كنت أعمل على مشروع يتطلب تركيزاً عالياً لإنهائه في الموعد المحدد، لكن بما أنني أعمل من المنزل، وجدت نفسي أواجه صعوبة في الحفاظ على تركيزي. في البداية، كنت أتنقل بين العمل والمهام اليومية دون أن أشعر، مما جعل إنتاجيتي أقل مما توقعت. جربت العمل في غرفة منفصلة، ووضع جدول زمني محدد، وحتى استخدام سماعات عازلة للضوضاء، لكن التحدي الحقيقي كان في مقاومة التشتيت المحيط بي، مثل الانشغال بالمهام المنزلية، وأحياناً مقاطعات العائلة التي تجعل العودة إلى التركيز أكثر، او الهاتف ووسائل التواصل الاجتماعي. بعد تجربة عدة استراتيجيات، أدركت أن ما يناسبني قد لا يناسب غيري، وأن كل شخص لديه طريقته الخاصة للحفاظ على تركيزه. فماذا عنكم؟ كيف تحافظون على تركيزكم أثناء العمل الحر في المنزل؟
على ماذا تعتمدون للحفاظ على تركيزكم عند العمل من المنزل؟
أدركت أن ما يناسبني قد لا يناسب غيري، وأن كل شخص لديه طريقته الخاصة للحفاظ على تركيزه. فماذا عنكم؟ كيف تحافظون على تركيزكم أثناء العمل الحر في المنزل؟
المحافظة على التركيز تختلف من شخص إلى آخر وحينما نتكلم عن التركيز فلا بدّ من الإشارة إلى أنّ دماغ الإنسان يتكون من %75 من الماء لهذا أحرص قبل بدء العمل على شرب كمية كافية من الماء فهو من أهم المشروبات التي تحافظ على صحة الدماغ ويحفزه على العمل بشكل أسرع، ومنه زيادة التركيز وتحسين المزاج وتنشيط الذاكرة وعلى غرار الكثيرين ممّن يقومون بإبعاد الهاتف الذكي أنا أقوم بالاستماع إلى حلقات شيقة من البودكاست فهو يسهّل علي من خلال الاستماع وتجنب تصفح تطبيقات الهاتف، قد يعتبر البعض أنّ هذه الخطوة تشتت الانتباه، لكن بالنسبة لي يساعدني الأمر بحيث أكون محفزا للعمل.
لا أعتقد أنك بهذا الشكل ستتمكن من التركيز مع البودكاست، لأن عقلك في هذه الحالة سيكون مشغولاً بين الانتباه للمحتوى المسموع والتركيز على العمل في نفس الوقت، قد يساعد البودكاست في تحفيزك لبعض الوقت، لكن في لحظات معينة قد تجد نفسك مشتتًا بين المهام ولا تتمكن من إعطاء كل شيء حقه، لذلك ربما من الأفضل تخصيص وقت للاستماع إلى البودكاست عندما تكون بحاجة لاستراحة أو عندما لا يتطلب الأمر منك تركيزًا عميقًا في العمل.
لكن في لحظات معينة قد تجد نفسك مشتتًا بين المهام ولا تتمكن من إعطاء كل شيء حقه، لذلك ربما من الأفضل تخصيص وقت للاستماع إلى البودكاست عندما تكون بحاجة لاستراحة أو عندما لا يتطلب الأمر منك تركيزًا عميقًا في العمل.
صحيح كلامك منطقي.
لكني أقوم فقط باستبدال عادة التصفح المستمر للتطبيقات بين فترات العمل والاستراحة بالاستماع لحلقات البودكاست، البعض يقوم بالتصفح بين مهمة وأخرى، وآخرون يقومون بعادات سيئة كالتدخين والاستماع للأغاني أو مشاهدة المقاطع الصغيرة "الريلز" وهي أكبر سبب للتشتيت، لكني أحرص على أن يكون وقت العمل وفترات الراحة بين مختلف المهام تتخلّله حلقة بودكاست شيّقة كي لا أضطرّ للخروج من تطبيق اليوتيوب وغيره إلى تطبيقات التواصل الاجتماعي التي ستسبب التشتت في العمل.
