عند تحليل صورة العلاقات الإنسانية نجد أن فرط التفكير وحدة النظر إلى التفاصيل تمنحنا صورة رديئة للعلاقات، الصورة الملئية بالغدر والخيانة والاستغلال وتوقع الأسوأ دوما مع التركيز على الأخطاء غير المقصودة، فكيف يستطيع الفرد النجاة من أفكاره وحدة نظره والحصول على صور جيدة للعلاقات لا رديئة؟
كتاب ربما عليك أن تكلم أحدا: إلى أي مدى يمنحك فرط التفكير وحدة النظر صورة رديئة عن العلاقات الإنسانية؟
عند تحليل صورة العلاقات الإنسانية نجد أن فرط التفكير وحدة النظر إلى التفاصيل تمنحنا صورة رديئة للعلاقات
أعتقد أن الأمر هنا يعتمد على كيف تنظر إلى الأمر. فالواقع متشعب ومليء بكافة أنواع النماذج ومن يريد رؤية الصور الرديئة فقط سيراها ومن يريد رؤية الصورة المثالية الجميلة سيراها أما المتأمل الذي لا يحاول الوصول إلى استنتاج معين فسيرى كل الموجود ويحاول فهم أسبابه. وهو مزيج بين الرداءة والمثالية وكل ما بينهما. حيث أن كل علاقة بين شخصين هي علاقة مميزة خاضعة لطبيعة الشخصين وطبيعة ما بينهما وفي العادة لا يمكنها توقعها ولكن يمكن استنباطها بناء على التجارب والخبرات التي يجمعها الإنسان
أعتقد أن الأمر هنا يعتمد على كيف تنظر إلى الأمر. فالواقع متشعب ومليء بكافة أنواع النماذج ومن يريد رؤية الصور الرديئة فقط سيراها ومن يريد رؤية الصورة المثالية الجميلة سيراها أما المتأمل الذي لا يحاول الوصول إلى استنتاج معين فسيرى كل الموجود ويحاول فهم أسبابه. وهو مزيج بين الرداءة والمثالية وكل ما بينهما. حيث أن كل علاقة بين شخصين هي علاقة مميزة خاضعة لطبيعة الشخصين وطبيعة ما بينهما وفي العادة لا يمكنها توقعها ولكن يمكن استنباطها بناء على التجارب والخبرات التي يجمعها الإنسان
هذا أفضل تعليق .. لهذا دائما، أحاول وضع نفسي موضع الآخر، لعلي ألتمس له العذر، فإذا لم استطع، ولم أجد مبرر له في غير موضعي، تأكد لي ظني السيء عنه إلى أن يثبت العكس.
التعليقات