محمد أحمد العيل

مهندس نظم معلومات، مهتم بالمحتوى العربي على الشبكة وبالبرمجيات الحرة ومفتوحة المصدر.

427 نقاط السمعة
413 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
[@djug] يمكن عدّها قاعدةً بشرط عدم الخطأ. شخصيًّا أرى أن انتشار هذه القاعدة وسهولتها - نظريًّا - يجعل الكثيرين يستسهلون كتابة الهمزة، دون الانتباه إلى القواعد "الحقيقية" والتي تفتح معرفتها - من وجهة نظري - الآفاق واسعة لتنميّة الذائقة اللغويّة؛ وهي عموما ليست بالصعوبة التي تبدو لأوّل وهلة. [@Smaily] ينبغي الانتباه إلى وجود اختلافات بين الرّسم القرآني والإملاء؛ خصوصًا عند الحديث عن الهُمَز التي يختلف رسمُها حسب القراءة والرواية (الارض عند ورش، الأرض عند حفص؛ على سبيل المثال). في حالة
سيكون من الجيد والمفيد الابتعاد عن العامية في الترجمة. الكتابة بالعاميّة تحصُر الاستفادة في من يستريح للقراءة بها وهو ما لا ينطبق على كثيرين، أنا منهم. زيادة على أنها تعطي الانطباع أن المُستهدَف هو جنسية معينة وليس "المجتمع العربي".
القراءة ممارسة ذاتيّة، ولا أظن أن بإمكان أحد تجاوز ذلك. مثلا؛ لم يعجبني أي من كتب نجيب محفوظ ولا أسلوبه. رغم أن الجميع من حولي عكس ذلك. إن لم يعجبك ما تقرئين اتركيه، ولا تعيدي المحاولة؛ إلا إذا كان تخصّصك أو عملك يتطلّب قراءته. ليس مهمًّا اسمُ الكاتب ولا أصله أو فصله. على الأقل هذه فلسفتي :)
نسيان.com كان بداية أحلام مع السوق ونهايتها مع الأدب؛ ولا يجوز بنظري مقارنته بكتبها السابقة، ثلاثيّتها خصوصا. قرأتُ الثلاثية بشغف، عكس كثيرين من المعلّقين في هذا المجتمع؛ كان ذلك قبل عقد من الآن. من عاداتي القرائيّة أن أتوقّف عن القراءة عندما يتوالى خطآن نحويّان فادحان في نفس الصفحة؛ أحلام من قلّة من الكتّاب المعاصرين نجت من هذه العادة. علاوة على ذلك، يعجبني أسلوب أحلام في الثلاثيّة، نقلُها للتمزّق والتشظّي والتناقض الذي عاشه بلدها في حقبة مّا. نسيان.com قصّة أخرى، يصلُح
وهو كذلك؛ للدعاء والنهي وليس للنفي. الاستخدام الخاطئ هو استخدام "لا" مع الماضي للنفي؛ أما استخدامها مع الماضي للدعاء فاستخدام صحيح كما تفضّل الإخوة. "لا زلت بخير" هذا استخدام جائز؛ لأن "لا" هنا للدعاء وليس لنفي زوال الخير عن المخاطب. أرجو أن تكون النقطة التي أريد الإشارة إليها قد اتّضحت.
قرأتُ للتو ردك على الاستفسار أعلاه بخصوص النهي؛ إشارة لطيفة، شكرا لك :)
نعم؛ كقاعدة عامة "لا" النافية لا تدخل على الفعل الماضي؛ بمعنى أن قول "لا زال" لنفي الزوال خطأ. يمكن القياس على "لا أتى" (استخدام غير صحيح) و"لا يأتي" (صحيحة).
@يوسف-سيد >ولا يزال , لا تفيد الاستمراريّة في الأزمنة الثلاث , بل تفيد الاستمراريّة إلى زمن التكلّم أو إلى وقت ما في المستقبل والدليل ما جاء في الحديث : عند أحمد وابن خزيمة من حديث أبي ذر رفعه: "لا يزال الله مقبلا على العبد في صلاته ما لم يلتفت، فإذا صرف وجهه عنه انصرف " وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "لاَ يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الْفِطْرَ" نلحظ أن " لا يزال " لا تفيد الاستمراريّة المطلقة بخلاف "
تفيد "ما زال" الديمومة والاستمرار، كقولك مثلا لصديق لقيته بعد طول فراق "ما زلتَ كما عرفتُك"؛ أما "لا زال" فتفيد الدعاء، عندما أقول لك مثلا "لا زلت بخير"، فأنا أدعو لك بدوام الصحة والعافية. في كلتا الحالتين زال فعل ناقص من أخوات كان (يرفع المبتدأ وينصب الخبر).
