Enas Taher

Put your heart, mind, and soul into even your smallest acts. This is the secret of success - Swami Sivananda

2.38 ألف نقاط السمعة
1.1 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هل أنت نفسك أم أنت سواك؟ 😅😅 فـ عبارة (مجهول تثير القلق) 😁😁 وأنا أفتقد هنا أيضاً جداً.. لكن في حياتنا تفاصيل تشبه المنحدرات كثيرة العراقيل.. تضطرنا أحياناً للتموضع والتمركز حتى لا نفقد السيطرة.. أشكر مجاملتك سواء كنت صاحب الردود عليّ أو سواه.. 😊
شوف.. إن تركنا أنفسنا لـ (لو) لن نرضى أبداً.. لذلك دعكَ منها فهي ليست أكثر من المسافة التي تمنعك عن هدفك. لا شئ يتأخر أبداً.. حتى أحلامنا المتأخرة، لذلك دعك من مشاعر الإرهاص التي تحجب عنك الانخراط بالفرح حتى حدود الامتلاء.. لأنك تحتاج هذا الشعور تماماً ليكون دافعك للاستمرار.. وهو الأهم. جميل أن تجاربك أثمرت قبل فقدانك الفرصة، هذه بحد ذاتها فرصة لا تتكرر فـ أحسن استغلالها. بالتأكيد سأكون حاضرة كلما جاء منك خبر وإن أتى بعد الحادي عشر 😁
هل تظنني متفاجئة؟؟ هل تعتقد أنني سأقول لك شابّوه؟؟ هل تظنني سأخبرك بأنني سأرفع القبعة؟؟ لن أفعل كلّ ذلك أبداً.. أتعلم لمَ؟؟ لأنني لم أتفاجأ أبداً.. أجل.. ابتسمت، لأنني أدرك أنّك قادر، وأثق أنّ الأمر ليس مستحيلاً عليك.. لكنني كما نقولها بالعاميّة (عارفة إن الموضوع ضمن إمكانياتك) ولذلك لم يكن مفاجأة. ما يهمني شعور اللذة الذي انتابك.. هل كان يستحق كلّ هذا العناء؟ هل تمكن الفرح الذي أحسستَ فيه أن يُنسيك ساعات التعب؟؟ إن كان كذلك فتأكد، بأنّ هذا ما
أنا منذ فترة لا أستطيع تقييم بعض المشاركات.. وبصدق حين وجدت التسليب لردّك حاولت مراراً لكن تستمر رسالة (عذراً، يبدو أنك تقيّم الكثير من المشاركات خلال وقت قصير. أعد المحاولة لاحقاً) بالظهور لذلك لم أتمكن من وضع تقييمي لردك يا صديقي، الآن حاولت فأمكنني تعديل ذلك، لكنني لم أستطع تقييم الردّ التالي 😁😁 والان لنعد لمسألة التسليب.. أنت لا تعلم من قام بذلك ما كان مبرره، وكيف رأي ردّك، ولكن لا يعني ذلك أبداً أن لا تتفاعل.. لذلك دع عنك
أحب الاختلاف .. إنه يخلق آفاقاً لا نراها.. هل تظن بأنّه من الجميل أن تتحدث مع شخص يشبه طباعك وأفكارك؟؟ بالتأكيد تتولد المتعة حين تتحدث مع شخص يخالفك.. لأنه يخرج أعمق قناعاتك، كذات ما يسمح لك الاطلاع على فحوى أفكاره. هل تحب أن ندخل في جدل معاً؟ ادلو بدلوك إذاً 😊
أريدك أن تثق بأمر واحد، أكبر سجن ستجده في حياتك هو الوهم.. اصرفه عنك.. لا تفكر في فكرة ماذا لو لم أنجح.. ماذا لو لم أحقق ما أريد؟ ماذا لو لم أصل إلى 90%.. افعل ما يجعلك واثق بأنك لم تخذل نفسك.. صدقني إننا نتجاوز خيبات أننا خذلنا من نحبهم.. لكننا لا نتجاوز أبداً خيبة أننا خذلنا أنفسنا.. ما سانتظره هو أن تكتشف طاقاتك وقدرتك على إنجاز أمر ما.. إنني أثق بأمر واحد.. طالما نملك أنفاسنا، فنحن نملك فرصة أخرى..
