أفهم قصدك في حالة ترشيح منتجات مشابهة لنفس المستخدم. لكن في حالة دراسة المستخدمين لمعرفة المنتجات التي قد تعجب مستخدمًا ما قبل أن يطلب شيئًا شبيهًا هي الصعبة حيث نحاول مقارنته بمستخدمين أخرين أعجبهم نفس ما أعجبه مثلًا
0
عذرًا لم أفهم سؤالك بشكل كامل. بالنسبة لهذه النقطة كيف يقوم شخصٌ ما مع نفسه بما يقوم به الطبيب معه؟! فالأنترنت مليء بالمقالات وقنوات اليوتيوب التي تساعد الإنسان على معرفة التمارين المناسبة وفهم نفسه وأنماط قلقه وأرشح منها قناة جربتها بالفعل .https://www.youtube.com/@Stanford_CHE المقدمة من الجامعة الشهيرة ستانفورد. لكن إن كانت الحالة مستعصية وتحتاج إلى طبيب أو معالج بالفعل فعلى الإنسان ان يتخطى الحاجز النفسي ويقوم باستشارته. وخصوصاً أن هذا لبعض الناس ماهو إلا "أخبل" يزور طبيب نفسي ويش فيه جنون
نقطة التوتر نقطة مهمة ولكن قد تكون لهذه التقنيات أيضًا الدور المساعد في عملية تقليل ذلك التوتر. بشكل شخصي مثلًا كان عندي مقابلة علم بالانجليزية قريبًا ونظرًا لقلقي ولأنني لم أتحدث الإنجليزية في مقابلة عمل من قبل فتحت شات جي بي تي واخترت المحادثة الصوتية وطلبت منه محاولة اجراء مقابلة عمل بسيطة معي. وبالفعل قام بها وحاولت الإجابة وحاول سؤالي اسئلة متعلقة بأجوبتي. وبعد ذلك طلبت منه تقييمي وقد أكسبتني هذه التجربة في مقابلة العمل الفعلية التي كانت أسهل بكثير
بالنسبة لي كان أقوى عامل هو تجهيز البيئة لاستقبال العادة الجديدة بأفضل شكل مناسب. سواء عن طريق وضعها في مكان مناسب في الروتين او تجهيز الأدوات المناسبة أو البعد عن المشتتات الأهم هو عدم جعل العادة كأمر شاذ عن بقية اليوم يجب إضافته بل كشيء يتغير ببطء حتى يستقر في مكانه في الروتين بشكل جيد. وكذلك جعل أصعب مهمة (بدء العادة اليومية) أسهل ما يكون مثلًا لو كانت تلك العادة هي القراءة فأنا أضع الكتاب بالقرب مني طول الوقت حتى
بالنسبة للبودكاست أرشح بودكاست "كلام ينور" حيث تناقش فيه مواضيع كثيرة ومتنوعة متعلقة بالثقافة المالية وكيفية إدارة الأموال الشخصية وكيفية أخذ القرارات التي تخص الأمور المالية. بالنسبة لي كان من أهم البودكاستس التي استمعت إليها وكل حلقة تمثل موضوعًا مفيدًا للنقاش والمقارنة. بالنسبة لقنوات اليوتيوب فقناة Crash course من أكثر القنوات التي أفادتني حيث تحتوي على مجموعة من الكورسات البسيطة والتي تعد مقدمة لأغلب المواضيع مثل تاريخ العالم وحتى طريقة تكوين الذرات
لفت الانتباه بالطريق المباشر أفضل طريقة. فإن لم يكن هناك تغيير يمكنك سؤاله عن سبب تجاهله لنصائحك؟ ربما هناك سبب ما في عقله أو أنها غير واضحة او كثيرة بدرجة تمنع التركيز على أي منها وحينها وجب تغيير طريقة عرض تلك الملاحظات. في حالة تكرار الأمر يمكنك التأكيد على أن هناك بعض الملاحظات بالنسبة لك تركها يعني أن المشروع غير كامل ولن تستطيع قبوله. وفي هذه الحالة سيقوم المستقل بالتأكيد بالتركيز عليهم
بأن كل ما هو متعب مربح كلما زاد التعب أو زادت المخاطرة زادت الأرباح لكن زادت أيضًا الخسائر في حالة الفشل. ومن ناحية أخرى كلما قلت المخاطرة قلت الأرباح لكن كذلك قلت الخسائر والموضوع إذن معتمد على الهدف فإن كان الهدف استثمارًا بعيد المدى فمن الأفضل أن يتجنب الإنسان المخاطرة ويعتمد على البناء البطيء لأساسه المادي. وعلى العكس إن كان الإنسان خبيرًا بالبورصة أو يبحث عن الزيادة السريعة لبدء مشروع أو لأي هدف فيمكنه سلوك الطريق الأخر لكن على مسؤوليته!
