وهذا برأيي مرده سبب واحد يا ضياء وهو غياب الهيكل التنظيمي الفعّال الذي ينظم المهام والمناصب. ولا ننس أن إغراق الموظف بمهام تتخطى توصيف وظيفته أمر سلبي نظرا لتأثيره على الغاية الأساسية لوجوده داخل الشركة. هذا الأمر يؤثر سلبا وبدون شك على كفاءة الطبقة الوسطى
0
برأيي أن تفعيل دور الإدارة الوسطى هو أمر صعب نظرا لاقترانه بالكثير من الشروط. وانا أتحدث من منطلق ملاحظتي خلال تنقلي في للعديد من الشركات. ففي الكثير من الأحيان لا يكون هناك تمكين للإدارة الوسطى في اتخاذ القرارات وهو ما يفقدها جزء كبير من سلطتها وقدراتها. بالإضافة لذلك، فقد نشهد غياب واضح لقنوات الاتصال بين الادارة الوسطى والعليا. وهاتين العقبتين تعيقان تحقيق الإدارة الوسطى لوظيفته ا.
هذه أيضا من سمات القادة. فالقائد يعمل على تطوير قدرات موظفيه بشكل متواصل ومن ثم فإنه يختار الموظف الأكثر قدرة على إنجاز المهام التي يريد تفويضها. فالمدير يعلم الجميع ولربما بالتساوي ولكنه يعلم حتما أنه ليس لدى الجميع القدرة على توسيع قدراتهم ومعرفتهم. ولذلك فإن الاختيار هو الأهم وهو اختيار "من، كيف ، لماذا، ومتى"
أتفق معك بذلك. ولكن لا نلتقي دائما بمدراء يهتمون بالنتائج بدون الاهتمام بالآلية التي أدت لهذه النتائج. فكيفية العمل أحيانا تكون تحمل للكثير من الأخطاء بالرغم من أنها وصلت لنفس النتيجة. ففي مجال عملي مثلا، علينا أن نملأ المعلومات الخاصة بعملائنا بهدف التواصل معهم. هناك بعض الموظفين يعتمدون آلية غير آمنة لحفظ المعلومات ولكنهم للأمانة يتواصلون معهم وينجزون مهامهم على أكمل وجه. ولكن ماذا عن آلية العمل الخاطئة ؟
ما يميز المستقل البارع صاحب المشاريع الكثيرة وبين المستقل البارع أيضا ولكن الذي لا يمتلك الكثير من المشاريع في جعبته والمتمرس نقطة واحدة وهي مهارة التفاوض. فالمستقل البارع يكون قادرا على التفاوض مع أصحاب المشاريع والوصول معهم لاتفاق يرضيه ويرضيهم. والبراعة في التفاوض أجد أنها من سمات القادة العظماء. فهؤلاء من ناحية يحققون أهدافهم وما يريدون وبنفس الوقت فهم يحققون مطالب الطرف الآخر وذلك من خلال الوصول لأرضية مشتركة. بالنسبة لي أمتلك الكثير من الخبرة في هذا المجال وقد علمتني
حسب نظرية التخصص وتقسيم العمل، يجب علينا كأفراد أن نتخصص في مجال واحد ونتجنب التنويع بتخصاصتنا لأن التركيز برأيي ملازم للإبداع. فعندما نركز ضمن مجال ما نحن نمنح لنفسنا الفرصة كي نفهم الأمور من كافة الزوايا. وأما المراوحة ما بين هنا وهناك فإنه يسلنا القدرة على الغوص في فهم الأمور بشكل اكبر. فما المشكلة في أن نتمرّس بمجال واحد ويكون عندنا إلمام عام بما هو متصل فيه؟ أجد أننا من خلال ذلك نبدع أكثر.
هذا ما نسميه التفكير خارج الصندوق أو التفكير بكل قديم من زاوية جديدة. أصلا الدخول في مجالات جديدة ينطوي على مخاطر عالية نتيجة عدم وجود معرفة سابقة بالكيفية التي يستقبل فيها السوق المنتج الجديد، فهل سيقبله؟ أم يرفضه؟ الأمر يذكرني بتحديثات واتساب المتواصلة. فواتساب بين الحين والاخر يطلق ميزات جديدة تحل مشكلة قديمة وهو ما نسميه (Bug fixes ). الأمر شبيه لنا كرواد أعمال، فنحن علينا ان ننطلق من فكرة قديمة عبر التعرف على ثغراتها ومحاولة حل إحداها وهو ما
من ضمن معوقات بايبال أنه لا يعمل في حميع دول العالم حيث انه محظور في بعض هذه الدول . من ضمن معوقاته الأخرى أنه يتضمن معدلات خصم عالية للحوالات المالية ما يعني كلفة عالية(على الأقل برأيي أجد هذه النسبة عالية). لذلك لتبني خيارك بين المنصتين من خلال دراسة التكلفة وسهولة الاستخدام وإمكانية الاستخدام بدون وجود قيود.
