دائما بعلاقاتنا بالآخرين سواء في الحياة الخاصة أو بالعمل، يكن حكمنا سريعا على الفعل أو التصرف للأشخاص بأنه سمة من سمات الشخصية ونبدأ في عزو السلوك نفسه إلى سمات شخصية بهم، ولا نولي اهتماما للأسباب الخارجية التي قد تكون سببا في دفع هذا الشخص لهذا *الفعل أو السلوك.* زميل عمل، قد تأخر عن الاجتماع، ودخل بعد المدير بعشر دقائق، ما هو الحكم الأولي الذي سيطرأ على تفكيرنا؟، في الغالب سنتهمه بالتأخير والكسل، ولكن ماذا لو كان المتأخر هو أنا، سأبرر
أكثر من400 كتاب متاح مجانا وقانونيا من الناشر العريق (Springer) كتب علمية وتقنية متنوعة
https://drive.google.com/file/d/1BHVGgRXbzuagMcxollHmLVXjMkIIa_E-/view
العادات الذرية ..تغيرات صغيرة لتحقيق نتائج مذهلة
###الطريقة السهلة ومثبتة لبناء عادات حسنة وتخلص من عادات سيئة :) أطل عليكم اليوم بمراجعة جديدة ، وكتاب مشوق كالعادة اليوم ضيفنا العزيز ، كتاب *العادات الذرية* والذي وصفه مارك مانسون مؤلف كتاب *فن اللامبالاة* كونه كتاب مفيد وعملي للغاية ، فلماذا يا ترى ؟ https://suar.me/QA0JK ستكون هذه المساهمة بمثابة مراجعة للكتاب بعد أن قرأته ، لعلها فرصة للتعرف عليه أكثر .. ##معلومات عن الكتاب : *العنوان* : العادات الذرية *اسم الكاتب* : جيمس كلير *عدد الصفحات*: 297 صفحة *صنف
لماذا لا تكون دراسة اللغة العربية تجربة ممتعة؟
(نشرت هذه المقالة في الأصل على مدونتي، يمكنك تصفحها هناك من خلال هذا الرابط: https://abbad.me/2017/11/17/arabic-language/) قبل سنة ونصف دخلتُ كلية اللغات الأجنبية في الجامعة الأردنية لأبدأ بدراستي لاختصاص اللغة الإنكليزية وآدابها. كانت هذه أول تجربة أكاديمية لي خارج فصول المدرسة، و -على ما يفترض- في واحدةٍ من أفضل جامعات بلدي بعلوم اللغة. وبالفعل، كانت النقلة في مستوى وآلية التدريس مذهلة بالنسبة لي. فلأول مرة في حياتي وجدتُ نفسي أمام أساتذة مُتعلّمين ومتعمقين جداً في مجالاتهم، ومتشوقين لنقل ما يعرفونه إلى
أربع إضافات مهمّة إذا كُنت تستخدم يوتيوب من الحاسوب
من تجربتي الشخصية، أستخدم 4 إضافات، تجعل وقتي على يوتيوب مُثمرًا ،وتقلّل من تشتّتي على هذه المنصّة. خصوصًا وأنّي لا أستخدم يوتيوب للتسلية أبدًا، واجهة يوتيوب لن تعود جميلة مع هذه الإضافات، وهذا هو المطلوب. 1- اخفاء الصور المصغّرة (ثمبنيلز) للفيديوات إضافة مُمتازة، عنوانها يُخبر عنها، فهي تحذف الصور المصغّرة، والتي تكون غالبًا طُعمًا لجعلك تضغط على الفيديو، بهذه الطريقة، أفتح الفيديوات التي أثق بمحتوى أصحابها، وأقلّل من تشتّتي مع غثاء يُقترح، وصورته جذّابة! https://chrome.google.com/webstore/detail/hide-youtube-thumbnails/phmcfcbljjdlomoipaffekhgfnpndbef/related?hl=en 2-اخفاء الفيديوات المقترحة هذه إضافة
كيف تساعدني القراءة على الكتابة
مرحبًا، القاعدة الأولى في الكتابة هي كثرة القراءة. وكما يُقال القارئ الجيّد هو كاتب جيّد. لكن دعونا نسأل كيف تنقذك القراءة وتجعلك غزيرًا في الكتابة؟ هنا سوف أشارككم طريقتي في القراءة يمكن أن تكون مفيدة #أكتب ملاحظاتك ورأيك عند القراءة سوف يصادفك أفكار جديدة أو مُثيرة أو قد لا تتفق معها. هنا يجب أن عليك تسجيلها. وحتى أكون صادق معكم هناك مشكلة كبيرة في تسجيل الملاحظات تتعلق بنوعية وطريقة القراءة. كمثال: (أنا أقرأ كتب ورقية، وكتب على كيندل، وكتب على
