لقد قرأت الكثير من المدونات والمنشورات، كما شاهدت الكثير من الفيديوهات، وكلها تدفع مؤسسي الأسواق الإلكترونية إلى تدشين المدونات الخاصة بتلك المواقع، في البداية كنت أسأل نفسي عن علاقة التدوين بهذه الأسواق؟ وما فائدتها؟ لكثرة المصادر التي اطلعت عليها، اقتنعت بأهميتها، فلا يجب أن يخلو أي سوق إلكتروني من مدونته الخاصة. فمما لا شك به بأن المدونة هي أحد أدوات التسويق بالمحتوى، فنعرض المواصفات الخاصة بالمنتجات، وطرق الاستخدام، ومقارنتها بمنتجات مشابهة، ذلك النوع من المحتوى يجذب قارئه، وهو الذي يسعى
برأيك.. هل يمكن للمبرمجين صناعة مستقبل المحتوى؟
لا يخفي على احدٍ مِنّا بأن المبرمجون يصممون يوميًا تطبيقات وبرامج تساعد على تسهيل الحياة، فنجد أن هناك الكثير من التطبيقات التي قاموا بتصميمها في مجال الكتابة لتستخدم كأدوات هامة مثل Grammarly ، والتي تتأكد من مدى سلامة لغتنا الانجليزية بالكتابة،كما يوجد تطبيق آخر يقيس مدى تقارب أسلوب كتابتك من أسلوب إرنست همنجواي، وغيرها من الإضافات. هل الخطوة التالية هي إنشاء برنامج أو تطبيق يقوم بالكتابة بدلًا من الإنسان؟ ومن خلاله يكون دور الإنسان فقط هو إدخال البيانات عن الموضوع،
ما هي عناصر المحتوى الرائج؟
كثيرًا ما سألت نفسي عن سبب رواج محتوى وعدم انتشار آخر بنفس القدر رغم أن فكرتيهما تتصفان بالإبداع والحصرية؟ فبدأت في البحث عن العناصر الأساسية لبناء محتوى رائج، وتوصلت إلى كثيرٍ منها. يبدو أن المحتوى الرائج دائمًا ما يرتبط بعملة اجتماعية، والعملة الاجتماعية هي مورد حصري يمتلكه المدون أوكاتب المحتوى سواء بوجود ذلك المورد فيزيائيًا كمنتج مادي أو كونه مورد افتراضي كصورة رقمية أو حتى فكرة، ودائمُا ما ترتبط العملة الاجتماعية بمجال التسويق. لاحظتُ أن الربط بين حدث رائج والمحتوى
ما رأيك بالتدوين الاجتماعي السريع؟
هل صادفك ذلك المصطلح من قبل؟ "التدوين الاجتماعي السريع" ، إن أصابتك الجملة ببعض التشويش، فأراك على حق، فهي تعبر عن منصات تواصل اجتماعي هدفها الأول التدوين، وبصورة أخص التدوين السريع، وهي تفتح الباب لكتابة نصوص، ومشاركة الصور والفيديوهات بغرض التعبير عن تجربة ما أو مشاركة حالة أو رأي، وسأخص بالذكر منصات عالمية كتمبلر وتويتر، وأخرى عربية متخصصة مثل أراجيك. جميعًا يعلم بأن تويتر من أشهر المنصات العالمية التي سمحت للتدوين السريع، حيث كان يبلغ بالماضي القريب عدد أحرفه المسموح
كقاريء.. هل تعتبر المدونة مرجع أم هي باب للمناقشات؟
دائمًا ما أتناول في مساهماتي موضوعات تهمني ككاتب ومدون، ولكنني أريد التطرق اليوم إلى موضوع آخر يهمني كقاريء. كمتابع دائم للمدونات، أبحث دائمًا عن الجديد في مجال التسويق الرقمي، ففي رأيي هو العامل المشترك بين جميع المجالات، ولا يوجد مشروع ناجح دون تسويق فعَّال، وغالبًا ما تكون العناصر، التي أريد البحث عنها بصورة أكبر، مستلهمة من تدوينات قرأتها، ولذلك أستخدم ذلك النوع من المدونات كوسيلة تساعدني على التعلم ومعرفة المزيد عن التسويق الإلكتروني. كما أتابع المدونات التي تراجع الكتب، والتي
