من الاكيد أن الذكرة تلعب دورًا مهمًا في تكوين الهوية فعندما يبدأ تطور الطفل وتكون لديه خبرات هناك جزء من الدماغ يخلق قصة من هذه التجارب وبمرور الوقت يتطور شعور بالذات يُعرف هذا باسم ذاكرة السيرة الذاتية أو (AM).. كما أنها تلعب دورًا مهمًا في مساعدة الفرد على تذكر الخيارات الجيدة والأجزاء الإيجابية من نفسه مثلا ("لقد ساعدت أمي اليوم في البقالة" "لقد أزعجني أخي اليوم ولكني تجاهله ولم أضربه") وهو أيضًا جزء بما يربطنا بالآخرين نتذكر أن إنسانًا آخر
1
قد يكون تنفيذ التغيير على عدة مراحل هو أحد الطرق المفيدة المتبعة للتغلب على المقاومة وتنفيذ التغيير بفاعلية بحيث لا يحدث التغيير دفعة واحدة. وبهذا نعطي للشركات وللموظفين على حد السواء فرصة لفهم التغيير والاستعداد له، ثم اتخاذ إجراء بشأن التغيير ووضع خطة لإدارة التغيير ، وثالثًا ، دعم التغيير والتأكد من أن كل شيء يسير كما هو مخطط له. وفي رأيي أنه على الموظف مهما كان روتيني ومحدود وخائف من التغيير ، عليه أن يعلم أن الابتكار والتحسين شيئان
حتى لو أن الموظف فشل في التغيير سابقا ويخشى تكرار الخوف مجددا، او أيا كانت مخاوفه فلا بديل عن إشراكه بشكل فعال من أجل تبديد هذه المخاوف. وإذا كان هناك نصيحة يمكن ان نقدمها للمدير في هذه الحالة هي أن يستمع ، ثم يستمع ، ثم يستمع. وإذا كانت هناك نصيحة أخرى يجب أن تتخذها الشركة ، فهي تلقي التعليقات التي يقدمها الموظفون والرد عليها. إنهم هم من يتأكدون من أن جميع العملاء سعداء وأن كل العمل يتم ، لذا
اكتشفتُ ان مقاومة التغيير تأتي من الموظّفين أنفسهم بكل تأكيد. لكن أسباب ذلك ترجع للإدارة نفسها. بغض النظر عن مدى جودة إدارة الشركات للتغيير ، فرأيي أنه لابد دائمًا من وجود مقاومة. ولذا يجب على الشركات إشراك أولئك الذين يعارضون التغيير. من خلال معرفة مخاوفهم ربما يخففون من المشكلة في الوقت المناسب. وأيضا من خلال إتاحة الوقت للموظفين لتقديم مدخلاتهم ، وأن نؤكد لهم أنهم جزء من فريق يهتم فعلاً بموظفيه. ولا شك أن التواصل مبكرًا، غالبًا ما يكون أمرًا
هناك مثل يقول اذا وجدت شيئا يصلح ويشتغل لا تحاول تعديله، لكونه أحيانا التعديل في شئ يعمل يؤدي الى نتيجة أنه لا يعمل. هل أفهم من هذا الكلام يا عفيفة أنك ترفضين التغيير ، لأن الوضع الراهن في عالم الأعمال الأن يحتم علينا تغيير هذه المقولة إلى: اذا وجدت شيئا يصلح ويشتغل ، حاول تعديله لكي يعمل يعمل بإنتاج أعلى وكفاءة أفضل في وقت أقل وبتكاليف أوفر. وذكرني كلامك ببحث أجري مؤخرات ، قدمت فيه عينة قوامها أكثر من 200
عن نفسي أفضل المكتب المغلق لما يوفره من مزايا: 1- تكون الضوضاء فيه أقل مقارنة بالمكاتب المفتوحة.. 2- بيئة العمل التي تكون أكثر تنظيماً من وجهة نظري من بيئة العمل المفتوحة فمن غير المرجح أن يقاطع الناس شخصًا ما إذا اضطروا إلى طرق الباب أو التنقل حول الجدران. لهذا السبب أظن أن المكاتب المغلقة تميل إلى تقليل عدد عوامل التشتيت والانقطاع التي يواجهها العمال في اليوم.. ولكن أظن أيضا أن الأمر في النهاية يعتمد على نوعية عمل الشركة ومساحة الشركة
