Eslam Salah

صانع محتوى، وعضو فعال في مؤسسات التنمية والبحث الاجتماعي بمصر، ولدي إهتمام كبير بقضايا المجتمع والتقنيات والعلوم.

5.05 ألف نقاط السمعة
185 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هذا ما ادعو أنا له لأنه في الآونة الأخيرة نمجد المقتول والقاتل في ساحة الشجاعة ونهمل فكرة العقلانية والبدائل الممكنة
هذا لم يعطي رد واضح عن الأمر رغم أنني أشعر أن قصدك يتجه لي أنا بحكم أنني ادعو للتعقل، لكن دعني لا انطق بالشعر فلو نفع ما هلك اصحابه والتاريخ يشهد بل أقول بقول الله ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) وفكر في وقفة والد الفتاة أمام الله أنت تراه شجاع وبطل وهو إمام الله قاتل نفس حسابه عليها عظيم
" ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة" كان أيضا يمكن للأول أن يتجنب الموقف وكذلك ممكن للثاني نعم هو مقدر لهم ولكن لا أضع نفسي في مأزق واقول الشهادة في سبيل ما أوتينا!
لكن ما يدريني برأيك أنني سليم وليس بي ما يجعلهم قد ينفرون مني أو يملون من صحبتي مثلاً وربما لو فكرت بالعكس قد اكتشف ما لم أكن أراه بعين المثالية!
بصراحة تعجبت من فكرة الحساب على هذا الأمر فليست دوافعي أن يسألني الله عنها فلم أدرك معلومة كهذه أم قصدك أنني حاولت أن أسعدها واجعلها تأنث أم لا
لكن لو كل شاب عاكس فتاة تم قتله هكذا لن يبقى في العالم إلا نصف الشباب أو أقل ؟! موقف الزوج أنا معك به لكن كان يمكن تجنبه بالعقل فلا يذهب بهذا الوقت مثلاً وموقف الأب كان له الف حل غير أن يذهب ليعاقب شاب وبحوزته سلاح وينتهي الأمر بقتله
حتى في موقف يحتمل تهديد الشرف مثلاً أو وقوع خطورة على من نحب فنكون في موقف ( قاتل يا مقتول) ؟
لكن غضب الزوج في المقابر كان لا يمكن أن يتم تمالكه فيشاهد زوجته يتم التعدي عليها!
رغم أن الحل أعرفه من القرآن ومررت عليه كثيراً لكن وكأنني أول مرة أراه الآن وبصراحة يعجبني... بالمناسبة [@Samira_diab] ما رأيك في هذا الحل أكون ضمنت الموعد وبنفس الوقت لم اخذله واجبت سؤاله فقد يكون ليس أمامه غيري
بداخلي ما يجعلني أميل لرأيك، خصوصاً أنني لو حصل وماطل سوف أخرج عن شعوري واضع نفسي في موقف اضطراب لن يقدره هو وسيراني غير صابر بلا سبب فلا يعرفون أمور المرض، أظن قد أميل لأن اعتذر له أفضل من أن أخاطر. شكراً على سؤالك هو بالحقيقة لم اتعافى بعد على أمل أن يحدث ذلك بعد هذه الجراحة إن شاء الله
الله يسلمك من كل سوء يارب، هذا ما اتعجب منه وهو ما يجعلني اشك في نيته في السداد، الفكرة أنه أقول لو امتنعت ربما تضيق به نفسه وكان ممكن أن أعينه والله سخرني له فلا اعرف اتبع قلبي واكون رحيم أم اتبع عقلي وأكون اناني
امين يارب، أسأل الله أن يرحم امواتنا جميعاً ويتغمدهم بواسع رحمته.
أو الرحيل من بيئة العمل تماما والبحث عن بيئة سوية لا يرى الإنسان بها نفسه مسلوب الحق والجهد ومضطر على الصمت والتعايش!
أمي الله يرحمها كانت تقول ( يا خسارتك في النيابة يا واد يا إسلام شكلك يفرح وانت قاعد تبص في الورق كدا وتكتب مين صادق ومين لأ) تذكرت قولها بقولك الآن... أسأل الله أن ينفع بنا جميعا يارب
وضحتها وبالمناسبة أستاذ مهاب دفع منذ أسابيع ثمن كشاف لأن الكرة كسرته وبالمناسبة أستاذ مهاب كسر الكشاف بعدما كان يلعب معهم! أظن أن الحديث أتى بنتيجة لدرجة أنه يعيش طفولته اليوم
لكن صحة الأم مثلاً في العمل الفني لم تكن مقترنة بأي خطر، في الواقع أيضا أعلى معدلات الإجهاض بسبب أنه إبن سفاح الظلام أو بسبب حدوث مشاكل زوجية يكون ضحيتها الابن أو ازيدك من الشعر بيت حتى اليوم هناك من لا يحبون أن تكون أول الخلفة بنت فيجهضونها!
