سئل الأمام أحمد بن حنبل :
كيف السبيل إلى السلامة من الناس ؟
فأجاب: تعطيهم ولا تاخذ منهم،
يؤذونك ولا تؤذهم،
تقضي مصالحهم ولا تكلفهم باقضاء مصالحك ،
فقيل له: صعبة يا إمام؟
قال: وليتك تسلم!
لكن هناك قرارات ليس بها مخاطر على الإطلاق وهنا لن تنفع هذه الطريقة، غير أن التفكير في المخاطر قد يعد بمثابة سجن نضع به أنفسنا فلا نتقدم ولا نجرؤ على الحياة.
عن نفسي أرى أن في مبدأ المنفعة حل مثالي لاتخاذ القرارات، حيث يمكن هنا أن نقارن النفع بالضرر في حالة وجوده أو نقارن النفع بالنفع في حالة كانت القرارات المفاضل بينها ليس بها ضرر.
بشكل عام أنا قد لا أميل أيضاً للتخطيط الكامل لأنه بطريقة ما ستعبث المؤثرات بما نخطط له وغالباً ما يحدث خلل في التوقعات لهذا لا أميل للتخطيط
التعليقات