الأمر مهم فعلا وتلك الفجوة التي بين الأجيال تتسع بشكل سريع وأسرع مما كان عليه وذلك يمكن أن يؤدي إلى التنميط والتحيز ويمكن أن تعيق هذه الأشياء الجميع من العمل بكفاءة ولكن يمكننا التخلص منها عن طريق: 1- وضع توقعات واضحة: فعندما تعمل فرق متعددة الأجيال مع بعضها سيكون التحدي الأول هو إيجاد طريقة لتوحيد الجميع حتى تتمكن من القيام بعمل جيد في العمل لذك من الطرق التي قد تساعد هي تحديد التوقعات التي يجب على الجميع اتباعها. بهذه الطريقة
نعم تعطي الشركات اليوم أهمية كبيرة للهدف، وهذا لأنه يكون بمثابة الحافز والدافع والمقياس والنتيجة. ولكني أرى أن الشركات لا تعطي موضوع الهدف بمفهومه الواسع الأهمية الواجبة ، وإنما ينحصر اهتمامها في الربح المادي، وزيادة العائد على رأس المال، وبهذا فلا تهتم مثلا بهدف العملاء وهو الحصول على منتج عالي الجودة بأقل سعر، ولا يهتمون بالهدف الوظيفي لدى العاملين وهو التدريب والتطوير والترقي ووضع خطط وأليات وأفكار خاصة بكل منهم والتعبير عن الرأي ... الخ وربما يكون هذا الأمر -
وضع استراتيجية جديدة للشركة ينبغي أن يتمثل في بعض الخطوات أهمها زيادة الاتصال بين الشركة وموظفيها وتهيأتهم للهدف المعلن عنه، وربط هذا الهدف بالأمن الوظيفي وتحقيق نتائج مرضية، بالإضافة إلى تنفيذ هذا الهدف بهدوء دون تسرع كي لا يشعر الموظف بغرابته. لاشك أن التواصل مهم في جميع مراحل العمل، ونقصه يجعل الموظفين يشعرون بأنهم لا يعرفون ما يحدث. فإذا كانت الشركات تمر باستمرار بأوقات لا يعرف فيها المستقبل ، فهناك أيضًا احتمال جيد ألا يستجيب الموظفون للتغيير بشكل جيد. وعندما
ولكني أعتقد يا عفيفة أن التمكين الوظيفي موجود في أغلب المؤسسات على الأقل، الناجحة منها، لأنه من خلال التفويض ، يكون المدير قادرًا على تقسيم العمل وتخصيصه للمرؤوسين. وهذا يساعد في تقليل عبء العمل حتى يتمكن من العمل في مجالات مهمة مثل - التخطيط وتحليل الأعمال وما إلى ذلك. ومع تقليل الحمل على الرئيس ، يمكنه تركيز طاقته على القضايا المهمة والحاسمة ذات الاهتمام. بهذه الطريقة يكون قادرًا على تحقيق الفعالية في عمله وكذلك في وحدة العمل. وتساعد هذه الفعالية
تحدث العديد من الأأصدقاء على أنواع حسابات الادخار لذلك دعنا نتحدث هنا عن كيف نختار حساب الادخار الأفضل بالنسبة لنا؟ في الأصل يعتمد النوع الصحيح لحساب التوفير بالنسبة لك على أهداف المدخرات الخاصة بك والمبلغ الذي يجب عليك توفيره وفي حين أن حسابات التوفير التقليدية هي طريقة رائعة للبدء يمكن أن تكون معدلات فائدتها أعلى إذا لم تكن بحاجة إلى الوصول إلى أموالك ويمكن أن تأتي حسابات سوق المال بمعدلات فائدة أعلى إذا استوفيت الحد الأدنى من الرصيد و /
وبخصوص الأفراد الذين يشتكون ليلاً ونهاراً من الملل نعم أتفق معكى لا بد من تحديد أهداف لحياتهم يعملوا على تحقيقها ليشعروا بطعم النجاح . ولكن يا صديقي، ما الذي يمنع أي شخص من وضع هدف، هل تتصور أنها مشكلة تربوية أم مجتمعية أم حالة تفرضها الظروف الإقتصادية ؟؟ أليس من المفترض أننا متعلمون ونفهم جيدا قوة تحديد الأهداف.، وعلى مدى سنوات اهتم الخبراء والمعلمون بقيمة تحديد الأهداف. ويعلم الجميع أنه يجب عليهم تحديد أهداف لمساعدتهم على تحقيق رفاهيتهم وغاياتهم وطموحهم
ولا شك أن أهداف الشعب ، يضعها عقل جمعي يتكون من أحاد هذا الشعب، أي أنه الهدف الموجود داخل كل فرد من أفراد الشعب، وهذا الهدف الجمعي تشكله عدة جهات أولها وأهمها الأسرة، فالشخص الجيد سوف يضع هدف جيد لحياته وعمله وسوف يربي ابناءه على هذا الهدف. وفي مجال الأعمال سوف يلهم الموظف الجيد المنظمة بطريقة ما تطلق العنان للطاقة التقديرية والإبداع ، وتبلغ ذروتها في العمل الملموس. يمكن القول بأن الهدف هو فكرة طويلة المدى يمكن تلخيصها في هذا