والسؤال الأهم هو كيف نتجنب الوقوع بالخلط بين واجبات دينية لدينا التزام نحوها وبين الاعتقاد أن التحرر منها هو تحرر من عبء التقاليد؟ هذا الأمر أذكره مع المثل الذي تحدثت عنه حول السفر بدون محرم. فمن قال أن التطور يعني أن تسافر المرأة بدون محرم؟ فهذا جزء من سلوكنا الديني المرتبط بالأصول والقوانين الدينية.لا يرتبط التحرر منه بالارتقاء أبدا. وهنا أعتقد أن المشكلة لدينا هي في تعريفنا لمفهوم الحداثة والتطور. فالتطور ليس التحرر من الصبغة الدينية لبعض سلوكياتنا وليس تبني
أعتقد أنني في الآوان الأخيرة شهدت هذه الحالة بشكلٍ متكرر لدى إحدى الصديقات وقد أخبرتها حينها أنها مصابة ب Panic Attack. كانت في المرتين التي أصيبت بهما بهذه الحالة تمر بمأزق عاطفي واكتشفت خيانة الشريك .وقد سبب هذا الأمر لها حالة هلع نتيجة المشاعر التي كانت تكنها نحو هذا الشخص. كانت هذه المرة الأولى التي أكتشف فيها أن نوبات الهلع هي أمر مخيف جدا بالنسبة لصاحبها ولمحيطه. حينها شحعت صديقتي على أخذ نفس عميق وأعطيتها كوب من الماء لكي تهدأ
هذه الكتب تعبث بعقولنا حقا. هي تصنع نوع من الثقة بالذات الذي لا نحتاجه والذي يتحول لغرور. أصلا من قال أن ما ينقص شعوبنا الثقة بالذات؟ بالعكس ما ينقصنا هو أن نكون شعوب أكثر تواضعا. ولكن اليوم ما أراه أن هذه الكتب تحمل التأثير الذي لا نحتاجه ابدا. والمفارقة هنا أنني أجد أن اكثر ما يطورنا هو تجاربنا وليس مجموعة أو حفنة من كتب التنمية البشرية لأنها تبقى نظرية ولا تحمل أي خبرة عملية. لذلك أنا لا أقرأ هذه النوعية
هل تعتقدين أنها حقا ستتغير؟ هذه الإعلانات المتكررة إنما تعكس بصورة نمطية عن مفهوم التواصل بين الناس. فهم يرونها عبارة عن علاقة رومانسيه تربط بين فردين لا أكثر وأما الجزء الآخر من شكل العلاقات فهو غير موجود أصل. قد يتغير شكل الإعلان عندما ترى شركات الاتصالات أن أرباحها تتراجع وأن استراتيجيتها التسويقية أصبحت غير مجدية. وأما في الأحوال الأخرى فإنها نمطبة وذات وجه واحد.
