رأينا ارتفاع ملحوظ في السنوات الأخيرة عن نسبة الطلاق بشكل عام بين الأزواج في الدول العربية وخصوصا مصر فكان هناك حالة كل ست دقائق علي مستوي العالم وذلك وفقا لإحصائيات قام بها مركز معلومات دعم القرار الذي يتبع مجلس الوزراء ، لذلك يمكننا الإجابة علي هذا السؤال ونقول ان الزواج نصيب ولكن الطلاق قرار يأخده احد الطرفين او الطرفين معا ، ويمكننا ان نقول مثال علي ذلك ان المرض نصيب يصيبنا كلنا ومن اجل إيقافه فنأخذ الدواء المناسب له وذلك بنطبق علي الزواج ، فإذا كان هناك عدم توافق بين الزوجين او سوء تكيف بينهم مهما بذلوا من مجهود فعليهم التفكير في إتخاذ هذا القرار بينهم ،اعلم ان الكثير من المجتمعات والأهالي ترفض هذا القرار وتعتبره مأساة كبيرة ،ولكن المأساة الحقيقة هي ان يعيشوا حياة غير سعيدة ومستنزفة لحياتهم ، قد يكون الطلاق ولادة جديدة او تفهم كل واحد منهم للاخر ، قام دكتور عبد الوهاب جودة مدرس علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة عين شمس قام باجراء دراسة اجتماعية تحليلية حديثة مهمة بعد ارتفاع نسب الطلاق بهذا الشكل الملحوظ وخرجت الدراسة بأسباب الطلاق الحالية مثل ان اهل الزوج تكون اكثر تأييدا لقرار الطلاق وذلك علي عكس اهل الزوجة الذين تراهم يخافون علي ابنتهم من ان ينهدم بيتها ويقف حالها بعد الطلاق ومن التنقضات الغريبة التي نراها ان نري ان اهل الزوجة تنصحها ان تتقبل عيوب الزوج وان تتحمل إهانته لها وان تصبر عليه حتي يتغير لكن إذا نظرنا الي الطرف المعاكس وهو الزوجة فنجدهم يقولون للزوج ان ينفصل عنها او يتزوج عليها إذا رأي منها اي عيب وذلك يكون في غالبية الحالات وليس الأعم لها ،وقد نجد عده اسباب تدفع الزوجين الي الطلاق بعد زواجهم بسنة او اقل واول سبب وهو 1-الزواج السريع: حيث نجد حدوث مشاكل في السنة الاولي من الزواج وعدم فهم الطرفين لبعضهم ولذلك بسبب عدم كفء المرأة لهروبها من كلمة العنوسة او من كلام الناس وإيضا عدم كفء الرجل لهروبه من ضغط الاهل او الناس حوله 2- هو اعتماد المرأة بشكل أساسي في اختيار الزوج علي ان يكون غني او لديه مركز اجتماعي او بسبب عوامل أخري فقامت الدارسة بحصد 52% من المطلقات وعدم اقتناعهم بمن ارتبطن به 3- هو حدوث الكثير من الخلافات بين عائلة الزوج وعائلة الزوجة استمرت بعد ذلك في ذهن الزوجين لذلك تنشب بينهم الخلافات وينتهي بينهم بالطلاق، لذلك هل تري ان الطلاق المبكر قرار أم نصيب؟وإذا كان قرار هل تري انه أخذ بالقرار العاطفي أم القرار العقلاني؟
هل الطلاق المبكر قرار أم نصيب؟
هل تري ان الطلاق المبكر قرار أم نصيب؟
كل ما يحدث في حياتنا (نصيب) أو (قدر).. لكن لكل قدر مبررات على الأرض.. وأسباب تختلف من حالة لأخرى.
هل تري انه أخذ بالقرار العاطفي أم القرار العقلاني؟
أيضا يختلف هذا باختلاف الحالة.. فقد تعلمت أنه لا توجد قصة على كوكب الأرض تحدث كقصة أخرى.. هناك دائما اختلافات في التفاصيل.. وفي التفاصيل يكمن كل شىء.
تحياتي
هل تري ان الطلاق المبكر قرار أم نصيب؟وإذا كان قرار هل تري انه أخذ بالقرار العاطفي أم القرار العقلاني؟
يمكن أن أجمع الأمر بين الاثنين.. الزواج حتى وإن تم بعد تعارف وحب وخطوبة طويلة وغير ذلك، هذا لا يعني أن الزواج سيكون ناجح.
