Mohamed Ali

مرحبًا بك في صفحتي، أنا محمد علي، كاتب أكاديمي مصري حاصل على درجة الدكتوراه في علم النفس من جامعة عين شمس.

430 نقاط السمعة
12.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
موفق بإذن الله، بالتوكل على الله والمثابرة والإتقان يتحقق النجاح، ولكل مجتهد نصيب.
تلك الموجة من الدعايا سيقل تأثيرها تدريجيا إلا أن تصبح في طي النسيان طالما أن معيار الجودة لا يتوفر مع معيار الشهرة بالتأكيد فإن استمرارية النجاح تتطلب استمرارية الجودة والدعاية معًا فكلاهما مترابط حتى يتحقق النجاج وهما عنصران مهمان لنجاح أي أعمال بالإضافة إلى عوامل أخرى مهمة لتحقيق هذا النجاح.
مرحبا محمد أولًا: عليك أن تضبط كل شيء بدقة وتأني ولا تتسرع من حيث معرض الأعمال الذي يوضح أعمالك وما سبق أن قمت به والمهارات التي تتقنها، ثانيًا: أذكر مؤهلات ودوراتك ومهاراتك وخبراتك، وما يمكنك أن تنجزه وتقوم به، وأن تذكر ما يميزك عن غيرك بمعنى الميزة التي ستجعلني افضلك على غيرك واختارك بعيدًا عن الوعود الخيالية والغير مسئولة فكن واقعي وصريح، ثالثًا: عند تقديمك العرض لا تقدم عرضك بالتوسل والرجاء والمجاملة، بل قدمه بموضوعية وتوازن ومنطقية وواذكر تحديدًا ما
أرى أن المنصة كان من الأولى أن تطبقه كنظام تجريبي لفترة محددة مثلًا ثلاثة أشهر، ثم تطلق استبيان لمعرفة اراء المستقلين، ومعرفة مميزات وعيوب نظام العضوية الجديد.
ذكرني ذلك بمشهد شهير في مسرحية لعادل إمام قال فيها للقاضي عارف أخر نفق العباسية هناك محل عصير فلا تشرب منه لأنه سيء جدًا فكانت هذه دعاية سلبية لمحل العصير ولكنها تحولت إلى دعاية مجانية جلبت الكثير من الفضوليين الذين يريدون التعرف على محل العصير المذكور في المسرحية رغم اعتراف الجمهور بسوء العصير بالفعل إلا أنه حقق مكاسب من هذه الدعاية. والحل هنا هو استغلال هذه الدعاية السلبية إذا كان لها مردود سلبي، أو تجاهلها والتركيز على تطوير السلبيات الذكورة
في البداية سأجد من يحتاج القلم وهل الذي لا يحتاج القلم لديه في نطاق معارفه ابن أو أخ أو زميل يحتاج له؟ فإن كان هناك من يحتاجه يمكنني إقناعه بأن يقدمه كهدية لهؤلاء، ثم ذكر ما سيترتب على عدم وجود القلم في مواقف محدده من مشكلات ومآذق، وكيف أن القلم كان سيحل له مشكلات عديدة؟، ثم ذكر مميزات القلم وما هو موجود فيه وليس موجود في غيره، وأنه لن تجده بسهولة ففرصتك أن تأخذه مني أو تخسره للأبد، كما أن
إذا أردت أن تتعلمي أي شيء فلابد أولًا من تطوير وتحسين لغتك الإنجليزية لأنه ببساطة معظم العلوم في العالم تعتمد على اللغة الإنجليزية، ولا تجهدي نفسك بتعلم كل اللغة، بل بتعلم ما يخص مجال تخصصك تحديدا بحيث تكونين متقنة لمعظم المصطلحات في هذا المجال ولا تجهدي نفسك بتعلم كل اللغة لأنك ستضيعين الكثير من الوقت كما أنك من الممكن أن تدرسي اللغة بالتزامن مع دراسة تطوير البرمجيات. هناك برامج كثيرة لتعلم اللغة مثل تطبيق دوولينجو ولكني أنصح بالمتابعة مع متخصص
جميل ولكن يجب أن لا ننسى تمييز مصدر المال ونوع العمل الذي يجنى مقابله المال، فرعاية الأسرة والأبناء شيء مهم بالتأكيد مع الحرص على أن يكون مقابل المال شرعي وأخلاقي.
