كيف أجعل الله يحسن قدري و مصيري و ما كتب لي ؟
كيف أجعل الله يحسن قدري و مصيري و ما كتب لي ؟
الله سبحانه وتعالى لن يحسن قدرًا لأحد ما لم يرغب الشخص من داخله فعلًا أنه يستحق تحسن الامور ويعمل على تحسنها، الإسلام والديانات عامة هدفها أن تخرج الإنسان من منطقة الراحة وتضعه في مواجهة المخاوف ومناطق الراحة، ما تعيشه أنت بانتظار أن يقوم الله بتحسين قدرك أو حظك هو نوع من التواكل! كيف سيقوم الله بحسابنا إن كان يتحكم في كل شيء؟
تذكرت حكاية الرجل الذي غرق وذهب في الحياة الأخرى يسأل الله ويقول لماذا لم تنقذني حينما طلبت منك ذلك، فقال له الله وماذا كنت تظن الصياد الذي مر بك وعرض عليك الإنقاذ؟
التعليقات