وليس ضروري أن كان للشركة هدف لن يؤثر ذلك ويسبب ملل للموظفين من الممكن تحقيق الأهداف بأكثر من طريقة مختلفة وتشجيعية وابتكارية تغير روتين الملل. بالعكس يا رحمة ، إن وجود هدف للشركة لن يسبب ملل الموظفين، طبعا بشرط أن يكونوا محبين لهذا الهدف ومقتنعين به، إن الهدف بمفهومه الواسع سيكون بمثابة البوصلة بحيث يشير بشكل موثوق إلى القرارات والإجراءات الصحيحة التي يجب اتخاذها وسوف يجمع حوله جميع العاملين للعمل بدأب من أجل تحقيقه لأنهم جزء من هذا الهدف ونجاحهم
ببساطة التجارة الإلكترونية: هي معاملة تجارية تحدث عبر شبكة إلكترونية مثل الإنترنت. يمكن لأي شخص لديه إمكانية الوصول إلى جهاز كمبيوتر أو جهاز محمول واتصال بالإنترنت ووسيلة لدفع ثمن السلع أو الخدمات المشتراة المشاركة في التجارة الإلكترونية. ولها 3 أنواع : 1- التجارة بين الشركات والمستهلك 2- ومن المستهلك إلى المستهلك 3- من شركة إلى شركة أما التسويق الإلكتروني: هو نوع من أنواع التسويق يمكن القيام به إلكترونيًا من خلال مواقع الويب أو أي أدوات أو موارد أخرى عبر الإنترنت.
هناك فائدتان رئيسيتان للاستثمار في سوق السندات المالية خلال فترة الركود: الأولى : أنها توفر مصدر دخل ثابتًا ويمكن التنبؤ به. الثانية: ارتفاع الطلب، وهذا لأن امتلاك جزء من شركة من خلال سوق الأوراق المالية هو أكثر خطورة من إقراض المال بسند. لذلك يفضل المستثمر الاستثمار في سندات الدخل الثابت بدلاً من الاستثمار في سوق الأسهم. وكذلك هناك نوعان من المخاطر المرتبطة بالاستثمار في السندات أثناء الركود وهما : النوع الاول : الاستثمار في سندات الشركات المثقلة بالديون: فقد تفلس
في العام أظن انها استثمار آمن إلى درجة كبيرة بمقارنة بسيطة للإيجابيات والسلبيات يمكن رؤية فائدتها أغلب الوقت.. الإيجابيات: 1- السلامة 2- عوائد مضمونة 3- لا توجد رسوم شهرية: مع حسابات التوفير قد يتم تحصيل رسوم شهرية لاستخدام الحساب ، والتي يمكن أن تأكل بسرعة من أرباح الفوائد الخاصة بك. من ناحية أخرى ، لا تفرض حسابات شهادات الإيداع عادةً أي رسوم شهرية. ولكن لا تعتبر جيدة في كل الأوقات لأنه: 1- التضخم: التضخم يعني كيف تتغير أسعار السلع والخدمات
أظن أن معيار الأخلاق يأتي من المجتمع ويتعلمه كل مواطن ويتم ممارستها من قبل كل فرد بإرادته الكاملة ويكون قادرًا في كثير من الحالات على اختيار عدم القيام بذلك ويؤدي رفض تلك المعايير إلى سخط المجتمع والذي يعتبره البعض أكثر شدة من العقوبة القانونية.. وفي كثير من الأحيان تتوافق القواعد الأخلاقية المستمدة الأعراف الاجتماعية مع باقي المصادر التي يتم استخراج المعايير الأخلاقية منها مثل: 1- الدين: والذي اعتبره المصدر الأسمى لاستخراج المعايير الأخلاقية حيث أنه كلام الله إذن الحكم الصادر
إضافة لما ذكرته يمكنني أن أنصح بالآتي: 1- أن يكون لديك قائمة مهام: حتى لا تضيع بين العنواين لمقالاتك المحتملة وأن تحدد أي موضوع ستنشر الاول... 2- استخدم العناوين الفرعية بذكاء: الفكرة هنا هو أن العديد من الزائرين لا يقرؤون حقًا مشاركات كاملة من البداية إلى النهاية فإذا لم يجدوا المعلومات الدقيقة التي يحتاجونها بالسرعة الكافية ولتعزيز الاحتفاظ بالقارئ ، أجعل من استخدام أكبر عدد ممكن من العناوين الفرعية عند إنشاء منشورات طويلة. بعد كل شيء ، يتصفح معظم القراء