الطلاق بحد ذاته يكون قرار، ولكنه أيضا نصيب، أعرف فتاة تزوجت ثلاث مرات، وفي المرتين التي طلقت بهما، كان القرار صعبا للغاية ولا سيما القرار الثاني.. لكن هذا كله نصيب.
لأننا مهما ظننا أن الشريك مثالي، إلا أن الحياة مع شخص مختلف لنا في الفكر والطبيعة والحياة سوف يجعلنا نعاني بشكل كبير بل ونتحطم، وهل يمكن الاستمرار في حياة سيئة العمر كله؟!
قرار الطلاق ليس عاطفي مطلقا.. بل لو أردنا أن نقول أن النساء تعيش مع ازواجهم بسبب عواطفهم، لكن حينما تستحيل الحياة بين اثنين يكون الطلاق عقلاني جدا.
وربما هو الخيار الأفضل لكي يستمر كل طرف في حياة جديدة، ومريحة وهادئة.
لا أتصور أن امرأة تتعرض لتهديد على حياتها تتطلق، ويعتبر هذا قرار عاطفي، بل هو طلاق عقلاني وعاقل جدا، ولمثل هذه النساء ترفع القبعة، لأنها حمت نفسها وحمت عقلها ودينها وعرضها من هكذا زواج مضل.
الزواج نصيب ولكن الطلاق قرار يأخده احد الطرفين او الطرفين معا
لماذا اختلف المعيار يا ياسمين مع إن الموقف واحد، وهو الحياة الأسرية، كيف يكون الدخول فيها نصيب ثم الخروج منها قرار.
ارى ان كلاهما قرار، لأننا لو سلمنا لموضوع النصيب فسوف نقول : إن كل شيء نصيب.
فدعينا لا نستخدم هذه الشماعة، هو نصيب قطعا ولكننا لم ننم لنستيقظ على عريس وحياة زوجية وكأنها نزلة برد لا تعرف من اين أتت!!
إذن فكل شيء في حياتنا قرار ولذلك فنحن مسئولون عنه، ولو كان نصيب وقدر لما حاسبنا الله عليه مثل ألواننا وأطوالنا وأبائنا وأمهاتنا ... والقائمة تطول لنذكر جميع الامور القدرية في حياتنا ، وهذه التي يمكن أن نسميها نصيب.
مساهمتك ذكرتني بكثير من الحوادث المأساوية التي تكثر احيانا في بعض البلدان، عندما تنتهي الحياة الزوجية بجريمة، يا ليتها انتهت بالطلاق... وفي إطار عرض الصحفيين لمثل هذه الجرائم تجديهم يستخدمون صور الزفاف ، مثل الصورة التي استعنت بها، وأتأمل الصورة والعريس والعروسة في ابهى حلة وأجمل شكل والأهل والأحباب جميعهم فرحون ويرقصون.. لماذا بعد ذلك تصبح ام الزوج شريرة أو أم الزوجة حيزبون ؟ أو الزوج نفسه يضيق خلقه، والزوجة ما الذي جعلها مادية ومستفزة لهذه الدرجة ؟
لقد كانت هذه التصرفات قرارهم، وعنها سيسألون ويحاسبون.
لأن هذه التصرفات أدت بعد فترة للفشل والحياة الزوجية التعيسة أو للطلاق ... وما خفي كان أعظم؟
من أكثر الكلمات التي تجعلني اتربص في مكاني و اقف عاجز عن شرح حيثيات المشكله هو ادخال كلمة " النصيب" داخلها .. للاسف نحن اعتدنا على سيناريو محدد ألا و هو في حال كان الامر سيء قلنا هذا نصيبنا و اذا كان الامر جيد قلنا هذا بسبب جهدنا و تعبنا ..
النصيب ليس له علاقه لا في الزواح ولا في الطلاق .. رب العالمين اعطانا عقول نُفكر بها فنحن نقوم بالاختيار و هذا هو نصيبنا بعد تفكيرنا .. إذاً نحن نعمل ما نفكر به و إذا كان موضوعنا هو الطلاق فالامر يعود للاسباب التي يكون فيها عدم اتفاق بين الزوج و الزوجة فلا اعتقد أي عائلة تريد ان تدمر حياتها بسبب لا شيء .. و الطلاق في النهاية هو امر محلل حتى و إن كان أبغض الحلال عند اللّه لكنه يُحل مشكله ربما عدم الطلاق يولد مصائب و مشاكل اخرى تجعل الامر يزداد سوءً و تعقيداً..