ما رأيك أن نبدأ بـ ردّ جديد؟؟ دوماً الردود الجديدة تحمل قناعات جديدة.. هل لي أن أخبرك بتجربة شخصية؟؟ كنتُ في الصف العاشر، لا أعلم كيف أضعت الفصل الأول!، كان معدلي في الفصل الأول 90%، كنتُ الأولى على صفي حينه وكم أسعدني ذلك. لكن ما آلمني حقاً.. حين أرادت مدرستي تكريم الأوائل.. كنتُ أظنني سأكون من ضمن مَن سيتم تكريمهن. الشعبة الثانية.. (حيث كانت هناك شعبتان فقط للصف العاشر)، تمّ تكريم الأولى والثانية والثالثة. كانت معدلاتهن الثلاثة أعلى من معدلي!!
قد يخدمك هذا الرابط لتفهم الفكرة https://area2071.ae/ar/ ويمكنك البحث هنا: https://u.ae/ar-ae/information-and-services/business/business-incubators
أتعلم جواد؟؟ الحديث عن ذلك الأمر يشبه فعلاً فعلى ذلك الذي وضعته في مثالك في المساهمة من وضع صورة له فيها بعض التشوّه فتناقلها كثيرون وقالوا (الحمدلله الذي عافانا...) لا أعلم إن كنت ستفهمني أم لا.. لكنني أظن أن تعاملنا مع الأقليات لكونهم أقليات هو ما جعل منهم أقليات، لكننا لو تعاملنا معهم كطبيعة موجودة سيبيت وجودهم طبيعياً ويكون ذلك الذي يعاملهم بغير ذلك هو الأقليّة التي تجد التوبيخ حتى منهم شخصياً لأنهم سيندمجون في المجتمع.
ابحث في المنطقة 2071، قد تجد ضالتك هناك
بالأمس كنت أستمع لقصة على يوتيوب.. بطل القصة أسماه أهل القرية بـ عمّ إبليس (أي أن إبليس يكون ابن أخيه) تعرّض هذه الرجل للتنمّر.. وكرهه جيرانه، ورفض أهل القرية تزويجه أحد بناتهم، بل وصل الأمر إلى نبذه.. أتعلمين لمَ كلّ ذلك يا شيماء؟؟ كان في العاشرة من العمر، حين ذهب مع والده لمنزل صديق لوالده وما أن رأى ابنة ذلك الرجل حتى قال: هذه ليست ابنتك، إنها ابنة أخيك، وابن أخيك هو ابنك. كان الأمر صدمة للجميع، وظنوها كلمات طفل
تقوم خططنا في الوحدات الإدارية على وضع مؤشرات أداء قابلة للقياس، بالنسبة لي في مديريتي فإن المؤشرات الكمية تعكس قوة سير العمليات لدي، لذلك أرتكز عادة على رفع تقارير إحصائية أو تحليلية يتم من خلالها التعديل في المنهجيات أو بالخطة المعمول بها. التقارير التحليلية تخدمني في المؤشرات التوجيهية خاصة تلك التي أقوم برفعها لمتخذ القرار، صحيح أنه أحياناً لا يتم الأخذ بالملاحظات لكنها عامة تخدمني بتحديد مدى التحسن وإمكانية تعديل بعض الإجراءات لإحراز تقدم ولو طفيف. تقييمي لكوادري يقوم على
إذا كنت تفعل كل ما يفعله رواد الأعمال، فأنت تسير صوب الخسارة. فالطريقة الوحيدة للتقدم، أن تكون مختلفًا. لا أعلم يا علي لماذا رأيت العبارة بشكل مختلف عن تفسيرك لها.. تعال لنتفق، بأنك لتكون رائد أعمال فهذا يعني أن تكون مختلفاً عن البقية، متبعاً لأساليب مختلفة. ولكن بعيداً ذلك.. كيف فسرتُ عبارة إليسون؟ سأخبرك.. لنفترض أنك فتحت مشروع دار كتب في مدينة لا دور نشر أو كتب فيها.. واتبعت مجموعة من الخطوات لإنجاح مشروعك، وقمت بنشر أسباب نجاحك وما قمت
إن أي فكر لا هدف واضح له ولا تحكمه نوايا جيدة ولا نتائج مقبولة له سيكون ترفاً فكرياً. هل سمعت يا شيماء يوماً بالمَثَل الذي يقول: (مالي أسمع جعجعة ولا أرى طحناً؟) هذه هو الترف الفكري.. أن يترك المرء كلّ ما هو مهم، ويشكل مسألة رئيسية في حياته ليركّز اهتماماته على المواضيع الفارغة أو تلك التي لا تقدّم أو تؤخر، في أسلوب مترَف مترّفع عن أساسيات ما نحتاجه مرتكز على التفاصيل الفارغة!!
