Soha Alwer

1.34 ألف نقاط السمعة
1.84 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
وجدت العقوبة مبالغ بها كذلك.. ولا أدري هل قُصد بهذا الحكم الشديد ترهيب كل من يفكر بفعل ما فعلته الفتيات أم انتقام أم ما الدافع خلف ذلك!! يحزنني كيف آل بهنّ الحال برغم امتعاضي لمحتوى ما كنّ يقدمنه عبر حسابات التيك توك
برغم أن فكرة تلقي اللقاح ذات نفسها تبدو مريبة بسبب عدم التنبّؤ بما يُمكن أن يحدث في المستقبل، لكن يبدو أن الحكومات بدأت تفرض الموضوع كأمر واقع. أصبحت الوثيقة التي تُُبت أن حاملها تلقّى اللقاح أشبه بجواز السفر أو شهادة الميلاد وأهميتها لا تقل عن هذه الوثائق الرسمية شيئًا! وربما الشركات الضخمة ذات العدد الكبير من الموظفين مُورسَت عليها ضغوطات من الحكومات لإجبار الموظّفين على تلقي اللقاح. وأنا أجد الأمر أصبح مسألة وقت حتى يأخذ الجميع اللقاح! فقوانين السفر والحل
في البداية يا أمل دعيني أخبرك حقيقة إنسانية متعارفٌ عليها: الحدود تُوضع في بداية أي علاقة، وأي تنازل يتم تقديمه يُؤخذ على أنه جزء من الشخصية وليس حبًا وتضحيةً للطرف الآخر. لذلك، يُفترض أن نضع الحدود التي نرتاح لها في بداية أي علاقة كي لا نقع في الحرَج والتعب النفسي مع الآخرين مستقبلًا. هل يستغل الناس عدم قدرتنا على قول لا ؟ بالتأكيد! لا حاجة لنقاش ذلك. النفس البشرية هي نفسٌ طمّاعة بالمجمل وتُحب كل ما يسير بصالحها! برغم أن
يُمكنك مراسلة فريق الدعم وإطلاعهم على المشكلة وتزويدهم ببريدك الإلكتروني المرتبط بالحساب القديم. ستجد الحل لديهم :)
تفرض علينا الحياة أحيانًا أن نسلك سبلًا على غير هوانا. شخصيًا ربما لم أتعرّض لموقفٍ حيث كتمتُ الحق أو شهادة حق، لكن عاينتُ حالات ومواقف اضطر الناس لالتزام الصمت كي لا تضيع روابط المحبة وتتشتت العلاقات. هل برأيك كتمان الحق في هكذا مواقف مبرر؟
كوني مستقل جديد : اريد بداية جيدة في العمل الحر أرغب بسؤالك يا عامر، برأيك ما هو السبيل الأفضل ليتمكن مستقل جديد لا يمتلك معرض أعمال قوي بعد من أن يُثبت نفسه لأصحاب العمل؟ بنظري معرض الأعمال هو أكثر ما يُثبت جدارة المستقل، وكون المستقل جديد في الموقع وليس في العمل، كيف له أن يُثبت جدارته؟
مرحبًا عفاف، قادني الحنين من جديد للمنصة ووجدتُ مساهمتك هذه ولم أتمكّن إلا من التعليق عليها رغم انشغالي الحالي ههه.. تابعتُ هذا المسلسل بأجزائه الأربعة، وكنت قد شاهدتُ مشهد انتحار هانا قبل حذفه، واستغربتُ حينها كيف يتم بث مشهد انتحار بهذه التفاصيل الدقيقة - رغم جرعة العنف الزائدة في الأفلام الأمريكية بشكلٍ عام - لكنه مسلسل أبطاله مراهقون ومما لا شك فيه أنه سيجتذب قاعدة جماهيرية كبيرة من المراهقين. هانا عانت من التنمر، وعدم القبول، والاغتصاب، والإنكار، وأشياء أخرى عديد
>ياسهى تكفي علامة تعجب واحدة : D عزيزتي مريم علامات التعجب المتعددة دليل على انغماسي في الحديث معكِ وبالتأكيد اختلاف الرأي لا يُفسد للود قضية :) وكما قلتِ في نهاية كلامك، فعلًا هذه القضية بالتحديد لا نجد بها رأيًا فصلًا، وستظل القضية الاكثر جدلًا حتى بعد 100 عامًا من اليوم! أما عن سرّ تعجبي وأنا الأنثى، ذلك لأنني أشارك في حياتي رجلًا وأعلم تمامًا ما تعنيه هموم الرجال وكيف يُقاسون ويتعبون في هذا العالم القاسي الذي لا يرحم. وإن رزق