نصيبنا نحن من نجعله نصيب.
بالنسبة لي ان الطلاق قرار ولكن كان نتيجة الاختيار الخاطئ ، وزادت معدلات الطلاق لكون النساء اصبحن اقوى ، وغالباً من تطلب القرار او الخُلع هي المرأة العاملة القادرة على تحمل عبء المصاريف على اولادها (لكون اغلب الرجال باتت تتهرب من المسؤوليه ) ، اما باقي النساء ونسبة كبيرة منها تفكر بالطلاق ولكن لا تجرء على اتخاذ هذا القرار للدافع المادي ، اتحدث عن هذا بصفتي اعمل كمستشار قانوني وكذلك لدي العديد من الصديقات من تطلقوا فعلا واتخذوا القرار والبعض الاخر من يفكر ولكن لا يجرء ، ويشعرن بندم تضييع العمر .
لا استطيع ان اقول السبب يقع على عاتق الرجل فقط فالزواج عبارة عن شراكه فاستمراره ونجاحه يعتمد على الطرفين وانا مع الطلاق 100% عندما نجد شخص يتحمل ويضحي اما الآخر تعلم ان يأخذ ولا يعطي ! مع الطلاق في حال وجود اهل سيئين مطلعين على اسرار ابنهم او ابنتهم ويتدخلون بكل صغيرة وكبيرة ، مع ان كان الزواج بلا مشاعر ولا حب ولا احترام ولا اهتمام وإلا فما الهدف من الزواج اصلا .
مع احترامي لاراء الجميع الا أنني أرى شخصيا انه نصيب وليس اختيار او قرارا بتاتا، لانه في بعض الاحيان تكون مجبرا على الطلاق لا يوجد احد في هذا الكون كان يود خوض معركة الطلاق معذا في حالة إذا كان هذا الزواج زواج المصلحة اما في الحالات الاخرى والشائعة فهو فرض عليهم بطريقة أو بأخرى كيف ذلك؟ تتساؤلونا جميعا كيف فرض عليها علما ان هي من اتخذت القرار !!! نعم فرض عليهم فمثلا في حالة تبتت الخيانة او في حالة تعرضها للعنف...... هنا فرض عليها الطلاق دون ارادتها لا احد يريد تشتيت أسرة باكملها ولا احد منا تزوج ليطلق بدوره لكن هو نصيب . احيانا نكتشف اشياء تفرض علينا تغيير الاتجاه والمسار أو حتى التراجع خطوة للوراء وهذا ليسا عيبا فحتى السهم يرجع خطوة للوراء ليتقدم خطوتين نحو الامام
لا يوجد شئ اسمه نصيب، هناك قرار واختيار، هل يتم تنويم الناس مغناطيسيصا وهم يتزوجون؟ هل يتمت تنويمهم بالايحاء قبل اتخذا قرار الطلاق؟! لماذا إذن نلقي بالمشكلة على النصيب؟
كل شئ خاطئ النصيب هو الذي فعله، كل شئ لا نريد أن نبذل فيه مجهودًا نقول الحظ هو من فعل ذلك!
لا يوجد شئ اسمه نصيب، هناك قرار واختيار، هل يتم تنويم الناس مغناطيسيصا وهم يتزوجون؟ هل يتمت تنويمهم بالايحاء قبل اتخذا قرار الطلاق؟! لماذا إذن نلقي بالمشكلة على النصيب؟
هناك شيء إسمه النصيب يا أسماء، فمهما أحسنّنا اختيار شريك الحياة وقمنا بفصحه صفة تلو الأخرى للتأكد من أنه مناسب، فهناك احتمال بعد الزواج ألّا نتوافق معا.
فمهما حاولت معرفة حقيقته قبل الزواج فلن تصل إلى حقيقته فعلا، لأنك لم تعش معه، أنت تسأله، تقضي معه بضع ساعات قبل الزواج، تتحدّث معه، فقط.
هذا ما نحدد على أساسه إذا كان هذا الشخص مناسب أم لا ونحن في فترة الخطوبة مثلا.