أعتقد أن من أسباب نجاح الشركة هو العائد المادي العائد منها فلو كانت قائمة على التطوع كلية فربما تنجح مؤقتا ثم تنهار شيئًا فشيئًا، فذلك العائد جعلها تستقر وتحقق أهدافها سواء الخيرية أو المادية
بالطبع الكسب المادي مهم في هذه الحياة ولكن ليس كل من يعرض أمر مقابل المال يقبل فمن الممكن أن نتنازل عن كل أو جزء من كسبك لاعتبارات اجتماعية أو أخلاقية، كما أن الرضا النفسي واحترام الذات يكون أولوية مقدمة على الكسب المادي الذي يحقر من شأن الفرد أمام ذاته وأمام مجتمعه، وبالطبع لن ننسى كما ذكرت أن الاستقرار الناتج عن الكسب المادي مهم ومطلوب ولكن بشرط ألا يهدد الاستقرار النفسي والأخلاقي والإنساني الناتج عن هذا الكسب، أما بالنسبة للمسؤولية عن
الأفكار اللاعقلانية هي المسؤولة عن إحداث الاضطرابات الانفعالية، والسبب في معظم الأعراض المرتبطة بالضغوط لدى الفرد، كما أنها تسيطر على تفكيره وتوجه سلوكه، فضلاً عن أنها أفكار غير واقعية ولمواجهة الأفكار اللاعقلانية مباشرة من خلال اكثر من طريقه أهمها كتابة الأفكار اللاعقلانية والتشكيك في صحتها، والتساؤل عن مدى واقعيتها، مما يسهل البدء بالتفكير في أفكار عقلانية، وعدم ربط الأفكار بالحالة العاطفية، مما يسمح بإعادة هيكلة التفكير.
أُضيف إلي ردك أن عقلية الوفرة تساعدنا على التكيف مع التغييرات والتحديات بشكل أفضل مما يساهم في مواجهة الأفكار اللاعقلانية، بينما عقلية الندرة تُجعلنا أكثر عرضة للقلق والتوتر والأفكار اللاعقلانية. وكما ذكرت تنمية عقلية الوفرة في حياتنا مهمة جدا، وسوف تسهم في التعامل بشكل إيجابي مع الأفكار غير العقلانية.
كما ذكرت فإن إدراك أن تلك الأفكار ما هي إلا حالة دفاعية من العقل اللاواعي بالتأكيد ستجعل الفرد يفهم أنها رد فعل طبيعي لتهديدات غير حقيقية، وبالتالي سوف يساعد ذلك على تعزيز التعاطف مع النفس وفهم أنك لست وحدك في تجربة هذه الأفكار، كمان ذلك يساعد على تحديد هذه الأفكار وتغييرها وتعزيز الشعور بالسيطرة على هذه الأفكار.
هذا بالتأكيد سيؤدي إلى تحفيز التفكير الإيجابي لديك، كما أن ذلك سيسهم في تعزيز مشاعر مثل الراحة على تقليل القلق والتوتر، كما أن توجيه العقل إلى الإحساس يساعد على التركيز على مشاعرك على فهم نفسك بشكل أفضل.
بالتأكيد فإن التشجيع له دور هام في التغلب على الافكار العقلانية فهو يساعد على تحسين الصحة النفسية، ويساعد على تعزيز الثقة بالنفس وتقليل القلق والاكتئاب، وعلى تعزيز التفكير الإيجابي، والتركيز على الحلول بدلاً من المشاكل، كما أنه يساهم في تحسين العلاقات، وعلى التواصل بشكل أفضل مع الآخرين وبناء علاقات قوية.
أرى أنها خطوة رائعه سوف تحيي الأمل في الإبداع البشري ولا مانع برأيي أيضا من مساعدة الذكاء الأصطناعي، ولكن ليس كمقدم محتوى أساسي حتى تعود الثقة إلى المبدعين في نتائج أعمالهم فالجميع الآن أصبح مبدع وهو بالأساس يستخدم الذكاء الأصطناعي، أما المبدعين الحقيقيين فقد تنحوا جانبا أو أصابهم الإحباط نتيجة لصعوبة المنافسة مع الآله أما هذه القوانين فستعيد إليهم الأمل مره أخرى.
أرى أنها خطوة تاريخية لبناء المستقبل كما أن هذا قانون الذكاء الاصطناعي الأوروبي هو خطوة رائدة نحو مستقبل مسؤول للذكاء الاصطناعي، فهو يوازن بين حماية حقوق المواطنين وتعزيز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي.
لأن استهلاك المحتوى ذي الصلة يعزز العصف الذهني، مما يلهمه في إنتاج محتوى أكثر إبداعية، ويعزز تدفق الأفكار، فهو بمثابة تغذية بصرية لصناع المحتوى هذا هو لب الموضوع فكما ذكرت فإن العصف الذهني يعزز تدفق الأفكار، كما أن استلهام الأفكار ينتج نتيجة استهلاك المحتوى، فيولد أفكارا جديدة وظهور إبداعات أكثر دقة ووضوحا وإثارة وجاذبية.
