Eslam Salah

صانع محتوى، وعضو فعال في مؤسسات التنمية والبحث الاجتماعي بمصر، ولدي إهتمام كبير بقضايا المجتمع والتقنيات والعلوم.

324 نقاط السمعة
6.18 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ولكن هذه العملية ستتطلب مجهود كبير للغاية يا حمدي وربما تخلق حالة من الشك المرضي.
تمكنت من العودة بالتأكيد فأنا لم أكن لأقبل بأن أسرق طريقة غيري ولكن تعجبت من كيفية انتقال الخبرة والطريقة.
تحول رائع للغاية وبالتأكيد ساهم في زيادة قدرتك على الإنجاز وقلل من الضغط النفسي، ولكن هل نجحت معك محاولة استغلال وقت الانتظار من أول مرة ؟
سلم الله لسانك فقد وقفت على أثر الفراغ، وعن تجربة له أثر سلبي للغاية، وفعلاً يجب أن لا نتوقف، وبمناسبة الفراغ وأنا صغير سمعت مدرس يقول لصديقه بالفصل أفعل أي شئ حتى لو ستقوم بعد حبات الرز في كل كيلو منه المهم أن لا تترك نفسك لنفسك، ولم أدرك معنى الجملة إلا عندما كبرت فابتسمت لحكمة وقيمة النصيحة.
ولكن بنفس المنطق يا ميادة ينظر البعض من زاوية عكسية فيقول أن من لم يتأثر بالفقد لم يتعلق حقاً، ويحاط هؤلاء بقسوة تجاربهم بحالة من الإهتمام وانظري في قصص الحب لم تخلد إلا قصص التعلق المرضي.
تحياتي لك ولصديقك الجديد نشأت، رأيك في الأمر مفصل للغاية ويعرض الصورة المنطقية له، وقد ذكرت في النهاية أنه طبيعي طالما لا يخرج أثره عن السيطرة كما حدث معك، حيث تعافيت بعد أن أدركت أنك حاولت الحفاظ عليه، ولكن يمكن أن نقول إنه خلل لو أن موت القط القديم حرمك من تجربة تربية أي حيوان أليف أو سبب لك مخاوف أخرى على مستوى التفاعل البشري مثلاً. أنا آسف لو ذكرتك بما سبق.
ولكن كيف يتثنى لنا أن نعرف الفارق بين الحزن الذي هو شعور نبيل وطبيعي كما تقول وبين آخر ناتج عن خلل سلوكي حتى لا أخطأ أو يخطئ غيري في الحكم على نفسه.
إذا أنت ترى الحل في قطع جذور الأمر وإحباط أي محاولة تعلق، ولكن ليس هذا بحل منطقي فهو كفيل بتدمير كل روابطنا الاجتماعية، وتخيل أم لا تتعلق بطفلها وزوج لا يتعلق بزوجته كيف سيكون الأمر على حد وصفك د.
نتفق في الرأي أنه شعور، ولكن عندما تخرج حياتنا عن السيطرة بعد فقدان محل التعلق فهل يظل شعور برأيك أم يتحول إلى خلل، وخصوصاً في ظل انتشار أزمة فقدان الثقة والعجز عن التعافي من التجارب والعلاقات.
أنا آسف لتجربتك وأتمنى أن تكون بخير، وبما أنك لجئت لمختص نفسي ساعدك في فهم جذور التعلق وآلية التعامل معه بطرق صحية فبصراحة أرغب في أن تشاركنا بخلاصة رحلة التعافي فربما تساعدنا بها في تجاربنا.
مثالك هذا فتح لي زاوية نظر بأن يكون التعلق طبيعي حسب من أو ما نتعلق به.
هل تدرك ما تقوله يا أخي، أنت تقول أن التعلق طبيعي ويتحول إلى خلل عندما يصبح مصدر ألم، والتعلق الطبيعي من الأساس هو مصدر ألم فلو لم يكن كذلك فما هو التعلق من الأساس ؟
التكرار بكل تأكيد يخلق خبرة أكبر وإدراك أوسع، ولكن بينه وبين التعود فرق كبير وأذكر التعود لأنك ذكرت مثل المدمن، فهنا هو تعود على أثر ما من مثير معين ثم تكيف معه فأصبح يحتاج إلى ما يسبب أثر أكبر له، أما التكرار فهو مختلف حيث نفهم أكثر ولو أردنا تطبيق مثال صحيح على التكرار فانظر لمن يقوم بتجهيز أول سيجارة مخدر له كيف يجهزها وكم مدة تجهيزها ومعرفته للمكونات والجودة وانظر لمن يجهز السيجارة رقم خمسين مثلاً ستجد أنه عالم
هل حقاً نلوم على الأسر هنا! ثم نبحث عن كينونة التعليم أهو أولوية أم لا ؟ العيب كل العيب على المنظومة والقطاع الخاص الذي حول التعليم الذي هو أبسط الحقوق إلى صورة استثمارية ومصدر ربح له، وبالتالي بدأت المؤسسات التعليمية الخاصة تسيطر أكثر فأكثر وبدأت تستحوذ على أصحاب الخبرة العلمية بالتدريج، وأصبحت المدارس المجانية من الجيد أن نجد بها مقعد للطالب ومدرس وفقه الله وجعله قادر على أن يقرأ بصوت واضح ومسموع أما الشرح فيمكن أن نحصل عليه في مقر
بصراحة أرى أن ريفال كان إسم خفيف وقوي كفاية ليثبت في أذهان الجميع عكس هذا الاسم.