يوجد أيضا قسم للأسئلة والأجوبة https://huit.re/xfgxaYLo يمكنك استخدامه لطرح استشكالاتك حول الدروس. على سبيل المثال تتابع درسا من السلسلة وإن وجدت استشكالا حول أحد النقاط الواردة فيه تتجه إلى قسم الأسئلة وتعرض الاستشكال. كل ما كان السؤال محدّدا كل ما زاد ذلك من إمكانية الإجابة عليه. نصيحة أخيرة: لا تكن عجولا :)
> بالنسبة للهجة الموريطانية ( او الموريتـانيـة بالنطق المشرقي ). النطق "الصّحيح" (أي كما ينطقه أهلها) هو موريتانيا؛ في حالات كثيرة تُنطَق التاء طاءً في المغرب، الجزائر وتونس. تُسمّى اللهجة الموريتانيّة بالحسّانيّة؛ ويتحدّث بها الموريتانيّون من أصول عربية، أجزاء من غرب مالي، سكان الجنوب الجزائري والصحراء الغربية. يقول الموريتانيّون إنّ لهجتهم هي الأقرب للفصحى (يبقى هذا ادّعاء :) )؛ وهي - من وجهة نظري - مزيج من اللّغة العربيّة الفصحى، لهجات بربريّة مع تأثير فرنسيّ وإسباني. استمع للحسانيّة مرة وسوف
> مرحبًا أخي الكريم، كيف حالك؟ مَرَحْبَ خويَ، شْحَالَك أيّاك لَبَاسْ عْليكْ؟ > هل قمت بإنهاء العمل المطلوب منك على خير؟ أيّاكْ وفّيْتْ الشّغلَ لْ گلَتْ لَكْ؟ > ما رأيك في الذهاب إلى المقهى وتناول فنجان من القهوة، أو قدح من الشاي نهاية اليوم؟ شَنْهُ عَندَك نمْشُ شَوْرْ القَهْوَه ولّ نصَبّ كاسْ مْنَ أَتَايْ لَيْنْ نَوْفَاوْ مَنْ الشّغْلَ؟ گ : تُسمّى القاف المعقودة، تُنطَق مثل G في Goal. المقهى - القهوة دخيلة علينا :) الأَصْل هو "أتاي" (الشّاي) بـ"جيماتها الثلاث"
السلام عليكم، بارك الله في جهودكم. لديّ بضعة ملاحظات أريد تشاركها معكم. - يغلب أن تكون الجمل العربيةُ فعليّةً، لذا من الأفضل أن تعدِّل التالي > في الجزء القادم من هذا الكتاب سنتحدث عن متصفحات الشبكة. بدونها، لن يكون هناك وجود للجافاسكربت. وحتى إن وجدت، لم يكن أحد ليعيرها أي إهتمام. ليصبح (مُقترَح مني): > سنتحدّث في الجزء القادم من الكتاب عن متصفّحات الشبكة التي ما كان ليكون لجافاسكربت بدونها وجود. وحتى لو وُجدت ما كان لأحد أن يعيرها أي
نعم نظم الملفات هي تلك التي أشرتَ إليها. بخصوص إعادة الكتابة فهناك إمكانيات عدة، ويجب ألا يوجد بينها انتظار تخزين ملف جديد :). تمكن كتابة أصفار أو بيانات عشوائية. في العادة تحصُل دورات كتابة: تُولَّد بيانات عشوائية وتكتب (دورة أولى)، تولد بيانات عشوائية جديدة وتكتب في نفس المكان (دورة ثانية) وهكذا. أهلا بك :)
ينطبق على حذف ملف معمّى (مشفَّر) ما ينطبق على أي ملف آخر. بمعنى، عند حذف ملف معمَّى بالطريقة العادية (دون استخدام برامج خاصة) ثم إعادته ببرنامج إرجاع (استعادة) فإنّه يعود بوضعه المعمَّى. ينبغي الانتباه إلى أنه توجد نُظُم ملفات File system كثيرة، تتفاوت في دعمها للتعمية، نفس الشيء بالنسبة للبرامج. إن نظرت في توثيق أمر shred المشار إليه سابقا فستجد أنه يحوي تحذيرا بخصوص نظام الملفات إذ يفترض الأمر أن نظام الملفات يحذف النسخة الأصلية ويعيد الكتابة فوقها (Overwrite). بالنسبة
تحتفظ أنظمة الملفات بجداول تحوي معلومات عن الملف: اسمه، مكان تخزينه على القرص، حجمه... إلخ عند حذف الملف من نظام الملفات تُحذف المعلومات المخزنة عنه من الجدول المذكور أعلاه، فيرى نظام الملفات أن هذه المساحة فارغة (وهو ما يظهر لك). لكي لا تُمكن إعادة ملف محذوف توجد طرق عدة أهمها الكتابة فوق المكان المخصص له (ملء المكان بأصفار مثلا). توجد برامج لهذا الغرض. على لينكس يوجد أمر shred لتأدية المهمة.