أعتقد أستاذ محمد ان كل من مخضرم في العمل الحر يعلم حق المعرفة أن النجاح لا يأتي إلا بعد سلسلة من الفشل لا يُمكن أحيانًا التنبّؤ بعددها. كم مرة نُقدّم على مشاريع وقد نسعى ونحاول جذب اهتمام العملاء ليس فقط في منصات العمل الحر، بل في مجالات أخرى أيضًا، لكننا نفشل ثم نفشل ثم ننهض ونتمسّك بقشّة أخرى. تغيّر في معرض الأعمال هنا ونُضيف جزئيات على النبذة عنا ونُقدّم العروض دون أن نكل او نمل. حتى نصل في النهاية إلى
>هل سبق وواجهتم نقد دمر نفسيتكم بصورة كبيرة؟ سبق أن قالت لي أمي قولًا أعتبره حكمة بحاجة لأن أضعها في برواز وأعلّقها في منزلي :). قالت لي: >إن لم ينتقدكِ البشر ويُحاولون التقليل من شأنك، فاعلمي أنّكِ لست بناجحة. فإن تكاثر عليك الناقدون ومن يتلاعبون بنفسيّتك وأعصابك، فذلك لان نجاحك قد آذاهم وأشعرهم بالنقص والضعف أمامك :) كل إنسان ناجح يا حورية يجد من يُحاول الحد من قدره والتشكيك في عزيمته. التغلّب على هذه الفئة ليس بالأمر السهل في البداية،
>لا أتناول القهوة نهائيا سها هههه، ألا تؤثر عليك بالنوم، بمعنى هل تجدي صعوبة بالدخول لمرحلة النوم العميق؟ كنتُ فيما مضى كذلك، ولم أكن من هواة القهوة مطلقًا. وحتى اليوم لا أعرف كيف وجدت طريقها إلي ههه! كنت أكتفي بشرب رشفات قليلة عندما ازور أحدًا من باب المجاملة، لكن اليوم أجدني أنا من يطلب القهوة! وفي المنزل أشربها كما قلت 3 مرات! وأعتقد أن جسمي اعتاد على هذه النسبة وكيّف نفسه معها، بحيث يُمكنني النوم عندما أشعر بالنعاس، ولا أخفيكِ
>فاليصارع ويستعفف ويتوكل على الله، الله رازقه. اسمحي لي يا مريم لكن لا أجد كلامك منطقيًا في هذا الوقت من الزمان بالتحديد! أيستعفف ويُصارع وما يعنيه ذلك من تعب بنفسي وجسدي ونفسية مرهقة وانعكاس لذلك على علاقته مع من حوله وزوجته تضع في جيبها كل اول الشهر راتبًا يكفي لسد العجز في مصروف الأسرة وأن ينقلها من حالٍ إلى حال؟ نحن لا نتحدّث عن مال زوجة اكتستبه كمصروف من اهلها أو زوجها أو ورث أو ما يُشبه ذلك، نتحدّث عن
>ماذا لو كان مديرك هو العصبي، أرى أن ثوب دلال الزوجة لن يناسب، ماذا ستفعلين في هذه الحالة؟ حسنًا في حالات العصبية، سألجأ إلى سياسة مشابهة نوعًا ما، وهي التزام الصمت تقريبًا ومحاولة ألّا أعارضه قدر المستطاع في نوبة غضبه. بعد أن يهدأ حينها يُمكنني أن حاوره وأستعرض وجهة نظري في الموضوع والخيارات المتاحة، وما الخيار الذي أجده أقرب للصوّاب. لكن بشكلٍ عام، سواء كان مدير في العمل أو زوج أن أي شخص آخر، لا تُحاور شخصًا في نوبة غضب
الحقيقة لم أفكّر من قبل في استثمار هذه الأموال. سبق أن قُلت لكَ أنني من نوع المستثمر الحذِر المتأنِّ الذي يُفكّر مائة مرة قبل أن يُقرر فعل قرار بخصوص الاستثمار في المال. لكن حتى بعد التفكير، لا أجد في المشاريع المتاحة هنا أي شيء مشجّع لأضع بها المال! ماذا عنك، هل اجريتَ بحثًا وتوصّلتَ لخيارات متاحة؟
