوهر والأهم في أي علاقة هو الشخص نفسه: قيمه، أخلاقه، شخصيته، وطريقة تعامله مع الآخرين. هذه الأمور هي التي تصنع العلاقة الناجحة أكثر من أي شكل أو طريقة للتعارف. أؤمن أيضاً أن الزواج ليس شيئاً يمكن إجباره أو التسرع فيه، بل يأتي في وقته المناسب، عندما يكون الشخصان مستعدين فعلاً للارتباط، بغض النظر عن الظروف المحيطة أو طريقة اللقاء. التركيز على الجوهر الداخلي
معك حق، وهذا بالضبط ما أفعله. أشكرك يا رغدة، وأسأل الله أن يزيدك علمًا ونورًا
مرحبًا إيمان 🌷 جعل الله لكِ من اسمك نصيبًا، فليكن إيمانك بالله وبنفسك قويًا دائمًا. أعلم جيدًا ألم التنمّر الذي قد يرافق الإنسان طويلًا، وكيف يجعله يصدّق أحيانًا ما يُقال عنه. لكن اسمحي لي أن أنصحك نصيحة أرجو أن تركّزي فيها جيدًا: قفي أمام المرآة، انظري إلى نفسك بعمق، وتأمّلي كل ما فيكِ، ثم قولي لنفسك: “هذا أنا، وسأتقبّلني وأحبّني، فهذا جزء منّي، وهذا ما يميّزني.” أحبّي نفسك، وابدئي بإخراج ما في داخلك من حزن، وحوّليه إلى طاقة تدفعك لتتخلّصي
برأيي، هي اختارت البقاء في منطقة الراحة (comfort zone). قد يكون في ذلك نوع من الإخلاص والانتماء كما ذكرتِ، لكن يختلط به أيضًا شعور بأنها اعتادت على هذا المكان وتعرف من حولها، فلا ترى داعيًا لتغيير موقعها أو البدء من جديد في بيئة عمل وأشخاص جدد. وهذا ما يحدث عندما نعتاد ولا نُطوّر أنفسنا، فنُرضي عقلنا الذي يخشى التجربة ويفضّل البقاء في الأماكن المألوفة له
مع أنني تأخرت حتى أصل إلى هذه المرحلة، إلا أنني ممتنّة جدًا لوصولي أخيرًا. عانيت كثيرًا، للأمانة، وكنت أظنّ أن لطفِي في التعامل مع من حولي سيجعلني محبوبة، وأن الجميع سيكونون أصدقائي. لكن اكتشفت أن المشكلة لم تكن فيّ، بل فيهم هم. تساءلت كثيرًا: لماذا؟ وماذا فعلت لهم؟ ولم أحصل على أي إجابة. ومع وصولي إلى هذه المرحلة، أصبحت أقلّ اهتمامًا بسبب ما فعلوه بي، لكن ما زال في داخلي شيء صغير يتساءل: لماذا ؟
إذا شعرتَ أن هناك أي احتمال لعدم سداد الدين خلال شهر، وأنت بحاجة إلى هذا المال بعد تلك الفترة، فلا تُقرضه. اعتذر منه بلطف دون أن تُشعره بأنك تملك المبلغ، وقل له ببساطة: “أقدّر ثقتك بي واحترمك، وأتمنى أن يفرّج الله همّك، لكن للأسف لا أستطيع تأمين هذا المبلغ في الوقت الحالي. لو طلبت مني في وقتٍ آخر ربما كنت أستطيع المساعدة.” وبما أنك ذكرت أن هناك آخرين يمكنه طلب المساعدة منهم، فلا تُخاطر. صحتك وعلاجك أهم، وأتمنى أن تكون
شافاك الله إسلام، في البداية عليك بتقبل مرضك وتقبل أن الله أرحم من الجميع وأن لا تقنط من رحمته جل جلاله. وأن كل شيء يحدث لنا، إن كان خيرًا أو شرًا، فهو خير لنا ولكن لا نعلمه، وليس بالضرورة أن يكون السبب واضحًا، فقط عليك التسليم لله. كما يتصف اسمك، الاستسلام لأمر الله، وعدم الاعتراض. مسؤولياتك التي تحملها والتي وضعت فيها تشعرك بشعور القلق الزائد تجاه مرضك وحمل أثقال أهلك، وأتفهم ذلك كثيرًا. تخاف من ردة فعلهم فهم مسنودون عليك.