ماهي افضل طرق لايجاد افكار جديدة من اي يأتي الالهام
ماهي افضل الوسائل لايجاد افكار جديدة او اكتشاف جديد المهم ان تكون تجارية كيف يأتي الالهام نرى اشخاص يبدعون مثل مكتشف الخورزميات صانع الحاسوب مخترع الانترنيت مخترع سيارة طائرة وغيرهم هل من خلال الكتب ام التفكر ام تدرج ام التقليد ؟
في الكتابة: كيف تتم عملية (خلق الفكرة بدون تفكير)؟
مرحبًا، الكتابة والتدوّين المنتظم هي مهارة يمكن تنميتها مثل أي مهارة أخرى؛ حتى لو لم تكتب من قبل يمكنك أن تكتب بشكل مذهل لكن عليك أن تكون مستعد (للعقاب). نعم هناك عقاب وهناك فاتورة عليك سدادها أولًا؛ العقاب عادةً يأتي على هيئة حالات من الكسل التململ عدم الرغبة في الكتابة فتح مستند مايكروسوفت وورد وانتظار وحي الكتابة يهبط عليك، كتابة فقرة وعدم إكمالها. :) كلها حالات من العقاب؛ هذا الأمر يحدث مع (الرياضيين) الذين انقطعوا عن ممارسة الرياضة ثم عادوا
هل التظاهر يجعلنا أشخاص أفضل في أعين غيرنا؟
*أنا لا أكذب ولكني أتجمل*، جملة شهيرة وعنوان لفيلم عربي شهير، كان يقصد بها البطل أن الكذب الذي كان يكذبه لم يكن بغرض الكذب بل كان بغرض التجمل، فهل هذا حقيقي؟ هل حقًا يمكن أن يجعلنا التظاهر أشخاص أجمل وأفضل في أعين غيرنا؟ لن أكون مثالية في حديثي، بالطبع التظاهر يمكن أن يجعلنا أجمل وأفضل في أعين الآخرين، لكن السؤال الحقيقي هو: *هل سنشعر بالسعادة حقًا عندما يرانا الآخرين على غير ما نحن عليه؟* إن التظاهر لا يجعلنا نحن أفضل،
هل السعي لتحقيق مكانة مجتمعية يجعلنا نبتعد عن ذواتنا الحقيقية؟ فكرة من كتاب "قلق السعي إلى المكانة"
لا أحد يغفل حاجتنا الدائمة لفعل الكثير من الأمور وتحقيق العديد من الأشياء من أجل الحصول على تقدير واستحسان من حولنا، حيث نجد في ذلك الدعم الذي يمدنا بقوة ورضى لرفع مكانتنا في المجتمع، وكيف أننا معرضون للشعور بالقلق الدائم على هذه المكانة إن ظهرت ظروف أدت إلى تهديدها. واليوم لا يخفى على أحد أن الدور الأبرز في تحديد هذه المكانة يرجع *للمادة ولِمَا يفرضه النظام المادي* الذي يسير على أساسه المجتمع من متطلبات، وهذا ليس أمراً جديداً علينا بل
كيف يستمر بعض الأشخاص في الابداع في الأوقات العصيبة؟
من منا لا يمر بوقت عصيب من فترة لأخرى، هذه إحدى سنن الحياة الأساسية، لكن *هل حقًا مرورنا بوقت عصيب يجعلنا نتوقف عن الإبداع؟ وإذا كان الوقت الصعب يعيق الإبداع فكيف يستمر بعض الأشخاص في كونهم مبدعين في أي ظرف وتحت أي ضغط؟* من وجهة نظري أن الوقت العصيب ليس عائقًا للاستمرار في الإبداع والابتكار، على العكس، إنه فرصة أكبر لجعل الشخص يبتكر أو يبدع شيء لم يكن يتخيل أنه قادرًا على إبداعه، والدليل على هذا كما أرى أن الشعراء
لا أحب ... مواقع التواصل الاجتماعي
الجميع لديه حساب في الفايسبوك, انستا, واتساب, فايبر,تليغغرام واالعديد من البرامج التي تظهر كل سنة. إلا أنا *-* شخصيا لدي حساب رسمي في الفايسبوك فقط, خاص بالعمل والدراسة والاقارب, وحتى هذا الحساب أفتحه مرة في الاسبوع وأحيانا مرة في الشهر, ولا أفتحه الا للضرورة أو التواصل مع أشخاص معينة. متابعة المنشورات, االتعليق عليهاا, الرد على تعليقات منشورااتي, تجديد صورة حساابي والغلاف, كلها أمور لا تهمني في تلك المواقع خصوصا ان كانت منشورات عاطفية. يسألني الكثيرين عن سبب اختفائي عن مواقع