لكن من ناحية أخرى أرى هذه النقطة أحيانًا قد تعطل الإنتاجية خاصة عند وجود حوارات جانبية أثناء العمل او ما يحدث من طلب الطعام من الخارج وضياع الوقت في توصيل الطلب وتوزيعه وخلافه من المهمات التي قد تكون مفيدة اجتماعيًا لكنها تعطل الانتاجية والتركيز بشكل كبير. أحيانًا يكون وجود الإنسان وحده من أكبر أسباب التركيز والانتاج
نعم هنالك أفلام مصرية قديمة أسهمت في تغيير قانون مثل فيلم جعلوني مجرما وأريد حلا هذه الأفلام التي جاءت في ذاكرتي أيضًا. بالإضافة إلى فيلم أفواه وأرانب الذي ناقش قضية كثرة الانجاب غير المحسوب وتأثيره على وضع الأسرة. لكن كما ذكرت كلها أفلام قديمة. بل قد لا أتذكر فيلمًا جديدًا أثر بشكل إيجابي على قيم المجتمع أو ناقش قضاياه. هل لديك أفكار؟
حيث يتيح للمستخدمين التفاعل مع أجهزتهم من خلال الأوامر الصوتية فقط لفتت انتباهي هذه النقطة وأعتقد أن فكرة التواصل الصوت فقط لا تعد فكرة عملية في مجال الصحة حيث أن هناك الكثير من الحالات التي لا تفلح فيها سواء بسبب ظروف المريض او الاستشارة. بالنسبة لي أعتقد أن أفضل حل لمثل معضلة المساهمة هو وجود تطبيق كامل يتم إدماج التقنية به بحيث يكون لكل مريض حسابه الخاص ببيانته المرضية وطريقته المفضلة في التواصل وكذلك المجالات التي يمكن للأداة أن تتخصص
عند تحليل صورة العلاقات الإنسانية نجد أن فرط التفكير وحدة النظر إلى التفاصيل تمنحنا صورة رديئة للعلاقات أعتقد أن الأمر هنا يعتمد على كيف تنظر إلى الأمر. فالواقع متشعب ومليء بكافة أنواع النماذج ومن يريد رؤية الصور الرديئة فقط سيراها ومن يريد رؤية الصورة المثالية الجميلة سيراها أما المتأمل الذي لا يحاول الوصول إلى استنتاج معين فسيرى كل الموجود ويحاول فهم أسبابه. وهو مزيج بين الرداءة والمثالية وكل ما بينهما. حيث أن كل علاقة بين شخصين هي علاقة مميزة خاضعة
لا أتخيلها. لأنه ببساطة عندما كنت أتخيل حياتي قبل سنة من الآن لم أتوقع أي مما حدث حتى لو كان في تصوري الأشياء العامة المرتبطة مثلًا بالدراسة والطرق الموجودة مسبقًا. والواقع أنه عندما نتوقع فنحن نبني من النقطة التي نقف فيها الآن لكن الكثير من الأشياء تقع خارج حدود رؤيتنا. فمثلًا عندما كان يتخيل الناس في الثمانينات كيف هي الحياة في الألفية الجديدة كانوا يتخيلون سيارات المستقبل كتطوير على سيارات الثمانينات لكن لم يكن أحد يعلم أنه سيكون هناك شكل
أعتقد فيلم The mist هو صاحب واحد من أكثر النهايات الصادمة والمأساوية. لن أحرق المشهد ولكن الفيلم عن مجموعة من الناس تم حبسهم في أحد مراكز التسوق بسبب انتشار ضباب غريب بالخارج يحتوي على كائنات خطيرة تقتل البشر وعبر الفيلم يحاول الأبطال التعايش مع الوضع وانقاذ أنفسهم والبقاء على قيد الحياة حتى تصل فرق الإنقاذ وتنشأ بينهم الكثير من الصراعات التي تعبر عن نفسية الإنسان في الأزمات بشكل عام ومن ثم تأتي بالفعل فرق الإنقاذ ويبدأ الناس في الخروج وتعتقد
لدي تجربة بالفعل عن التواصل مع الدعم الفني خاصة عند اختفاء العميل لفترات طويلة وبعد إرسال التفاصيل فإنهم يقومون أولًا بإرسال إشعار تنبيهي إلى العميل للفت انتباهه ومن ثم بعد تكرر الاشعارات بدون رد يمكنهم غلق المشروع من ناحيتهم بعد مراجعة الرسائل والتأكد من تمام إرسال المشروع إلى العميل. بالنسبة لي كانت تجربة التواصل معاهم مثمرة وأحيانًا كثيرة قد يرسلون إيميل إضافي للتأكد من أنه تم حل المشكلة بنجاح. وفي حالتي بعد إرسال الإشعار الأول انتبه العميل وقام باستلام المشروع
من بين اختياراتك أعتقد أن تجربة ايلون ماسك ستكون محبطة قليلًا. هذا الرجل كان في الماضي يبهرني من ناحية تكنولوجية ومن ناحية طموحاته المرتفعة بشدة لكن كلما تابعته أكثر كلما أكتشف أنه ليس أكثر من رجل أعمال ناجح ومسوق جيد (وأحيانًا لا يكون) وشعرت بالاحباط الشديد من انبهاري به. أو ربما هي نسخته المستقبلية قد ذهبت في أماكن غير متوقعة
الفكرة جيدة لو تم تطبيقها لكن مشكلتي مع الأنظمة الموازية أنها ترفع المسؤولية عن النظام الأساسي. وفي مصر مثلًا أصبح نظام الدروس الخصوصية بمثابة النظام الموازي للتعليم العالم لكنه ورغم أنه قام بحل بعض المشاكل إلا أنه خلق مشاكل أكثر ناهيك عن الكمية الضخمة من المال التي يحتاج الأهالي لدفعها للحصول على أبسط الأشياء وهذا غير أنه وبدون رقابة على هذا النظام خرجت لها تريندات غريبة بحق وأشياء لا تمت للتعليم بصلة. لذلك لا يمكنني أن أضمن أن نظامًا كهذا
بالعكس أعتقد أن الاخصائي النفسي يجب أن يكون الحل الأول مادام الشخص قادرًا عليه عندما يبدأ القلق في الإعاقة عن الحياة. وهذا لا يعني أن المريض سيتم تشخيصه بمرض ما أو يأخذ أدوية بل هناك أحيانًا مجرد تمارين بسيطة أو طريقة تنظيم للدماغ تقوم بالغرض ويحتاج الشخص فيها لتدخل خارجي فقط وشخص يمكنه أن يشارك أفكاره بصوت عالٍ معه.