تابعت هذا البرنامج قبل سنوات، ولا أخفيك كنت أحب مشاهدة ردود أفعال الناس. رداً على زمن ردّ الفعل للموجودين في المكان، فالبرنامج الذي كنت أتابعه قديماً كان يظهر رسائل مثلا أن مرت ساعة ولم يبدي أحد أية ملاحظات، أو لم يلتفت أحد للمساعدة رغم رؤيتهم للحالة.. لذلك لم أرى الأمر تمثيلاً، بل كنت أشعره واقعياً.. الآن لا أعلم إلى أين انتقلت مراحل البرنامج، لكن لا أستغرب أن يكون مصطنعاً في مرحلة ما.. لأنّ الأمور حين تعرض للمرة الأولى تشكّل حالة
هنالك مقولة أحبها يا دليلة تقول بأنّ الأقدار والأرزاق ليست عادلة لكنّ جزاء الله عادل. أذكر أنني منذ فترة كنت أبحث في عدل الإله، كان من أصدق المقالات التي قرأتها مقال يستحق الوقوف طويلاً عنده، فهل يمكنني نقله لكِ علّ فيه إجابة أو علّه يريحك -ولو قليلاً-؟ من قال إن أقدار الله عادلة؟! ومن قال إن أرزاق البشر متساوية؟ في الحقيقة، إن أقدار الله ليست عادلة وأرزاقه أيضا ليست مقسمة بشكل عادل، فالفقير المشرد المعدم المريض الجاهل لا يتساوى بالغني
لا يمكنني تمييز من أولاً.. فرؤية أوراق الشجر ترافقت ورؤية الوجهين!! ولكن لنقل بأنهما الوجهان أولاً..
هل تعلم يا رياض أنه بدراسة قامت بها جامعة كوينز البريطانية فقد تبيّن بأنّ النرجسي أكثر سعادة من سواه؟، إنه أقل عرضة للتوتر أو الاكتئاب، هذا ما بيّنته الدراسة بأن النرجسي أقل إجهاداً لنفسه لأن يثقته بنفسه تبني جداراً واقياً أمام شعوره بالحزن أو الاكتئاب، وهو ما يجعلني أستغرب ما أشرت إليه في المساهمة بأنّ: ووراء التعظيم المبالغ فيه للذات يكون لديه شعور دفين بالدونية يسكن نفسه تقول غيتي إيميجز بأنّ النرجسيين يشعرون دائماً بأنهم يستحقون معاملة خاصة، ولذلك إن
هل الحياة أبيض أو أسود فقط؟؟ يعني إما جميل وذا طلعة بهية أو مشوّه وتعاني من عيوب خَلْقية؟ الأمر ليس كذلك أبداً.. لا أحد ينكر بأنّ العين تهوى كلّ جميل، لا يمكننا أن نلوم عيوننا حين تنجذب لكلّ جميل أو وسيم أو مختلف، وبرغم ذلك فهذا لا يعني التنمّر على أولئك الذين لا يتمتعون بتلك المزايا!! لكلّ شخص منّا جماله الخاص، وهنيئاً لمن حصل على جمال الخُلق والخَلق والتقبّل. أما بخصوص الذين يعانون من حالة تشوّه أو مشاكل جسدية، فلم
لا أكره وظيفتي أبداً.. لكنني بدأت أشعر أنني لا أملك الجديد لأقدمه لها.. ولا أعلم لمَ أظن بأنّ المرء يصبح عالة على المكان حين لا يكون ذا قيمة مضافة له . لماذا أعمل بها بالذات؟؟ حسناً.. أظنها حلم كثيرين جداً.. وأظنني محظوظة أنني نلتها دون عناء في وقت يحارب كثيرون ليحصلوا عليها. ماذا نقول لشخص يعمل في وظيفة يكرهها؟ دعيني يا عفيفة أكون حيادية نوعاً.. نحن غير مطالبين بحب وظيفتنا أو كرهها.. فالمفترض أننا نقوم بالمهمة أينما كانت طالما هي
