أحياناً نمر بمواقف مثل موقف الثانوية العامة ويساورنا الخوف من أن نحقق مجموع ضعيف كيف سيرانا من حولنا وكيف أننا ضيعنا فرصتنا للوصول إلى كليات القمة ومع الإغراق في هذا الأمر تأتى اللحظة الحاسمة وهى الإمتحان فنركز على السلبي فنجد أنفسنا نبلى بلاءاً سيئاً على الرغم من مذاكرتنا بشكل يحقق لنا نتائج أعلى من 90% فيصيبنا القلق والخوف فنبلى بلاءاً سيئاً فنحقق مجموع ضعيف جدا!!، وكذلك فى الإنترفيوهات يصيبنا قلق من أن نُقبَل فى الوظيفة فيصيبنا القلق والخوف من الفشل ومن ثم نبلى بلاءاً سيئاً فى الموقف الحاسم أثناء الإنترفيو فيتم رفضنا!! هل مررتم بموقف أصابك الخوف من الفشل برهبة وخوف وقلق حالت بينك وبين النجاح؟! وما الحل في هذا من وجهة نظركم؟!
القلق والخوف من الفشل يسبب الفشل، كيف نتغلب عليه؟
التعليق السابق
عذرًا لم أفهم سؤالك بشكل كامل. بالنسبة لهذه النقطة
كيف يقوم شخصٌ ما مع نفسه بما يقوم به الطبيب معه؟!
فالأنترنت مليء بالمقالات وقنوات اليوتيوب التي تساعد الإنسان على معرفة التمارين المناسبة وفهم نفسه وأنماط قلقه وأرشح منها قناة جربتها بالفعل
.https://www.youtube.com/@St...
المقدمة من الجامعة الشهيرة ستانفورد. لكن إن كانت الحالة مستعصية وتحتاج إلى طبيب أو معالج بالفعل فعلى الإنسان ان يتخطى الحاجز النفسي ويقوم باستشارته.
وخصوصاً أن هذا لبعض الناس ماهو إلا "أخبل" يزور طبيب نفسي ويش فيه جنون أم خبل؟!
لكن هذا نوع من الاعتقادات الخاطئة التي من المفترض ان نحارب تواجدها ونلغي الوصمة الموجودة بها. حتى تساعد أناس أكثر على تلقي المساعدة المناسبة وربما تعويضهم عن وقت ثمين سيضيع في محاولة تجنب الذهاب إلى الطبيب! فالامراض النفسية مثلها كأي مرض أخر
التعليقات