ولكن عندما نتزوّج فإنك ستقضي معه اليوم كله تقريبا، وستصبح هناك الكثير من التفاصيل التي نتشاركها وظهرت جديدة علينا، وهي ما يقولون عليها ( العِشرة ) والتي بالطبع ما لا نستطيع اختبارها قبل الزواج.
فمهما حاولنا، فإن هناك قدر من الأمر بتعلّق بالنصيب.
هناك شيء إسمه النصيب يا أسماء، فمهما أحسنّنا اختيار شريك الحياة وقمنا بفصحه صفة تلو الأخرى للتأكد من أنه مناسب، فهناك احتمال بعد الزواج ألّا نتوافق معا. فمهما حاولت معرفة حقيقته قبل الزواج فلن تصل إلى حقيقته فعلا، لأنك لم تعش معه، أنت تسأله، تقضي معه بضع ساعات قبل الزواج، تتحدّث معه، فقط. هذا ما نحدد على أساسه إذا كان هذا الشخص مناسب أم لا ونحن في فترة الخطوبة مثلا.
إذن المشكلة في كوننا لم نكتشف بعد كيف يمكننا تعرية صفات الآخر بكل قوة وجرأة حتى نحكم عليه؟ أين النصيب هنا تحديدًا؟ أين القوة الخارجة التي جعلتهما يقبلان ببعضهنا؟!
ولكن عندما نتزوّج فإنك ستقضي معه اليوم كله تقريبا، وستصبح هناك الكثير من التفاصيل التي نتشاركها وظهرت جديدة علينا، وهي ما يقولون عليها ( العِشرة ) والتي بالطبع ما لا نستطيع اختبارها قبل الزواج.
هو سؤال واحد؟ هل تم إجبار احد؟ ما معنى النصيب؟ هل سيتم إجبار أحد على الإكمال! لا أحد يستخدم كلمة نصيب إلا ويقول تقبل كذا إنه نصيبك! ألا يمكنك تغيير نصيبك؟ ألا يمكنك فسخ خطبة ما من فتاة سيئة أم ستجسلس تبكي في الأرض وتقول النصيب؟
إذن المشكلة في كوننا لم نكتشف بعد كيف يمكننا تعرية صفات الآخر بكل قوة وجرأة حتى نحكم عليه؟ أين النصيب هنا تحديدًا؟ أين القوة الخارجة التي جعلتهما يقبلان ببعضهنا؟!
النصيب معناه ( الحظ ) أي أن هناك مساحة مجهولة في الموضوع لا نعرف عنها شيئا لكننا نُكمل في الأمر اعتمادا على أن يكون نصيبنا جيّد.
أي أن الرجل والمرأة يتحدثون في فترة الخطوبة، وبالتأكيد أن هناك بعض الأمور التي لم نكشفها بعد، لذا فإنهم يتزوّجون وهناك بعض من ( النصيب ) في الأمر، أي أننا نأمل من الله أن تكون تلك الأمور المجهولة أو ( نصيبنا) جيّد.
ألا يمكنك فسخ خطبة ما من فتاة سيئة أم ستجسلس تبكي في الأرض وتقول النصيب؟
أتفق معك يا أسماء في أننا في مجتمعاتنا نستخدم هذا الأمر على نحو سيء، وأن هناك الكثير من النساء مُجبرات على وضع لا يحببنه بدافع ( النصيب ) فقط، وهو أمر أتفق معك في كرهه.
لم ترتبطي من قبل إذا.
الصورة المثالية لمن ترتبطين به أحيانا تتضح أنها مجرد إفتراضات و أنه مختلف عما تتخيلينه، و مختلف عنك كثيرا.
ليس لدينا دائما المعرفة الكافية و سنرتكب أخطاءا دائما أو لا نحصل على النتيجة المرغوبة.
هل سنلوم الله لأنه لم يجعل عقولنا كاملة المعرفة تتنبأ بالمستقبل و تعلم الغيب؟
ما علاقة هذا أيضَا بالنصيب؟ النصيب معناه القدر أليس كذلك؟ هل يجب أن يتحمل القدر كونك لم تفتش جيدًا عن ما يخبئة شريك؟؟ هل يجب أن يتحمل القدر عدم رغبتك في دفع ثمن الانفصال؟
ثم ما علاقة ارتباطي بالأمر؟!
