صناعة المحتوى عمل إبداعي، يخضع للرائج في الوقت الراهن، فلا يتصور أن يغرد كاتب المحتوى بعيدًا عن اهتمامات جمهوره الملحة.

رغم ذلك يبقى السؤال الحاضر دائمًا في ذهن صانع المحتوى :

ما الموضوع التالي؟

حتى أولئك الذين يرسمون خارطة سنوية أو شهرية بالعناوين التي يودون الحديث عنها ..

يحضر سؤال ما المصدر الثري لموضوعي، هل هو كتاب ام مقال اجنبي أم دراسة علمية ..

أم حديث الجمهور على شبكات التواصل الاجتماعي..

بالنسبة لي تعتبر الاسئلة التي توجه لي أثناء دوراتي ولقاءاتي مصدري الاساسي للعناوين. تليها الاحاديث الرائجة في شبكات التواصل الاجتماعي.

بعدها ارتب المصادر كما يلي:

  1. الدراسات الجامعية (ماستر ،دكتوراه، اوراق علمية).
  2. الكتب
  3. المدونات الأجنبية المتخصصة.
  4. المواقع العربية .
  5. شبكات التواصل

ماذا عنكم؟