ولكن ألا يمكن أن نبحث عن حل قبل بدأ الأزمة ؟ فما الذي دفع هؤلاء لهذه الديون هل هو شره شراء وخلل استهلاكي أم أنها ضرورة ولو كانت ضرورة فكيف تراكمت كل هذه الضرورات حتى شكلت دين تراكمي على حد وصفك، أنا عن نفسي لا أشفق على من يعاني من هذا فقد وضع نفسه به واختار أسهل الحلول، لي جار هنا جهز أبنته باكثر من نصف مليون والان ابنته مطلقة بسبب أنه تعرض للسجن بعد العجز عن السداد فاستعر أهل
ليس هدف ولو صح القول أنه هدف بحد ذاته فما هو نتيجته ؟ المعروف أن الهدف يخلق تغيير فأين التغير بالمثل الذي ذكرته! مناهجنا مصابة بالشلل يا أستاذ اندرو، فما الذي استفاده الطالب عندما ينجح في زراعة القول والفول النابت أو الحلبة أو البطاطس داخل برطمان أو علبة بلاستيكية ؟ بينما نحفزهم على ذلك ونرضي أنفسنا أننا خلقنا لهم شغف كما تصف أنت ويصف القائمين على المؤسسات التعليمية، هناك طالب آخر في اليابان ربما بنفس المرحلة الدراسية يعرف كيف يكتب
هذا ليس إلا تأثير البرمجة اللغوية العصبية، فلو قلت أن كل البشر كاذبين، فإن القاعدة سيتم نقلها للعقل، ثم يرسل العقل أوامر للمستقبلات الحسية بالتركيز على القاعدة وهنا ستلاحظ كذب البشر فعلاً، أما بخصوص الحالة التي تذكرها أنت فليس كل البشر لا يستحقون الإخلاص ربما وقع بنصيبك أشخاص خاطئين ولكن عامل الناس بما تحب أن يعاملوك.
ولكنه نفس المجهود يا أخي بغض النظر عن تأثيره، فسوف تكون بحاجة لمراجعة الصياغة وتنسيق المقال وعلامات الترقيم، والمحتوى بالكامل! لأن نتائج الذكاء الاصطناعي معظمها مغلوط وهذا عن تجربة.
عن نفسي تراب البلد الذي به أمي وأبي خيراً لي وأفضل، ولا أدعي المثالية ولله ولكن من رزقنا بالغربة كان ليرزقنا بالوطن وقد وعدنا أن ليس للإنسان إلا ما سعى، واكيد لو قاتلنا ببلدنا وسعينا سيرزقنا الله.
بصراحة أرى هذه النوعية من الهواتف تمثل صورة من صور الاستغلال الذي ظهر بالتزامن مع خروج سلوك الاستهلاك عن السيطرة فما هو الذي سوف استفيده لو اشتريت هاتف يمكن طيه!
الأفضل أن تنظر في أفضل مهارة تستطيع تقديم الخدمات بها وتسوق لنفسك من خلالها، وهذا له تأثير حيث تبدو كمقدم خدمات محترف، وغالباً العملاء لا ينظرون لمن يقدم مهارات عديدة ويشعرون بالقلق عند التعامل معه لأنه يبدو غير متخصص فقط مجرد مقدم خدمات أخذ نبذة عن عدة مجالات.
عن نفسي بدأت مؤخراً في الإعتماد الكلي على مستقل وخمسات؛ لأن كلاهما يوفر بيئة عمل آمنة تضمن حقوق الطرفين، وحتى أخلق توازن في عملي فكما تعرفين العمل على المنصات متقطع أسعى للتعامل مع عملاء معروفين ويمكن لي إتخاذ إجراءات معهم في حالة حدوث أي محاولة نصب، وأتجنب أي عميل مجهول حتى لو كان المقابل المادي ضخم للغاية.
كنت أعاني من هذه المشكلة التي تخلق حالة من عدم الرضا بالنسبة لي، ولكن وفقني الله للتعامل معها بعدما ركزت عليها، فبدأت عندما أشعر بالضيق بسبب عدم الرضا عن وضعي أو عملي أنظر فيما حققته وما من الله علي به، فأدرك أن الموجود أكثر من المفقود وأن الذي أعطاني هذا كريم ولا يعجزه ما أتمنى ولن يبخل بما ينقصني فأطمئن.
أتمنى أن لا يتعجب أحد ولكن أكثر فيلم خلق تأثير وتعلقت به هو فيلم رسوم كارتونية مدبلج إسمه الفأر الطباخ، ربما تعلقت به لأنه مرتبط بمرحلة طفولتي، ولكن تأثيره أدركته بعدما عدت لمشاهدة الفيلم منذ فترة قريبة، حيث فهمت رسالة الفيلم بعدم استحالة الأحلام وبقدرة المحاولة على خلق النتائج وبمحاولة تذوق الحياة والاحساس بقيمتها.