لا أنكر أن مثل هذه المواقف تجعلك تتأثر وتهتز ثقتك بالآخرين، وذلك لأن أكثر من شخص في مواقف مختلفة فعل بك نفس الأسلوب كما ذكرت. ولكن أنصحك بنصيحة أن تراجع صديقك وتقول له لماذا ذكرت الموضوع الذي تحدثت معك عنه، وبالتالي تكون قادرًا على تقييم الوضع ونيته. أحيانًا قد يتحمس أو يسهو ويذكره، أو ربما لا يقصد الإساءة أو يقصد. الله أعلم. أشعره أنك انزعجت، وأنه إذا قلت له شيئًا مرة أخرى أن يحتفظ به ولا يقوله لأحد. مشكلتنا كبشر
بصراحة، حسب الموضوع وعمقه ومستوى الشخص الذي تتحدث معه، إذا كنت تتحدث مع شخص ليس لديه أي خلفية عن الموضوع، فالأفضل التبسيط وإعطاء مدخل للموضوع دون استخدام مصلطحات علمية عميقة. أما إذا كان لديه معلومات جيدة أو أنه طالب في التخصص، فقد تستخدم المصطلحات اللغوية والعلمية المفيدة مع التبسيط في الأفكار. اتباع تبسيط الفكرة وعدم نقصان قيمتها هو الأساس والمهم في الحالتين، ولكن مع الانتباه كما ذكرت دون فقد قيمتها.
بصراحة، لم أحب هذا الترند أبدًا منذ أن انتشر، وأشعر أنه ليس له داعٍ أبدًا. ولا يدل إلا على الانجرار وراء الأفكار المنتشرة وما يحدث الآن بغض النظر عن الاختلافات. بمعنى آخر، إعطاء حلويات لأستاذ أو دكتور كبير في السن، ماذا سيفعل بها؟ أم أنها مجرد فكرة يجب تنفيذها لمجرد أنها انتشرت، فهي موضة تقتصر على تكرار الأفكار دون أي مغزى عميق.
لو تحدثنا بشكل عام ، فإن الأنثى بالعادة تعمل في المقام الأول للاعتماد على ذاتها وشعورها بأنها مستقلة، وخصوصًا إذا كانت عزباء، فهي تريد أن تثبت نفسها قبل كل شيء، فهي لا تحتاج لتكوين نفسها ماديًا. بينما الرجل يعمل لأجل تكوين نفسه، فالمقام الأول له هو الحصول على المال. وهذا يأتي بسبب اختلاف المتطلبات لكل من الذكر والأنثى. هنا يأتي سبب قد يكون في بعض الأحيان، كما ذكرت، راتب الأنثى أقل من راتب الذكر، الذي بالطبع لا أشجعه أو أضع
بصراحة رنا ، دائماً أشعر أنك مثقفة وإنسانة تطور نفسها وتدعمها. أتمنى لك التوفيق والاستمرار في النجاح. معرفة الإنسان بقيمة نفسه تجعله أفضل من اليوم الذي مضى.