تعرف حتى في هذه المشكلة العتاب الهادئ حل، تخيل شخص يصرخ ويدبدب وأنت تقف أمامه تبتسم محاولا الاستماع له ترى هل يستمر في فعله ؟ بنفس المنطق عندما تواجه الغضب بالهدوء لن يستمر الغضب النار مثلاً لا تخمد إلا بالماء فلماذا لا نختار أن نكون الماء عندما يصر الطرف الآخر على أن يكون النار وأضعف الإيمان أنه حتى لو انتهت العلاقة لن تندم على أننا منحنا للهدوء والبحث عن الحلول فرصة
رغم أنني لا أحب ثقافة ونهج حياة نجيب سويرس لكن احترمته كثيراً في لقاء أخبر فيه المذيع أنه قام بفصل مدير اجنبي لأنه وبخ ساعي أو حارس لا اذكر ورفض الاعتذار له، لو عملنا بهذا المبدأ أن تكون الحقوق لها الأولوية على القيمة والعلاقات فولله ستقوم لنا قائمة لكن من أكبر أسباب العبث الذي نحن فيه هو أننا نظلم ونعمل بالمحسوبية، وبالمناسبة لو مكانها كنت سأرحل من العمل حتى لو لن أعمل مرة ثانية
بمناسبة حب اللقطة والتوثيق اليوم كنا في زيارة لمستشفى الخنكة للأمراض العقلية بينما الزملاء يلتقطون صور هنا وهناك وينظرون بأعين العدسة في كل اتجاه ذهبت أنا في جولة مع غفير هناك شربنا الشاي وحكى لي عدة قصص عن المستشفى ومن بها وكيف أن فاقد العقل برأييه مرتاح اليوم وأخذ ينصحني بالتغافل وعدم التفكير وكأنني مجنون! برأيي أنا والزملاء استفدنا لكن هم أخذوا صورة وأنا اخذت لحظة ولمست قيمة لا تستطيع عدساتهم أن تأخذها
بالنسبة لي أنا لست قارئ منتظم لكن في الكتب أحب أحمد خالد توفيق للغاية وأراه من أفضل من كتبوا، وفي الشعر أحببت الأبنودي والجخ ومن المجهولين كنت أحب أحمد الطحان كان شاعر شاب رحمة الله عليه لم تكن قصائده احترافية لكن كانت صادقة وتلقائية وبرأيي هذا نفتقده اليوم للغاية
رحم الله أبي ولله مع كل مرة أرى بها نقاش عن التربية أفتخر وامتن لكونه أبي، منذ كبرنا قليلاً قال لنا " أنا لا أحب الضرب فأنت لست حيوان ولا أحب الإهانة فأنت كرمك الله، ولا أحب أن أراك مخطيئ فأنا مسؤول عنك أمام الله، أنا لك عندي أن لا اقصر في ارشادك ونصحك وتربيتك وإصلاح خطئك لكن عدني أن نكون اصدقاء كما احبك وأخاف عليك من الألم واحفظ كرامتك كن كذلك معي" كبرنا أنا وصلاح ليس أب وابنه بل
لماذا يجب عليها التأكد يا سهام ؟ أليس من المفترض أن هذه النسخة هي ملاذ للأغلبية الباحثة عن معلومة اليوم ؟ لماذا إذن لم يهتم القائمين عليها بصحة ما يقوله ويقدمه ؟ نحن في مقارنة مستمرة معه ولكن الكارثة أنه لا يصح حتى مقارنته مع شخص أمي...على الأقل الامي لو سألته عن تأشيرة لن يفتي فيما لا يعرفه، هذا النموذج جاري سأله منذ أيام عن طريقة استعادة نسخة من الصور فأخبره بطريقة والنتيجة أن جاري فقد صور ابنه الوحيد المتوفي
برأيي هي بقدر ما هي جيدة لكن المقولة بعيدة عن واقعنا، اخرجي اليوم وقولي للناس أن الدولار سعره لن ينخفض بسبب كذا وكذا وكذا هذا صدق مكروه لكن سيحبون صاحب الصوت السطحي الغير مصداقي، اخبريهم أن في مصر أكثر من عشرين أو ثلاثين فريق محترف ومهما اجتهدوا البطولات للنادي الأهلي فهو يعرف كيف يفوز هم لن يحبوا ذلك رغم كون صدق مبرهن، أخبريهم أزمة ترك الشيخ لن تنتهي لأنه يعيش على الجدل ولفت الانظار وجلب المهانة لنفسه لن يسعدوا رغم
عموماً أنا لا افتي وإن أردت جواب صيب فعليك بأهل العلم الذين يأتون بدليل وليس تحريم أو تحليل فقط، أظن أساسا أن أغاني الأطفال ليست حرام خصوصاً الكرتون الذي كانت اغانيه بلا معازف وليس في كلماته ما يثير شهوة أو يحرك رغبة سيئة لكن لا تأخذ بقولي فهو مجرد ظن أسأل أهل العلم، وشكرا أنك تحسب الأمر حلال وحرام فقل من يفعل ذلك أسأل الله أن يجعل حرصك على رضاه وخوفك من عصيانه شفيعاً لك في الجنة يارب
كانت أمي تفعل ذلك لكن ليس من كتب أو قصص كانت تحكي من عقلها ما يخطر وبكل مرة كانت القصة تكون أجمل وأكثر فائدة، هي لم تكن تحكي بصراحة لغرض واضح لكن كانت تحب أن تجمعنا في الغرفة وتحكي لنا حتى ننام، وعندما تعلمنا القراءة وكبرنا بدأت تتوقف عن هذه العادة وتتركنا نقرأ القرآن تقول به حكايات اجمل من التي احكيها وانفع بكثير، تعلقت وقتها بقصة سيدنا يوسف وسيدنا يعقوب والسيدة مريم وقصة سيدنا نوح وسيرة الصحابة وكنا كلما عرف