أنا أقوم بالاستماع إلى حلقات شيقة من البودكاست فهو يسهّل علي من خلال الاستماع وتجنب تصفح تطبيقات الهاتف قد يعتبر البعض أنّ هذه الخطوة تشتت الانتباه، لكن بالنسبة لي يساعدني الأمر بحيث أكون محفزا للعمل.
لكن إذا كان الموضوع يرتبط بشكل ما بمهام العمل، يمكن أن يساعد في تنشيط الفكر. ولكن المهم هو معرفة متى يمكن الاعتماد على هذه الطريقة وألا تكون مجرد تشتت
ولكن المهم هو معرفة متى يمكن الاعتماد على هذه الطريقة وألا تكون مجرد تشتت
من الأفضل أن يكون بين كلّ مهمة وأخرى، أي عوض أن نأخذ الهاتف الذكي ونشاهد مقطع ريل قصير "مشتّت" أو نتصفح رسائل عشوائية، قد تؤثر على مزاج الانسان في منتصف الدوام ومنه ستؤثر على انتاجية الفرد.
الكثير منّا لا يكاد يستغني عن التصفح المستمر حتى أثناء العمل، لذا من الأفضل تجنب التصفح والسكرولينغ فهو نوع من أنواع الإدمان وحتما ستكون له نتائج سلبية ليس فقط على العمل بل على حياة الانسان بشكل عام.
أتفق معك في أن التصفح المستمر للهاتف يمكن أن يكون تشتتاً كبيراً، خصوصا في أوقات العمل. من المفيد تحديد فترات محددة للراحة بين المهام بدلاً من الانشغال بمحتوى قد لا يكون له فائدة مباشرة. من ناحية أخرى، قد يكون من المفيد استخدام تطبيقات تساعد في تقليل التشتت، مثل تلك التي تمنع التصفح المفرط أو تساعد على تنظيم الوقت. ولكن، أري أن التوازن هنا هو الأساس، فإتاحة وقت للراحة أو الترفيه يمكن أن يحسن الإنتاجية بشرط أن يتم ذلك بشكل منظم ومدروس
قد يكون من المفيد استخدام تطبيقات تساعد في تقليل التشتت، مثل تلك التي تمنع التصفح المفرط أو تساعد على تنظيم الوقت.
الأمر ببساطة يحتاج إلى إرادة ورغبة في الابتعاد عن التطبيقات والمشتتات فإذا كان المستخدم لا يرغب في تركها أو أنه يشعر بالملل ولا يحب العمل الذي يقوم به فعلى الأغلب لن تنفعه لا تطبيقات حظر ولا أدوات ولا هم يحزنون، إذا غابت الإرادة بطل كل شيء فبضغطة زر يقوم بإعادة تهيئة التطبيق ثم يواصل تصفحه بشكل عادي.
ما هي حلقات البودكاست التي تستمع إليها؟
قل لي لأستفيد أيضا ، الذي أتابعه الأن من حلقات ليس شيق ولا جذاب كتيرا.
ما هي حلقات البودكاست التي تستمع إليها؟
تختلف الاهتمامات بطبيعة الحال، فقد يكون الشيق بالنسبة لي مملّا بالنسبة لشخص آخر، على العموم أتابع هذه الأيام حلقة شيقة من بودكاست فنجان الغني عن التعريف هي حلقة لها قرابة الثلاثة أشهر تتحدث عن تاريخ الجزائر يمكنك البحث عنها من خلال كتابة العنوان مباشرة:
الجزائر: تاريخ مختطف | بودكاست فنجان
هي حلقة من أربع ساعات وربع تقريبا ويتحدث فيها الدكتور الجزائري محمد الأمين بلغيث عن العديد من الحقائق والمحطات التاريخية المهمة.
