تفيد "ما زال" الديمومة والاستمرار، كقولك مثلا لصديق لقيته بعد طول فراق "ما زلتَ كما عرفتُك"؛ أما "لا زال" فتفيد الدعاء، عندما أقول لك مثلا "لا زلت بخير"، فأنا أدعو لك بدوام الصحة والعافية.
في كلتا الحالتين زال فعل ناقص من أخوات كان (يرفع المبتدأ وينصب الخبر).
التعليقات