الرقم في حد ذاته لا معنى له، حتى www لا معنى محددا لها، وهي مستخدمة لأسباب تاريخة. الجزء الأيسر من اسم النّطاق يُمثّل نطاقا فرعيا أو مُستضيفا Host حسب الحالة، ويُمكنك إعطاؤه الاسم الّذي تُريد. إذا كانت عندك مثلا عدّة خواديم ويب تعمل على أجهزة مختلفة وموجهة لأغراض معينة يُمكنك تعريف عدة مستضيفات لكل واحد من هذه الخواديم بحيث تشير www1 إلى الخادوم 1 وwww2 إلى الخادوم2 وهكذا. إذا أردت بعد مدة التخلص من الجهاز رقم 2 فما عليك سوى
هذا حسابي، يمكِن لمن ألقى عليه نظرة التّعرف علي اهتماماتي؛ ربّما سيُلاحظ حضور الرّوايات بشكل ملحوظ ضمن الكتب الّتي قرأتها. https://www.goodreads.com/user/show/7698844-zeine77
مثل هذه الاقتراحات هو ما دعاني للتوقّف عن الاشتراك في ترجمة فيسبوك. قبل حوالي ثلث سنوات كنتُ نشطا في ترجمة واجهة فيسبوك حتى أصابني الإحباط بسبب بطْء الترجمة والّذي يعود في جزء كبير منه إلى كثرة الاقتراحات الّتي لا فائدة منها. بعضهم لا يعرف طريقة التعامل مع المتغيرات في التّرجمة وآخرون يرتكبون أخطاء نحوية وإملائيّة فاضحة؛ أمّا الأدهى والأمر فهم الفوضويون: كثير من اقتراحات الترجمة كانت أذكارا وأدعية وفي بعض الأحيان كلمات بذيئة. تصوّر أن يقترح أحدهم "الله أكبر" ترجمةً
نعم تُترجَم المقالات إلى لغات أخرى غير العربية. توجد في الرّابط التالي مقالات الموقع مع اللغات التي تتوفّر بها: http://tutsplus.github.io/tuts-translation-stats/map.html بالنسبة للمقالات التي تتوفر بأكثر من لغة توجد قائمة مُنسدِلة لاختياراللغة التي تُريد قراءة المقال بها.
شكرا لك على الاقتراح. سأعمل به إن شاء الله. يُمكنك مراجعة بعض أقسام أكاديمية حسوب للاطلاع على مساهماتي، في انتظار افتتاح قسم للغة العربية في الأكاديمية. http://academy.hsoub.com/devops/servers/
الهمزة في "اشتغِل" همزة وصل، لا قطع. الكتابة الصحيحة هي "اشتغِل" وليس "إشتغل". الهمزة في الهاشتاغ تُشتِّت المستخدمين؟ شخصيا سيتشتت انتباهي أكثر عند رؤية ما يُفترَض أنه موجه لعموم العرب، يستخدِم لهجة خاصة بإحدى الدول.
استعرضتُ المقالا أولا ثم صفحة تقديم الموقع فتحمَّستُ للمشاركة، قبل أن أعود لقراءة المقال بتأن. التعليقات المُصاحبة لفقرات المقال (وردود من فهمتُ أنهم يعملون على الموقع على هذا الموضوع) كانت غالبا بالعامية المصرية: أحسستُ أن الموقع غير موجَّه لي.
قبل فترة لاحظتُ عند الدخول على الرابط [1] (يُفترض أنه ترتيب المواقع في موريتانيا) فإن توافر المعلومات يختلف. في بعض الأحيان أجد بيانات المواقع المَزورة، كما هي الحال الآن، وفي بعض الأحيان لا أجد أي بيانات. ليست لدي أي فكرة عن السبب. [1] http://www.alexa.com/topsites/countries/MR