نقطة مقاطعة العائلة تحتاج لوعي من طرفهم حول طبيعة العمل ومتطلباته، لذا انت بحاجة للحديث معهم وشرح مواعيد عملك، والضرورة بالتركيز أثناء العمل، وألا يقاطعك أحد أثناء العمل منعا للتشتيت، تدريجيا سيتعودوا وسينسقوا سلوكهم وفقا لظروفك.
صحيح، التوعية مع العائلة مهمة جدا، لكن في بعض الأحيان قد يكون من الصعب ضبطهم تماما بسبب التعود أو عدم فهمهم الكامل لطبيعة العمل عن بُعد. لذلك، ما هي الطرق أو الحلول العملية التي يمكننا اتباعها لنكون أكثر فاعلية في إدارة وقت العمل من المنزل؟
أقصد بعيداً عن توضيح الأمر للعائلة، في رأيك هل في تقنيات أو أساليب أخرى تساعد على تحسين التركيز في العمل عن بُعد؟ مثلاً، تقسيم الوقت بطرق معينة لتفادي التشتت؟
كل نقطة ذكرتيها بالمساهمة تسبب مشكلة، لذا مقاطعات العائلة والتي هي احد أسباب التشتت لن تتخلصي منها بحل آخر إلا التحدث مع عائلتك، أو حاولي أن تستأجري مكتب مع مجموعة من أصدقائك بهذا المجال وبذلك تكوني خرجتي من المنزل وسيكون هناك نوع من التشجيع بالعمل مع زملائك كأشبه بفريق.
قد يكون التحدث مع العائلة أو العمل من خارج المنزل حلولاً مفيدة، لكن ليس الجميع لديه القدرة على استئجار مكتب أو تغيير بيئة العمل بهذه السهولة. يمكن أيضا تجربة حلول أخرى مثل وضع حدود واضحة لساعات العمل، أو تخصيص مساحة محددة داخل المنزل تُشعر الشخص بأنه في بيئة عمل، مما يساعد على تقليل التشتت دون الحاجة للخروج منه
حتي الأن لم أتعرض لنوع من التركيز العالي بالعكس أجد نفسي دائما أفعل الأشياء بدون تركيز عالي و أغلب الأحيان النتائج مرضيه، فمثلا قبل بضع أسابيع كنت أدرس في إمتحان ماده علميه و كنت أضع سماعات أستمع لكتاب صوتي! لا أعلم كيف فعلتها لكن أعتقد أنني لم أحتج من التركيز الكتير و دائما أفعلها الحقيقه رغم أنني أعلم أن تركيزي ليس كامل و هذا ليس ذى مستوي عالي من الفهم و لكن عقلي يختصر الأمور عليّ،حتي الكتاب الذي كنت أستمع إليه كان عقلي يلخصه ولا يستمع الإ للأشياء المهمه، و يقف عندها، و هذا ما يحصل أيضا مع حلقات بودكاست أضع السماعات بأذنيّ و أقوم ببعض مهام المنزل و أشعر أنه أفضل وقت للأستماع، و كما قلتي أحيانا ما يناسبنا م لا يناسب غيرنا!
أري أن الطريقة التي تعتمدِها قد تكون فعّالة لبعض الأشخاص، خاصة إذا كان العقل قادرا على التكيف والتركيز على الأجزاء الهامة فقط. لكن من ناحية أخرى، أحياناً يكون من المفيد أن نمنح أنفسنا بعض الوقت للتركيز العميق والغير مشتت في المهام التي تتطلب فهماً دقيقاً. قد يتطلب الأمر بعض التجربة لاكتشاف الطريقة المثلى التي تتناسب مع كل شخص، خصوصا عندما تختلف طبيعة المهام ومدى تعقيدها. هل تجدِ أن التركيز على شيء واحد في أوقات أخرى يساهم في نتائج أفضل؟
نعم عندما أعطي التركيز الكامل لشئ واحد فقط النتائج تكون أفضل مثلا هذا الإمتحان الذي درست له و أنا أستمع لكتاب أخدت درجه فيه 27/30 و لدي هفوتان صغيرتان أعتقد أنها بسبب عدم تركيزي الممتاز قد سقطت سهواً ربما إن درست بتركيز أفضل لم أكن لأخطئ في شئ أنا أعلمه.