هناك نوعان من العزلة: العزلة الصحية التي تدفعنا في التفكير في أفعالنا وأرائنا وأفكارنا وحياتنا الشخصية دون تدخل من أحد او تأثير أفكار شخص آخر علينا وهي مهمة دائما لنعيد الاتساق مع أنفسنا ولكن إن طالت تلك الفكرة يمكن أن تؤدي إلى النوع الثاني من العزلة.. العزلة المرضية: مثلما حدث مع بطلة الفيلم ومثلما يحدث مع الكثيرين من يعزلون أنفسهم عن الجميع ولا يتفاعلون معهم حتى وإن كانوا محاطين بأشخاص نراهم يبنون الأسوار حول أنفسهم ولا يشركون أحدا معهم فيصبح
أكيد أن هذا المشروع ممتاز جدا فهو سيؤدي إلى توفير كميات هائلة من الكهرباء النظيفة بتكلفة منخفضة وبدون أي هدر للطاقة أو رواسب شريطة أن يتم إنتاج هذه الطاقة في الفضاء الخارجي ومن ثم إرسالها بكميات هائلة لكوكب الأرض وما سيضمن نجاحه هو أن المشروع يقوم على أساس عدم وجود غيوم ليلاً أو نهاراً يمكنها أن تعرقل وصول ضوء الشمس مما يجعل محطة الطاقة الشمسية الفضائية مصدراً مستقراً ومضموناً للطاقة الكهربائية مع انبعاثات كربونية معدومة ، أي ، دون التسبب
قد يكون هذا تحديًا بشكل خاص لمدير المشروع الأقل خبرة من حيث الحصول على طاقم المشروع وتخطيط الموارد بشكل صحيح في المرة الأولى بالتأكيد سيحصل مديرو المشاريع الأكثر خبرة على ذلك بشكل صحيح في كثير من الأحيان.. ولكن يمكن لتقليل نسبة الخطأ في تحديد الحجم: 1- المقارنة بالمشروعات الأخرى: فبمقارنة مشروعنا باستمرار مع الآخرين ومحاولة تعلم الدروس ومشاركة التفاصيل لجعل الحياة أسهل في مشروعنا وغالبًا ما يكون الماضي هو أفضل مؤشر على المستقبل. عندما واجهت مشاكل في الموارد في هذا
الركود يعقبه ازدهار يا ضياء، وهذا هو سبب التفاؤل الذي يجب ان نتحلى به جميعا، لقد أظهر التاريخ أنه عندما يتعلق الأمر بالأسواق المالية ، فإن ما ينخفض في النهاية لابد ان يعود إلى الارتفاع. وعلى الرغم من أن الطريق إلى الانتعاش قد يكون طريقًا وعرًا. وعلى الرغم من أنه قد يبدو غير متوقع ، إلا أن فترات الركود لابد لها من نهاية. ولا يخلو الامر من فرصة كسب عوائد أعلى في عدة أنشطة برغم الركود ، مثلا ترتفع اسعار
أفضل حل قد يلجأ له الفرد هو الاستثمار في العقارات ثم العقارات والابتعاد تماما عن فكرة البنوك لان بالفعل قيمة الأموال تنخفض بها قد يكون الاستثمار في العقارات بديل مناسب لأن أسعارها تنخفض عن قيمتها الحقيقة بفعل كساد السوق كأحد توابع الركود الاقتصادي ولكنها أيضا تحتاج إلى عدة ملايين حتى يمكنك شراء عقار جيد مكون من عدة طوابق، وبالتالي فهي ليست حل مناسب لمن كانت مدخراته عدة ألاف أو حتى مئات الألاف ، في هذه الحالة إذا لم يتمكن من
أظن أن الصراعات ليست فقط تكون قليلة في حال العمل عن البعد ولكها أيضا أقل حدة ومحدودة الأسباب عن تلك المشاكل التي تحدث في أماكن العمل وعن طرق الحل أظنه أيضا متشابهة قليلا مع طرق حل المشاكل التقليدية.. 1- تحديد خطورة الموقف: نبدأ بفهم طبيعة الصراع وأسبابه الجذرية هل الأمر يتعلق بسوء الفهم ، أو سوء تفسير التفاصيل ، أو عدم تطابق الشخصيات ، أو المنافسة بين الموظفين؟ أم أنه شيء أكثر خطورة مثل التحرش أو التمييز... 2- تشجيع الموظفين