كيف تصنع لوجو خاص بمدونتك دون الحاجة إلى مُصمم؟
كمدون أرى أن الاهتمام بالمدونة لا يقل عن الاهتمام بأي عمل، لذا دائمًا ما أحاول جاهدًا العناية بمدونتي على بلوجر، ومراعاة التنسيق والقالب وغيرها من المواصفات ، فمِمّا لا شك به أن عمل لوجو (شعار) خاص بالمدونة سيكون إضافة مميزة.، لذلك أردت مشاركة تلك التجربة معكم. قبل البدء في تكوين عناصر اللوجو، اخترت الألوان التي أرغب باستخدامها، ومنها اعتمدت ألوان القالب وطريقة التنسيق الخاصة بالمدونة، وقد حددت اللون الأحمر كلون موجود بشكل أساسي، لأنه من الألوان النارية. بعد اختيار الألوان،
هل أنت كاتب أم مدون؟
كثيرًا ما كان يراودني ذلك السؤال وأوجهه إلى نفسي: *هل أنت كاتب أم مدون؟* *وهل هناك فارق واضح بين الاثنين؟* وأظنه سؤالًا قد أخذ جولة بكثيرٍ من عقول المدونين، *فلماذا لا أفتح بابًا للنقاش في ذلك الأمر؟* أعتقد أن كل كتابة تهتم بالقاريء هي تدوين، فالتدوين دائمًا ما يكون غرضه مشاركة تجربة أو رأي يهم القاريء، ولذلك نرى كثير من المدونات في جميع المجالات مثل: السفر والطبخ ومراجعات الكتب وغيرها من المدونات، والتي تستهدف قاريء مُحدد وتحدثه عن قُرب، وتكون
كيف نكتب سكريبت تسويقي فعَّال ومؤثر؟
لطالما تُعد التغذية البصرية من الأساليب التي تؤكد الدراسات مدى فاعليتها، فغالبًا ما يميل المرء إلى مشاهدة فيديو ترويجي لمنتجٍ ما مدته دقيقة - دقيقتان بدلًا من قراءة مميزاته ومواصفاته خلال خمس دقائق، وأظن حتى لو القراءة ستأخذ وقتًا أقل سيشاهد الفيديو، لأن الصورة يسهل ثبات محتواها عكس القراءة التي يعاني البعض خلالها من شرود العقل. *السؤال الذي يروادنا في كل مرة ، كيف لنا أن نكتب سكريبت فيديو تسويقي مؤثر وجذاب ؟* ##الخُطاف حفاظًا على وقت المشاهد الذي غالبًا
كيف تكتب مقالًا حصريًا 100%؟
مِمّا لا شك به بأن فن المقال هو أحد أهم أعمدة كتابة المحتوى، فإن تمكن المرء من كتابة مقالٍ بشكل احترافي سيسهل عليه كتابة أي نوعٍ آخر، ومثله مثل أي فن له أسسه التي إنْ أُهمل أحدها مال المقال ناحية نوعًا آخر من المحتوى كالتدوين أو المحتوى البيعي. السؤال الذي ينتابنا هنا، *هل هناك أساليب معينة لكتابة مقال حصري؟*حسنًا هناك أسلوبان ، الأول يعتمد على اصطياد فكرة منتشرة على الإنترنت لها عدة مصادر، وبعد التنقيح واختيار المصادر الموثوقة، نقوم بإعادة
في رأيك أي عنصر من عناصر المحتوى هو الأهم؟
####جميعنا يعرف عناصر أي محتوى احترافي مكتوب، ولكن ما الذي يدفع الجمهور المستهدف إلى قراءة المحتوى؟ ما هو العنصر الذي إنْ قمنا بإهماله لن يتمكن القاريء من استكمال الPOC؟ ولمشاركة الآراء سأقوم بتناول تلك العناصر الأساسية في نقاط سريعة لنصل من خلالها إلى العنصر الأهم أو من المحتمل أن نتوصل إلى كوْن جميع العناصر مهمة! *العنوان*،كل شيء يجب أن يكون له اسم، وبالطبع المحتوى أحد تلك الأشياء، فالعنوان هو المفتاح الذي يستخدمه القاريء لفتح باب المقدمة، فإنْ لم يشعر القاريء
أيهما أفضل بالتدوين: Blogger أم WordPress؟