أذكر أننا في إحدى مواد الماجستير كنّا في تحدي حيث قالت الدكتورة بأنّ من يقوم بنشر بحث علمي في مجلة محكّمة سيحصل على A+ كان الحصول على هذه العلامة مرادنا أجمعين، وفعلاً بدأنا منذ بداية الفصل بوضع عناوين مقترحة للأبحاث التي سنقوم بالعمل عليها. أذكر حينها أن دكتورتنا قالت بأنّ اشتراك اثنين في بحث واحد سيعني A+ لصاحب الاسم الأول!! بدا الأمر ظالماً.. لكنها بيّنت أنّ الاسم الأول له اعتبارات في المجلات المحكّمة، وهو ما اكتشفناه حتى في العمل لدينا..
الأمر لي خوفاً بقدر ما هو تقديس!! هكذا أظن الأمر وأراه، أنّ من يصابون بتلك الرعشة ويعيشون ذلك الهذيان يتوحدون مع الفكرة ويرون في الكتابة عالماً يخصهم وحدهم كفقاعة لا يسمح بدخولهم لسواهم!. قرأت عن كتّاب كانوا لا يسمحون لأحد دخول الأماكن التي يمارسون فيها كتابتهم.. كانت تلك الأماكن محظورة على الجميع! لأنهم فيها يكيّفون المكان ليتلائم وشحن أفكارهم لاستحضار الفكرة التي تستحق أن يُكتب عنها!! وهنالك من ينخرط مع ما يكتب لحتى في مرحلة ما يتوقف لأنه لم يستطع
هل تعتقدين بأنّ علماً لا يقيّد حرية الفكر سوف يكون مقبولاً لدى قصار الفكر؟؟ الأسئلة الحرّة، والأفكار المنفتحة، وطرق جميع الأبواب وافتراضها، هي مسائل تخيف البعض.. الأفكار حرّة.. لا حدود لها.. المشكلة حين نحصرها بتفاصيل نظنها الصحيحة أو حين نؤطرها دون أن نفكر بها دون قيود.
بصراحة!، لا أحب هذه النوعية من الورشات ولا حتى قراءة هذه النوعية هذه الكتب!. أراها تحفيزية وكأنها تبيع الكلمات والاحلام ولكنني حين أتابع الأمر باحثة عن الكيفية والطريقة.. لا أجد إجابات.
اختراع العزلة؟؟ إنه أكثر من رائع، سأكون سعيدة حين تكمله أن تضع رأيك هنا: https://io.hsoub.com/books/131020-%D9%85%D9%86-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B2%D9%84%D8%A9-%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D9%85%D8%A7-%D8%AC%D9%86%D8%A7%D9%87-%D8%B9%D9%84%D9%8A-%D8%A3%D8%A8%D9%8A منذ هذا الكتاب انشددت لأوستر، هذا الرجل صاحب فكر عميق، ولكن لا أخفيك ثلاثية نيويورك مرهقة قليلاً.. ربما سيجدها عاشقو التفاصيل ممتعة، لكنني شخص لا أحب الخوض كثيراً في التفاصيل وهو ما أرهقني قليلاً. الحق يقال أن تجربة بول أوستر الروائية تجربة رائعة، غرائبية إلى حد بعيد، تمزج الواقع المصمت من حول بول بسحر غير ملموس، لا يتحدث عنه أبدًا. لكنه في المقابل لا يتردّد