ضع نفسك مكان الزبون، وأنا مثلًا البائع. أنت لا تعلم شيئًا عن فائدة ما أبيع، فبالنسبة لك هو مجرد راديو عادي قد تحصل عليه بسعر أرخص في متجر آخر. وظيفتي كبائع أن أوضح لك مزايا هذا الجهاز ولماذا قد تحتاجه. ولبيع سلعة معينة، عليّ أن أشرح لك كيف يمكن أن تفيدك. إذا لم أكن أنا كبائع مقتنعًا بما أبيع، فمن المحتمل أن يكون الإقبال على المنتج ضعيفًا، لأنني لن أكون مقتنعًا به أساسًا. ففكرتك الأولية ستكون أنه مجرد راديو عادي،
سبب هذا النوع من الإدمان هو الشعور اللحظي الذي يغمر الإنسان بالسعادة، أو حتى تغيير المزاج والابتعاد عن هموم حياته المزعجة، فيشعر وكأنه يبتعد قليلاً عن مشاكله. وهذا بطبيعة الحال هو ما يشعر به أغلب الناس. ولكن إذا كنا نتحدث عن "إدمان المشاعر"، فهناك مشكلة قد تكون أكبر. فالحاجة إلى الحب والمشاعر، والبحث عنهما أو محاولة العيش كما يعيش الآخرون على وسائل التواصل الاجتماعي، يزيد الأمر سوءًا. لأنه إذا سألتِ أحدهم إذا كان يريد نشر منشور على هذه المواقع، فغالبًا
إذا كنت سأتحدث عن نفسي، فأفضل طريقة هي أن تكون أكثر وضوحًا في مشاعرك إذا أردت أن يشعر بها الطرف الآخر لتتجنب أي سوء تفاهم. فغالبًا ما قد تقول أمرًا معينًا، وإذا شعرت حتى ولو باحتمال 1% أنه قد لا يفهمه أو سيفهمه بطريقة مختلفة عما هو مقصود، فتأكد من توضيحه وشرحه وإعادة صياغته بطريقة مختلفة لكي لا تصل إلى مرحلة سوء تفاهم. قد يكون الأمر صعبًا أن توضح كل ما تقصده، ولكن للأسف أصبح سوء الفهم متكررًا بشكل غير
فعلاً اتفق معك
طريقة كتابتك رائعة وشعرت بمعانيها، أحسنت صنعاً.
قد يكون كذلك، ولكن على الأغلب يكون الخوف من البوح بضعفه وأنه ليس كما يعرفونه او معتادين عليه. وإذا كان السبب كما ذكرت رنا، فالشعور أنك ثقيل وأن الناس من حولك غير مجبرين على سماعك، اسمحي لي أن أعتبره قلة ثقة بالنفس. فالطبيعي أن يشعر بالحزن وأن الأيام لا تمر كما يجب، وبالمقابل، الطرف الآخر قد يشعر في أيام أنه يحتاج إلى من يسنده، فالحياة تشاركية. لا يوجد أي داعٍ لهذه المشاعر. فمن يقف معك، ستقف معه.
أولًا، هذا لا يسمى فشلًا، إنما هي محاولة، والحياة مليئة بالمحاولات فنحن نتعلم في كل يوم أمورًا جديدة. هل تعلم أن هذه المحاولات هي التي تصنعنا؟ هي التي تغيرنا للأفضل أو ( للأسوء. في بعض الأحيان قد يستسلم الشخص وينهي كل الأمر.) ولكن إذا تم اعتبارها فرصة للتطوير والتحسين، هنا خطوة بخطوة ستصل إلى ما تريد وأكثر، لأنك مهتم بتطوير واستيعاب أن (الفشل) ليس اسمه هكذا، إنما هي فرصة أخرى لتغيير بعض الاستراتيجيات أو تنبيه لكي نمضي على ما نريد.
قبل أن نجيب على سؤالك، علينا أن نسأل أنفسنا: لماذا نشعر بالعجز عن التعبير ومواجهة مشاعرنا؟ وأين المشكلة إذا كنت كبيرًا وعبرت عن حزنك أو بكيت عندما تحتاج أو احتجت للتحدث مع شخص وتفضفض له؟ هل تخاف أن يبدو أنك ضعيف؟ عليك بالتصالح مع نفسك؛ فأنت إنسان ويوجد بك القوة والضعف. وهذا لا يدل على الضعف، بل الاعتراف بالمشاعر أحيانًا يعتبر قوة. هل تخاف من التقييم؟ انظر، إذا أراد شخص أن يقيمك وأنت تشعر بالحزن، ويقول في بعض المفاهيم: "يبكي