برأيي إذا كنت تستطيع القيام بهذا العمل ولديك المهارة لإنجازة فلما لا تعمل في التخصصين معًا، ما المانع من ذلك، فإنه سيكون دخلًا إضافيا لك في حالة ركود الإختصاص الأول، فلماذا لا يكون التخصصين مناسبين لك وتعمل بهما، وعند تدفق الكثير من المشاريع يمكنك الانتقاء من بينها من حيث الجودة والأجر وامكانيته تنفيذها، فأرى أنها فرصة إذا كنت تستطيع ولديك المهارة لفعل ذلك فأنصحك بعدم رفضها.
ولما لا ندمج الخبرة مع الذكاء الاصطناعي، فاستخدام الخبرة السابقه لدينا في مجال ما مع الذكاء الاصطناعي سوف ينتج عنه شيئا أكثر إبداع، ويوفر الكثير من الوقت والتنظيم والدقة والذكاء الاصطناعي أيضا يعتمد على خبرتنا وليس الاعتماد على الذكاء وحده فنترك له كل شيء، فعند تصميم صورة بالذكاء الاصطناعي يمكننا تعديلها أكثر من مرة ما يساعدنا على توليد أفكار أكثر ابداعًا من خلال الذكاء الاصطناعي وتعديلها بما يتوافق مع خبراتنا، هذا هو الجزء الجميل، فعندما تندمج الخبره مع الذكاء الاصطناعي
من أحب الأشياء لي عموما أن أقرأ أو أتواجد في مكان ذا إضاءة خافتة، لا أحب الإضاءة العالية، في المجمل سواء أثناء القراءة أو أثناء التواجد في المكان فدائما ما أجعل الإضاءة في وضع متوسط، بمعنى أدق أشعر بالإنزعاج من الاضاءة العالية أو الواضحة، فعندما أشاهد التلفاز اشاهده بإضاءة متوسطة، حتى في العمل كثيرا ما ينتقدني زملائي بسبب جلوسي في غرفة إضاءتها متوسطة ويقولون لي أنها تعطي انطباعًا لدى البعض أنك لا تعمل، أما الإضاءة المبهرة الساطعة فتوضح للجميع أنك
كما قلت فإن المحتوى المقروء يجعلنا نرجع للمعلومة مرة أخرى، نتوقف عندها ونقرأها ونتذوقها بطريقة آخرى، أما في المحتوى المرئي فإنها تمر علينا بسرعة، وذلك لمرورها مرة واحدة، فأنا أفضل القراءة عن المحتوى المرئي، ولا ننكر أن ان المحتوى المرئي له الكثير من المميزات، فإنه يشرح ويكون لنا صورة أو يجسد لنا صورة توضح وتبسط الفكرة، ولكن من وجهه نظر راويها، ولا يترك لنا مساحة للتخيل وبناء الافكار.
عندك عدم ثقة بنفسك حاول أن تهدأ، حاول أن تأخذ نفسا عميقا، رتب كلامك قبل التحدث بقليل، تحدث ببطئ، لا تلقي بالا عن تلعثمك في الكلام، لا تهتم برد فعل الآخرين على صعوبة خروج كلماتك، حاول أن تكون طبيعا، ردد في نفسك أن لم يتقبلوا مني هكذا، فلن أبالي، هدأ من نفسك، ولا تفكر كثير وتعايش مع مشكلتك، ولا تركز عليها وحاول التحدث أمام المرآة أو كاميرا الهاتف، ودرب نفسك على الحديث، ستجد نفسك في تحسن.
هذا أمر عادي جدا جدا، فلا تقلق أبدا، هذه هي رهبة البدايات، معظم اليوتيوبر كانوا كذلك في بداياتهم، ولكني أنصحك بترتيب كلامك قبل البدء وكتابة اسكريبت لما سوف تقوله، وكذلك يمكنك عزل الصوت وتسجيل صوت خارجي وإضافتها إلى الفيديو (فويس أوفر) وهو فيديو مسجل بدون صوت أو إزالة الصوت فيه ووضع مقطع صوتي يشرح ما في الفيديو، استمر وحاول التحسن في كل مرة وعدم الوقوع في الأخطاء السابقة.
إن لم استطع أن أسامح فعلي بالبعد عن هؤلاء الأشخاص، والبعد عن البيئة التي يتواجد فيها هؤلاء الأشخاص، فلا يصح أن اتواجد في بيئة مليئة بالسموم أو الأشواك فإما أن أبعد عنها أو اتسامح فيما بدر منهم، والأمر نسبي يختلف من شخص إلى آخر، فهناك من يستطيع أن ان يسامح، وهناك من لا يستطع، فإن لم تستطع فمن الواجب الخروج من هذه البيئة.