و أيضا لا يمكنني أعطاء وقت طويل لشئ واحد في ضغط المهام اليوميه من عباده و أعمال منزليه ثم للدراسه و أمتحانات لتمارين تنفس و كتابه يوميه و كتب ورقيه و الصوتيه و بودكاست و بعض ألعاب تدريب العقل التي صرت مهمله فيها من ضغط يومي و التفكير في كل شئ و بعض الوقت للتسليه أو الخروج و حتي هنا علي موقع حسوب لدي هدف أريد تحقيقه في مده زمني. معينه فأضغط ع نفسي و أصبر كي أنجح فعلا، أشعر بالوقت القصير الذي يجب أن أجاريه، أحيانا حقا أقوم بفعل شيئين في وقت نفسه كي أنام و أضع رأسي ع وسادتي و أنا راضيه أنني أتمت مهامي و هواياتي و عاداتي دون تقصير!
حقاً، مجهودك الكبير وتنظيمك الرائع في إدارة وقتك واضح جدا! أسلوبك ألهمني وأشعر أنه سيكون دافعاً لي لتجربة ذلك، رغم أنني أدرك أن البداية قد تكون صعبة، لكنني سأحاول وأعمل على تحسين قدرتي
أتمني لكِ حظاً موفقاً جميلاً.
نعم إن البدايه صعبه لكن مع التحفيز علي الأنضباط و الأستمرار و تخيلك لنفسك و أنتي قد حققتي نجاحك سيساعدك في الألتزام بالعادات الإيجابيه.
أنا لقد بدأت في يوم 1/10 لن تصدقي إن قلت لم منذ ذلك اليوم حتى الأن الراحه و السعاده لا تفارق قلبي.
- ركز على شيء واحد فقط لما تبدا عمل ولا تنتقل لجزئية اخرى لما تخلصه .
- تجنب استخدام الهاتف بشكل كلي .
- وقول لا للاشياء الي تاخذ وقتك .
صحيح أن التركيز على مهمة واحدة حتى إنجازها يساعد على زيادة الإنتاجية، لكن في بعض الأحيان، يكون التنقل بين المهام ضرورة وليس خياراً، خاصة في بيئات العمل التي تتطلب التفاعل السريع مع أكثر من جانب. كما أن تجنب الهاتف تماما قد يكون غير عملي، فبعض التطبيقات تُستخدم لتنظيم المهام أو التواصل الفعال. الأهم هو وضع حدود واضحة لاستخدامه بدلاً من إلغائه تماما
أعتقد أن التحدي الذي تواجهينه في العمل من المنزل ليس مجرد مشكلة تنظيم أو استراتيجية، بل هو أكثر عن كيفية إدارة بيئة العمل بشكل يعزز من القدرة على التركيز. من خلال تجربتي لم يكن الأمر متعلقًا فقط بإيجاد مكان هادئ أو وضع جدول زمني صارم، بل كان يتعلق بالتعامل مع التوقعات الداخلية، مثل كيفية تحديد الأولويات والاحتفاظ بالإحساس بالمسؤولية.
كنت أيضًا أواجه صعوبة في التمييز بين وقت العمل ووقت الراحة، وكان التداخل بين المهام اليومية والعمل يجعل الأمر أكثر تعقيدًا. كما أن المشتتات مثل الهاتف ووسائل التواصل الاجتماعي كانت مصدرًا كبيرًا للانقطاع. ولكن، في فترة لاحقة، أدركت أن الحل ليس فقط في تخصيص مكان أو استخدام تقنيات مثل السماعات العازلة للصوت، بل في إعادة تعريف "الوقت المخصص للعمل".
