بصراحة أجد ذلك صعب للغاية كيف أتأمل واهدأ وأمامي شخص يسبني أو مدير يوبخني!
0
بل برأيي في محلها للغاية، ولكن نحن نحصر مواهب في غرفة المهارات ومواهب أخرى نتركها للإبداع. الممثل الذي يخرج في مشهد تاريخي ومخارج حروفه فاسدة الأغلبية تقتنع بموهبته فقط لأنه نجح في توصيل الشعور لهم. لو تعرفين أحد يسكن في الأرياف أو مناطق البدو اسأليه عن القصاصين القصاصين كانوا أشهر من كبيري القبائل واغنياء البلدة، يرون حكايات لا يمكن أن تملي منها أو تغفلي عن الانتباه لها أو تتركيه مهما كنتي مشغولة، أغلبهم لم يكن يعرف القراءة لكن روى خياله
بالنسبة لي وهم مريح أفضل جهل أفضل معرفة خاطئة أفضل خصوصاً لو عن البشر، أنا في الفترة التي اخبرتك عنها كنت تعلقت بهم كثيراً وبكل عاداتهم، ولكن خبر واحد غير كل شئ، أنا أعرف أن الوضع كان اضطراري وقتها ولكن عجزت عن تقبلهم. هذا يحدث معنا جميعاً، خطيب يعرف أن خطيبته كانت على علاقة صداقة بشاب أصبح لا يعرف أن يتقبلها ويثق بها رغم أنها مخلصة تماما وتحبه الآن، وابن عرف أن أبيه كان مسجون وقت شبابه وأخ عرف أن
ولكن لو طبقت قاعدة والدي بشأن بقاء الآخرين على أشخاص آخرين غيره في حياتي أو جربتي انتي تطبيقها سنجد أنها ليست صحيحة أيضاً، حيث لا يضمن الود والإحسان بقاء أحد والعلاقات المشوهة والمضطربة اليوم كافية لأن تثبت ذلك. أما عن العلم فأنا نفسي أرفض فكرة التسليم انه الخلاص الوحيد وحبل النجاة، كشخص مثلاً تعلم فنون القتال وعندما واجه سارق بدأ يهاجمه فضربه السارق بسلاح ناري هنا كان عليه أن يتعلم أن يتأكد من قدرة الخصم وقدرته على المواجهة. أنا لست
المشكلة أن أغلب هذه المسلمات لا علاقة لها بكونها قديمة إذن هي لا تناسب اليوم هي حتى وقت كانت تناسب لم تكن حقيقية أيضاً، هي مغلوطة منذ وجودنا ولكن بطريقة ما نسلم لها كما لو أنها أصنام فكرية نبرر للجميع اقتناعنا بها قائلين ( هذا ما وجدنا عليه ابائنا)... لو تأمل كل واحد منا ما يسلم له ويقرر بتأثيره سنجد أننا نرتكب أخطاء فادحة بحق أنفسنا طوال الوقت
طرحك جاء بوقته يا ياسين. في هذه الأيام أنا على وشك أن أترك مؤسستي بعد تعاون تجاوز سبع سنوات، الترقية الأخيرة لي كانت قرار تعيين في فريق الإدارة والتوجيه، هي في البداية كانت جيدة لي، لكن مع الوقت أصبحت أشعر بصداع وبعد فترة بدأت أشعر أن هذا الصداع وأثر الضجيج لا يغادر عقلي، آخر اليوم عندما اذهب للنوم أشعر أن الضحيج مستمر وقتها أقول في نفسي من أين هذا وما معي أحد الآن ؟! بدأت انزعج بسرعة وافقد تركيزي وشغفي
رأيت الكاذب والجاهل كلاهما يعترف بحقيقته بأم عيني أكثر من مرة ، لذلك لا أتفق معك في نفي الأمر بتعميم كلي. أنا كثيراً ما يعلو صوتي بسوء القول ولكن مع من يستحق ذلك فهل يعني هذا أنني جبان ؟ لا أعتقد أن الأمر يسير بهذه الطريقة وأن حقائق الناس تنكشف بفكرة أنهم يظهرون عكسها ، بل أرى أنها تنكشف بالوقت وكثرة المواقف وتشابه الفعل ورد الفعل فقط
بصراحة أخي لا أرى أن منصات الفيديو والترفيه مثل سناب أو تيك توك تشكل فارق حقيقي، نعم هناك تفاعل كبير ومشاهدات ضخمة لمحتوى البراندات والسلع و....، لكن أنا كنت أتصفح المنصة ظهر لي فيديو لمنتجك فتحته بدافع الفضول هذا لا يضيف شئ أنا لم أكن مهتم بالمنتج أو أبحث عنه ؟! أرى أن هناك طرق أخرى أفضل مثل التسويق على أرض الواقع أو التواصل بالبريد أو واتساب سيندر وغيرهم أفضل ويمكن تقييم النتائج بموضوعية
برأيي المهم أن نعمل فقط مشاريع صغيرة أو كبيرة مستمرة أو لمرة واحدة هذا لا يشكل فارق عندي المهم أنني انجح آخر كل شهر في توفير احتياجات الأسرة مع رضا تام من العملاء. وبصراحة أرى الاختيار هنا خدعة تليق بنقاش أو بتفكير شخص لم يلامس الواقع، بالشهر الماضي اعتذرت عن أعمال عديدة بسبب تكدث العملاء وفقدت الكثير من الدولارات كانت ممكن أن تكون معي كمقابل مادي، بينما هذا الشهر لا اجد شئ، الأمر هنا أراه لا يتعلق باختيار بقدر ما
مع كامل احترامي لتصورك لكن أن تعرف الشخص منذ الصغر هذا ليس مبرر لأن تضمن أنه صادق وحقيقي وجيد وطيب، قد يكون تلاعبه بدأ مبكراً وبذلك تجد صعوبة تامة في كشفه. صديق لي من اليمن التحق بفصله طفل في مرحلة الابتداء بعمر ١٢ سنة وصاروا اصدقاء يذهب هذا لبيت الآخر والعكس صحيح، صديقي هذا كان لا يدخل بيته غريب وهم في حيطة تامة لمشكلة ثأر بين عائلتين، الشاب الذي دخل بيت صديقي في الصغر ظل هكذا معه كما لو أنه
لكن مفهومك عن تخفيض العمالة به خطأ، محاسب واحد بأجر مرتفع بدلاً من ثلاثة بذلك حرمنا اثنين كان من الممكن أن يرضوا بأقل راتب، وكذلك محاسب واحد يعني أنه سيتحمل ضغط عمل مؤسسة كاملة ومهما كان راتبه فلن يرضى مع الوقت وزيادة الضغط، أرى الحل في تطبيق متوسط الأجور مع التخطيط للزيادة والمكافات حسب اداء العاملين وحجم تقدم المشروع
هل انتي واثقة تماماً من أن أسرتك هي اسرتك وأنه ما من حدث تسبب في وجودك معهم ؟ واثقة مثلاً أن الذي يكتب لك الآن هو اسلام الذي تخرج من قسم الفلسفه ويعمل بجمعية خيرية وليس شخص آخر أو فتاة مراهقة مثلا ؟ الواقع تماماً مثل شبكة الإنترنت لا شئ يحمل به حقيقة تامة ولا خطأ تام ( عندما تقرأ خبر مثلاً عن وقوع حادث اليوم في بلد ما لم يسبب أي إصابات قد نفرح ولكن كاتب الخبر قال لم