تأثير دانينغ كروجر Dunning-Kruger: الجهل غالبًا يولد الثقة أكثر من المعرفة، ما رأيك؟
بالتأكيد من خلال معاملاتنا اليومية سواء بالعمل أو بالشارع نجد أن *القليل من المعرفة شيء خطير*، هذا قد يجعل الفرد نفسه لا يستطيع تقييم أدائه في مجال ما، أو حتى عدم كفائته في مهارة معينة. والجمع بين ضعف الوعي الذاتي وانخفاض القدرة المعرفية لدى هؤلاء الأشخاص يقودهم إلى المبالغة في تقدير قدراتهم الخاصة، حتى أنهم لا يستطيعون التعرف على مستويات المهارة والكفاءة لأشخاص أخرين. ربما صادفنا في حياتنا اليومية ذلك الشخص الذي يرى أن رأيه هو الصواب وأنه على قدر
روشتة علاج للتشاؤم
هاني حجر نقابل بعض الأشخاص في حياتنا اليومية بحالات مزاجية مختلفة منهم العصبي ومنهم المتوتر منهم البارد كلوح الثلج وشخص متفائل وآخر متشائم هذه الصفات تختلف من شخص لآخر وقد تكون مجتمعة في شخص واحد فيمكن أن يتفاءل الشخص لموقف ما ويتشاءم لموقف آخر فتصبح هنا الصفة عابرة وقد تكون الصفة دائمة وملازمة للشخص فتجد شخصا متفائلا بطبعه وشخصا آخر متشائما بطبعه وموضوع مقالتنا اليوم عن الشخص المتشائم بطبعه والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو ما التشاؤم ومتى نصف شخصا
قاعدة 250 لجيرارد، لماذا يجب علينا أن نُعامل العميل كأنه الأفضل على وجه الأرض ؟
سواء كُنا مستقلون أو نعمل في مجال البيع ، قد نجد أن الكثير منًا تعامل مع عملاء سواء في بيع منتجه أو في تقديم خدمة ما . ولكن السؤال الأهم هنا ، *كيف نتعامل مع العملاء على مختلف أنواعهم،هل نتعامل على أنهم مصدر إزعاج لنا ، أم أنهم هم من نكسب رزقنا من ورائهم ؟لماذا لا نسعى إلى تحويل العميل المحتمل إلى عميل دائم؟ لماذا لا نحاول أن نكسب رضاه ووده؟* *جو جيرارد* المُلقب بأحسن بائع في العالم والذي دخل
التأخر في التخرج مع خبرة أكثر أم التسرع في التخرج حتى بدون خبرة؟
السلام عليكم أرغب بمعرفة آرائكم في معضلة أواجهها حالياً. ولكن قبل ذلك هذه بعض المعلومات عني: * أنا بالفعل متأخر في التخرج سنة كاملة وفي كلا الحالتين سأتأخر لترم دراسي إضافي. * الفرق بين الخيار الأول والخيار الثاني هو مجرد 4 أو 5 أشهر، لكن عند جمعها مع السنين السابقة فسيصبح المجموع كثيراً. حسناً، الاختيار الأول هو التأخر في التخرج لمدة ترم كامل (مما يعني مجموع تأخر سنتين) بتقليل عدد المواد في هذا الترم، مع التركيز على الخبرة العملية (بالعمل
هل أخذ الأهداف بجدية أقل يساهم في تحقيقها؟
*"اِسع وراء هدفك"* *"عليك أن تمتلك هدفاً"* *"كلما بذلت مجهوداً أكبر ستقترب من تحقيق أهدافك"*، هذه العبارات التي لطالما سمعناها تتردد منذ صغرنا وحتى الآن سواء ممن حولنا أو مما تربينا عليه من مشاعر العزيمة والإصرار في الوصول إلى الأهداف الأسمى في حياتنا. *لكن هل فكرنا يوماً أن هذا يضعنا في طريق مرهق وضغط كبير وملاحقات لامتناهية معظم أيامنا في الوصول إلى تحقيقها؟* وربما لهذا السبب يقع الكثير منّا في فخ *التأجيل* لأخذ الخطوة الحامسة والإجراءات التي ستقربنا لهذه الأهداف،
ببساطة شارك تجاربك، ثم سترى السحر!