ما وجدته مفيدًا هو تقسيم الوقت إلى فترات مكثفة جدًا من العمل مع فترات راحة قصيرة. هذا النمط يسمى "تقنية بومودورو"، حيث تخصص وقتًا محددًا، مثل 25 دقيقة فقط للعمل المتواصل، تليها 5 دقائق راحة. يساهم ذلك في الحفاظ على التركيز، بل ويساعد على تقليل التفكير المشتت أثناء العمل.
بالفعل، التحدي الأكبر يكمن في كيفية الحفاظ على التركيز وسط المشتتات المستمرة، خاصة مع العمل من المنزل. إضافة إلى ما ذكرته، من المفيد أيضاً استخدام أدوات تقنية تساعد في تنظيم الأولويات مثل تطبيقات إدارة المهام (مثل Trello أو Todoist). تلك الأدوات تساعد على تحديد ما هو عاجل وما هو مهم، مما يساهم في تجنب الشعور بالإرهاق بسبب تعدد المهام. كما يمكننا أيضا تخصيص وقت محدد لمراجعة وسائل التواصل الاجتماعي أو الرد على الرسائل، حتى لا تؤثر على تدفق العمل. هذه الطرق يمكن أن تكون مكملاً جيداً لتقنية بومودورو في زيادة الإنتاجية
اولا أحدد وقت ثابت للعمل يوميا و يكون هذا الوقت مبكر عندما اصحو و أفطر و أصلي ابدا به تلقائيا.
أجلس في غرفة منعزله و أغلق بابها بالمفتاح فلا يدخل أحد و يشتتني.
أغلق التليفون ببرنامج Plant trees فأحدد ساعتين و أفعل البرنامج يمنعني من التصفح و يساعدني علي التركيز.
طريقة جيدة جداً لتحديد وقت ثابت والتركيز في بيئة معزولة، بالإضافة إلى ذلك، يمكن إضافة تنبيه أثناء العمل لتحفيز التركيز وزيادة الإنتاجية. مثلاً، يمكنك تعيين تنبيه بعد كل فترة عمل (مثلاً 30 دقيقة) لذكرك بوقت الراحة أو بإنجاز المهمة التي كنت تركزين عليها. هذا يساعد في الحفاظ على التوازن بين العمل والراحة، ويقلل من تشتت الانتباه. كما يمكن أن يكون التنبيه إشارة للإنتقال إلى مرحلة أخرى من العمل أو تقييم مستوى التقدم في المهام. هل ترين أن التنبيهات يمكن أن تكون مفيدة في زيادة تنظيم وقتك بشكل أكبر؟
أعتقد أن أحد أهم الأشياء التي تساعد على الحفاظ على التركيز هو تحديد أوقات معينة للعمل تكون خالية من أي مقاطعات. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يساعد تقسيم العمل إلى مهام صغيرة ومحددة مع فترات راحة قصيرة بينهما على تعزيز الإنتاجية. من تجربتي الشخصية، وجدت أن وضع قائمة مهام يومية والتركيز على إتمام كل مهمة واحدة تلو الأخرى يجعلني أكثر التزامًا. وبالنسبة للهاتف ووسائل التواصل الاجتماعي، أحيانًا أضعه في وضع "عدم الإزعاج" أو أستخدم تطبيقات لحظر التنبيهات لفترات معينة لضمان عدم التشتت.
تقسيم العمل إلى مهام صغيرة والتركيز على كل واحدة منها فكرة فعالة جداً، لكن أحياناً يكون التحدي الحقيقي هو في تحديد الأولويات بين هذه المهام. بعض الأشخاص يجدون أن استخدام تقنية مثل ((مصفوفة أيزنهاور)) يساعدهم في تصنيف المهام بناءً على الأهمية والإلحاح، مما يجعل إدارة الوقت أكثر كفاءة. هل جربتِ طريقة معينة لتحديد الأولويات بين مهامك اليومية؟
التعليقات