من ابرز الاستراتيجيات لزيادة الدخل : إطلاق منتج رقمي: اعجبتني فكرة المنتجات الرقمية خاصة أنها غير مكلفة كما المنتجات العادية. ولذلك يمكن الاستفادة من هذا الأمر وإطلاق منتج يحمل ميزة ما بالنسبة للعميل الاستثمار في صناديق المؤشرات المالية تأجير الأصول: إن كنت تمتلك أصلا ثمينا بإمكانك تأجيره مثل الذهب او سيارة أو غيره إنشاء قناة على يوتيوب: يفضل أن تكون هذه القناة في المجال الذي تعمل فيه. مثلا بالنسبة لي كانت لتكون قناتي في مجال ريادة الأعمال التعليم عبر الانترنت:
هناك الكثير من الامور التي على العمل الالتفات لها في الأعمال الرمضانيه خاصة والأعمال بشكل عام: القيم الدينية: لشهر رمضان رمزية دينية كبيرة جدا بالنسبة لنا، لذلك من الضروري التقيد بمحتوى يراعي هذه القيم الجودة ونوعية المحتوى:يجب في جميع الاجوال وفي شهر رمضان خاصة أن نقدم محتوى ذا جودة عالية القيم الاجتماعية والإنسانية: رمضان قائم أولا على القيم الاجتماعية والإنسانية والتي ترتكز على الأسرة اولا والروابط الإنسانية. لذلك من الضروري تقديم محتوى يعكس هذه القيم البعد عن مظاهر الترف والبذخ:
هناك العديد من الأسباب لانخفاض الطلب وهي: تفضيل الكتب الورقية:أعرف الكثير من الأشخاص الذين يفضلون ملمس الكتاب الورقي ويحاولون الهروب من الكتب الالكترونيه. عدم القدرة على الوصول لجهاز الكتروني ارتفاع سعر الكتب الالكترونيه مقارنة بالكتب الورقية تباين العادات الشخصية: هناك أشخاص يميلون للقراءة من خلال الكتب الورقي. وعندما تعرض عليهم الكتاب الالكتروني فهم يفقدون اهتمامهم عدم توافق جمبع نسخات الكتب الالكترونيه مع الأجهزة المتاحة
لسنا من المؤمنين بأنّ هناك جملة من الاسباب التي نتعبها لبنصبخ أثرياء, الأمر يتخطّة مجرّد قاعدة علينا التقيد بهأ. فمن خلال ملاحظتي ( على الصعيد الفردي وفي مجتمعي )الأشخاص الذين أصبحوا أثرياء هم أناس يتّسمون بالذكاء والقدرة العالية على تطوير الذات. ونتيجة لذلك فقد نجحوا في الوصول للناس من خلال ما يقدموه. وأمّا فكرة أن عقلية النجاح تعني المخاطرة فأنا عندي موقف مغاير. أحيانًا نكون محافظين وناجحين أين المشكلة؟ ولذلك هذه الصورة النمطية حول الأثرياء علينا أن نبددها ونرسمها من
في بدايات عملي، كنت أعتقد أنّ العمل تحت الضغط ميزة حقيقية لا يتمتع بها أيًّا يكن. اليوم أنا أمتلك رأي مغاير كليًّا. فعندما ننطلق بأي نوع من الأعمال (حديثنا هنا هو العمل الحر) نكون بقمّة طاقتنا وعطائنا ولذلك فنحن نعتقد أنّنا أوتينا طاقة العالم أجمع من أجل العمل تحت الضغط. الأمر ليس كذلك أبدًا. العمل تحت الضغط يولّد مع تراكم الوقت ضغوطًا نفسيّة وإرهاق جسدي يجتمعان حتّى يصبحا أحيانًا احتراق وظيفي. ليس المطلوب منّا كذلك أبدًا. أعتقد أنّ المطلوب امتلاك
بالإضافة إلى النقاط التي ذكرتها، على القائد أن يكون على دراية ووعي كافي حول المهام التي يمكنها إيكالها للآخرين. فهناك نوع من المهمّات لا يمكننا تفويضها لأنّه لا يصح إنجازها إلاّ من خلالنا. وهنا يأتي دور القائد الذكي والواعي وهو الذي يعرف كيف يختار المهمّة التي ينجزها من جهة والمهمّة التي يستطيع تفويضها من جهةٍ أخرى.
لا أرَ أنّ هناك في هذا العالم ما يبرّر القتل. أنا أرى أنّه فعل وحشي لا يبرره أي سبب. وإن كان القتل يدل على شيء فهو يدل على حدم الكبت لمشاعر الحقد والكره الدفينة التي خرجت بموقفٍ بلحظةٍ ما. نعم يمكن أيضًا للطباع الغاضبة التي لا تُعالج أن توصل إلى القتل (أحيانًا لأتفه الأسباب). ومن هنا فإنّ المشاعر التي لا نستطيع التحكّم بها قد تكون أحيانًا خطيرة جدًّا علينا وعلى الآخرين.
أنا من الأشخاص الذين يقرأون المراجعات أيضا قبل الإقدام على خطوة الشراء.ولكن لا يمكنني أن أجزم أنني أتخذ قراري كليا من خلال المراجعات. فأنا أبحث أيضا عن البدائل المتاحة للمنتج الذي أريده وأجري مقارنات بين البدائل المتاحة لأحدد فيها الأفضل لي من حيث الجودة والسعر. لذلك فأنا أعتقد أنه علينا كعملاء أن نمتلك مهارات في البحث كونها تمكننا من دراسة خياراتنا قبل اتخاذ القرار.