مرحبًا، يسألني الكثير من الأصدقاء، كيف أدوّن؟ من أين أبدأ؟، كيف يمكنني صناعة أفكار متجددة و غيرها من الأسئلة المتعقلة بالتدوّين. وفي حقيقة الأمر ليس هناك جواب لديّ إلا (شارك تجاربك، قم بمشاركة تجاربك في الحياة)، نعم لن تحتاج إلى أكثر من ذلك. ويرد بعدها سؤال متوقع، ليس لديّ تجارب، حياتي بسيطة ليس هناك أي شيء مثير فيها! ليكون ردي حازم وجازم، ومن قال لك بأن حياتك خالية من التجارب الحقيقية المثيرة على الشغف. سأخبرك بقصة أحد الأصدقاء، كنا نعمل
انتقد الفكرة و لا تنتقد الشخص!
" انتقد الفكرة و لا تنتقد الشخص " المبدأ التذويبي المُعاصر الذي يدعو إلى التساهل عند الحوار و المناقشة في قضايا الباطل، إن أطلقناه بشكل عشوائي، و جعلنا هذا المبدأ أساسا في كل حوار و نقاش، فهو حتماً سيكون مبدأ خاطيء و باطل ... أما أحيانا و ليس دائما من باب الحكمة و المصلحة يُحسن ألا يُنتقد الشخص و أن تنتقد الفكرة. لو تأملنا حوار سيدنا إبراهيم عليه السلام مع قومه لوجدناه حواراً شديداً فيه حزم و غيرة شديدة على
متلازمة ( كراهية المعرفة ) التي تقودنا جميعاً الى التهلكـة
( 1 ) طبيعي عندما تعمل في مجال ما ، أن تحاول أن تفهم كل تفاصيله .. وكان المجال الذي عملت فيه فترة طويلة هو مجال مزيج من إعلام وتدوين وتفاعل مع جمهـور عريض بشكل افتراضي أو واقعي .. كنت محظوظاً جداً بأنني أتعامل مع هذا القدر الهائل من الشرائح .. العقليات .. اللهجات العربية .. طبائع الناس ، وطرق تفكيـرهم.. شباب وكبار السن وفتيات ونساء وأمهات ومراهقين .. لذلك ، وبعد خبـرة لا بأس بها فى مجال العمـل الإعلامي
قناة Ownage pranks على يوتيوب.. ضحك وتعلم الإنجليزية ونموذج لإستغلال الموهبة
من أفضـل الأشياء التي حدثت لي العام الماضي 2015 ، هو انني وقعت بالصدفة على بعض الفيديوهات الكوميدية الساخرة ، التي تمثّـل ( مقالب ) في مكالمات تليفونية ، أعتبـرها من أكثر الوسائل تسلية وإمتاعاً بالنسبة لي. صاحب القناة هو ممثل صوتي ( Voice Actor ) يدعى راسل ، أمريكي الجنسية .. ولم تظهر ملامحه على الإطلاق حتى اليوم ، رغم شهرته الواسعة في أمريكا تحديداً .. يقوم بعمل مكالمـات متنوّعة ، ويستخدم أصوات ولهجـات مذهلة بكفاءة تجعلك تشك أنه
ما نحتاجه لإنجاز أي شيء= بعض الصبر + بعض المهارات + شغف عصام الشوالي
( 1 ) لا أعرف السبب الذي جعلني استيقظ اليوم ، وانا مهتم بطرح هذا الموضوع سريعاً ، الذي عادة تُكتب من اجله مئات المؤلفات والكتب والمجلدات ، رغم أن وصفته سهلة جداً ( بحسب ما فهمت من واقع تجربة الحياة ).. للدخول في الموضوع مباشرة ، انجاز أي شيء في الحياة لا يتم تحقيقه إلا بخليط من 3 أشياء *( بعض الصبر .. بعض المهارات .. والكثير من الشغف )..* الصبر معروف طريقه المُـــر .. والمهارات الكل يسعى لإكتسابها