>ولكن فرصها بالزواج او بالزواج بمن هو افضل اقل من الجميلة اسمح لي لكنَ قولك هذا فيه بعض العنصرية! >تلحقه امور اخرى كالثقافة النسب والخلق..الخ غريب! جعلتَ الثقافة والنسب مُلحقات وليست أمور أساسية! حسنًا لا نُنكر أن معظم الشباب يبحثون عن الجميلة، لكن إن كانت أخرى أقل جمالًا بحسب ونسب وعلم وأخلاق بلا شك ترجح الكفّة لها! >من يبحث عن فتاة يسعى لحزمة واحدة تناسبه جمال+نسب+ثقافة هل مثل هذه "البكجات" الجاهزة موجودة كحزمة واحدة؟ لو كانت كذلك لكان كل شباب
تلك مرحلة طبيعية للغاية عزيزيتي، وأجرو أن تكوني قد تعلّمتِ منها درسًا بدلًا من الجلوس متألّمة! في حياتنا دروس عديدة نمر بها، والأفضل أن نتعلّم الدرس بدلًا من التحسّر. ستُقابلين في حياتك أصناف مختلفة من البشر، بنفسيات مختلفة يثكنّون لكِ المحبة أو البغضاء والكره أو الحسد. لذلك عليكِ أن تُحسني اختيار الأصدقاء والأشخاص المقرّبين منكِ. صديقتك في ما رويته لنا على سبيل المثال إنسانة لا يُؤمن جانبها. أن تنقلب عليكِ بدون سبب واضح وتتّهمكش أنّك تغارين منها لأسباب أجدها سخيفة
>لكن مازلت لم انجح فكلما انهض اسقط من جديد وهذا الدليل الكافي على أنّك في الطريق الصحيح :) هكذا الدنيا، لا طريق مستقيم فيها، جميعنا نمر بطرق متعرّجة منخفضة ومرتفعة خلالها، نسقط مرة وننهض مرة. والإنسان الناجح هو من يجد العثرات في طريقه ويتعلّم كيف يتخطّاها. تخيّلي أن كل حياتك طريق سلسة لا وعورة فيها، كيف ستتعلّمين وتعرفين ما هي المخاطر المحتملة وآلية النجاة منها؟ أنتِ على الطريق الصحيح عزيزيتي، وإفرازك للأمور دليل على حسن تعاملك معها ونضجك ونموّك. لا
>فهل نحن حقًا متعددي الوجوه؟ إن لم نكن كذلك يا أسماء فنحن مريبين بحق! الإنسان الطبيعي السوي صاحب النفسية الصحيحة هو من يتعامل مع الناس باختلاف شخصيّاتهم وباختلاف سجيّته وشعوره تجاههم. أنا على سبيل المثال، لا اتعامل مع الجميع بنفس الوجه، مع أهلي وجه ودود حنون، مع البعض الآخر بوجه ملتزم حريص، ومع قلة قليلة بوجه حذِر وحريص. هكذا هو الإنسان الطبيعي. ما رأيك بشخص يتعامل مع الكل على اختلافهم بنفس الوجه ونفس السلوك ونفس كل شيء! ألا يُريبك ذلك
هل للأحلام علاقة بالأمر؟ لأنني اطّلعتُ على المقال المُرفق ولم أتوصّل أن للأحلام علاقة. ما فهمته أن مراجعة المعلومات قبل النوم ثم الخلود للنوم مع الاستماع لتسجيل صوتي بما تمّت قراؤته يُساعد على إعادة ربط الذكريات المرتبطة بالصوت بالدماغ، ويُسهّل من استذكارها بعد الاستيقاظ. أما بخصوص أحلامك أستاذ احمد، من الجيّد أنّك تستطيع الكلام في أحلامك، ففي أغلب أحلامي أكون "خرساء" تمامًا وغير قادرة على الكلام ولو جملة واحدة!! فقط أركض وأصرخ دون القدرة على الكلام! والغريب أن أكثر من