رغم ظهور العديد من البرامج والتطبيقات التي قد يستخدمها الكاتب لبناء مدونته سواء بدون تكاليف أو بمقابل مادي، يستمر تواجد ووردبرس وبلوجر على ساحة التدوين كواحدين من أبرز الوسائل السهلة التي تسمح للكاتب ببدء مدونته. ##Blogger هو الأقدم، حيث تم تأسيسه عام 1999 من قِبل ِشركة Pyra labs، والتي امتلكتها شركة Google عام 2003، وبذلك أصبحت لها حق استخدام Blogger كمالكه. ###المميزات *سهولة بدء المدونة، حيث كل ما يحتاجه الكاتب حساب على Gmail *الاستضافة المجانية، فلا تحتاج إلى دفع المال
ككاتب ..كيف تكون سارقًا شريفًا؟
روبن هود و أرسين لوبين وغيرهم من السارقين النبلاء قد أتوا بمخيلتك حين قرأت العنوان، ولكن السرقة في الكتابة تعني اقتباس نص أو محتوى دون ذكر صاحبه الأصلي، كيف يمكن للكاتب سرقة الأفكار ويظل شريفًا؟ ##البحث ###الكلمات المفتاحية بتغيير الكلمات المفتاحية في محرك البحث ستظهر لنا كل الموضوعات التي تتعلق بها، ونعلم الكلمات المفتاحية الأكثر استخدامًا والأقل استخدامًا من عدة طرق أبسطها مقترحات محرك بحث جوجل، حيث يقوم المحرك بإضافة الكلمات والأحرف الأكثر بحثًا إلى الكلمة التي قمنا بإدخالها، وهناك
لماذا لا تقرأ ما كتبت بعقل شخصٍ آخر؟
عملية الكتابة لا تنتهي بسَطْر آخر حرفٍ بالكلمة الأخيرة، حيث تليها المراجعة والتدقيق اللغوي، والمراجعة لا تقل أهمية عن العملية الأولى، لقد انتهينا من كتابة المحتوى، ولكن هل الهدف منه يصل إليه القاريء من أقصر الطرق أم أطولها؟ هل توجد كلمات أبسط؟ هل حافظنا على نبرة الصوت؟ هل هناك نوع آخر يمكنه تقديم المحتوى بصورة أفضل؟ ##القاضي والجلاد والمتهم لا أحد يحب أن يقع تحت رحمة جَلْد الذات، ولكن البحث عن الأفضل بصورة صحية في العمل من الأمور الهامة التي
ككاتب ..ماذا تفعل حين تنضب أفكارك ؟
كثيرًا ما يصاب الكاتب بما يسمى The Writer's Block، حيث يصبح الكاتب غير قادر على انتاج أفكار جديدة يكتب حولها، وهناك بعض الحلول التي يتم اللجوء إليها، وتكون ذات نتائج فعالة عن تجربة. ##تصفح المحتوى المنتشر تصفُح المحتوى الرائج على الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي هو أحد المصادر المهمة للأفكار، حيث نبني الفكرة الأساسية على إحدى الجُمل الرائجة أو حتى المشاهد المنتشرة، وذلك الربط السريع بين الفكرة السائدة والمحتوى يجعل الجمهور يتقبل الموضوع بسهولة؛ مما يجعل المحتوى يأخذ بعضًا من ذلك
برأيك ما هي العلامات التي ندرك من خلالها بأن هذا الكاتب سيء في كتابته؟
##من مِنا لا يرغب في أن يصبح كاتبًا ماهرًا يشهد له باحترافية كتابته وبأنه ذات مخيلة واسعة، ولكن يبدو أن بعضنا قد يتبع خطوات ونصائح بشكل خاطيء. إن كُنّا نريد حقًا أن نصبح كُتّاب سيئين، ما علينا سوى أن نتبع الخطوات الآتية، أما إنْ أردنا أن تكون كتابًا ماهرين، فاتباع تلك النصائح بطريقة معكوسة قد يفيدنا. ###أن يكون الكاتب متوقعًا الكاتب السيء هو الذي يتبع أسلوبًا يجعل القاريء غير متحفزٍ لاستكمال قطعته أو مقالته أو غيرها من أنواع النصوص، فيتجاهل