نفتش بالطريقة الإسلامية أم الهندوسية؟ أي نقيم علاقة تجريبية لسنوات قبل الزواج حتى نعرف عن ذلك الشخص جيدا؟
هناك الكثير من الطرق لتفتش بها، لكن لا تدعي أنك مجبور على شئ وتلصقه بالله ثم تظل تبكي على عدم رغبتك في دفع ثمن الخروج منه! على الأقل احترم الأمانة التي وهبك الله إياها وهي الإرادة الحرة
حتى الرسول طلق حفصة، ما هذا الهراء الهندوسي الذي تتفوهين به؟ من أين أتيت به، أنه يمكن أن نتجنب الطلاق؟
هراء هندوسي! احيانًا اشعر من كثرة الروابط التي تنقلها والتي تدعي أنك قرأتها أنك علامة، لاكتشف بعدها أنك مجرد ناقل وحينما تفكر بنفسك تتفوه بتعليقات لا تدل على تفكير ناضج إطلاقًا!
ما يعنيه تعليقي هو أنه من يدعون وجود النصيب يتهربون من عدم قدرتهم على الهروب من علاقات لا يريدونها! من تريد أن تتجنب الطلاق تقول نصيب، وفي الحقيقة اختيارها بالاستمرار وتجنب الطلاق هو اختيارها! لكنها لأجل ألا تلوم نفسها وتشعر أنها مقصرة ستقول النصيب!
ما يعنيه تعليقي هو أنه من يدعون وجود النصيب يتهربون من عدم قدرتهم على الهروب من علاقات لا يريدونها!
أين ذكرتي ذلك في تعليقك؟ كيف سنعرف ما كنت تنوين قوله؟
لا يوجد شئ اسمه نصيب، هناك قرار واختيار، هل يتم تنويم الناس مغناطيسيصا وهم يتزوجون؟
الزواج يعتبر من القدر المكتوب في اللوح المحفوظ لما ورد في صحيح مسلم ان الرسول عليه الصلاة والسلام قال ((كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق الله السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، قال: وعرشه على الماء)) حتي اخذ القرار نفسه يعتبر قدر لان مكتوب في الغيب انه سيأخذ قرار كذا في حياته
كل شئ خاطئ النصيب هو الذي فعله، كل شئ لا نريد أن نبذل فيه مجهودًا نقول الحظ هو من فعل ذلك!
اتفهمك
و لكن النصيب مهما كان يكون خيرا دائما من الله وايضا لا يعني ذلك ان نستسلم للفشل والخطأ ونقول هذا هو حظي او نصيبي
الزواج يعتبر من القدر المكتوب في اللوح المحفوظ لما ورد في صحيح مسلم ان الرسول عليه الصلاة والسلام قال ((كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق الله السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، قال: وعرشه على الماء)) حتي اخذ القرار نفسه يعتبر قدر لان مكتوب في الغيب انه سيأخذ قرار كذا في حياته
عزيزتي، ما كتب في اللوح المحفوظ هو قوانين الخلق وقوانين تييسر الكون، ومقادير الخلائق تعني القوانين، عندما تطبخين طبخة تقولين مقدار وجمعها مقادير، أما قدر الله فبريء براءة الذئب من دم بن يعقوب من الأشياء التي لا نغرب في دفع ثم الانفصال عنها ثم ندعي انه نصيب
هي لا تؤمن بالإسلام الذي تؤمنين به، بل فقط الجزء القليل منه الذي يظهر لها و كأنه يتوافق مع الهندوسية الغربية الجديدة.
مغناطيسيصا
حتى مصطلحات "العلوم" المزيفة لا يستطيعون كتابتها بشكل صحيح.
هي لا تؤمن بالإسلام الذي تؤمنين به، بل فقط الجزء القليل منه الذي يظهر لها و كأنه يتوافق مع الهندوسية الغربية الجديدة.
لو أن لديك الجرأة لتقول هذا في وجهي بشجاعة بدلًا من الاختباء كمجهول! لكنك تتحدث من وراء الكيبورد وتظن نفسك تجاهد! قم يا رجل جاهد تعاسة حياتك! بدلًا من محاولة جعل الآخرين تعساء! لو أن لديك الشجاعة لتقول هذا وجهًا لوجه لاعلن للجميع أنه من يختلف معك تكفره!
أراهن أنك صغير السن، احتفظ بهذه التعليقات حتى تنضج قليلًا
التعليقات