لا أعتقد أن الأمر محصورٌ بالضرورة بتعلّم لغة جديدة أثناء النوم. بشكلٍ عام، يُساهم النوم في ترتيب المعلومات وتسهيل استذكارها ودراستها. خلال ساعات نومنا، يقوم الدماغ بترتيب المعلومات وكأنه ينفض الغبار عنها ويضع كل واحدةٍ في مكانها. بحيث عندما نستيقظ نشعر فعليًا أن أدمغتنا نظيفة ويُمكننا فهم ما نرغب بتعلّمه بطريقة أفضل. هذا الأمر لاحظته خلال فترات دراستي. كنت عندما انام في فترة مبكّرة بعد الدراسة أستيقظ وقد تمكّنتُ من استرجاع مل ما ذاكرته بكفاءة كبيرة. عللا العكس من لو
>هل أجريت من قبل اختبارات الذكاء؟ وما هو رأيك في هذه الاختبارات؟؟ بين الحين والآخر تجذبني مواقع اختبارات الذكاء وأجري اختبارًا أو اثنين. وحقيقة الأمر حتى الآن لا اعرف كيف لأشكال وأن نختار منها الشكل الصحيح أو المختلف أن تُحدد إن كان الممتحِن ذكيًا أم لا! قد تصلح هذه الاختبارات أكثر لقياس مهارة التركيز مثلًا، أو الانتباه للتفاصيل، لكن الذكاء! مصطلح كهذا بضخماته وحتى اليوم لا يُوجد جهاز واحد قادر على التنبّؤ بمستواه، كيف لامتحانات ان تقيسه وتُدركه؟ ثم إن
حسنًا،، الحمد لله أنا الآن مطمئنة بأن ميولك طبيعية يا عبدو! ففي هذا الزمن ما عدنا نأتمن على شبابنا من الميول الشاذة الغريبة! أمّا بخصوص موضوعك، فلا تقلق، هي مرحلة عمرية يزيد فيها إفراز الهرمونات والتي تؤثّر مباشرةً على العواطف والمشاعر، ومن الطبيعي كرجل أو شاب ان تشعر بهذا الميل، فهي فطرة أودعها الله في قلب البشر أن يميل الرجل للمرأة وتميل هي للرجل. لكن عليكَ أن تُهذّب نفسك وتشغلها بالطاعات حتى تنضج ويكتب الله لك الزواج. مرحلة المراهقة مرحلة
نقطة مهمة للغاية يا فاطمة أثرتها بطرحك هذا. فعلًا، الزراعة على الرغم من اهميّتها إلا أننا قليلًا ما نلتفت إليها في البيئة التربوية التعليمية. ليس نحن فقط بل حتى في المدارس وأماكن الرعاية الخاصة بالأطفال. اليوم العديد من المدارس استبدلت الكتب بالتابلتس والأجهزة الإلكترونية الحديثة، وفي ذلك ترسيخ لهذه الأجهزة في حياة الأطفال، ونادرًا ما يتم تضمين حصص كاملة عن المهارات الحياتية التي عفا عليها الزمن كالزراعة مثلًا! الزراعة تُعلم الأطفال قيم عظيمة للغاية، أبرزها الصبر خلال انتظاره لثمرة جهده
>ما هذا يا سها هل هى قوة الحب، أم ذكاء امرأة؟ حسنًا لن أنكر الحب فأنا احب سماع أنني محبوبة من زوجي هههههههه! لكن لنكن واقعيين الآن، إنه الذكاء في التعامل يا عزيزتي، وكما أسمّيه: فن التعامل مع العصبي. ففي البداية، لا تحاور شخصًا عندما تتملّك منه نوبة غضب وعصبية، كنت في الماضي عندما كان يغضب وغالبًا لأسباب ليس لدي يدٌ بها، لكن يبدو لم يكن غيري أمامه لتفريغ عصبيته، ألتزم الهدوء والصمت وأتركه يُفرّغ ما بدلوِه من صعبية. وأجيب
>هل يصل بك الامر للانفصال لو كان مصرا، أم انك تخضعين لامر الواقع؟ الحياة الزوجية لا تخضع لقراريْن بين نعم أو لا، هناك تغليب للمصلحة وكما نقول: "خلي المركب يمشي". ثم إن الأمور الحساسة كالمال كثيرة هي أوجه الخلاف بها، فليس عند أول نقطة خلاف ننفصل هههه! عن نفسي أنا شخصية محاورة، أحاول وأناقش إلى أن أصل إلى ما أريد. زوجي ليس بالعنيد في أمور الحوار وأصل معه غالبًا لأرض مشتركة، وإن فُرض الأمر وفق وجهة نظره، أتقبّل على مضض